حَبَّةٍ حَبَّ
حَبَّةٍ حَبَّ يَا أَهْلَ الْحُبَّ مَكَانٍ الْحُبِّ رَاحَ فِيْنْ
وَكُلْ شَىْءٍ بِالْمَحَبَّةِ يَتَبَارَكُ وَمَنْ الْخَطِيَّةِ يَتُفَارِقَ
وَبِالسَّعَادَةِ يَتَزَيَّنُ وَبِالفَرَحِ يَتَكَلَّلُ
وَعِطْرِ وَوِرُودِ وَفَلَّ وَنَرْجِسٌ وَآَمَنَ وَ آَمَانٍ وَالْرَّبُّ مَوْجُوْدٌ
دا الْمَحَبَّةِ هُىّ الْلَّهِ وَالْلَّهُ مَحَبَّةً إِزَّاىْ نُصْبِحُ احْجَارٍ وَالْقَلْبُ عِنْدِيْنَا يَا شُطَّارٍ
دا الْكُرْهِ شَىْءٍ فَظِيْعٌ لِمَا تُنْسَىَ الْأُمُّ الْرَّضِيِّعِ وَيُتْرَكُ الْأَبِ الْصَّغِيْرِ وَتُصْبِحُ الْحَيَاةِ كُلِّهَا مَأْسَاةَ وَالْدُّنْيَا تُصْبِحُ غَابَةٍ مِلْيَانَةُ وُحُوْشِ الْإِنْسَانَ يَطْعَنُ اخَوِّهِ وَالْأَبْنُ يَتْرُكُ ابُوْهُ وَلَا مَكَانْ لِلَضَّعِيْفِ وَلِلْقِوَى الْحَلِيْفِ وَيُنْتَهَى الَوَجَوْدَ لِعَدَمِ وُجُوْدِ اقْوَىَ يَسْتَطِيْعُ الْعَيْشَ
دا الْكُلُّ اصْبَحَوْا نَمُّورْ وَاسْوَدَّ وَلّلاكُلَ مَوْجُوْدٌ
وَنَسُوا الْاحْسَاسْ وَالْفَرْقُ الْحَسَّاسِ بَيْنَ الْانْسَانَ وَالْحَيَوَانِ
الْمَحَبَّةِ يَا نَاسْ مِلْيَانَةُ حَنّانُ تَزْرَعُ الْصُّخُوْرِ وَالْجُوْعِ مِشْ مَوْجُوْدٌ
وَالْنُّوْرَ دَايِمْ عِنْدِيْنَا وَالْلَّهُ قَاعِدٌ وِّسْطِيْنَا
دا الْمَحَبَّةِ امّ الْفَضَائِلِ وَبِدُوْنِهَا لَاشَىْ لِيَهْ طَعِمْ
دا الْمَحَبَّةَ صِفَةً الْانْسَانَ الّلِى لِلْسَّمَاءِ رَايِحْ فَرْحَانُ
بقلم الأمير
صلى من أجلى
حَبَّةٍ حَبَّ يَا أَهْلَ الْحُبَّ مَكَانٍ الْحُبِّ رَاحَ فِيْنْ
وَكُلْ شَىْءٍ بِالْمَحَبَّةِ يَتَبَارَكُ وَمَنْ الْخَطِيَّةِ يَتُفَارِقَ
وَبِالسَّعَادَةِ يَتَزَيَّنُ وَبِالفَرَحِ يَتَكَلَّلُ
وَعِطْرِ وَوِرُودِ وَفَلَّ وَنَرْجِسٌ وَآَمَنَ وَ آَمَانٍ وَالْرَّبُّ مَوْجُوْدٌ
دا الْمَحَبَّةِ هُىّ الْلَّهِ وَالْلَّهُ مَحَبَّةً إِزَّاىْ نُصْبِحُ احْجَارٍ وَالْقَلْبُ عِنْدِيْنَا يَا شُطَّارٍ
دا الْكُرْهِ شَىْءٍ فَظِيْعٌ لِمَا تُنْسَىَ الْأُمُّ الْرَّضِيِّعِ وَيُتْرَكُ الْأَبِ الْصَّغِيْرِ وَتُصْبِحُ الْحَيَاةِ كُلِّهَا مَأْسَاةَ وَالْدُّنْيَا تُصْبِحُ غَابَةٍ مِلْيَانَةُ وُحُوْشِ الْإِنْسَانَ يَطْعَنُ اخَوِّهِ وَالْأَبْنُ يَتْرُكُ ابُوْهُ وَلَا مَكَانْ لِلَضَّعِيْفِ وَلِلْقِوَى الْحَلِيْفِ وَيُنْتَهَى الَوَجَوْدَ لِعَدَمِ وُجُوْدِ اقْوَىَ يَسْتَطِيْعُ الْعَيْشَ
دا الْكُلُّ اصْبَحَوْا نَمُّورْ وَاسْوَدَّ وَلّلاكُلَ مَوْجُوْدٌ
وَنَسُوا الْاحْسَاسْ وَالْفَرْقُ الْحَسَّاسِ بَيْنَ الْانْسَانَ وَالْحَيَوَانِ
الْمَحَبَّةِ يَا نَاسْ مِلْيَانَةُ حَنّانُ تَزْرَعُ الْصُّخُوْرِ وَالْجُوْعِ مِشْ مَوْجُوْدٌ
وَالْنُّوْرَ دَايِمْ عِنْدِيْنَا وَالْلَّهُ قَاعِدٌ وِّسْطِيْنَا
دا الْمَحَبَّةِ امّ الْفَضَائِلِ وَبِدُوْنِهَا لَاشَىْ لِيَهْ طَعِمْ
دا الْمَحَبَّةَ صِفَةً الْانْسَانَ الّلِى لِلْسَّمَاءِ رَايِحْ فَرْحَانُ
بقلم الأمير
صلى من أجلى