- إنضم
- 20 أبريل 2007
- المشاركات
- 2,407
- مستوى التفاعل
- 48
- النقاط
- 0
الفيلم الوثائقي رجل الله
[YOUTUBE]adAHh1xRhus[/YOUTUBE]
[YOUTUBE]iAlhf20nXlg[/YOUTUBE]
[YOUTUBE]adAHh1xRhus[/YOUTUBE]
[YOUTUBE]iAlhf20nXlg[/YOUTUBE]
بمناسبه تذكار نياحة القديس البابا كيرلس السادس
- بادئ الموضوع النهيسى
- تاريخ البدء
شكرا للمشاركه
بركه قداسه البابا معاكم
البابا كيرلس السائح
السيد \ مجدى نجيب أمين
حلمية الزيتون
القاهرة
روى هذا الإنسان الروحى تلك المعجزة العظيمة عن قداسة البابا كيرلس السادس قائلاً :
أن شقيقة قرينتى وشريكة حياتى عندما كانت فى الثامنة عشر من عمرها أصيبت بمرض غامض شخصه حينئذٍ بعض الأطباء على أنه تيفود فحولت إلى المستشفى الخاصة بالحميات فى امبابة وبعد فترة لم يجدى العلاج بنتيجة وتدهورت حالتها الصحية ووصلت إلى الحضيض مما جعل الأطباء ذات يوم
أن يبلغوا العائلة بسوء حالتها الصحية وأنه لم يبقى سوى ساعات على رحيلها
وعندما علمت أمها بذلك وهى مصدر الحب والحنان وبمجرد تلقيها هذا الخبر المزعج والمؤلم على قلب أى أم إلا وهرعت تهرول مسرعة متوجهة بلا وعى إلى المقر الباباوى بالأزبكية حيث يوجد القلب الحنون المحب الفياض بالحنان والعطف حلا المشاكل
حبيبى البابا كيرلس السادس
فإنتظرته حتى أنهى إجتماعه ولدى خروجه من الإجتماع جرت إليه وهى دامعة العينين منكسرة القلب محطمة النفس فى لوعة وأسى تشكو له ماقاله لها الأطباء عن مصير إبنتها وأنه لايوجد سوى ساعات على رحيلها
فطمأنها وتوجه إلى الكنيسة ثم صلى وأعطاها زجاجة ماء مصلى عليه وقطنة بزيت وهو يقول لها
خلى ست كبيرة تشرب البنت المياه دى وتدهنها بالزيت ومتخافيش بنتك هتخف بشفاعة الست العدرا ومارمينا العجايبى
فتوجهت الأم ومعها أمها وجدة الفتاة متوجهين إلى المستشفى وقامت الجدة بفتح فمها وأسقتها من الماء الذى قد صلى عليه البابا كيرلس رغم انه كان ممنوع عنها أى سوائل حتى الماء نفسه ثم دهنتها بقطنة من الزيت كما طلب البابا وفى آخر النهار استيقظت من حالة الغيبوبة وهى تردد قائلة
ياماما العدرا أهو ومارمينا أهو والبابا كيرلس واقف بينهم
وبعدها مباشرةً تقيأت كتلاً من الدم من فمها يبدو انه كان السبب فى مرضها والى كانت ستتسبب فى موتها
وعقب هذه الرؤية شفيت الفتاة تماماً وعادت للحياة مرة أخرى
شفاعتك يابابا كيرلس تكون معانا دايماً
آميـــ+ــن
السيد \ مجدى نجيب أمين
حلمية الزيتون
القاهرة
روى هذا الإنسان الروحى تلك المعجزة العظيمة عن قداسة البابا كيرلس السادس قائلاً :
أن شقيقة قرينتى وشريكة حياتى عندما كانت فى الثامنة عشر من عمرها أصيبت بمرض غامض شخصه حينئذٍ بعض الأطباء على أنه تيفود فحولت إلى المستشفى الخاصة بالحميات فى امبابة وبعد فترة لم يجدى العلاج بنتيجة وتدهورت حالتها الصحية ووصلت إلى الحضيض مما جعل الأطباء ذات يوم
أن يبلغوا العائلة بسوء حالتها الصحية وأنه لم يبقى سوى ساعات على رحيلها
وعندما علمت أمها بذلك وهى مصدر الحب والحنان وبمجرد تلقيها هذا الخبر المزعج والمؤلم على قلب أى أم إلا وهرعت تهرول مسرعة متوجهة بلا وعى إلى المقر الباباوى بالأزبكية حيث يوجد القلب الحنون المحب الفياض بالحنان والعطف حلا المشاكل
