"داعش" يعلن مسؤوليته عن هجوم مانشستر

paul iraqe

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
3 يناير 2014
المشاركات
15,606
مستوى التفاعل
1,314
النقاط
113
الإقامة
IRAQ-BAGHDAD
NB-204812-636311377557090982.jpg


السومرية نيوز/ بغداد

أعلن تنظيم "داعش"، الثلاثاء، مسؤوليته عن الهجوم الدامي، الذي استهدف حفلاً موسيقياً في مانشستر، وأسفر عن سقوط 22 قتيلاً وعشرات الإصابات.

وقال التنظيم إن هجوم مانشستر كان بتفجير عبوات ناسفة.

إلى ذلك أعلنت الشرطة البريطانية، إلقاء القبض على رجل يبلغ من العمر 23 عاماً، يعتقد أنه على ارتباط بالهجوم.

وأفاد بيان للشرطة أنه "في إطار التحقيق المستمر بشأن هجوم الليلة الماضية (الاثنين) المروع على قاعة "مانشستر أرينا"، ألقينا القبض على رجل يبلغ من العمر 23 عاماً في جنوب مانشستر"، بحسب وكالة فرانس برس.
 

paul iraqe

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
3 يناير 2014
المشاركات
15,606
مستوى التفاعل
1,314
النقاط
113
الإقامة
IRAQ-BAGHDAD
بالصور.. شوارع مانشستر بعد ليلة دامية



السومرية نيوز/ بغداد

قتل 19 شخصا وأصيب نحو 60 آخرين، ليل الاثنين إلى الثلاثاء، بانفجار يشتبه في أنه إرهابي، في قاعة للحفلات الموسيقية بمدينة مانشستر في شمال بريطانيا.

وتحدث شهود عيان عن سماع دوي انفجار عند قاعة احتفالات مانشستر أرينا في بريطانيا حيث كانت المغنية الأمريكية أريانا جراندي تحيي حفلا.

وبدت شوارع المدينة فجر اليوم بعد التفجير خالية من المواطنين، وسط اجراءات امنية مشددة وقطع عدد من الطرق، بحسب ما تناقله ناشطون على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك.





636311157121889134-18582550_1384617968292281_531722335326451810_n.jpg


636311157533261134-18622551_1384618001625611_1577603892591844414_n.jpg


636311158645853134-AAAA.jpg


636311158917449134-CCCCSSSSSSSS.jpg




NB-204751-636311169726411088.jpg
 

paul iraqe

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
3 يناير 2014
المشاركات
15,606
مستوى التفاعل
1,314
النقاط
113
الإقامة
IRAQ-BAGHDAD
نفس الخبر من موقع اخر :
---------------------------

19 قتيلاً بانفجار داخل قاعة للحفلات في مانشستر... تيريزا ماي: "اعتداء إرهابي مروّع"


articles_image120170523020847Q6i4.jpg

عشتار تيفي كوم - النهار/


قُتل 19 شخصاً على الأقلّ وأصيب نحو 50 بجروح جراء انفجار داخل قاعة للحفلات في مانشستر بغرب انكلترا وفق ما أعلنت الشرطة المحلية ، وسارعت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي إلى إدانة "الاعتداء الإرهابي المروع".
وقالت: "نعمل على كشف كلّ تفاصيل (الحادث) الذي تتعامل الشرطة معه على أنه اعتداء إرهابي مروّع"، مبدية تعاطفها مع عائلات الضحايا.
وقالت الشرطة التي هرعت إلى المكان إثر معلومات عن وقوع انفجار أو انفجارات عدّة مجهولة المصدر، إنّها تتعامل مع ما حصل على أنّه "اعتداء إرهابي".
في بادئ الأمر، قالت الشرطة في بيان عبر "تويتر"، إنّ "أجهزة الإسعاف تستجيب حالياً لمعلومات عن انفجار قد يكون وقع" في مانشستر، حاضّةً المواطنين على تجنّب تلك المنطقة.
وأظهرت صور نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي حالة من الذعر داخل قاعة للحفلات حيث كانت المغنية الأميركية أريانا غراندي تحيي حفلاً.
ونقلت وسائل إعلام بريطانية عن عدد من الشهود العيان أنّهم سمعوا انفجاراً قوياً الإثنين قبيل الساعة 22,00 ت غ.
وأوقفت حركة القطارات نحو محطة مانشستر فيكتوريا القريبة من قاعة الحفلات.
وعزلت الشرطة تلك المنطقة، وشوهد العديد من سيّارات الإسعاف وأخرى تابعة للشرطة مركونة في محيط قاعة الحفلات، وفق مصوّر وكالة فرانس برس.
ووصلت إلى المكان أيضاً فرق متخصصة في إبطال القنابل.
وتحدثت تقارير عن أنّ الحاضرين في القاعة هرعوا إلى بوابات الخروج إثر سماع دوي انفجار قوي.
ولاحقاً أشارت الشرطة إلى أنها ستقوم بعملية تفجير في موقع قريب من قاعة الحفلات، لكنها أوضحت في ما بعد أنّ الأمر كان يتعلّق بـ"ملابس متروكة وليس بجسم مشبوه".
وقال ماجد خان (22 عاما) لوكالة "برس أسوسييشن" البريطانية "كُنا نهمّ بمغادرة القاعة بعد حفل أريانا غراندي نحو الساعة 22,30 (21,30 ت غ) عندما سمعنا دوياً شبيهاً بانفجار، مما أثار الذعر لدى الكُلّ. الجميع حاولوا الهروب من القاعة".
وأردف "جميع الأشخاص الذين كانوا في الجانب الآخر من القاعة حيث سُمع دويّ الانفجار اتّجهوا صوبنا فجأة راكضين ومحاولين الخروج، والجميع هربوا بأقصى سرعة ممكنة باتجاه المخرج الذي استطاعوا إيجاده".
وقالت ايزابيل هودجينز التي كانت تحضر الحفل لقناة "سكاي نيوز" إنّ "الجميع كانوا في حالة من الهلع، وقد حصل تدافع".
وأضافت: "الأمر كان صادماً نحن فعلاً محظوظون لتمكّننا من الخروج بأمان".
وتابعت: "الممر كان يغصّ بالناس، وكانت هناك رائحة حريق. كان هناك دخان كثيف عند خروجنا".
وتحدث العديد من وسائل الإعلام عن وقوع انفجارين. وتسبب ما حصل بحال من الفوضى في وسائل النقل مع اختناقات مرورية خارج القاعة.
وفتح سكان مانشستر منازلهم للأشخاص الذين تقطعت بهم السبل جراء الحادث.
 

