- إنضم
- 27 مايو 2007
- المشاركات
- 515
- مستوى التفاعل
- 69
- النقاط
- 0
قبل ان ابدا شهادتى احب ان اشكر رب المجد يسوع المسيح
شكرا لك يا يسوع لأنك اخترتنا شكرا لك يا الهنا الحي لانك معنا نصلي من اجل بعضنا البعض كل مريض كل خاطي بعيد وكل خاطي قريب وللعالم أجميع ان ينظر اشراقك العلي لينهض العالم بروح جديد بأسم الرب يسوع المسيح .امين
كما احب ان اقول حكمه البشر فاشله امام مجد الرب الرب ممكن يلمس القلوب اينما كان الانسان
يا رب نسلمك أرواحنا وعروش قلوبنا لتكون انت وحدك المتصرف عنا بروحك القدوس يا الله علمنا واعطنا الكلام وقت افتتاح الفم يا رب نحن بك منتصرين لملكوتك مبشرين بأنجيلك يا رب للخليقة كارزين
تردت كثيرا قبل ان اكتب شهادتى لانى كنت مقتنع ان اى اختبار يحدث لاى متنصر انما هو اختبار شخصى بينه وبين رب المجد ويجب الا يطلع عليه احد حتى لايدخل فى زمره المرايئين
فهناك الكثير والكثير من المؤمين الذين يخفوا هذا الايمان ولم يعلنوا هذا الايمان ولم يعلنوا شهادتهم ويعيشون فى سعاده روحيه مع ربنا يسوع فى هدوء ولم ينقص هذا الايمان بل بالعكس يزيد يموا بعد يوم على الرغم من عدم اعلان هذه الشهاده ....................
غير انى كنت اشاهد برنامج عن المتنصرين وكان احد ضيوف هذا البرنامج ويتحدث عن انواع الخدمات التى يقدمها العابر ومنها ذكر االاختبار الشخصى لعلها رساله ممكن تصل الى كل من شغلته الحياه بهمومها او مازال حيران كما كنت انا ...................................لذا قررت كتابه اختباربى لا للتصفيق او التهليل او حب الظهور وانما حبا فى ربى والهى يسوع ................
وابدا قصتى
سوف ابدا بانى عشت فى اسره عاديه اب طيب وام تخدم ابنائها باخلاص لااتذكر فى طفولتى عن ابى الا وهو جالس على الارض يقرا القران ويصلى واحيانا اصحى من نومى فى الفجر على سماع هذا الصوت الذى مازال يملى اذنى الا وهو صوت ابى وهو يقرا القران بكل ايمان وخشوع .......
اسره عاديه جدا كباقى الاسر المسلمه مسالمه بطبعها هادئه غير متعصبه او متشدده
وفى يوم من الايام وانا العب مع باحد الاطفال المسيحين يقوم بجرحى فى يدى وكان لابد من ذهابى للمستشفى لوجود جرح قطعى الامر الذى استلزم اخذ غرزتين فى يدى وبعد شفائى فوجئت بعلامه الصليب مكان هذا الجرح القطعى لم انتبه له كثير الا اذا شاهده اى شخص واضطرالى ذكر له قصه هذا الجرح وانه ليس صليب وانى مسلم
ومرت ايام حياتى هادئه وكنت قد وصلت الى المرحله الثانويه واذ بى ذات يوم اصح على مشاده كلاميه بين ابى واخى الذى يكبرنى بخمس سنوات ترك اخى البيت على اثرها لم انتبه الى نوع المشكله التى كانت بين ابى واخى الا لما وجدت امى تبكى بشده فسلتها ماذا حدث فكانت الصاعقه ان اخوك كفر بمحمد واصبح مسيحى وترك ديننا وذهب مع الشيطان
كيف حدث ذلك وكنت فى ذهول مما اسمعه كدت اجن كيف هذا يحدث فى بيت لايوجد فيه غير المصحف والصلاه كيف حدث هذا لاخى ولم يكن لابى اى كلام معنا غير التنبيه الدائم على ضروره المحافظه الصلاه فى اوقاتها وقراءه القران ..............................................................
وعاش هذا البيت الهادى ايام حزينه وزاد هذا الحزن عندما علمنا بسفر اخى الى احد الدول الاوربيه
تارك لنا رساله انه لن يعود الى مصر الا فى تابوت ..........................