حبيبى البابا كيرلس السادس
فإنتظرته حتى أنهى إجتماعه ولدى خروجه من الإجتماع جرت إليه وهى دامعة العينين منكسرة القلب محطمة النفس فى لوعة وأسى تشكو له ماقاله لها الأطباء عن مصير إبنتها وأنه لايوجد سوى ساعات على رحيلها
فطمأنها وتوجه إلى الكنيسة ثم صلى وأعطاها زجاجة ماء مصلى عليه وقطنة بزيت وهو يقول لها
خلى ست كبيرة تشرب البنت المياه دى وتدهنها بالزيت ومتخافيش بنتك هتخف بشفاعة الست العدرا ومارمينا العجايبى
فتوجهت الأم ومعها أمها وجدة الفتاة متوجهين إلى المستشفى وقامت الجدة بفتح فمها وأسقتها من الماء الذى قد صلى عليه البابا كيرلس رغم انه كان ممنوع عنها أى سوائل حتى الماء نفسه ثم دهنتها بقطنة من الزيت كما طلب البابا وفى آخر النهار استيقظت من حالة الغيبوبة وهى تردد قائلة
ياماما العدرا أهو ومارمينا أهو والبابا كيرلس واقف بينهم
وبعدها مباشرةً تقيأت كتلاً من الدم من فمها يبدو انه كان السبب فى مرضها والى كانت ستتسبب فى موتها
وعقب هذه الرؤية شفيت الفتاة تماماً وعادت للحياة مرة أخرى
شفاعتك يابابا كيرلس تكون معانا دايماً
آميـــ+ــن
من أبونا بيسنتي عبد المسيح
هاتفنى سائلا :
إن كنا نحتفل بعيد نياحة البابا كيرلس فى التاسع من مارس ، فأخبرته بميعاد إجتماعنا ليلة العيد بالكنيسة لصلاة تمجيد للقديس وزفة أيقونته ، وكلمة تعزية نستمع إليها فى ذكراه ، كانت لكنته عراقية فسألته وعرفت منه أنه مهاجر جديد إلى مدينة فانكوفر قادما من العراق هو وأسرته بعد أن كان يعمل أستاذا بجامعة بغداد
دخلت إلى مبنى الكنيسة وفوجئت بإزدحام موقف السيارات على إتساعه
وما دخلت إلى صحن الكنيسة حتى وجدتها تكتظ بجموع العراقيين الذين أراهم للمرة الأولى
عائلات بكاملها لفت إنتباهى أن بعضا من سيداتها ينادين على أطفالهن وقد تسموا بإسم " كيرلس" ، وما أن إنتهت الصلاة والعظة
حتى إستأذن من حادثنى هاتفيا بعد أن عرفنى بنفسه ، أن يقوم بتوزيع الحلوى و (الكيك) على الحاضرين ، فأشرت إلي قاعة الكنيسة التى إكتظت بجموعهم يحتفلون فى بشر وسعادة بمناسبة يبدو أنها ذات ذكرى طيبة لديهم ،
الحق أن ما يحدث فى كنيستى ، أمام عينى ، لأمر يثير الدهشة !! ،
فكان على أن أسأل هذا الأستاذ الجامعى الوقور :
ما قصتكم مع البابا كيرلس ؟
قصة ؟ ، بل قل قصص يا أبونا
ولكن دعنى أحكى لك البداية ، هكذا رد الرجل بلهجته العراقيه الحلوة ، ثم راح يحكى
.... تذكر ايام الحرب العراقية الإيرانية التى إستمرت ثمانية أعوام ، وتذكر كيف جند صدام حسين أولادنا لهذه الحرب غير متقيد بعمر فجند أولادنا على صغر أعمارهم ، وكان نصيبى فى هذه الكارثة ولدى الصغيرين
جندا وإنقطعت أخبارهما لسنوات طالت وطال معها حزننا أنا وزوجتى ، وإرتفع عويلها وما إنقطع بكاؤها أبدا
وما كانت كلمات الأصدقاء ومحاولتهم تشجيعنا ومواساتنا لتعزينا أبدا
بل لقد كرهنا لقاء الناس فإنعزلنا وإكتأبنا ، وكتمنا أحزاننا داخل صدرينا
نامت زوجتى ليلة طال نهارها بكاءا وحزنا ، فرأت فى رؤيا الليل شيخا نورانيا وقورا يتشح بالبياض فى زى مرصع بالمذهب والمفضض وكأنها ملابس الكهنة فى الخدمة ، كان وجهه باسما يسألها عن سر بكائها ، ولما أجابته قال لها : ( أبدا ، هما بخير ، وسيعود الأكبر فى اليوم الفلانى الساعة الفلانية ، وبعدها إحسبى عشرة أيام وخمس ساعات ، وستجدى الثانى يطرق باب بيتكم ) ، سألته السيدة وكيف يحدد بهذه الدقة ، ومن هو ، أجابها : ( أنا كيرلس بتاع الأقباط ) !!ه
