إذا أردت أن تحطم شعباً فعليك باغتصاب نساؤه

white.angel

فيلسوفه مسيحيه
عضو مبارك
إنضم
6 يوليو 2010
المشاركات
3,777
مستوى التفاعل
1,303
النقاط
0
إذا أردت أن تحطم شعباً فعليك باغتصاب نساءه
16-3-2011-22-34-54181.gif


هكذا فعلوا بنساء اوطاس ،ونساء بني قريظة،وبنساء بقية القبائل والشعوب التي رفضت الاستسلام لإسلامهم.
وأصبح اغتصاب النساء هدفا رئيسيا من غزواتهم العدوانية على الشعوب الآمنة،
ودليل دامغ على انتصاراتهم الأثيمة على الشعوب الضعيفة المغلوبة، وإذلال رقاب من ينجو من رجالهم.
+ ولا زلنا نرى اثر هذا المنهج الشيطاني القبيح على أحفادهم المعاصرين المتطرفين.. كما فعلوا بنساء دارفور .
وعندما يتيح لأحدهم الهجرة إلى الغرب فأول ما يمني نفسه به هو الفوز بمضاجعة نصرانية كافرة
- بحسب تعبيراتهم -.وتبدل السيف بالخداع .
وفي وطننا مصر .. نعاني من مشكلة مزمنة اسمها التغرير بالمسيحيات بهدف
تدنيسهن لتحقيق انتصار شيطاني قبيح على الرجال المسيحيين .
وفي خدمة الحالات الخاصة نرى بأعيننا هذا القبح بشكل واضح وبأساليب متنوعة .
+ ويعلم خدام الحالات الخاصة أن الهدف الرئيسي لاختطاف وتغرير واستدراج
واغتصاب بناتنا هو إذلال رقاب المسيحيين وتحطيم معنوياتهم..
لذلك كان الواجب الديني والإنساني والأخلاقي يحتم عليهما بذل كل جهدهم لمقاومة هذا
التصرف الإجرامي القبيح ، من خلال البحث عن المختفيات والمغرر بهن لإعادتهن ،ومن خلال توعية البنات .
ولكن كما يقول المثل ( يموت المعلم ولا يتعلم )!
فلا زلنا على نياتنا ولا زلنا نثق في الذئاب ولا زلنا لا نحرص على بناتنا فنعرضهن
للهلاك دون أن ندري ونكرر نفس الأخطاء التي يستغلها هؤلاء المتربصون.
+ لم نتعامل مع الأمر حتى الآن على أنه حرباً نفسية شيطانية تستهدف أعراضنا.
ولم نبذل جهدنا لإعداد المزيد من الخدام المكرسين لهذه الخدمة ..واختفت العين الفاحصة أثناء افتقاد الأسر.
نعاني من قلة عدد الكهنة والخدام لأننا شعب كبير يعد بالملايين، ولأن غالبية الخدام يتهربون من خدمة الحالات الخاصة.
+ كتبت مرارا كثيرة عن أهمية إحياء خدمة الحالات الخاصة، والتقيت مرات كثيرة بالآباء المسئولين عن هذه الخدمة ،
وقلت لهم إن التغرير ببناتنا هو جزء من حرب شيطانية تستهدف كياننا القبطي،
وهي امتداد للغزو الإسلامي لبلادنا منذ 1400 سنة.
وكونت مجموعات خدمية للعمل داخل مصر.
+ لكن رغم هذا، لازلنا غير قادرين على مواجهة هذه المشكلة ،لأن أعدائنا كرمال البحر ،
ومعهم الحكومة ،والأمن ،والمشايخ ، والدعم السخي من السعودية والكويت وقطر..
ومن رجال الأعمال المصريين وجانب كبير منهم من الإخوان.
والمعركة بيننا وبينهم غير متكافئة..
وهي أشبه ما تكون بحصى داود أمام سيف ورمح وترس جليات..؟
مع فرق أننا كخدام لا نملك مثل حرارة إيمان داود،بعدما أصابنا الفتور الروحي
وتغلبت علينا متطلبات الحياة وهمومها ومشاغلها.
وابتلينا بأناس لا هم لها إلا الطعن في كنيستنا، ومحاربة العاملين فيها.
