تكملة

vilmos

New member
عضو
إنضم
16 مايو 2010
المشاركات
94
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
تكملة للكلام الاخ بعد ان ضاع الحوار لحظرى
محب للرب تنبيه اخير و الا بلغت الادارة عن انك عضو مشتت للمواضيع !!

اجبنا هنا !!

أين الكتابات و الوثائق التاريخية التي صرحت بالتحريف كما يزعم المسلمون؟؟
أين الكتابات و الوثائق التاريخية التي صرحت بالتحريف كما يزعم المسلمون؟؟
أين الكتابات و الوثائق التاريخية التي صرحت بالتحريف كما يزعم المسلمون؟؟

لانه بكل بساطة (من فمك ادينك ايها العبد الشرير)
فى الانجيل يقول

العهد الجديد انجيل لوقا 1-1
إذ كان كثيرون قد أخذوا بتأليف قصة في الأمور المتيقنة عندنا*كما سلمها إلينا الذين كانوا منذ البدء معاينين وخداماً للكلمة."*رأيت أنا أيضاً إذ قد تتبعت كل شيء من الأول بتدقيق، أن أكتب على التوالي إليك أيها العزيز ثاوفيلس."




العهد القديم
سفر المكابين 39-40
فإِن كُنتُ قد أَحسَنتُ التَّأليفَ ووُفِّقتُ مِنه، فذلك ما كُنتُ أَتمَنَّى. وإِن كانَ ضَعيفاً ودونَ الوَسَط، فإِنِّي قد بَذَلْتُ وُسْعي. 39 وكَما أنَّ شُربَ الخَمرِ وَحدَها أَو شُربَ الماءِ وَحدَه مُضِرٌّ، وإِنَّما تَطيبُ الخَمرُ مَمْزوجَةً بِالماء وتُعْطي لَذَّةً وطَرَباً، كذلك تَنْميقُ الكَلامِ يُطرِبُ مَسامِعَ مُطالِعي السِّ

ان كان اذاد مجد الله بكذبى فلماذا ادان انا بعده خاطى


و ان كان ما تتدعية صحيح فممكن تقولى من هو كاتب انجيل لوقا؟؟؟
و هل كان بولس تلميذ المسيح؟
 

Jesus Son 261

ابن الملك
إنضم
2 نوفمبر 2009
المشاركات
8,007
مستوى التفاعل
147
النقاط
0
الإقامة
ام الدنيا
العهد الجديد انجيل لوقا 1-1
إذ كان كثيرون قد أخذوا بتأليف قصة في الأمور المتيقنة عندنا*كما سلمها إلينا الذين كانوا منذ البدء معاينين وخداماً للكلمة."*رأيت أنا أيضاً إذ قد تتبعت كل شيء من الأول بتدقيق، أن أكتب على التوالي إليك أيها العزيز ثاوفيلس."

طيب هو بيقول : الكثيرين بدأوا تأليف قصص ، فأنا لقيت في تأليف
فكتبت بالوحي عشان محدش ينسب شئ خاطئ للمسيح ، انت بتفهم بقي ازاي؟

تعالا

1. مقدَّمة السفر
افتتح معلِّمنا لوقا إنجيله بالعبارات التاليّة:

"إذ كان كثيرون قد أخذوا بتأليف قصّة في الأمور المتيقِّنة عندنا.

كما سلّمها إلينا الذين كانوا منذ البدء معاينين وخدَّامًا للكلمة.

رأيت أنا أيضًا إذ قد تتبَّعت كل شيء من الأول بتدقيق أن أكتب إليك أيها العزيز ثاوفيلس.

لتعرف صحة الكلام الذي عُلّمت به" [1-4].

في هذه المقدَّمة كتبت باليُّونانيّة في أسلوب بليغ نلاحظ الآتي:

1. ظروف الكتابة هي وجود كثيرين ممَّن كتبوا عن الأمور المتيقِّنة الخاصة بالسيِّد المسيح وأعماله الخلاصيّة. يرى قلَّة من الدارسين أنه يقصد بهذا الإنجيليِّين مرقس ومتّى، لكن الرأي الغالب أنه يقصد أناسًا غير مخلِّصين حاولوا الكتابة عن شخص السيِّد المسيح بفكرٍ خاطئٍ... لكن أعمالهم لم تقبلها الكنيسة الأولى كأسفار قانونيّة. ويميز العلامة أوريجينوس بين إنجيل معلِّمنا لوقا (وأيضًا بقيّة الأناجيل) التي كُتبت بوحي الروح القدس وتسلّمتها الكنيسة، وبين المحاولات البشريّة لكتابة أناجيل، فيقول: [معني كلمة "أخذوا" أنهم حاولوا، وفي هذا إتهام موجَّه ضدَّهم ضمنيًا، إذ حاولوا كتابة الأناجيل دون إرشاد الروح القدس، أما البشيرون متَّى ومرقس ولوقا ويوحنا فلم يحاولوا التأليف إنما امتلأوا بالروح القدس فكتبوا الأناجيل... أربعة أناجيل هي القانونيّة، منها وحدها نستقي إيماننا بربِّنا ومخلِّصنا.]

