[FONT="]متى الأصحاح الثانى والعشرون عدد 41 وفيما كان الفريسيون مجتمعين سألهم يسوع 42 "ماذا تظنون فى المسيح ؟ ابن من هو ؟ قالوا له ابن داود 43 قال لهم كيف يدعوا داود بالروح ربا قائلا 44 قال الرب لربى اجلس عن يمينى حتى أضع أعدائك موطئا لقدميك 45 فان كان داود يدعوه ربا فكيف يكون ابنه" 46 فلم يستطع أحد أن يجيبه بكلمه ومن ذلك اليوم لم يجسر أحد ان يسأله بته .[/FONT]
[FONT="]اذا المسيح يسأل ابن من المسيا المنتظر فقالوا لة ابن داود فقال لهم كيف وكيف للتعجب وكأن المسيح يستنكر هذا .ثم السؤال نفسة لا معنى لانة يبدء ابن من وهو مفاضلة بين اثنين و قد استنكر ان يكون هو المسيا المنتظر[/FONT]
سلام المسيح
أولاً أخي, العزيز ممنوع تفسير الآيات شخصياً فأنت بتصرفك هذا تعرض نفسك للفصل من المنتدى. لو كان الكل يفسّر على هواه, لخرجنا بتفاسير خرافية ^_^
هناك أناس مباركون أعطاهم الله موهبة التفسير, فأرجو أن تحترم التفاسير التي لدينا و لا تعتمد تفاسيرك الخاصة.
وإجابة على تفسيرك لهذا الجزء, يرجى قراءة موضوع الأخت المباركة مونيكا 57
هل تنبأ الكتاب المقدس عن نبى أخر بعد المسيح
لن استعرض لك باقى النبوءات التى تؤكد ان المسيا المنتظر هو رسول الاسلام
و هل رسول الإسلام يهودي؟؟
على العموم هناك نبوة أتت تخص رسول الإسلام, إذا كنت تريد فأستطيع ان أئتيك بها.
إقرأ الموضوع الذي أعطيتك إياه بتمعن حتى تفهمه أخي العزيز.
سلام المسيح ينوّر عقلك