وبنعمة الرب نستطيع أن ننجح لو تخلينا عن سلبيتنا واهتممنا بالعمل الايجابي المثمر
ونزعنا الخوف من قلوبنا وتقدمنا للعمل بنفوس ثابتة وجريئة.
+ لقد اهتممنا في خدمتنا بالنساء والبنات اهتمام كبير لإدراكنا التام بضعفهن واستهدافهن ،
ويشكلن الآن أكثر من 70% من عدد مخدومينا داخل مصر ، ويخدمهن عددا كبيرا من الخادمات،
بعضهن يخدم معنا منذ 22 سنة!
لكن مجموعتنا الخدمية الصغيرة لا تكفي ، ولذلك نطالب بتكوين مجموعات مماثلة في
كل ايبروشية وتكون تحت إشراف أسقفها ، وان لم نفعل ذلك، وبسرعة، فستكون النتائج وخيمة علينا كلنا.
+ ويجب على آباء كنيستنا أن يعرفوا إن أعداء المسيح يحاربونا ببناتنا،
وإن حربهم سوف تزداد شراسة في الأيام القادمة.
+ كما احذر جميع آبائي ، وجميع أخواتي وأخوتي الخدام من استغلال أعداء الصليب
لبعض النساء وإرسالهن إلينا لمحاربتنا بالمكر والخديعة .. فيجب الاحتراس ..
وأسوق للجميع هذين المثالين:
1 – أرسل أعداء المسيح فتاة عميلة إلى الكاتدرائية .. قالت أنها مسلمة اهتدت للمسيح
وتزوجت من مهتديا مثلها عن طريق البروتستانت.. واكتشفت أن زوجها مسلما كما هو وانه شاذا جنسيا
وإنها شابة صغيرة تخشى على نفسها وتلتمس من الكنيسة إيواءها وحمايتها من الانحراف
وإنها تريد أن تترك البروتستانت وتنضم لكنيستنا !
وبينما كانت تتحدث معي ، شاء الرب أن تتواجد خادمة كبيرة تعرفها ..
وتعاملت معها من قبل ، واكتشفت أنها جاسوسة ، وتسببت في إيذاء بعض الكهنة والخدام.
فأسرعت الخادمة للأب المسئول طالبة منه تحذيري من هذا الفخ.
فاتضح إن قدس أبونا يعرفها هو الآخر..!
فصاح علي وطلب مني طردها من الكنيسة فورا.
فقمت بطردها ، وبعد ذلك علمت أنها من اخطر الجواسيس ،
وتسعى للإيقاع بخدام الحالات الخاصة؟
2 – بعدها بأقل من شهر واحد .. جاءت فتاة شابة إلى الكاتدرائية تبكي بدموع حارقة طالبة
مني مساعدتها على التوبة، وقالت أنها سمعت عني اهتمامي الكبير بخدمة بنات الحالات الخاصة،
وان – أولاد الحلال؟ – دلوها على مكاني.
ثم قالت بجراءة عجيبة: أنا (....) بشكل يومي عن طريق إيقاف السيارات.
وبينما كنت أدون بياناتها لعمل بحث ميداني عنها .. فوجئت بالأب المسئول يطلب مني طردها فورا من الكنيسة.
وبعدها علمت إنها مرسلة من أعداء الصليب بهدف إيقاع الكهنة والخدام،
وان كثيرون قاموا بطردها بعدما اكتشفوا حقيقتها؟
+ وهذه مجرد نماذج من الحرب القذرة التي يشنها أعداء المسيح ضدنا بواسطة النساء..
فهم يريدون إفسادا بناتنا برجالهم.وإفساد رجالنا ببناتهم .
+ والفرق بيننا وبينهم هو إننا نحترم المرأة ايا كانت ديانتها لأنها الأم والأخت والزوجة والابنة
ونخاف على شرف وعفة البنت المسلمة نفس خوفنا على شرف وعفة بناتنا المسيحيات ،ولم لن نعاملهم بالمثل
رغم وجود مئات البنات المسلمات الراغبات في الزواج بمسيحيين ويلححن على قبولهن في المسيحية ،
ولكننا نرفضهن بشدة لان ديننا المسيحي المقدس يمنعنا من قبول إي احد يريد الانضمام اليه من اجل الزواج
أو المال، او يكون واقعا تحت ضغوط عاطفية ،أو نفسية .