يقول القدّيس البابا أثناسيوس الرسولي: [ينتهر لوقا الطوباوي ما هو من صنع الناس مسلِّمًا إيَّانا ما هو مُرْوٍٍ من القدّيسين... فكل قدّيس يتسلّم التقاليد يساهم بغير تحريف أن يثبت تعاليم الأسرار. لذلك تطالبنا الكلمة الإلهيّة بالتلمذة على أيدي هؤلاء. إذ هم معلِّمون لنا بالحق، ولهؤلاء وحدهم يلزمنا أن نصغي، لأن لهم وحدهم "صادقة هي الكلمة ومستحقَّة كل قبول" (1 تي 1: 15). هؤلاء ليسوا تلاميذ سمعوا من الآخرين بل هم شهود عيان وخدَّام للكلمة إذ سمعوا منه ما قد سلَّموه.]

ب. يكتب معلِّمنا لوقا "الأمور المتيقِّنة" والأكيدة، لذلك يشبِّه القدّيس أمبروسيوس هذا السفر بالبيت الذي يُبنى علي الصخر، المرتبط بالإيمان الكامل الثابت غير المتزعزع، هذا الإيمان يقوم على الفهم الروحي والإدراك والتمييز بين الحق والباطل، وليس على المعجزات المجرّدة.

بنفس المعنى يقول العلامة أوريجينوس: [يعبِّر القدّيس لوقا عن مشاعره بقوله: "الأمور المتيقِّنة عندنا". لقد عرف القصّة بكل يقين الإيمان والعقل فلم يتردّد في تصديقها، وهذا حال المؤمن. لقد بلغ قمَّة الإيمان كقول النبي: "ثبِّت كلامك في قلبي" (مز 119). لذلك يقول الرسول عن المؤمنين الأقوياء الأشدَّاء أنهم متأصِّلون ومتأسِّسون في الإيمان (أف 3: 18). الإنسان المتأصِّل والمؤسّس في الإيمان لا يمكن أن ينهدم أو يسقط بُناؤه حتى إن هبَّت العاصفة وهاجت الرياح ونزلت الأمطار كالسيول عليه، لأن بِناءه مؤسّس ومتين. هذا ويليق بنا ألا نعتقد بأن قوّة إيماننا تقوم على الرؤيّة الملموسة أو هي ثمرة ذكاء أو عقل. لنترك غير المؤمنين يؤمنون خلال العلامات والمعجزات الظاهرة، أما المؤمن المحنَّك القوي فيسلك ويفكِّر بالروح مميِّزًا الحق من الباطل.]

ج. ما يسجله لنا معلِّمنا لوقا البشير إنما قبِله خلال "التسليم" أو ما نسميه "التقليد"، وهو الوديعة المُعاشة في حياة الكنيسة بالروح القدس تتسلّمها الأجيال خلال التسليم الشفوي والكتابي وخلال العبادة والسلوك... هذا ما أكَّده الإنجيلي بقوله "كما سلَّمها إلينا الذين كانوا من البدء معاينين وخدَّاما للكلمة".

علّق العلامة أوريجينوس علي العبارة السابقة مبرزًا نقطتين رئيسيَّتين في التسليم الكنسي: أولاً أن قوله "معاينين" لا يعني مجرد الرؤيا الجسديّة، إذ كثيرون رأوا السيِّد المسيح حسب الجسد ولم يدركوا شخصه ولا تمتَّعوا بعمله الخلاصي. ثانيًا أن المعاينة الروحيّة أو الإدراك الروحي تلتحم بالعمل، لذا قال "خدَّامًا للكلمة"، فلا انفصال بين الحياة الروحيّة التأمَّليّة والعمل، إذ يقول: [تأمَّل الرسل الله الكلمة لا بكونهم قد أبصروا المسيح المخلِّص المتجسّد، بل رأوا الله الكلمة (هنا لا يقصد انفصال المسيح إلى شخصين إنما يؤكِّد التزامنا إدراك حقيقة المخلِّص المتجسّد). لو كانت رؤيّة المسيح بالجسد (مجردًا) يعني رؤيّة الله الكلمة، لكان هذا يعني أن بيلاطس الذي أسلم يسوع قد رأى الكلمة، وكذا يهوذا الذي أسلمه وكل الذين صرخوا: "أصلبه أصلبه" (يو 19: 15). هذا الفكر بعيدًا عنه تمامًا، إذ لا يستطيع غير المؤمن أن يرى كلمة الله. رؤيّة الله الكلمة أوضحها المخلِّص بقوله: "الذي رآني فقد رأى الآب" (يو 14: 9).] كما يعلِّق على قوله: "كانوا منذ البدء معاينين وخدَّاما للكلمة" بقوله: [نستخلص من هذه الكلمات أن المعرفة قد تكون غاية في ذاتها، لكنه يتوِّجها العمل بمضمونها... فالاكتفاء بالمعرفة دون تطبيقها هو علم بلا نفع. وكما يرتبط العلم بالتطبيق العملي هكذا ترتبط المعرفة بخدمة الكلمة... فكلمة "معاينين" تعني المعرفة النظريّة، بينما تشير كلمة "خدَّام" للمعرفة التطبيقيّة.]

