- إنضم
- 30 ديسمبر 2005
- المشاركات
- 3,082
- مستوى التفاعل
- 38
- النقاط
- 0
هانذا واقف على الباب واقرع.ان سمع احد صوتي وفتح الباب ادخل اليه واتعشى معه وهو معي (رؤيا 3:20 )
لكل شخص فينا الرب اعطاه الفرصه لكى يقرع على باب قلبه ولكن من منا فتح له ليدخل الرب ويتعشى معه
من منا عرف صوت الرب فقد اخذ اعظم عطيه فما هناك اعظم من ان يسكن فقلبنا الرب ولكن من منا سيفتح له
من منا سيمع صوت الرب غير اولاده
نحن اولاد يسوع نسمع صوته ونسمعه حين يقرع علينا ولكن هل سنتكاسل عن فتح الباب
هل سنتكاسل عن الصلاة ؟!
هل سنتكاسل عن مصالحه من اخطائنا اليه؟!
هل سنتكاسل عن الذهاب الى الكنيسه؟!
قد قال الرب :خرافي تسمع صوتي وانا اعرفها فتتبعني ( يوحنا 10:27)
نحن خراف الرب يسوع ولكن كل واحد مننا قد ضل يبحث عن شهواته فمن منا بحث عن المال ومن منا بحث عن السلطه ومن منا بحث عن الشهوات
كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد الى طريقه (اشعياء 53:6)
كلنا كغنم ضللنا .. تركنا الحظيرة وبعدنا قد اهوتنا رائحه التنانه والميل الجسديه
اهوتنا رائحه الخطيه وذهبنا نبحث عن السعاده فارض مفروشه حرير وتحتها نيران آكله
ذهبنا وراء سراب من الفرح ووجدنا انفسنا فالنهايه امام هوة عميقه لتسحبنا الى الأسفل
ولكن يعود الرب يسوع ويطرق على بابنا ...... فهل سنفتح له ام سنترك الياس يتملكنا ويسيطر على ايدينا فيشلها تماما ولا نستطيع ان نفتح للرب
هل سنفتح له ام نتركه ليعود حزينا مهموما على هذه النفس الضائعه وحوله الملائكه تبكى على فقدانها .... لتتركها الى العقاب الاخير
ليتنا نسمع صوت الرب وهو يقرع على بابنا ونفتح له ليتعشى معنا قبل ان يرحل ويغادر ونكون قد استوفينا حقنا ...وفى اليوم الاخير لنقول له يارب متى اقرعت بابنا فيقول لنا
لكل شخص فينا الرب اعطاه الفرصه لكى يقرع على باب قلبه ولكن من منا فتح له ليدخل الرب ويتعشى معه
من منا عرف صوت الرب فقد اخذ اعظم عطيه فما هناك اعظم من ان يسكن فقلبنا الرب ولكن من منا سيفتح له
من منا سيمع صوت الرب غير اولاده
نحن اولاد يسوع نسمع صوته ونسمعه حين يقرع علينا ولكن هل سنتكاسل عن فتح الباب
هل سنتكاسل عن الصلاة ؟!
هل سنتكاسل عن مصالحه من اخطائنا اليه؟!
هل سنتكاسل عن الذهاب الى الكنيسه؟!
قد قال الرب :خرافي تسمع صوتي وانا اعرفها فتتبعني ( يوحنا 10:27)
فهل سنتبع الرب ام سنتكاسل
نحن خراف الرب يسوع ولكن كل واحد مننا قد ضل يبحث عن شهواته فمن منا بحث عن المال ومن منا بحث عن السلطه ومن منا بحث عن الشهوات
كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد الى طريقه (اشعياء 53:6)
كلنا كغنم ضللنا .. تركنا الحظيرة وبعدنا قد اهوتنا رائحه التنانه والميل الجسديه
اهوتنا رائحه الخطيه وذهبنا نبحث عن السعاده فارض مفروشه حرير وتحتها نيران آكله
ذهبنا وراء سراب من الفرح ووجدنا انفسنا فالنهايه امام هوة عميقه لتسحبنا الى الأسفل
ولكن يعود الرب يسوع ويطرق على بابنا ...... فهل سنفتح له ام سنترك الياس يتملكنا ويسيطر على ايدينا فيشلها تماما ولا نستطيع ان نفتح للرب
هل سنفتح له ام نتركه ليعود حزينا مهموما على هذه النفس الضائعه وحوله الملائكه تبكى على فقدانها .... لتتركها الى العقاب الاخير
ليتنا نسمع صوت الرب وهو يقرع على بابنا ونفتح له ليتعشى معنا قبل ان يرحل ويغادر ونكون قد استوفينا حقنا ...وفى اليوم الاخير لنقول له يارب متى اقرعت بابنا فيقول لنا
انت بلا عذر ايها الانسان