لأن الدين الذي يقبل امثال هؤلاء ليس دينا،بل تشكيل عصابي،وهذا هو الفرق بيننا وبينهم.
 
إنضم
22 أكتوبر 2007
المشاركات
6,131
مستوى التفاعل
494
النقاط
83
ليس لنا إلاَّ معونة ربنا يسوع المسيح

فقد إمتلأت الكنائس بالعملاء المسيحيين ، الموجودين بصفة مستمرة لإفساد الشبان والشابات

وهم فى الغالب ليسوا من الكنيسة نفسها ، بل من جهات تنتسب للمسيحية إسماً ، وتشترك مع الأمن فى محاربة الكنيسة القبطية ، إذ زرعوا فى أذهانهم أن القضاء على هذه الكنيسة بالذات هو عمل مقدس
فإنهم عملاء مزدوجين ، مابين أعداء الكنيسة من الجماعات المنتسبة كذباً للمسيحية ، وما بين جهاز الشيطان المسمى أمن الدولة

وقد شاهدت بعينى ، فى كنائس كثيرة شبان وشابات ، فى منتهى النشاط ، فى هدم وإفساد بقية الشبان والشابات ، ولما حاولت معرفة حقيقتهم ،وجدت أنهم ليسوا من كنيستنا نهائياً ، بل يمتلكون حقداً رهيباً ضدها ، وأنهم يجمعون بين كونهم ضمن هذه الجماعات المنتسبة بالكذب للمسيحية ، وبين عملهم التجسسى الصارخ ، مع الأمن

+++الحالة تحتاج لربنا ، ولن يحلها سوى ربنا ، فالمجهود الشخصى سيصل بالإنسان - عند لحظة ما - لليأس ، ولكن إمتزاج العمل بالصوم والصلاة ، هو الحل الوحيد

فإن حربنا ليست مع لحم ودم ، هذه هى الحقيقة ، بل مع الشيطان نفسه

وقد لا حظت أن أغلب هؤلاء العملاء ، نفوسهم غير طبيعية ، وأشك أن بهم أرواح شريرة

فالحرب مع الشيطان فعلاً ، من كل الوجوه

والنصرة لن تكون بغير الصوم والصلاة ، مثلما قال الرب
 
إنضم
22 أكتوبر 2007
المشاركات
6,131
مستوى التفاعل
494
النقاط
83
نسيت أقول :

نفس هذه الخطة التنجيسية ، موجودة بقوة شديدة فى كل المنتديات المسيحية

فرجاء الحرص والحذر الشديد

ومن مشاكلنا أن البنات أصبحن يحببن التجرؤ الزائد ، على مظنة أن ذلك شجاعة ، وهو ما يستخدمه الشيطان جيداً جداً

فمثلما يقولون : لا يقع إلاَّ من يظن أنه شاطر
لأنه سيعمى عن المخاطر
 

white.angel

فيلسوفه مسيحيه
عضو مبارك
إنضم
6 يوليو 2010
المشاركات
3,777
مستوى التفاعل
1,303
النقاط
0
فالحرب مع الشيطان فعلاً

هذه هى الحقيقه
حربنا مع الشيطان
ويجب ان نتخذ من الرب حصناً لنا ... لان اى قوى ماديه
ستنهزم ...
 
أعلى