ظهر هذان الفكران للعلامة أوريجينوس بوضوح في كتابات القدّيس كيرلس الكبير والقدّيس أمبروسيوس. يقول القدّيس كيرلس الكبير: [يصف القدّيس لوقا رسل المسيح بأنهم عاينوا الرب، وفي ذلك يتّفق لوقا مع يوحنا، فقد كتب: "والكلمة صار جسدًا وحل بيننا، ورأينا مجده مجدًا كما لوحيد من الآب مملوءًا نعمة وحقًا" (يو 1: 14). كان لابد أن يظهر المسيح بالجسد، حتى نراه ونحس به، لأنه جلّ اسمه بطبيعته لا يُرى ولا يُلمس، فإنَّ يوحنا يقول أيضًا: "الذي كان من البدء، الذي سمعناه الذي رأيناه بعيُّوننا، الذي شاهدناه ولمسته أيدينا من جهة كلمة الحياة، فإنَّ الحياة أُظهرت لنا" (1 يو 1: 1). أتسمعون كيف أن الحياة ظهرت لنا فلمسناها بأيدينا ورأيناها بعيُّوننا؟ ظهر المسيح حتى ندرك أن الابن صار جسدًا، فرأيناه بصفته إنسانًا، وقبلاً لم نره باِعتباره إلهًا.]

بنفس المعنى يقول القدّيس أمبروسيوس: [رأى التلاميذ كلمة الرب وسمعوه... هؤلاء الذين شاهدوا مجد الكلمة مع موسى وإيليَّا (مت 16: 3) رأوا الرب يسوع، إذ شاهدوه في مجده، أما الآخرون (اليهود) فلم يروه هؤلاء الذين عرفوه حسب الجسد، إذ أُعطي للبصيرة الروحيّة لا للعيُّون الجسديّة أن ترى يسوع. لم يره اليهود مع أنهم أبصروه (جسديًا). أما إبراهيم فقد رآه كما هو مكتوب: "أبوكم إبراهيم تهلَّل بأن يرى يومي، فرأى وفرح" (يو 8: 56) مع أنه بالتأكيد لم يره حسب الجسد... غير أن اليهود لم يروه، إذ "اِظلم قلبهم الغبي" (رو 1: 21)... عندما نرى الرب نرى عمانوئيل، فندرك أن الله معنا، أما من لا يبصر الله معه فإنَّه لا يعرف بعد مولود العذراء.]

إذن يكتب معلِّمنا لوقا البشير خلال التسليم الذي وُهب للذين عاينوا الرب ليس حسب الجسد فحسب، وإنما عاينوه في أعماقهم وأدركوا سّر حلوله فيهم وعمله في داخلهم. ونحن أيضًا إن أردنا أن نتفهَّم الإنجيل يلزمنا أن نتسلّم معاينة الرب فينا وتلاقينا معه، على صعيد الإيمان الحّي العملي، حتى لا نسمع كلمات التوبيخ التي وجهها السيِّد لفيلبس: "أنا معكم زمانًا هذه مدَّته ولم تعرفني يا فيلبس؟!" (يو 14: 9).

د. لم يلقِّب الإنجيلي الرسل بمعايني الكلمة فحسب، وإنما دعاهم أيضًا "خدَّامًا للكلمة" [2]. فإنَّ كان العمل الرسولي يقوم على معاينة الرب ببصيرة روحيّة فتدرك أسراره الإلهيّة، لكن دون انفصال عن العمل. وهكذا تلتحم المعرفة بالخبرة الروحيّة، والإيمان بالجهاد، والتأمَّل بالخدمة. يقول القدّيس أمبروسيوس: [نال الرسل هذه النعمة... لقد عاينوا، ويُفهم من هذا جهادهم للتعرُّف على الرب، وخدموا، ويفهم منه ظهور ثمار جهادهم.]

هـ. وُجه هذا الإنجيل للعزيز ثاوفيلس، وقد سبق لنا في المقدَّمة الحديث عن هذا الشخص. فكلمة "عزيز" هو لقب يُطلق على أصحاب المراكز الكبرى في الدولة الرومانيّة، لُقب به فيلكس (أع 23: 26؛ 24: 13)، وأيضًا فستوس (أع 26: 25). أما كلمة "ثاوفيلس" فتعني "محب الله"، لذلك يعلِّق القدّيس أمبروسيوس بقوله: [إن كنت تحب الله فهذه البشارة هي مكتوبة لك، وإن كانت قد كُتبت لأجلك، فأقبلها من الإنجيلي وديعة واحتفظ بها في أعماق نفسك: "احفظ الوديعة الصالحة بالروح القدس الساكن فينا" (2 تي 1: 14). تأمَّلها في كل حين، وتحصن فيها على الدوام... فإنَّ أولى واجباتك هي الأمانة في هذه الوديعة التي لا يبليها سوس (هرطقة) ولا يفسدها صدأ.] ويقول العلامة أوريجينوس: [ربَّما يظن البعض أن الإنجيل قد كُتب لشخص يُدعى ثاوفيلس، لكن إن كنتم أيها السامعون جميعكم محبو الرب فأنتم ثاوفيلس. ثاوفيلس هو شخص صالح جدًا وقوي... فلا يوجد ثاوفيلس ضعيف. أقول أن كل "ثاوفيلس" هو قوي، مصدر قوَّته وقدرته هو كلمة الله.]

دا تفسير الكتاب المقدس للقس تادرس يعقوب ملطي ، لو كنت تعبت نفسك و قريت مكنتش تتكلم بهذا الجهل !!

