رد على: "كيف يجرب إبليس اليسوع ؟؟واليسوع قال لاتجرب الرب إلهك؟؟"
سلام ونعمة للكل
هااااااي اخي bo_9loo7xp
وجب علي الاعتذار لأنني مسلم ..ليس إلا...
ليس الآ !!!!!!!!!!!!!!!!!
أنا لم أقل أنه ألهك لأنك لست بأبنه ولا تتبع رعيته
26 وَلَكِنَّكُمْ لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ لأَنَّكُمْ لَسْتُمْ مِنْ خِرَافِي،
كَمَا قُلْتُ لَكُمْ. 27 خِرَافِي تَسْمَعُ صَوْتِي، وَأَنَا أَعْرِفُهَا فَتَتْبَعُنِي
هو إلهي وإله الكل
وبما أنك لا تريد أن تكون ضمن الكل فهذا شأنك
وليس إله الكل فهو بن الله في نظركم فكيف يكون إله الاب؟؟؟
لن نعيد ما كتبناه مرة أخري
هو ألله من حيث الجوهر
وهو أبن الله من حيث الأقنومية
فهو الله المثلث الأقانيم
الأب والأبن والروح القدس
والثلاثة واحد من حيث الجوهر
ونحن لم نقل
أن أقنوم الأبن هو أقنوم الأب
هما مختلفين من حيث الأقونومية
ولكنهم واحد من الجوهر
وتذكر
أن السيد المسيح قال ....
وهذا يجب أن تكون علي دراية به لأنك تتجول بالكتاب المقدس وعادة..
أنا والأب واحد
ومن رأني فقد رأي الأب
اَلَّذِي هُوَ صُورَةُ اللهِ غَيْرِ الْمَنْظُورِ، بِكْرُ كُلِّ خَلِيقَةٍ.
يوحنا20 :17 قال لها يسوع لا تلمسيني لاني لم اصعد بعد الى ابي.ولكن اذهبي الى اخوتي وقولي لهم اني اصعد الى ابي وابيكم والهي والهكم.
وللرد علي هذه الشبهة من كتاب شبهات شيطانية
المثبت بأعلي صفحة المنتدي
المسيح هو أحد أقانيم اللاهوت، لكن بتجسُّده من جنسنا أصبحت له طبيعتان كاملتان، هما اللاهوت والناسوت, هاتان الطبيعتان متحدتان كل الاتحاد, فمن حيث اللاهوت كان ولا يزال وسيظل إلى الأبد هو الله بعينه، فمكتوب أنه فيه يحل كل ملء اللاهوت جسدياً (كولوسي 2: 9) وأنه الكائن على الكل إلهاً مباركاً إلى الأبد (رومية 9: 5), أما من حيث الناسوت فكان كأحد الناس، ولذلك كان يدعو الله من هذه الناحية أباً وإلهاً له, لكنه كان خالياً من الخطية خلواً تاماً، الأمر الذي لا يتوافر في أي إنسان,
وتثبت القرينة صدق هذه الحقيقة، فإذا رجعنا إلى يوحنا 20: 17 وجدنا المسيح يقول إن الله أبوه وإلهه، بمناسبة إعلانه عن عودته إليه، بعد إتمام مهمة الفداء التي جاء للعالم للقيام بها لأجلنا، بوصفه ابن الإنسان,
وإذا رجعنا إلى متى 27: 46 وجدنا المسيح يدعو الله إلهاً له، عندما كان معلقاً على الصليب كفارة عن الإنسان, وكان قد سمح أن يُعلَّق عليه لهذا الغرض بوصفه ابن الإنسان ، كما أن قوله بعد ذلك لله: لماذا تركتني؟ يدل على أنه لم ينطق به كابن الله، لأنه من هذه الناحية واحد مع الآب والروح القدس في اللاهوت، ولا انفصال له عنهما على الإطلاق, لكن هناك حالة واحدة يصح أن يُترك فيها من الله، وهي حالة وجوده كابن الإنسان للقيام بالتكفير عن الناس، لأن المكفِّر يجب أن يضع نفسه موضع الذين يكفِّر عنهم من كل الوجوه، حتى تكون كفارته حقيقية وقانونية, ولما كان كل الناس خطاة، ويستحقون الترَّك من الله إلى الأبد، سمحالمسيح أن يعتبر أثيماً، وأن يُترك من الله عوضاً عنهم، وأن يحتمل كل ما يستحقونه من قصاص، حتى يصيروا أبراراً، ولهم حق الاقتراب من الله والتمتع به، إن هم قبلوا كفارته، وسلَّموا حياتهم له تسليماً كاملاً,
نحن معك
وبعونه الله سنجيب ..