+ماريا+

نحوك اعيننا
عضو مبارك
إنضم
22 أكتوبر 2012
المشاركات
5,471
مستوى التفاعل
2,038
النقاط
113
ايه الناس اللى مش بتشبع من الدم دى
ايه ذنبهم الناس الابرياء اللى ماتوا
انت بتاخد مكان ربنا وتحكم على الناس
ربنا يهديهم للنور
 

كليماندوس

محتاج صلواتكم
عضو مبارك
إنضم
28 سبتمبر 2011
المشاركات
2,705
مستوى التفاعل
552
النقاط
0
اللافت للنظر ان الانفجار كان بعبوة و لم يكن " كالعادة " بإنتحارى

فلماذا الفرق هذه المرة ؟
- - -

عَل المملكة المتحدة تعيد النظر فى تصرفاتها ....
 

كليماندوس

محتاج صلواتكم
عضو مبارك
إنضم
28 سبتمبر 2011
المشاركات
2,705
مستوى التفاعل
552
النقاط
0
قصة “عاشق مانشستر يونايتد” الذي تحوّل إلى انتحاري​

T14957128806d029bbbc0acf428bdfe88cfd73118f1image.jpg&w=460&h=260&q=50&.jpg


كشف موقع “دويتشه فيله” الكثير من التفاصيل عن “عبيدي”، فهو ليبي الأصل وبريطاني الجنسية (22 عاما)، وُلد في مدينة مانشستر بشمال غرب إنجلترا، وترتيبه الثاني بين إخوته، وله أخان من الذكور وأخت وحيدة يبلغ عمرها 18 عاما. ينحدر والداه من قبيلة العبيدات التي تعيش في غرب ليبيا، لكنهما قضيا أغلب فترات حياتهما في العاصمة طرابلس، حيث كان يعمل والده “رمضان”، المُلقب بأبي إسماعيل نسبة إلى ابنه الأكبر “إسماعيل” كضابط أمن سابق، وطلب اللجوء مع زوجته سامية تبال (50 عاما) إلى بريطانيا هربا من نظام معمر القذافي الذي كان يُعارضه.
أقامت أسرة رمضان عبيدي في السنوات الأولى في العاصمة لندن قبل أن تشد الرحال إلى مانشستر، وتستقر بالضبط في ضاحية فولوفيلد، المعروفة بتواجد جالية ليبية كبيرة، كانت مُعارضة للقذافي.
وعُرف عن الأسرة ورعها وارتباطها بمسجد “ديدسبري” بضاحية فولوفيلد بمدينة مانشستر، إذ كان الأب يِؤذن فيه أحيانا، وكان أيضا موضع احترام الجالية الليبية هناك، فيما عمل الابن الأكبر إسماعيل كمدرس في المدرسة القرآنية التابعة للمسجد نفسه. وبعد سقوط نظام معمر القذافي عاد الوالدان إلى ليبيا فيما استمر باقي أعضاء الأسرة في العيش بمانشستر.
عُرف عن أسرة عبيدي أنها أقامت في مناطق مختلفة في مدينة مانشستر، لكن سلمان ترعرع في منطقة “والى رانج”، وتصدرت هذه المنطقة، عناوين الصحف الإنجليزية عام 2015، إذ تتواجد بها المدرسة الثانوية المحلية للبنات، التي غادرها التَوأَمُ زهراء وسلمى من أجل الالتحاق بتنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش) في سوريا.
وتدرج سلمان عبيدي في مختلف المراحل الدراسية حتى بلغ التعليم الجامعي عام 2014، حيث التحق بجامعة سالفورد ليدرس تخصص “إدارة الأعمال”، غير أنه انقطع عن الدراسة الجامعية بشكل نهائي في 2016، وعمل بعدها في مخبز. ويُجمع زملاء عبيدي، من الذين درسوا معه أوكانوا يعرفونه، أنه كان شخصا عاديا و”لاعب كرة قدم جيد وعاشقا لفريق مانشستر يونايتد”، بالإضافة إلى حبه تدخين “القنب الهندي”، أي مخدر الحشيش.
تقول جريدة “لوفيغارو” الفرنسية نقلا عن راشيل هاردينغ أحد جيران عبيدي أنه كان غير معروف في الحي ويضيف “لست متأكدا حتى كيف كان يبدو، صراحة، كنت ألتقيه ربما يوميا ولا أعرفه.” ويشير جار سلمان أنه “كان شابا متحفظاً جداً، وفي نظري كان محترماً دائما”.