نستكمل

العهد القديم
سفر المكابين 39-40
فإِن كُنتُ قد أَحسَنتُ التَّأليفَ ووُفِّقتُ مِنه، فذلك ما كُنتُ أَتمَنَّى. وإِن كانَ ضَعيفاً ودونَ الوَسَط، فإِنِّي قد بَذَلْتُ وُسْعي. 39 وكَما أنَّ شُربَ الخَمرِ وَحدَها أَو شُربَ الماءِ وَحدَه مُضِرٌّ، وإِنَّما تَطيبُ الخَمرُ مَمْزوجَةً بِالماء وتُعْطي لَذَّةً وطَرَباً، كذلك تَنْميقُ الكَلامِ يُطرِبُ مَسامِعَ مُطالِعي السِّ

مش تكتب الشاهد صح؟ ولا انت بتنقل زي البغبغان؟
سفر مكابين الثاني اصحاح 15 آيات 39،40

هذا ما تم من أمر نكانور ومنذ تلك الأيام عادت المدينة في حوزة العبرانيين وههنا " :(٤٠- الآيات ( ٣٨
أنا أيضا اجعل ختام الكلام . ٣٩ فان كنت قد أحسنت التأليف وأصبت الغرض فذلك ما كنت أتمنى وان كان قد لحقني الوهن والتقصير فأني قد بذلت وسعي . ٤٠ ثم كما أن شرب الخمر وحدها أو شرب الماء وحده مضر وإنما تطيب الخمر ممزوجة بالماء
وتعقب لذة وطربا
كذلك تنميق الكلام على هذا الأسلوب يطرب مسامع مطالعي التأليف
انتهى."
الكاتب يريد أن تكون نهاية كلامه أن أورشليم عادت وصارت في يد شعب الله محررة من الوثنيين، وهيكلها
لله وليس في يد الوثنيين . ويريد الكاتب أن يقول أن الله قد كلل أعمال يهوذا بالنجاح . ونرى أيضًا إتضاع الكاتب.
الخمر= يشير للتاريخ الذي كتبه والماء = يشير لمزج هذا التاريخ بالتفسير ات والشرح الذي كان يكتبه مثل ٦:١٣،٨ ). أي أن الهدف من الكتابة أن نرى عمل الله مع شعبه فنتعزى كمن يشرب خمرًا لينتشي ويفرح . ولكن الخمر وحدها مضرة إذ تكون قوية، والتاريخ وحده دون شرح (الماء ) قد لا يفهم
فيحدث ضررًا. والماء وحده (أي رأي الكاتب) لن يفرح أحد.
مثال لذلك :- لماذا يسمح الله لكل هذا العذاب لشعبه؟ لو ذكر التاريخ وحده لتعثر القارئ، لذلك فالكاتب يمزج التاريخ بالشرح فنفهم أن هذا كان بسبب خطايا الشعب وأن هذا كان لمحبة الله لشعبه فهو يؤدبهم ( ١٤:٤
١٢:٦ ) وفي الأخيرة ( ١٢:٦ ) يقول صراحة "إني لأرجو من مطالعي هذا الكتاب أن لا يستوحشوا من هذه الضربات وأن يحسبوا هذه النقم ليست للهلاك بل لتأديب أمتنا"
ولا معنى لأن يقال أن قول الكاتب عن الوهن والتقصير والتأليف ينفي موضع الوحي عن الكتاب:
( ١. يقول بولس الرسول "أما الباقون فأقول لهم أنا لا الرب.." ( ١كو ١٢:٧
٢. "أيها الإخوة بحسب الإنسان أقول " (غل ١٥:٣ ) وكذلك (رو ٥:٣ ) فهل أقوال بولس هذه تنفي أنه كان يتكلم
بوحي من الروح القدس.
سفر المكابيين الثاني (الإصحاح الخامس عشر)
٤٧
٣. وراجع ( ١كو ٢٥:١ ) فنجد بولس يقول "ضعف الله أقوى من الناس " ( ١كو ٢٥:١ ) وعن نفسه ينسب
الضعف ( ١كو ٣:٢ ). فلماذا ننكر أن أقوال سفر المكابيين الثاني هي أسفار إلهية ؟
لأن كاتبها ينسب لنفسهالوهن والتقصير ( ٣٩ ). لكنها كلمات إتضاع منه.

أيها الجاهل بما انك ناسخ ناقل كالبغبغاء لا تقرأ ولا تدرس
لو كنت قرأت و درست
لعلمت ان السفر تاريخي
و لو كنت علمت مفهوم الوحي في الكتاب المقدس لما قلت ذلك

فقد دون الكاتب (تاريخ جهاد يهوذا و اعمال الله معه) بوحي من الروح القدس ، و شرح ما يحويه السفر من أحداث و تعزيات
و أما عن قوله (تأليف) فهو يقصد بذلك مزج الشرح بالتأريخ
و أعطي مثلا بمزج الماء بالخمر
و اوضح المفسر ان الخمر يشير للجزء التاريخي و اعمال الله
و الماء يشير للشرح

ولو رجعت و بحثت في مفهوم الوحي ، لوجدت انه (تكلم اناس الله القديسين) مسوقين من الروح القدس

فليس الله يلفظ الكلام ، بل ان الله يوحي بالمعني ، أما اللفظ و الصياغة فتخص الكاتب ، فهو ليس كما القرآن منزل و مكتوب في اللوح المحفوظ !!!!!

