بن عمير
New member
لى سؤال واحد وهو
هل من دليل داخل انجيل متى على ان متى هو من كتب هذا الانجيل؟
هل من دليل داخل انجيل متى على ان متى هو من كتب هذا الانجيل؟
لا يوجد دليل داخلي مباشر في إنجيل متى يشير إلى متى ككاتب, لكن هناك أدلة تشير إلى شخصية الكاتب العامة, ككونه رجل يهودي.
لا تحتاج كلمة الله لتوقيع من الكاتب بالوحي لمعرفة قانونية الكتاب. ناهيك عن الأدلة الخارجية التي تؤكد إن متى هو كاتب الإنجيل ترجع لزمن معاصر للتلاميذ و تلاميذهم, فما ذكره أباء الكنيسة الأولى كبابياس و اريناويس و أورجيان الى إضافة الى التقليد.
أتمنى أن اكون قدمت لك إجابة مفيدة و مختصرة
مرحب بك.
لماذا يكون هو متى التلميذ طالما انه لا يوجد دليل على ذلك
استاذى اشكرك على اهتمامك بالاجابة على
ولكنك تقول انه لا يوجد دليل داخلى على ان من كتبه هو متى تلميذ السيد المسيح
وتقول انه الدلالات تشير الى انه رجل يهودى
فكم عدد اليهود الذين تنصروا
وكم كان عدد الذين اسمهم متى فيهم
لماذا يكون هو متى التلميذ طالما انه لا يوجد دليل على ذلك
ولكنك تقول انه لا يوجد دليل داخلى على ان من كتبه هو متى تلميذ السيد المسيح
وتقول انه الدلالات تشير الى انه رجل يهودى
لا يوجد دليل داخلي مباشر في إنجيل متى يشير إلى متى ككاتب, لكن هناك أدلة تشير إلى شخصية الكاتب العامة, ككونه رجل يهودي
لا تحتاج كلمة الله لتوقيع من الكاتب بالوحي لمعرفة قانونية الكتاب. ناهيك عن الأدلة الخارجية التي تؤكد إن متى هو كاتب الإنجيل ترجع لزمن معاصر للتلاميذ و تلاميذهم, فما ذكره أباء الكنيسة الأولى كبابياس و اريناويس و أورجيان الى إضافة الى التقليد.
أن تقرأ نصف الكلام و تركز فقط في إقتطاف الجزء الذي تُريده بالطريقة التي تُريدها لتخرص بخلاصة باطلة لا توجد في ردي, هو لشئ غير أمين بالمرة, و رؤيتي لك تقوم بذلك هو شئ مُقزز فعلاً
لقد اوضحت لك هذه النقطة والتى اعتقد انك مخطأ بها وهو لشئ مقزز فعلا ان تحاول اقناعى واقناع من يقرأ الموضوع ان تحايلت على كلامك ولكنى رددت على كلامك كامل
أولاً انا ذكرت لك و بصورة مباشرة إنه لا يوجد نص مباشر يقول إن متى كاتب الإنجيل, فلا يوجد إنجيل واحد فيه نص يقول أنا (متى او لوقا أو مرقس أو يوحنا) كاتب الإنجيل الفلاني!
لكن ذكرت لك إن الأناجيل تُحدد شخصية الكاتب بصورة عامة, هذه الصورة العامة تتماشي ولا تخالف الدليل الخارجي
ما معنى هذا الكلام؟
معناه إنه عندما أقرأ إنجيل متى أفهم إن كاتبه هو رجل يهودي, هذه الشخصية تتماشي مع الدليل الخارجي الذي يقول لنا إن كاتب إنجيل متى هو متى نفسه!
سأظل معك ولكن اين الدليل الواضح على ان كاتب هذا الانجيل هو متى نفسه
لماذا لم يقل متى إنه كاتب إنجيله؟ لإنه يكتب بحسب الوحي, يكتب كلام الله بحسب فكره المُقاد بالروح القدس, فلا مكان هنا للذات و للإعلانات الشخصية, بل للإعلانات الآلهية التي في المسيح يسوع.
وهل لو قال انه هو من كتبه سيكون اعلان شخصى؟
وكيف هذا؟
ومن المفترض انه هو من كتبه على حد قولك واظنه اعلان اكبر ان يعرف عن طريق غيره فيصير اكثر شهرة منه لو انه قال انه الكاتب مباشرة
و لكي نكون واضحين جداً, نحن نعرف إن متى كتب إنجيله ليس من خلال نص إنجيل متى, بل من خلال أباء الكنيسة الأوليين المذكورة أسماءهم أعلاه إضافة الى التقليد المنقول.
