1- قدس الاقداس يدخله رئيس الكهنة مرة واحدة فى السنة - منطقة اسمها ماوراء الحجاب -
يوم عيد الكفارة - كيبوريم - العاشر من الشهر السابع من السنة الدينية التى رأسها اول شهر عيد الفصح نيسان أبيب.
يأتى عيد الكفارة غالباً فى ما يقابل اليوم شهر اكتوبر الميلادى الحالى .
2- القدس للكهنة فقط
نصوص :
الخروج الأصحاح 28 العدد 29 فيحمل هارون اسماء بني اسرائيل في صدرة القضاء على قلبه عند دخوله الى القدس للتذكار امام الرب دائما.
الخروج الأصحاح 28 العدد 35 فتكون على هارون للخدمة ليسمع صوتها عند دخوله الى القدس امام الرب وعند خروجه لئلا يموت.
الخروج الأصحاح 28 العدد 43 فتكون على هارون وبنيه عند دخولهم الى خيمة الاجتماع او عند اقترابهم الى المذبح للخدمة في القدس لئلا يحملوا اثما ويموتوا. فريضة ابدية له ولنسله من بعده.
الخروج الأصحاح 29 العدد 30 سبعة ايام يلبسها الكاهن الذي هو عوض عنه من بنيه الذي يدخل خيمة الاجتماع ليخدم في القدس. لاويين الأصحاح 6 العدد 30 وكل ذبيحة خطية يدخل من دمها الى خيمة الاجتماع للتكفير في القدس لا تؤكل. تحرق بنار.
لاويين الأصحاح 10 العدد 4 فدعا موسى ميشائيل والصافان ابني عزيئيل عم هارون وقال لهما: «تقدما ارفعا اخويكما من قدام القدس الى خارج المحلة».
لاويين الأصحاح 10 العدد 18 انه لم يؤت بدمها الى القدس داخلا. اكلا تاكلانها في القدس كما امرت».
لاويين الأصحاح 16 العدد 2 «كلم هارون اخاك ان لا يدخل كل وقت الى القدس داخل الحجاب امام الغطاء الذي على التابوت لئلا يموت لاني في السحاب اتراءى على الغطاء.
لاويين الأصحاح 16 العدد 3 بهذا يدخل هارون الى القدس: بثور ابن بقر لذبيحة خطية وكبش لمحرقة.
لاويين الأصحاح 16 العدد 16 فيكفر عن القدس من نجاسات بني اسرائيل ومن سيئاتهم مع كل خطاياهم. وهكذا يفعل لخيمة الاجتماع القائمة بينهم في وسط نجاساتهم.
لاويين الأصحاح 16 العدد 17 ولا يكن انسان في خيمة الاجتماع من دخوله للتكفير في القدس الى خروجه. فيكفر عن نفسه وعن بيته وعن كل جماعة اسرائيل.
لاويين الأصحاح 16 العدد 20 «ومتى فرغ من التكفير عن القدس وعن خيمة الاجتماع وعن المذبح يقدم التيس الحي.
لاويين الأصحاح 16 العدد 23 ثم يدخل هارون الى خيمة الاجتماع ويخلع ثياب الكتان التي لبسها عند دخوله الى القدس ويضعها هناك.
لاويين الأصحاح 16 العدد 27 وثور الخطية وتيس الخطية اللذان اتي بدمهما للتكفير في القدس يخرجهما الى خارج المحلة ويحرقون بالنار جلديهما ولحمهما وفرثهما.
العبرانيين الأصحاح 9 العدد 1 ثم العهد الأول كان له أيضا فرائض خدمة والقدس العالمي،
العبرانيين الأصحاح 9 العدد 2 لأنه نصب المسكن الأول الذي يقال له «القدس» الذي كان فيه المنارة، والمائدة، وخبز التقدمة.
القدس كان مبنى مماثل لصحن الكنيسة ولا يقترب اليه اطلاقا الا فئة الكهنة من بنى لاوى .
اما بقية اللاويين فوظيفتهم خارجاً وكانوا حمالين وسعاه يحملون الامتعة الخاصة بالقدس ملفوفة جيدا ومغطاه باستار حتى لا يلمسونها بايديهم والا تعرضوا للعقاب .