هَادِمِينَ ظُنُوناً وَكُلَّ عُلْوٍ يَرْتَفِعُ ضِدَّ مَعْرِفَةِ اللهِ،
وَمُسْتَأْسِرِينَ كُلَّ فِكْرٍ إِلَى طَاعَةِ الْمَسِيحِ،
واولها هو موضوعي..."كيف جرب إبليس يسوع؟؟ ويسوع قال لاتجرب الرب إلهك"
وركز انك قلت بأن يسوع إله الكل...
بالفعل أنا قلت هذا لأنه
إله الكل
وبالنسبة لتجربة أبليس له أقول
بما أن السيد المسيح جاء مولوداً من أمرأة وتحت الناموس مثلنا
فقد شباهنا في كل شئ ما عدا الخطية فهو دعي أدم الأخير
وبما أن أدم الأول "أبونا أدم" قد جرب وسقط وأجتاز اموت الي الجميع
قَدْ مَلَكَ الْمَوْتُ مِنْ آدَمَ
وبِخَطِيَّةِ وَاحِدٍ مَاتَ الْكَثِيرُونَ
ولكن السيد المسيح بما أنه من نسل أدم بحسب الجسد
وقد أخذ المبادرة كي نستطيع به العودة لما كنا عليه قبل الخطية الأصلية الجدية
التي هي الموت الأبدي
انتصر المسيح أدم الأخير وقهر الشيطان
فَإِنَّهُ إِذِ الْمَوْتُ بِإِنْسَانٍ بِإِنْسَانٍ أَيْضاً قِيَامَةُ الأَمْوَاتِ. 22
لأَنَّهُ كَمَا فِي آدَمَ يَمُوتُ الْجَمِيعُ هَكَذَا فِي الْمَسِيحِ سَيُحْيَا الْجَمِيعُ.
ولكن أدم الأول كان تراب وأدم الأخير كان الله
هَكَذَا مَكْتُوبٌ أَيْضاً: صَارَ آدَمُ الإِنْسَانُ الأَوَّلُ نَفْساً حَيَّةً وَآدَمُ الأَخِيرُ رُوحاً مُحْيِياً. الإِنْسَانُ الأَوَّلُ مِنَ الأَرْضِ تُرَابِيٌّ. الإِنْسَانُ الثَّانِي الرَّبُّ مِنَ السَّمَاءِ
فالسيد المسيح بما أنه مولود من أمرأة ليفدينا من لعنه الخطية ويعود بنا للبنوة
وَلَكِنْ لَمَّا جَاءَ مِلْءُ الزَّمَانِ، أَرْسَلَ اللهُ ابْنَهُ مَوْلُوداً مِنِ امْرَأَةٍ، مَوْلُوداً تَحْتَ النَّامُوسِ،5 لِيَفْتَدِيَ الَّذِينَ تَحْتَ النَّامُوسِ، لِنَنَالَ التَّبَنِّيَ.6 ثُمَّ بِمَا أَنَّكُمْ أَبْنَاءٌ، أَرْسَلَ اللهُ رُوحَ ابْنِهِ إِلَى قُلُوبِكُمْ صَارِخاً: يَا أَبَا الآبُ.7 إِذاً لَسْتَ بَعْدُ عَبْداً بَلِ ابْناً،
فهو أتانا وقد ترك مجده وأخذ صورة عبد كي يفدينا
الَّذِي إِذْ كَانَ فِي صُورَةِ اللهِ، لَمْ يَحْسِبْ خُلْسَةً أَنْ يَكُونَ مُعَادِلاً لِلَّهِ.7 لَكِنَّهُ أَخْلَى نَفْسَهُ، آخِذاً صُورَةَ عَبْدٍ، صَائِراً فِي شِبْهِ النَّاسِ.8 وَإِذْ وُجِدَ فِي الْهَيْئَةِ كَإِنْسَانٍ، وَضَعَ نَفْسَهُ وَأَطَاعَ حَتَّى الْمَوْتَ مَوْتَ الصَّلِيبِ.