ان كان اذاد مجد الله بكذبى فلماذا ادان انا بعده خاطى

رغم ان المسلمين كلهم - من كثرة طرح هذا الموضوع - فهموا إجابته و استوعبوها ، و لكن الترديد كالبغبغاوات سببه الوحيد هو الافلاس !!

اقرأ ، ولا تتشبه برسولك الامي و تقول ما انا بقارئ

فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟
هل بولس الرسول يحرض على الكذب ؟

فنصيحة مني ، لا تردد كل ما تسمع كالبغبغاء ، لئلا تتعرض لهذا الموقف المحرج
 

Jesus Son 261

ابن الملك
إنضم
2 نوفمبر 2009
المشاركات
8,007
مستوى التفاعل
147
النقاط
0
الإقامة
ام الدنيا
العامل البشرى فى تدوين الأسفار المقدسة:

"فإن كنت قد أحسنت التأليف ووفقت منه، فذلك ما كنت اتمنى.وإن كان ضعيفا ودون الوسط، فإنى قد بذلت وسعى"(اية 38):

اتخذ بعض النقاد من هذة الآية هدفاً للتشكيك فى كون الكتاب سفرا موحى به من الله، معتبرين أن النص هنا ما هو إلا جهد بشرى بحت! ولذلك فإننا سنلقى بعض الضوء عليها دفعا للشك وتأكيد لصحة الوحى. فالاية تأتى فى الترجمة العبرية هكذا:

(وإم هايا دبورى يافهو عاروخ عل أفنايو، زه هايا حفتسى، وإم قل هو و رافه هلو عاسيتى إت أشر هايا بكوحى) ونرجميها كالأتى:

فإذا كان كلامى جميل ومرتب على شكله، هذة كانت رغبتى، وإذا كان بسيط (خفيف، سهل، صغير، قليل، سريع) هو وضعيف (واهن، ضئيل، مرتخ، كسول، خامل) ألم أعمل ما كان بقوتى؟!


وقد وردت "رافه" ومعناها "ضعف" فى العهد القديم فى مواضع كثيرة مثل: (أيوب 12: 21، 27: 6 ومزمور 37: 8 و 46: 10 و 138: 8 وأمثال 4: 13 و 18: 9 و 24:10 وإرميا 6: 24 و 38: 4 وحزقيال 1:24 وصفنيا 3:1).

وقد جاءت الكلمة اليونانية " اسثينيس" فى العهد الجديد للتعبير عن الكلمة العبرية "رافه" وذلك فى (متى 25: 39 و 26: 41 وأعمال 4: 9 ورومية 5: 6 وكورنثوس الأولى 1: 25، 27).

وبالرجوع إلى الايات التى وردت فيها كلمة (ضعف) سنجد أن المقصود بها ضعف ألم بالشخص نتيجة مرض ما أصابه من عند الله، أو ضعف جسدى...

ثم هل لنا أن نرفض العديد من الايات التى ورد فيها دور البشر فى تدوين الوحى الإلهى بعوى إنها تشكك فى صحة الوحى؟! ومن أمثال هذة الايات:

1 – "لأن جهالة الله أحكم من الناس، وضعف الله أقوى من الناس" (كو 1: 25) فهل الله فعلا له ضعف أو هل عند الله جهالة؟ أم أن هذا أسلوب أدبى؟!..

2 – "وأنا كنت عندكم فى ضعف وخوف ورعدة كثيرة" (1كو 2:3) هل كان بولس رسول الأمم ضعيف وخائف ومرتعد كثيرا وهو يبشرهم؟؟

أين إذن قوة الله العاملة فيه؟، ولكنه كان يخاف كإنسان أنه ضعف الطبيعة البشرية.

3 – "إن كان يجب الأفتخار فسأفتخر بأمور ضعفى" (2 كو 11: 30). هنا يفتخر بولس الرسول بضعفاته. إنه يفتخر باتضاعه. ولم يقل أحد أن هذا الأسلوب ضد الوحى المقدس!.

4 – اتهم بعض الكورنثوسيين بولس بالضعف قائلين: "الرسائل ثقيلة وقوية وأما حضور الجسد فضعيف والكلام حقير" (2 كو10: 10). (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في صفحات قاموس وتفاسير الكتاب المقدس الأخرى). هل يليق بأن يوصف كلام الله بالحقارة؟ ومع هذا لم يرفض أحد هذة الرسالة طبعا.

5 – قيل عن الرب يسوع انه صلب من ضعف؟ "لأنه وإن كان قد صلب من ضعف، لكنه حى بقوة الله، فنحن أيضا ضعفاء فيه" (2 كو 13: 4) ومع هذا لم يعترض أحد أن الرب يسوع صلب من ضعف وهو القائل انه له سلطان على روحه وله أن يضعها وله أن يأخذها.

هذا وقد ورد أيضا فى الكتاب المقدس بعض الأيات التى يظهر فيها الدور البشرى فى تدوين الاسفار، ولم ينقص ذلك من قداسة السفر أو يشكك في الوحى المقدس. وإليك بعض الأيات التى يظهر فيها ذلك:

1 - "وأما الباقون فاقول لهم انا لا الرب ان كان اخ له امراة غير مؤمنة وهى ترتضى ان تسكن معه فلا يتركها" (1 كو 7: 12).

2 - " ايها الأخوة بحسب الانسان اقول ليس احد يبطل عهدا قد تمكن ولو من انسان او يزيد عليه" (غلاطية 3: 15). فهل نرفض رسالة غلاطية وهذة الاية بدعوى أن بولس الرسول كان يتكلم بالحكمة الانسانية وليس بوحى الله؟!