قصت زوجتى رؤيتها لى فى الصباح ، هكذا أكمل محدثى قصته قائلا :
فلم أكترث إذ حسبتها خرافات أحلام لأم قتلها الحزن على ولديها ، فتنهدت فى قلبى رابتا على كتفها مواسيا ، ونسيت الأمر ، ولكنها لم تنساه فكانت تعد الأيام كما حددها القديس فى الرؤيا حتى كانت المفاجئة المذهلة المفرحة بقدوم ولدى الأكبر ، وبعدها بعشرة أيام وخمس ساعات كانت طرقات على باب منزلنا تعلن قدوم ولدى الثانى !!! ه
سألت الدكتور الجامعى : وهل كنتم تعرفون البابا كيرلس قبلا ؟ ... أجاب : بل ولم نكن نسمع عن الأقباط قبلا ، ولكننا الآن نحسب أنفسنا أقباطا
ونفتخر أن ننتمى إليكم ، فالبابا كيرلس هو بابانا أيضا
قال هذا وراح يشير إلى بعض من أصدقائه الحاضرين طالبا منى أن أستمع إلى قصص أخرى حدثت معهم
ولماذا يسمون أطفالهم على إسم البابا وشفيعه مارمينا ....
حدث هذا فى ليلة التاسع من مارس 1999 ، ومن ليلتها وكنيستنا بفانكوفر تستقبل أعدادا من العراقيين محبى البابا كيرلس ، وكم من طفل عراقى إسمه ( كيرلس ) يحضر مدارس الأحد بكنيستنا
حتى عمدت حفيد الأستاذ الجامعى هذا العام
وإسمه كيرلس
كل سنه والكنيسة بخير وفرح وسلام بصلوات البابا كيرلس
مرعبا وهو نائم (البابا كيرلس) صدق ولابد ان تصدق
يروى احد تلاميذ البابا المقربين الى قلبه والى خدمته ان البابا ذات يوم استيقظ فى الصباح الباكر قبل خيوط النور وصلى مزاميره كالعادة ثم صلى التسبحه ثم نزل الى الكنيسة لصلاة القداس الالهى وقام بالدعوات والسلامات والصلوات لكل من هم كانوا فى القداس ثم صعد الى السكن وجلس فى صالون الاستقبال لمقابلة كل صاحب مشكلة او له سؤال وطالب دعاء...
وذات يوم كالعادة من شدة التعب وبعد ان انصرف جميع الناس من عند البابا واصبح الصالون خالى من الناس سند البابا راسه على جانب من جوانب كرسيه العالى حل عليه النوم وراح فى النوم ...
وراه التلميذ على هذا الحال فلم يشا ان يقلق البابا بل تركه ان ينعس وهو جالس على كرسيه ولو الى دقائق يستريح فيها من تعب اليوم وفى هذه الاثناء جضر شخص يريد مقابلة قداسة البابا وانه حضر من بلد بعيدة ولابد من مقابلة سيدنا ضرورى كما انه مستعجل لانه مرتبط بمواعيد والتزامات ... فقال له تلميذ البابا : ان سيدنا متعب ودخل القلاية لكى يستريح قليلا . ولكن الرجل الح على تلميذ البابا فى مقابلة قداسته .... ولما كان الرجل يلح بشدة فتح تلميذ البابا باب الصالون وجد ان البابا فى حالة نعاس وهو جالس على كرسيه فقال للرجل : حظك كويس سيدنا لسه لم يدخل القلاية بعد اتفضل ادخل بس ارجوك بسرعة علشان سيدنا يستريح....... فدخل الرجل الصالون على اطارف قدميه وكان البابا فى نعاس كامل وهو جالس وتقدم الرجل قليلا ناحية البابا واذ بالرجل يصرخ بصوت عالى جدا وهو يقول : ايه .. ايه .. ايه اللى جابنى هنا خرجونى من هنا انا مش عاوز اشوفه... استيقظ البابا وتنبه ونظر الى الرجل فاحصة وعرف ان الرجل يسكنه شيطان فصرخ البابا فى وجه الرجل وقال : انت جيت برجليك تعالى هنا .....