بعد اذنك لم افهم جيدا هذه النقطة ارجو توضيحها لى بعد اذنك
سؤالك تمت الإجابة عليه, فيا ريتك تترك العناد و المراوغة بعدياً عن هذا الموضوع
تحياتي لك.
الرجاء عدم التدخل في أمور الإدارة و كيفية إدارتنا للمواضيع
الردود السابقة تدخل فيها عضو أخر و تشتت الموضوع بردوده و تعقبيكم على ردوده التي لا تمت للموضوع لصلة
الموضوعمنتهي و لا يحتاج لنقاش أكثر من ذلك, فسؤالك تمت الإجابة عليه, فلا أعرف ما الشئ الذي تريد النقاش فيه؟
هل تُريد النقاش في شئ نحن نعترف به و نعرفه قبل أن تعرفه أنت؟ أم هو فقط للنقد فقط؟
سأظل معك ولكن اين الدليل الواضح على ان كاتب هذا الانجيل هو متى نفسه
بعد اذنك لم افهم جيدا هذه النقطة ارجو توضيحها لى بعد اذنك
فهل من موقع او اسم كتاب فيه شهادات هؤلاء الاباءبسيطة, نبسطها لك حتى تفهم
إن الدليل على إن متى هو كاتب أمجيله هو دليل خارجي يعتمد على أباء الكنيسة الأوليين و المعاصرين و ليس على نص داخلي مباشر من إنجيل متى
فهل من موقع او اسم كتاب فيه شهادات هؤلاء الاباء
سأنقل لك مقطع من كتاب للقمص عبد المسيح بسيط بعنوان
الكتاب المقدس يتحدى نقاده والقائلين بتحريفه :-
من كتب إنجيل متى ؟
بردية الإنجيل للقديس متى (p64) ؛ أما احدث وأروع هذه الاكتشافات الحديثة فهو الخاص بالإنجيل للقديس متى حيث زعم البعض أن كاتبه ليس هو القديس متى ولا أحد الرسل الآخرين !! فقد وجدت بردية (p64) تتكون من ثلاث قصاصات من الإنجيل للقديس متى في كنيسة بالأقصر سنة 1901م واستقرت بعد ذلك في كلية مجدالين magdalene collage بأكسفورد ، وكانت تؤرخ على أنها قد كتبت فيما بين سنة 150 -200 م . ثم أعاد عالم البرديات الألماني البارز كارستن ثيد carsten thiedeاكتشاف هذه المخطوطة ثانية بعد أن رآها للمرة الأولى في فبراير 1994م ثم زار أكسفورد بسببها أربع مرات حتى يتمكن من دراستها بالتفصيل وبعد دراسات عديدة معقدة اكتشف أنها ترجع بكل تأكيد لسنة 65م وأن كاتب الإنجيل لا بد أن يكون أحد رسل المسيح وأن كاتب المخطوطة نفسها لابد أن يكون أحد الذين شاهدوا المسيح شهادة عيان . وأثار هذه الخبر ضجة في العالم وحطم كل النظريات المضادة للكتاب المقدس والعقيدة المسيحية . ونشر الخبر في الصحف ووكالات الأنباء العالمية سنة 1994م ، ثم نشرت الخبر جريدة الديلى ميل البريطانية في 23 مارس 1996م تحت عنوان " هل هذه شهادة شاهد عيان تبرهن على أن يسوع عاش على الأرض " في صفحتين كاملتين معلنة نهاية مزاعم
وادعاءات النقاد الذين زعموا أن الأناجيل قد كتبت بعد فترة طويلة من صعود المسيح وأكدت على أن ناسخ هذه البردية لا بد وان يكون أحد الذين شاهدوا الرب يسوع المسيح واستمعوا إليه . كما يؤكد كاتب المقال على أن اللغة المستخدمة في البردية واضحة ومباشرة وغير مزينة وتدل دلالة قاطعة على أن كاتبها عاش الإثارة والشد في اللحظات الحاسمة من حياة يسوع ، كما تبين أن التلاميذ كانوا ،
وقت العشاء الرباني وإعلان السيد أن واحد منهم سيخونه ، يتكلمون ، جميعاً ، في الحال متذمرين وخائفين : " لست أنا يا رب حقاً " وتسيطر اللغة على توتر ورعب تلك اللحظة المضطربة
2- كاتب الإنجيل الأول (جامعه ومدونه بالروح القدس)
وقد أهله كل ذلك، إلى جانب كونه شاهد عيان وتلميذ للمسيح، وأعده لجمع وتدوين الإنجيل وكتابته،