ساكمل اختبارى قريبا بس صدقونى لااقصد التشوق بس انا ظروفى لاتسمح بالكتابه اكثر من ذلك
سمحونى عن اى غلطات املائيه لان اكتب على عجاله
شكرا لك يا يسوع لأنك اخترتنا شكرا لك يا الهنا الحي لانك معنا نصلي من اجل بعضنا البعض كل مريض كل خاطي بعيد وكل خاطي قريب وللعالم أجميع ان ينظر اشراقك العلي لينهض العالم بروح جديد بأسم الرب يسوع المسيح .امين
كما احب ان اقول حكمه البشر فاشله امام مجد الرب الرب ممكن يلمس القلوب اينما كان الانسان
يا رب نسلمك أرواحنا وعروش قلوبنا لتكون انت وحدك المتصرف عنا بروحك القدوس يا الله علمنا واعطنا الكلام وقت افتتاح الفم يا رب نحن بك منتصرين لملكوتك مبشرين بأنجيلك يا رب للخليقة كارزين
تردت كثيرا قبل ان اكتب شهادتى لانى كنت مقتنع ان اى اختبار يحدث لاى متنصر انما هو اختبار شخصى بينه وبين رب المجد ويجب الا يطلع عليه احد حتى لايدخل فى زمره المرايئين
فهناك الكثير والكثير من المؤمين الذين يخفوا هذا الايمان ولم يعلنوا هذا الايمان ولم يعلنوا شهادتهم ويعيشون فى سعاده روحيه مع ربنا يسوع فى هدوء ولم ينقص هذا الايمان بل بالعكس يزيد يموا بعد يوم على الرغم من عدم اعلان هذه الشهاده ....................
غير انى كنت اشاهد برنامج عن المتنصرين وكان احد ضيوف هذا البرنامج ويتحدث عن انواع الخدمات التى يقدمها العابر ومنها ذكر االاختبار الشخصى لعلها رساله ممكن تصل الى كل من شغلته الحياه بهمومها او مازال حيران كما كنت انا ...................................لذا قررت كتابه اختباربى لا للتصفيق او التهليل او حب الظهور وانما حبا فى ربى والهى يسوع ................
وابدا قصتى
سوف ابدا بانى عشت فى اسره عاديه اب طيب وام تخدم ابنائها باخلاص لااتذكر فى طفولتى عن ابى الا وهو جالس على الارض يقرا القران ويصلى واحيانا اصحى من نومى فى الفجر على سماع هذا الصوت الذى مازال يملى اذنى الا وهو صوت ابى وهو يقرا القران بكل ايمان وخشوع .......
اسره عاديه جدا كباقى الاسر المسلمه مسالمه بطبعها هادئه غير متعصبه او متشدده
وفى يوم من الايام وانا العب مع باحد الاطفال المسيحين يقوم بجرحى فى يدى وكان لابد من ذهابى للمستشفى لوجود جرح قطعى الامر الذى استلزم اخذ غرزتين فى يدى وبعد شفائى فوجئت بعلامه الصليب مكان هذا الجرح القطعى لم انتبه له كثير الا اذا شاهده اى شخص واضطرالى ذكر له قصه هذا الجرح وانه ليس صليب وانى مسلم
ومرت ايام حياتى هادئه وكنت قد وصلت الى المرحله الثانويه واذ بى ذات يوم اصح على مشاده كلاميه بين ابى واخى الذى يكبرنى بخمس سنوات ترك اخى البيت على اثرها لم انتبه الى نوع المشكله التى كانت بين ابى واخى الا لما وجدت امى تبكى بشده فسلتها ماذا حدث فكانت الصاعقه ان اخوك كفر بمحمد واصبح مسيحى وترك ديننا وذهب مع الشيطان
كيف حدث ذلك وكنت فى ذهول مما اسمعه كدت اجن كيف هذا يحدث فى بيت لايوجد فيه غير المصحف والصلاه كيف حدث هذا لاخى ولم يكن لابى اى كلام معنا غير التنبيه الدائم على ضروره المحافظه الصلاه فى اوقاتها وقراءه القران ..............................................................
وعاش هذا البيت الهادى ايام حزينه وزاد هذا الحزن عندما علمنا بسفر اخى الى احد الدول الاوربيه
تارك لنا رساله انه لن يعود الى مصر الا فى تابوت ..........................
ساكمل اختبارى قريبا بس صدقونى لااقصد التشوق بس انا ظروفى لاتسمح بالكتابه اكثر من ذلك
سمحونى عن اى غلطات املائيه لان اكتب على عجاله