3 - "ولكن ان كان اثمنا يبين بر الله فماذا نقول العل الله الذى يجلب الغضب ظالم اتكلم بحسب الانسان" (رومية 3: 5) وهل نرفض رسالة رومية وهذة الأقوال التى يصرح بولس الرسول فيها بمنطق بشرى محض؟!

ولا شك أن الكاتب – مجهول الأسم – قد أحسن الكتابة و الصياغة كما أمل هو فى بداية العمل (2:19- 32)، فى حين كان أمينا فى نقل الوحى و صياغته، ونحن كمطالعين ودارسين نقدر الجهد الذى بذله، ونشكره لأجله، ونؤكد له كلما طالعنا هذا السفر الرائع، أنه نجح بجدارة فى جعله كتابا ممتعا للقارئ، مهما كانت ثقافته. ونطلب له من الله أجرا سمائياً.
 

vilmos

New member
عضو
إنضم
16 مايو 2010
المشاركات
94
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
استاذى

الكلام كله دا مجرد استناج
الكلام خلصتة فى الاتى

ويقول العلامة أوريجينوس: [ربَّما يظن البعض أن الإنجيل قد كُتب لشخص يُدعى ثاوفيلس، لكن إن كنتم أيها السامعون جميعكم محبو الرب فأنتم ثاوفيلس. ثاوفيلس هو شخص صالح جدًا وقوي... فلا يوجد ثاوفيلس ضعيف. أقول أن كل "ثاوفيلس" هو قوي، مصدر قوَّته وقدرته هو كلمة الله.]

ادينى انتا بقا اثبات انه ثاوفيلس دا قصده انه كل الناس الصالحين؟؟؟؟
طبعا موش هاتلقى لان دا اسم واحد المرسل اليه

استاذى الاصحاح يقول انا اكتتتتتتتتتتتتتتب اليك ايها العزيز ثاوفليس

أنا أيضا اجعل ختام الكلام . ٣٩ فان كنت قد أحسنت التأليف وأصبت الغرض فذلك ما كنت أتمنى وان كان قد لحقني الوهن والتقصير فأني قد بذلت وسعي . ٤٠ ثم كما أن شرب الخمر وحدها أو شرب الماء وحده مضر وإنما تطيب الخمر ممزوجة بالماء
وتعقب لذة وطرب

شرب الماء وحدة مضر؟؟؟ دا موش تاليف؟؟؟
استاذى كل هذا استناج من عندك

الاصحاح يقول ان شرب الماء وحده مضر فين التاريخ في الاصحاح؟؟؟؟؟ او حتى التشبيه فى الاصحاح اللى قبلة او الللى بعدة لا ذكر لكلمة تاريخ


 

vilmos

New member
عضو
إنضم
16 مايو 2010
المشاركات
94
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
ممكن اسائلك سؤال
كيف تحل الروح القدس على الشخص؟؟
 

Jesus Son 261

ابن الملك
إنضم
2 نوفمبر 2009
المشاركات
8,007
مستوى التفاعل
147
النقاط
0
الإقامة
ام الدنيا
استاذى

الكلام كله دا مجرد استناج
الكلام خلصتة فى الاتى

طيب و بعدين؟
لما يكون الاستنتاج فيه اجماع ، فنجزم بصحته

ادينى انتا بقا اثبات انه ثاوفيلس دا قصده انه كل الناس الصالحين؟؟؟؟

الاثبات في معنى كلمة (ثاوفيلس) ، واضح انك لم تقرأ ردي عليك !!

أما كلمة "ثاوفيلس" فتعني "محب الله"، لذلك يعلِّق القدّيس أمبروسيوس بقوله: [إن كنت تحب الله فهذه البشارة هي مكتوبة لك، وإن كانت قد كُتبت لأجلك، فأقبلها من الإنجيلي وديعة واحتفظ بها في أعماق نفسك: "احفظ الوديعة الصالحة بالروح القدس الساكن فينا" (2 تي 1: 14). تأمَّلها في كل حين، وتحصن فيها على الدوام... فإنَّ أولى واجباتك هي الأمانة في هذه الوديعة التي لا يبليها سوس (هرطقة) ولا يفسدها صدأ.] ويقول العلامة أوريجينوس: [ربَّما يظن البعض أن الإنجيل قد كُتب لشخص يُدعى ثاوفيلس، لكن إن كنتم أيها السامعون جميعكم محبو الرب فأنتم ثاوفيلس. ثاوفيلس هو شخص صالح جدًا وقوي... فلا يوجد ثاوفيلس ضعيف. أقول أن كل "ثاوفيلس" هو قوي، مصدر قوَّته وقدرته هو كلمة الله.]​

طبعا موش هاتلقى لان دا اسم واحد المرسل اليه
استاذى الاصحاح يقول انا اكتتتتتتتتتتتتتتب اليك ايها العزيز ثاوفليس

هههههههههههههههههههههههه
طيب ماهو بيكتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتب إلينا نحن من نحمل قوة الرب هههههههه
ايه الصعب في كدة

الكتاب المقدس ساعات بيضع الفاظ (باليونانية) بدون ترجمة لأن لها مدلولات
اعطيك مثال :