وأشارت تقارير بريطانية إلى أن سلمان عبيدي بدأ يميل إلى التطرف منذ سنوات، حيث كان يزور أبويه في بلده الأصلي، ليبيا، ومن المفترض أنه التقى هناك بمجموعات إرهابية تابعة لتنظيم “الدولة الإسلامية (داعش). وتشدد جريدة “ذا صن” البريطانية أن عبيدي تدرب على يد إرهابيين في ليبيا أثناء زيارته لأهله، و انعكس ذلك على سلوكه لدى عودته إلى مانشستر.
مسجد “ديدسبري” كان في السابق كنيسة صغيرة في ضاحية فولوفيلد، قبل ان يشتريها عدد من المتبرعين السوريين عام 1967. وفي حوار مع “ديلي تيلغراف” قال محمد سعيد السعيتي، إمام المسجد، الذي كان يتردد عليه عبيدي إنه “أظهر شيئا من الامتعاض بعد خطبة لي عن تنظيم الدولة الإسلامية”، مضيفا “كان معتادا على إظهار كراهيته، وأستطيع القول إن هذا الشخص لم يكن يحبني. ولا يثير هذا دهشتي”.
وظل عبيدي يتردد على ليبيا، حيث كانت أخر زيارة له قبل ثلاثة أسابيع من تنفيذه العملية الانتحارية في 21 مايو، كما زار على الأرجح أيضا سوريا، حسب ما أفادت وزارة الداخلية البريطانية ونظيرتها الفرنسية.
وتقول لينا أحمد (21 عاما) وهي جارة لسلمان عبيدي، في حوارها مع “ديلي تيلغراف”، إنه “بدأ يتصرف بغرابة في الأسابيع الأخيرة، وكان يردد باللغة العربية أناشيد إسلامية في الشارع، وبصوت مرتفع”.
كان سلمان عبيدي معروفاً لدى السلطات الأمنية البريطانية، وذلك نظرا لعلاقة زمالة كانت تجمعه برافاييل هوسي، المنحدر من مدينة مانشستر، والذي غادرها عام 2016 إلى سوريا من أجل القتال مع تنظيم داعش.
يُذكر أن سلمان عبيدي لقي مصرعه في هجوم انتحاري نفذه الاثنين الماضي 21 مايو في مانشستر أثناء حفل كانت تحييه مغنية البوب الأمريكية أريانا غراندي وراح ضحيته 22 شخصاً، حتى الآن. وقد تبنى تنظيم داعش ذلك الهجوم.


 

paul iraqe

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
3 يناير 2014
المشاركات
15,606
مستوى التفاعل
1,314
النقاط
113
الإقامة
IRAQ-BAGHDAD
ايه الناس اللى مش بتشبع من الدم دى
ايه ذنبهم الناس الابرياء اللى ماتوا
انت بتاخد مكان ربنا وتحكم على الناس
ربنا يهديهم للنور


بالتأكيد مدام ماريا - الارهاب لا يشبع من الدم اطلاقا

وتأكدي هم جبناء الى درجة كبيرة جدا- لذلك يختارون الناس

الابرياء ليقتلوهم بهذه الطرق الدنيئة والبشعة

:ab4:


 

paul iraqe

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
3 يناير 2014
المشاركات
15,606
مستوى التفاعل
1,314
النقاط
113
الإقامة
IRAQ-BAGHDAD
اللافت للنظر ان الانفجار كان بعبوة و لم يكن " كالعادة " بإنتحارى

فلماذا الفرق هذه المرة ؟
- - -

عَل المملكة المتحدة تعيد النظر فى تصرفاتها ....


والادهى من ذلك انه من اصل ليبي

تصوّر يا اخي - هذه بريطانيا تعطي تأشيرة الدخول وحتى الهجرة

لامثال هذا الارهابي وغيره وتمنعنا نحن المسيحيين من الدخول

فقط الى بريطانيا لغرض السياحة

اليس هذا في قمة التناقض ؟؟؟!!!


:ab4:
 
أعلى