- إنضم
- 21 أبريل 2007
- المشاركات
- 1,566
- مستوى التفاعل
- 2
- النقاط
- 0
السيد المسيح عندما جاء الى عالمنا لم يقل للناس دفعه واحده أنا هو الله ولكن قال انه ابن الله
كما فى الأيات الأتيه:
Joh 1:18 الله لم يره أحد قط. الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبر
.Joh 1:49 فقال نثنائيل: «يا معلم أنت ابن الله! أنت ملك إسرائيل!»
Joh 3:16 لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية.
Joh 6:69 ونحن قد آمنا وعرفنا أنك أنت المسيح ابن الله الحي»
Mat 14:33 والذين في السفينة جاءوا وسجدوا له قائلين: «بالحقيقة أنت ابن الله!».
Mat 16:16 فأجاب سمعان بطرس: «أنت هو المسيح ابن الله الحي».
Mat 16:17 فقال له يسوع: «طوبى لك يا سمعان بن يونا إن لحما ودما لم يعلن لك لكن أبي الذي في السماوات.
Mat 16:18 وأنا أقول لك أيضا: أنت بطرس وعلى هذه الصخرة أبني كنيستي وأبواب الجحيم لن تقوى عليها.
اذن الايمان بان المسيح ابن الله الحى هو الصخرة التى تتحطم عليها كل الشكوك فى الايمان المسيحى
والبنوة هنا تختلف عن التبنى للمؤمنين كما فى
Joh 1:12 وأما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطانا أن يصيروا أولاد الله أي المؤمنون باسمه.
فهنا البنوة مرتبطه بالايمان ( فأعطاهم سلطانا أن يصيروا )ويترتب عليها فائده لهذا الشخص فقط
Gal 4:4 ولكن لما جاء ملء الزمان، أرسل الله ابنه مولودا من امرأة، مولودا تحت الناموس،
Gal 4:5 ليفتدي الذين تحت الناموس، لننال التبني.
أماعدم الايمان بيسوع المسيح ابن الله فيترتب هلاك نفس غير المؤمن
Joh 3:16 لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية
Joh 3:18 الذي يؤمن به لا يدان والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد..
Joh 6:47 الحق الحق أقول لكم: من يؤمن بي فله حياة أبدية.
Joh 3:36 الذي يؤمن بالابن له حياة أبدية والذي لا يؤمن بالابن لن يرى حياة بل يمكث عليه غضب الله».
وهذه ايات منها كثير فى الكتاب المقدس ولا تختلف فيها ترجمه عن الأخرى وبكل لغات وترجمات العالم المسيح هو ابن الله الوحيد
وهذه الحقيقه تهدم قناة الأحمديه من أساسها وغرفة وسام التى تعتمد على الاختلاف البسيطه فى الترجمات ومن أمن بأن المسيح هو ابن الله الوحيد أصبح مسيحيا لأن الاسلام يرفض مطلقا لقب ابن الله- ويسهل عليه ان يعرف ان المسيح هو الله ذاته
وليس أمام المشككين الا ان يقولوا ان الكتاب المقدس محرف وطبعا هذا يتطلب أدله على اثبات التحريف لاتتوفر للعلم كله فاذا اعترفت بالكتاب المقدس ينبغى ان تعترف ان المسيح ابن الله الوحيد
وقد طرحت هذه الحقيقه فى غرفة وسام فطردونى نهائيا ولا أستطيع ان ادخل غرفتهم حتى لو غيرت الاسم المستعار
كما فى الأيات الأتيه:
Joh 1:18 الله لم يره أحد قط. الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبر
.Joh 1:49 فقال نثنائيل: «يا معلم أنت ابن الله! أنت ملك إسرائيل!»
Joh 3:16 لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية.
Joh 6:69 ونحن قد آمنا وعرفنا أنك أنت المسيح ابن الله الحي»
Mat 14:33 والذين في السفينة جاءوا وسجدوا له قائلين: «بالحقيقة أنت ابن الله!».
Mat 16:16 فأجاب سمعان بطرس: «أنت هو المسيح ابن الله الحي».
Mat 16:17 فقال له يسوع: «طوبى لك يا سمعان بن يونا إن لحما ودما لم يعلن لك لكن أبي الذي في السماوات.
Mat 16:18 وأنا أقول لك أيضا: أنت بطرس وعلى هذه الصخرة أبني كنيستي وأبواب الجحيم لن تقوى عليها.
اذن الايمان بان المسيح ابن الله الحى هو الصخرة التى تتحطم عليها كل الشكوك فى الايمان المسيحى
والبنوة هنا تختلف عن التبنى للمؤمنين كما فى
Joh 1:12 وأما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطانا أن يصيروا أولاد الله أي المؤمنون باسمه.
فهنا البنوة مرتبطه بالايمان ( فأعطاهم سلطانا أن يصيروا )ويترتب عليها فائده لهذا الشخص فقط
Gal 4:4 ولكن لما جاء ملء الزمان، أرسل الله ابنه مولودا من امرأة، مولودا تحت الناموس،
Gal 4:5 ليفتدي الذين تحت الناموس، لننال التبني.
أماعدم الايمان بيسوع المسيح ابن الله فيترتب هلاك نفس غير المؤمن
Joh 3:16 لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية
Joh 3:18 الذي يؤمن به لا يدان والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد..
Joh 6:47 الحق الحق أقول لكم: من يؤمن بي فله حياة أبدية.
Joh 3:36 الذي يؤمن بالابن له حياة أبدية والذي لا يؤمن بالابن لن يرى حياة بل يمكث عليه غضب الله».
وهذه ايات منها كثير فى الكتاب المقدس ولا تختلف فيها ترجمه عن الأخرى وبكل لغات وترجمات العالم المسيح هو ابن الله الوحيد
وهذه الحقيقه تهدم قناة الأحمديه من أساسها وغرفة وسام التى تعتمد على الاختلاف البسيطه فى الترجمات ومن أمن بأن المسيح هو ابن الله الوحيد أصبح مسيحيا لأن الاسلام يرفض مطلقا لقب ابن الله- ويسهل عليه ان يعرف ان المسيح هو الله ذاته
وليس أمام المشككين الا ان يقولوا ان الكتاب المقدس محرف وطبعا هذا يتطلب أدله على اثبات التحريف لاتتوفر للعلم كله فاذا اعترفت بالكتاب المقدس ينبغى ان تعترف ان المسيح ابن الله الوحيد
وقد طرحت هذه الحقيقه فى غرفة وسام فطردونى نهائيا ولا أستطيع ان ادخل غرفتهم حتى لو غيرت الاسم المستعار