كورنثوس 1 الأصحاح 12 العدد 3 لِذَلِكَ أُعَرِّفُكُمْ أَنْ لَيْسَ أَحَدٌ وَهُوَ يَتَكَلَّمُ بِرُوحِ اللهِ يَقُولُ: «يَسُوعُ أَنَاثِيمَا». وَلَيْسَ أَحَدٌ يَقْدِرُ أَنْ يَقُولَ: «يَسُوعُ رَبٌّ» إِلاَّ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ.
كورنثوس 1 الأصحاح 16 العدد 22 إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يُحِبُّ الرَّبَّ يَسُوعَ الْمَسِيحَ فَلْيَكُنْ أَنَاثِيمَا. مَارَانْ أَثَا.
غلاطية الأصحاح 1 العدد 8 وَلَكِنْ إِنْ بَشَّرْنَاكُمْ نَحْنُ أَوْ مَلاَكٌ مِنَ السَّمَاءِ بِغَيْرِ مَا بَشَّرْنَاكُمْ، فَلْيَكُنْ «أَنَاثِيمَا».
غلاطية الأصحاح 1 العدد 9 كَمَا سَبَقْنَا فَقُلْنَا أَقُولُ الآنَ أَيْضاً: إِنْ كَانَ أَحَدٌ يُبَشِّرُكُمْ بِغَيْرِ مَا قَبِلْتُمْ، فَلْيَكُنْ «أَنَاثِيمَا».

فكلمة (اناثيما) معناها ملعون
و كلمة (ماران آثا) معناها تعال أيها الرب

اديني انت بقي ثاوفيلس اللي مكتوبله السفر من وجهة نظر سيادتك

شرب الماء وحدة مضر؟؟؟ دا موش تاليف؟؟؟

لأ مش تأليف :)

هل شرب الماء مضر بالصحة في الكتاب المقدس؟؟شرب الماء وحده مضر

شوفت بقى؟
لما الواحد يقرأ و يبحث ، أحسن ما يسأل بجهل و يردد كلام كالبغبغاء

الاصحاح يقول ان شرب الماء وحده مضر فين التاريخ في الاصحاح؟؟؟؟؟ او حتى التشبيه فى الاصحاح اللى قبلة او الللى بعدة لا ذكر لكلمة تاريخ

هههههههههههههههههههههه
التأريخ في الاحداث التاريخية اللي حصلت و مدّونة في السفر !!
هو انت قريت السفر ولا جاي تسأل و انت مقريتوش اصلا؟

اقرأ ، من تفسير الانبا مكاريوس الاسقف العام

الكاتب وتاريخ الكتابة:

+ كتب هذا السفر أحد يهود فلسطين بأسلوب بسيط وفيه بعض الإشارات التي تدل على وقوف الكاتب تماما على الحوادث والأماكن التي تمت فيها، ومن الواضح إنه كان مشبعا بالروح الوطنية وأنه من المحافظين الأمناء على الناموس؛ إلا إنه لم يصطبغ بصبغة التعصب الفريسي، وكثيرا ما يظهر إخلاصه لرئاسة الكهنوت اليهودي، وموقفه أمام شريعة السبت موقف تسامح يختلف عن موقف الفريسي كل الاختلاف، فيرجح أن الكاتب هو أحد الصدوقيين.

+ ثبت عند المتقدمين والمتأخرين أن السفر الأول كتب باللغة العبرانية وقال أوريجانوس إنه كان مفتتحا بهذا العنوان "عصا العصاة على الرب أو قضيب رؤساء أبناء الله " وذكر إيرونيموس (جيروم) الذي كان أكثر معرفة بكتب اليهود لأنه عاشرهم زمنا في بلاد فلسطين إنه رأى أصله العبراني، ولكن الأصل مفقود الآن فلم يبق إلا الترجمات عنه كاليونانية واللاتينية وغيرها و يرجح إنه كتب بين سنة 105، 90 ق.م كما يستشف في (1مكا 24:16).

** سماته:

+ لم يتوقف تاريخ الشعب اليهودي بعد انتهاء الحكم الفارسي بل تابع مجراه تحت سيطرة اليونانيين في ظل السلالات المنبثقة من فتوحات الاسكندر، ففي البدء كان تحت حكم البطالمة في مصر، ثم انتقل إلى حكم السلوقيين المالكين في سوريا.
وهذا السفر يروى تاريخ فترة من الزمن تمتد إلى أربعين سنة من جلوس انطيوخس أبيفانيوس على العرش (انطيوخس الرابع السلوقي) (175 ق.م) وقام باضطهاد اليهود ليلزمهم بعبادة الأوثان، فقد طلب الملك من متاثيا الكاهن أن يقدم ذبيحة للوثن حتى يقتدي الكل به؛ فرفض، ولما ضعف رجل يهودي وتقدم نحو المذبح قام متاثيا بقتله هو ونائب الملك وانطلق إلى الجبال ومعه كثيرون..

