- إنضم
- 4 سبتمبر 2011
- المشاركات
- 72
- مستوى التفاعل
- 10
- النقاط
- 0
هون راح اكتب بالفصحه علشان تكون مفهومة للكل
ومقسمه لثلاث اقسام (الاسلام،الالحاد،المسيحيه).
في ذات يوم تسألت عن السبب الذي يجعل الله يطلب مني أن أصلي 5 مرات في اليوم وبتلك الطريقة، مالهدق منها؟ لماذا لا اشعر بالتواصل مع الله؟ ولماذا لا أشعر برحمته ومحبته؟ الله كان بالنسبة لي كائن مخيف، سوف يرسلني إلى جهنم ويغلق علي بالباب الموصد ويسلط ملائكة الجحيم لتسكب علي الماء الساخن إذا لم أصلي ولم أؤمن به. وعندما حاولت البحث عن محبة الله ورحمته في القرآن وجدت آيات أكثر مايقال عنها "أيات خجولة" تتحدث عن أن الله رحيم ومحب وعطوف ولكنها لا شيء مقارنة بآيات التخويف والترهيب والرعب وكأنني في فيلم رعب من الطراز الأول خاصة عند شرح عذاب الحجيم . إيتعدت عن القران قدر الإمكان وكلما تذكرت مافيه من وحشية لم أعد أود حتى فتحه ولو لوهلة لأنني كنت أعرف ماذا هناك وكنت أعرف ماسوف يصيبني من إكتئاب بعد قرائته.
ومع هذا إستمريت بالصلاة والتعبد له فقط خوفا وليس محبة به. سألت والدي ذات مرة لماذا الله سوف يرسلني إلى الجحيم إذا لم أصلي؟ فقال لأن الله أمرنا بالصلاة والتعبد له. ثم سألته ولماذا نصلي؟ قال لكى نبقى على تواصل معه ولأنه فرض من الله علينا لنعبده ليلا ونهارا لأنه خالقنا. ثم درات في رأسي نقطه واحده ومهمه وهى "التواصل مع الله" لم أشعر بأي تواصل مع الله أثناء صلاتي إذا لماذا أصلي؟! ثم تعمقت أكثر وأكثر في البحث ووجدت الكثير من التعاليم التي لم يكن لدي دراية بها مثل تحريف كتب سابقة للقرآن. لقد كنت أقرأ عنها في القرآن ولكن ليس بالمعنى المفهوم والذي إتضح لي أكثر أثناء بحثي. وسألت نفسي: كيف يمكن لله أن يسمح للبشر بتحريف كتابه أيا كانت الأسباب؟ حتى لو كان هنالك كتاب سوف يأتي شامل للجميع ولكن لماذا يسمح بالتحريف؟ فماذا عن الذين عاشوا في فترة مابين موسي وعيسى وماذا عن من عاشوا من فترة عيسى إلى محمد. لم يعلموا الحقيقة أبدا لأن الله سمح بتحريف الكتاب. وإذا كان الله يعلم مسبقا أن هذه الكتب مصريها التحريف فلماذا يرسلها . ومع تكرار البحث خاصة عن قصة حياة محمد وأيضا عن طريق جمع القرآن وماشابها من شك زاد إبتعادي عن الإسلام حتى وصلت لمرحلة الإنقطاع عنه ولكن وقتها لم أكن قد قررت بعد أن أبحث عن دين آخر ولا أعرف السبب. فقط أردت الإستراحة ولكنها لم تكن بإستراحة.
ومقسمه لثلاث اقسام (الاسلام،الالحاد،المسيحيه).
في ذات يوم تسألت عن السبب الذي يجعل الله يطلب مني أن أصلي 5 مرات في اليوم وبتلك الطريقة، مالهدق منها؟ لماذا لا اشعر بالتواصل مع الله؟ ولماذا لا أشعر برحمته ومحبته؟ الله كان بالنسبة لي كائن مخيف، سوف يرسلني إلى جهنم ويغلق علي بالباب الموصد ويسلط ملائكة الجحيم لتسكب علي الماء الساخن إذا لم أصلي ولم أؤمن به. وعندما حاولت البحث عن محبة الله ورحمته في القرآن وجدت آيات أكثر مايقال عنها "أيات خجولة" تتحدث عن أن الله رحيم ومحب وعطوف ولكنها لا شيء مقارنة بآيات التخويف والترهيب والرعب وكأنني في فيلم رعب من الطراز الأول خاصة عند شرح عذاب الحجيم . إيتعدت عن القران قدر الإمكان وكلما تذكرت مافيه من وحشية لم أعد أود حتى فتحه ولو لوهلة لأنني كنت أعرف ماذا هناك وكنت أعرف ماسوف يصيبني من إكتئاب بعد قرائته.
ومع هذا إستمريت بالصلاة والتعبد له فقط خوفا وليس محبة به. سألت والدي ذات مرة لماذا الله سوف يرسلني إلى الجحيم إذا لم أصلي؟ فقال لأن الله أمرنا بالصلاة والتعبد له. ثم سألته ولماذا نصلي؟ قال لكى نبقى على تواصل معه ولأنه فرض من الله علينا لنعبده ليلا ونهارا لأنه خالقنا. ثم درات في رأسي نقطه واحده ومهمه وهى "التواصل مع الله" لم أشعر بأي تواصل مع الله أثناء صلاتي إذا لماذا أصلي؟! ثم تعمقت أكثر وأكثر في البحث ووجدت الكثير من التعاليم التي لم يكن لدي دراية بها مثل تحريف كتب سابقة للقرآن. لقد كنت أقرأ عنها في القرآن ولكن ليس بالمعنى المفهوم والذي إتضح لي أكثر أثناء بحثي. وسألت نفسي: كيف يمكن لله أن يسمح للبشر بتحريف كتابه أيا كانت الأسباب؟ حتى لو كان هنالك كتاب سوف يأتي شامل للجميع ولكن لماذا يسمح بالتحريف؟ فماذا عن الذين عاشوا في فترة مابين موسي وعيسى وماذا عن من عاشوا من فترة عيسى إلى محمد. لم يعلموا الحقيقة أبدا لأن الله سمح بتحريف الكتاب. وإذا كان الله يعلم مسبقا أن هذه الكتب مصريها التحريف فلماذا يرسلها . ومع تكرار البحث خاصة عن قصة حياة محمد وأيضا عن طريق جمع القرآن وماشابها من شك زاد إبتعادي عن الإسلام حتى وصلت لمرحلة الإنقطاع عنه ولكن وقتها لم أكن قد قررت بعد أن أبحث عن دين آخر ولا أعرف السبب. فقط أردت الإستراحة ولكنها لم تكن بإستراحة.