يارب ، بالغداة تسمع صوتي . بالغداة أوجه صلاتي نحوك وأنتظر / مزمور 5 : 3
من يستطيع أن يبعث الثقة والطمأنينة في النفس وسط الحزن والضيق ، ويعطي الراحة ، نظير الشخص الذي اختبر بنفسه الوجع والحزن ؟ هكذا كان الرب يسوع المسيح ، كان { رجل أوجاع ومختبر الحزن } إش 53 : 3 . ولا توجد أحزان او آلام نظير أحزانه وآلامه !
انظر يا أخي إلى فوق! انظره جالسًا هناك في المجد ! صحيح أن آلامه انتهت ، ولكن عواطفه ومشاعره لا زالت مستمرة . يا لها من راحة لنا ان نعرف خدمته التي يمارسها لأجلنا على الدوام كرئيس الكهنة العظيم الرحيم .
هنا وإن نعمته كافية لتعين وتريح خاصته. ألم يتلق بولس هذه الكلمات من الرب { تكفيك نعمتي } ؟ .. ويا لها من معرفة غنية بالله ، تقود إليها هذا الآلام. إنها تملآ نفوسنا بالرجاء، وقلوبنا بالمحبة، بواسطة الروح القدس ! انظر إلى فوق ! تشجع ، وانشغل بالمسيح الممجد في السماء!
ألا يمكننا أن نقول مع الرسول : { فإني احسب أن آلام الزمان الحاضر لا تقاس بالمجد العتيد أن يستعلن فينا } ؟ رو 8 : 18
من يستطيع أن يبعث الثقة والطمأنينة في النفس وسط الحزن والضيق ، ويعطي الراحة ، نظير الشخص الذي اختبر بنفسه الوجع والحزن ؟ هكذا كان الرب يسوع المسيح ، كان { رجل أوجاع ومختبر الحزن } إش 53 : 3 . ولا توجد أحزان او آلام نظير أحزانه وآلامه !
انظر يا أخي إلى فوق! انظره جالسًا هناك في المجد ! صحيح أن آلامه انتهت ، ولكن عواطفه ومشاعره لا زالت مستمرة . يا لها من راحة لنا ان نعرف خدمته التي يمارسها لأجلنا على الدوام كرئيس الكهنة العظيم الرحيم .
هنا وإن نعمته كافية لتعين وتريح خاصته. ألم يتلق بولس هذه الكلمات من الرب { تكفيك نعمتي } ؟ .. ويا لها من معرفة غنية بالله ، تقود إليها هذا الآلام. إنها تملآ نفوسنا بالرجاء، وقلوبنا بالمحبة، بواسطة الروح القدس ! انظر إلى فوق ! تشجع ، وانشغل بالمسيح الممجد في السماء!
ألا يمكننا أن نقول مع الرسول : { فإني احسب أن آلام الزمان الحاضر لا تقاس بالمجد العتيد أن يستعلن فينا } ؟ رو 8 : 18