اكمل قراءة عن السفر علي هذا الرابــــط
مقدمة في سفر المكابيين الأول " Macccbees 1 "
تفسير سفر المكابيين الثاني - المقدمة
 
التعديل الأخير:

Jesus Son 261

ابن الملك
إنضم
2 نوفمبر 2009
المشاركات
8,007
مستوى التفاعل
147
النقاط
0
الإقامة
ام الدنيا
ممكن اسائلك سؤال
كيف تحل الروح القدس على الشخص؟؟

حلول الروح القدس هو الانقياد بالروح القدس
و في كتابة الوحي يضع الروح القدس المعاني في عقل النبي كاتب السفر ، و يصيغها النبي بلفظه
 

Jesus Son 261

ابن الملك
إنضم
2 نوفمبر 2009
المشاركات
8,007
مستوى التفاعل
147
النقاط
0
الإقامة
ام الدنيا
نسيت أضيف

قاموس محيط المحيط :
و أَلَّفْتُ بين الشيئين تأْلِيفًا فتأَلَّفا و أْتَلَفا وفي التنزيل العزيز : لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ فيمن جعل الهاء مفعولًا ورحلةَ مفعولًا ثانيًا , وقد يجوز أَن يكون المفعول هنا واحدًا على قولك آلَفْتُ الشيء كأَلِفْتُه وتكون الهاء والميم في موضع الفاعل كما تقول عجبت من ضَرْبِ زيدٍ عمرًا , وقال أَبو إسحَق في لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ

معجم محيط المحيط

القاموس المحيط : (وألَّفَ) بَيْنَهُما تَأليفاً أوْقَعَ الأُلْفَةَ وألِفاً خَطَّها والأَلْفَ كَمَّلَهُ

فكلمة تأليف في سفر مكابين ، معناها التأليف بين التاريخ و شرحه
مثل المزج بين الماء و الخمر

فهمت سادتك؟
يا رب تكون فهمت
و عشان اعرف و اتأكد مخك استوعب ايه من الكلام دا هسألك سؤال

هل هناك في الكتاب المقدس تصريح واضح يقول انه من تأليف البشر؟!!
 

Twin

عودة
مشرف سابق
إنضم
15 أغسطس 2006
المشاركات
11,131
مستوى التفاعل
983
النقاط
113
الإقامة
هنــــــــــــــــــــــــــاك .. حيث لا يراني أحد
لا إله الا المسيح

تصور أنا دمي أتحرق
بقالي ساعتين بكتبلك رد مختصر
علشان أنا عارف أنت بتوه من الردود الطويلة والحبيب أبن يسوع رصهملك صح
وبرده أنت تهت وحسستني أنك من بنها
هو بيقول ويعيد وبينحر في نفسة وأنت تقول مين هو الكلام ده ليه
بس لحظك الحلو اللاب توب فصل وبدون قصد قفلت الصفحة

يالا مش مهم هبقي أحاول أكتب الرد تاني يوم 12 أكتوبر قبل ما ترجع بيوم :)
 

فؤاد الحزقي

Active member
عضو
إنضم
3 أبريل 2010
المشاركات
235
مستوى التفاعل
52
النقاط
28
فى الانجيل يقول

العهد الجديد انجيل لوقا 1-1
إذ كان كثيرون قد أخذوا بتأليف قصة في الأمور المتيقنة عندنا*كما سلمها إلينا الذين كانوا منذ البدء معاينين وخداماً للكلمة."*رأيت أنا أيضاً إذ قد تتبعت كل شيء من الأول بتدقيق، أن أكتب على التوالي إليك أيها العزيز ثاوفيلس."


العهد القديم
سفر المكابين 39-40
فإِن كُنتُ قد أَحسَنتُ التَّأليفَ ووُفِّقتُ مِنه، فذلك ما كُنتُ أَتمَنَّى. وإِن كانَ ضَعيفاً ودونَ الوَسَط، فإِنِّي قد بَذَلْتُ وُسْعي. 39 وكَما أنَّ شُربَ الخَمرِ وَحدَها أَو شُربَ الماءِ وَحدَه مُضِرٌّ، وإِنَّما تَطيبُ الخَمرُ مَمْزوجَةً بِالماء وتُعْطي لَذَّةً وطَرَباً


عال العال ..

اعتراضك هو على عباره "تأليف" اليس كذلك ..!

اذن اليك هذه الصفعه :

قال ابن حِجْر:

**********
لا داعي للأستشهاد بالأسلاميات أحتراماً لقونين القسم
وهل يصح الأستشهاد بالأضعف لأثبات القوي ؟ .... حرر بواستطي



هااااااااا ما رائك الان بهذه الصفعه :t16:


ان كان اذاد مجد الله بكذبى فلماذا ادان انا بعده خاطى


عيب عليك يا زميل تقص الايه هكذا وتخلعها من سياقها لتوهم نفسك بان بولس يعترف بانه كذاب :smil13:

فالنص في سياقه الذي ارعبك ان تظهره يقول فيه بولس انه لم يكن يتحدث عن نفسه , انما بلسان حال من يقولون ذلك الكلام ..!

فبولس الرسول لا يكذب ولا يقر بانه كذاب وانما هو من قال :

{اقول الصدق في المسيح . لا اكذب وضميري شاهد لي بالروح القدس }( رو 9:1)

{الله ابو ربنا يسوع المسيح الذي هو مبارك الى الابد يعلم اني لست اكذب } ( 2كو 11:31
)

{والذي اكتب به اليكم هوذا قدّام الله اني لست اكذب فيه } ( غل 1:20 )

{التي جعلت انا لها كارزا ورسولا . الحق اقول في المسيح ولا اكذب . معلّما للامم في الايمان والحق} ( 1تي 2:7 )

يكفي للاختصار :blush2:
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
أعلى