والشيطان عندما ذهب ليجربه كان مرتاب في أمره
هل هذا هو أبن الله الأتي لخلاص العالم
أم هو إنسان عادي
فكان يجربه أبتداء من الشهوة .... أذ كان جائع بعد أن صام أربعون يوماً
وأنتصر السيد المسيح بما كتب
ومن ثم
مكملاً ضعطة علي بشريته بالشهوة ..... أذ سيملكه علي العالم كله
ومع ذالك أنتصر السيد المسيح أيضاً
ومن ثم
سأله بما هو مكتوب
وهنا وضح أن الشيطان تأكد أنه ليس بإنسان عادي
فسأله بما هو مكتوب ......
5ثُمَّ أَخَذَهُ إِبْلِيسُ إِلَى الْمَدِينَةِ الْمُقَدَّسَةِ ، وَأَوْقَفَهُ عَلَى جَنَاحِ الْهَيْكَلِ ،6وَقَالَ لَهُ: إِنْ كُنْتَ ابْنَ اللَّهِ فَاطْرَحْ نَفْسَكَ إِلَى أَسْفَلُ ، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: أَنَّهُ يُوصِي مَلاَئِكَتَهُ بِكَ ، فَعَلَى أيَادِيهِمْ يَحْمِلُونَكَ لِكَيْ لاَ تَصْدِمَ بِحَجَرٍ رِجْلَكَ.7قَالَ لَهُ يَسُوعُ: مَكْتُوبٌ أَيْضاً: لاَ تُجَرِّبِ الرَّبَّ إِلَهَكَ.
فرد عليه اليسوع ردا غريبا جدا الا وهو "لا تجرب الرب إلهك!!!!!!!!؟؟؟؟؟"
هذا ليس برد غريب يا أستاذ
لأنك لم تركز في كلمة مكتووووووووووووووب
وهشرحلك المعني
لما ربنا يقول متخفش أنا معاك ومش هسيبك أبداً كما كتب
وَالآنَ هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ خَالِقُكَ يَا يَعْقُوبُ وَجَابِلُكَ يَا إِسْرَائِيلُ: ((لاَ تَخَفْ لأَنِّي فَدَيْتُكَ. دَعَوْتُكَ بِاسْمِكَ. أَنْتَ لِي. 2إِذَا اجْتَزْتَ فِي الْمِيَاهِ فَأَنَا مَعَكَ وَفِي الأَنْهَارِ فَلاَ تَغْمُرُكَ. إِذَا مَشَيْتَ فِي النَّارِ فَلاَ تُلْذَعُ وَاللَّهِيبُ لاَ يُحْرِقُكَ. 3لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلَهُكَ قُدُّوسُ إِسْرَائِيلَ مُخَلِّصُكَ
أقوم أنا بقي أروح وأرمي نفسي بالبحر أو بالنار وأقول
ربنا هينقذني كما وعد
فهنا الله سينقذني ولكن دون أن يُجرب
فلا تجرب الرب إلهك
هذا هو المعني
وهذا ليس شك بما هو مكتوب
يعني مش معول الشيطان يقولك كما هو مكتوب
،6وَقَالَ لَهُ: إِنْ كُنْتَ ابْنَ اللَّهِ فَاطْرَحْ نَفْسَكَ إِلَى أَسْفَلُ ، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: أَنَّهُ يُوصِي مَلاَئِكَتَهُ بِكَ ، فَعَلَى أيَادِيهِمْ يَحْمِلُونَكَ لِكَيْ لاَ تَصْدِمَ بِحَجَرٍ رِجْلَكَ
يروح السيد المسيح يلقي بنفسة لأسفل !!!!!!!!!!!!
ولكنه رد عليه بالمكتوب موضحاً له المعني الحقيقي
كيف لا تجرب الرب إلهك وإبليس يجربه الان!!!؟؟؟
فهذا إن دل دل على ان شخصية اليسوع ليس بإله ابدا...
او يدل على تناقض يضم مع ملاين التناقضات..
بالفعل يدل علي ما قلته !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ولكن ......
هذا فقط ليس بالملاين أنما بمخيلتك أنت فقط
ركز يا اخي يا من تجول بالكتاب المقدس وكالعادة
ومن ثمه جاوب على موضوعي الثاني وهو "أين هذا الجبل؟؟ وهل الكتاب المقدس يؤمن بسطحية الارض؟؟"
أعتقد أن ماي روك الحبيب أجابك
وليكون بركة
سلام ونعمة