إقتباس : ((- رسالة بطرس الثانیة: اكد جیروم ان سبب الخلاف على رسالة بطرس الثانیة یكمن في تباین اسلوب الكتابة))
غالباً ما نقابل هذا التعبير : " إختلاف إسلوب الكتابة "
(وهو تعبير مطاط ، لأنه إلى الآن ، يستخدم الكاتب الواحد أساليب مختلفة عند حديثه مع مستويات مختلفة من الناس ، ونفس الأمر عند التحدث فى الإجتماعات المختلفة ، فإنك تتكلم بإسلوب يناسب الخاضرين ، فإجتماع الشباب غير الخدّام غير الحرفيين غير ربات البيوت .. إلخ ، وتكون أنت الشخص نفسه )
++ فهل هذه الإعتراضات على إسلوب الكتابة ، كان منشأها الفلاسفة الذين دخلوا المسيحية ولكنهم إستمروا يدرسون الأمور بنظريات الفلسفة الإغريقية
أم كان منشأها من أهل الإيمان نفسه ، بعيداً عن تطبيقات الفلاسفة الإغريق المتنصرين !!