بالصور.. عودة الحياة إلى شوارع القاهرة والجيزة و6 أكتوبر.. المتاجر تفتح أبوابها وتشكل لجانا شعبية للحماية.. وانتشار رجال الشرطة فى التقاطعات والشوارع الرئيسية
السبت، 5 فبراير 2011 - 16:52
الحياة تعود تدريجيا لشوارع القاهرة
كتبت أمل صالح- تصوير عمرو دياب
السبت، 5 فبراير 2011 - 16:52
الحياة تعود تدريجيا لشوارع القاهرة
كتبت أمل صالح- تصوير عمرو دياب
بدأت الحياة الطبيعية تعود إلى الشارع المصرى بشكل تدريجى، وشهدت الشوارع حركة سير كبيرة، كما انتشر رجال الشرطة بأعداد أكبر عن الوضع السابق لتيسير الحياة المرورية فى شوارع المحافظات الثلاث القاهرة والجيزة و6 أكتوبر.
كما فتح العديد من المحال المختلفة القطاعات الاقتصادية من متاجر لبيع الخبز والسلع الغذائية الأساسية، ومحال بيع الخضروات والفاكهة، أبوابها للجمهور مع زيادة فى الكميات المعروضة من هذه المحاصيل الأساسية، كما لم يشاهد اختناقات للمواطنين أمام المخابز التى تقوم بتلبية احتياجات المواطنين من إنتاج الخبز بأنواعه.
وفى الوقت نفسه، بدأ العديد من محال بيع الملابس وأصحاب التوكيلات العالمية فى فتح متاجرها وقطاعاتها الاقتصادية حرصا على عوده الانتعاش المصرى، فمن جانبه جمال السعدنى مسئول الشئون القانونية بإحدى المحلات التجارية العالمية قال إنهم قرروا فتح جميع الفروع الخاصة بالمحل فى محاولة لإعادة الحياة لطبيعتها فى الشارع المصرى ومحاولة لتشجيع تشغيل عجلة العمل بجميع المحللات التجارية والقطاعات الاقتصادية المحيطة.
وأضاف السعدنى أن أى فرع من فروع المحال التجارية يعمل به أكثر من 200 عامل، مؤكدا أن تشغيل حركة العمل فى القطاعات المختلفة وعدم السكون أو الخوف أكثر من ذلك سوف يشجع المتظاهرين على الرحيل فى غضون أيام قليلة.
وأكد على ما سبق جاك لامرتى مستثمر لبنانى ورئيس مجلس إداره أحد المحلات العالمية، أن فتحه لسلسلة محلاته التجارية ترجع للحفاظ على الاقتصاد المصرى من أى انهيار، خاصة بعد خسارة الاقتصاد المصرى فى الفترة الماضية لملايين الجنيهات.
وعن استمرار عمليات البلطجية العشوائية، أكد لامرتى أن تلك الممارسات لن تمنعهم من التكاتف لحماية الاقتصاد المصرى من السقوط، مؤكدا أن عمال المحل يشكلون لجانا شعبية لحماية المحلات، مؤكدا الالتزام بحذر النشر.
كما فتح العديد من المحال المختلفة القطاعات الاقتصادية من متاجر لبيع الخبز والسلع الغذائية الأساسية، ومحال بيع الخضروات والفاكهة، أبوابها للجمهور مع زيادة فى الكميات المعروضة من هذه المحاصيل الأساسية، كما لم يشاهد اختناقات للمواطنين أمام المخابز التى تقوم بتلبية احتياجات المواطنين من إنتاج الخبز بأنواعه.
وفى الوقت نفسه، بدأ العديد من محال بيع الملابس وأصحاب التوكيلات العالمية فى فتح متاجرها وقطاعاتها الاقتصادية حرصا على عوده الانتعاش المصرى، فمن جانبه جمال السعدنى مسئول الشئون القانونية بإحدى المحلات التجارية العالمية قال إنهم قرروا فتح جميع الفروع الخاصة بالمحل فى محاولة لإعادة الحياة لطبيعتها فى الشارع المصرى ومحاولة لتشجيع تشغيل عجلة العمل بجميع المحللات التجارية والقطاعات الاقتصادية المحيطة.
وأضاف السعدنى أن أى فرع من فروع المحال التجارية يعمل به أكثر من 200 عامل، مؤكدا أن تشغيل حركة العمل فى القطاعات المختلفة وعدم السكون أو الخوف أكثر من ذلك سوف يشجع المتظاهرين على الرحيل فى غضون أيام قليلة.
وأكد على ما سبق جاك لامرتى مستثمر لبنانى ورئيس مجلس إداره أحد المحلات العالمية، أن فتحه لسلسلة محلاته التجارية ترجع للحفاظ على الاقتصاد المصرى من أى انهيار، خاصة بعد خسارة الاقتصاد المصرى فى الفترة الماضية لملايين الجنيهات.
وعن استمرار عمليات البلطجية العشوائية، أكد لامرتى أن تلك الممارسات لن تمنعهم من التكاتف لحماية الاقتصاد المصرى من السقوط، مؤكدا أن عمال المحل يشكلون لجانا شعبية لحماية المحلات، مؤكدا الالتزام بحذر النشر.