ووضع البابا صليبه المبارك على راس الرجل وصلى له بضع مزامير فصرخ الرجل بصوت عالى لم يحتمل صلاة البابا ولاصليب المسيح فارتمى على الارض وهو يهذى وهو يقول : خلاص خارج .. مفيش فايده .. انا مش قدوة ده راجل شديد محناش قده... وخرج الروح الشرير وعاد الرجل لكى يهنا بالنوم الذى فارقه منذ سنوات (وهذا هو البابا كيرلس مرعب الشياطين.........)
يروى احد تلاميذ البابا المقربين الى قلبه والى خدمته ان البابا ذات يوم استيقظ فى الصباح الباكر قبل خيوط النور وصلى مزاميره كالعادة ثم صلى التسبحه ثم نزل الى الكنيسة لصلاة القداس الالهى وقام بالدعوات والسلامات والصلوات لكل من هم كانوا فى القداس ثم صعد الى السكن وجلس فى صالون الاستقبال لمقابلة كل صاحب مشكلة او له سؤال وطالب دعاء...
وذات يوم كالعادة من شدة التعب وبعد ان انصرف جميع الناس من عند البابا واصبح الصالون خالى من الناس سند البابا راسه على جانب من جوانب كرسيه العالى حل عليه النوم وراح فى النوم ...
وراه التلميذ على هذا الحال فلم يشا ان يقلق البابا بل تركه ان ينعس وهو جالس على كرسيه ولو الى دقائق يستريح فيها من تعب اليوم وفى هذه الاثناء جضر شخص يريد مقابلة قداسة البابا وانه حضر من بلد بعيدة ولابد من مقابلة سيدنا ضرورى كما انه مستعجل لانه مرتبط بمواعيد والتزامات ... فقال له تلميذ البابا : ان سيدنا متعب ودخل القلاية لكى يستريح قليلا . ولكن الرجل الح على تلميذ البابا فى مقابلة قداسته .... ولما كان الرجل يلح بشدة فتح تلميذ البابا باب الصالون وجد ان البابا فى حالة نعاس وهو جالس على كرسيه فقال للرجل : حظك كويس سيدنا لسه لم يدخل القلاية بعد اتفضل ادخل بس ارجوك بسرعة علشان سيدنا يستريح....... فدخل الرجل الصالون على اطارف قدميه وكان البابا فى نعاس كامل وهو جالس وتقدم الرجل قليلا ناحية البابا واذ بالرجل يصرخ بصوت عالى جدا وهو يقول : ايه .. ايه .. ايه اللى جابنى هنا خرجونى من هنا انا مش عاوز اشوفه... استيقظ البابا وتنبه ونظر الى الرجل فاحصة وعرف ان الرجل يسكنه شيطان فصرخ البابا فى وجه الرجل وقال : انت جيت برجليك تعالى هنا .....
ووضع البابا صليبه المبارك على راس الرجل وصلى له بضع مزامير فصرخ الرجل بصوت عالى لم يحتمل صلاة البابا ولاصليب المسيح فارتمى على الارض وهو يهذى وهو يقول : خلاص خارج .. مفيش فايده .. انا مش قدوة ده راجل شديد محناش قده... وخرج الروح الشرير وعاد الرجل لكى يهنا بالنوم الذى فارقه منذ سنوات (وهذا هو البابا كيرلس مرعب الشياطين.........)
كل سنه وانتوا طيبين يارب
شكرا للتقييم يا غاليه
- إنضم
- 20 أبريل 2007
- المشاركات
- 2,407
- مستوى التفاعل
- 48
- النقاط
- 0
مجهود رائع أخي الغالي النهيسى وموضوع متكامل ومرجع عن حياة البابا كيرلس ومعجزاته. يا سلام لو نجد موضوع زي ده لكل قديس. ربنا يبارك خدمتك ويعوض تعب محبتك.
شكرا لتشجيعك وذوقك ومحبتك
هو تبقى فكرتك جميله لو الكل شارك
مثلا نكتب عن القديس مار مرقص
ولو كل واحد وضع قصه معجزه صوره يوتوب
هيكون موضوع جميل
فكرتك جميله فعلا