هل يوجد فى المسيحيه حجاب ؟ .. بحث ممتع asmiceal
وهل السيده العذراء كانت محجبه؟
لينك مباشر
=
[FONT=Times New Roman,Times]رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس[/FONT]
الفصل / الأصحاح الحادي عشر
1 كونوا متمثلين بي كما أنا أيضا بالمسيح
2 فأمدحكم أيها الإخوة على أنكم تذكرونني في كل شيء، وتحفظون التعاليم كما سلمتها إليكم
3 ولكن أريد أن تعلموا أن رأس كل رجل هو المسيح، وأما رأس المرأة فهو الرجل، ورأس المسيح هو الله
4 كل رجل يصلي أو يتنبأ وله على رأسه شيء، يشين رأسه
5 وأما كل امرأة تصلي أو تتنبأ ورأسها غير مغطى، فتشين رأسها، لأنها والمحلوقة شيء واحد بعينه
6 إذ المرأة، إن كانت لا تتغطى، فليقص شعرها. وإن كان قبيحا بالمرأة أن تقص أو تحلق، فلتتغط
7 فإن الرجل لا ينبغي أن يغطي رأسه لكونه صورة الله ومجده. وأما المرأة فهي مجد الرجل
8 لأن الرجل ليس من المرأة، بل المرأة من الرجل
9 ولأن الرجل لم يخلق من أجل المرأة، بل المرأة من أجل الرجل
10 لهذا ينبغي للمرأة أن يكون لها سلطان على رأسها، من أجل الملائكة
11 غير أن الرجل ليس من دون المرأة، ولا المرأة من دون الرجل في الرب
12 لأنه كما أن المرأة هي من الرجل، هكذا الرجل أيضا هو بالمرأة. ولكن جميع الأشياء هي من الله
13 احكموا في أنفسكم: هل يليق بالمرأة أن تصلي إلى الله وهي غير مغطاة
14 أم ليست الطبيعة نفسها تعلمكم أن الرجل إن كان يرخي شعره فهو عيب له
15 وأما المرأة إن كانت ترخي شعرها فهو مجد لها، لأن الشعر قد أعطي لها عوض برقع
الأنبا بولا :المرأة قبل المسيحية كانت تفتقد للمكانة والكرامة
كتبت: ماريا ألفي - خاص الأقباط متحدون أكد نيافة الأنبا بولا أسقف طنطا وتوابعها ورئيس المجلس الاكليريكي بالإنابة، خلال برنامج "بيت على الصخر" المُقدم عبر فضائية "سي تي في" إنه بلا شك أن المرأة قبل المسيحية كانت تفتقد للكثير من المكانة والكرامة. وأكد أن الدليل على هذا إنه عند لقاء السيد المسيح مع السامرية جاء التلاميذ وكانوا يتعجبون لأنه يتكلم مع امرأة. أي أن المرأة كانت لا معاملات لها بالمجتمع بينما في المسيحية اختلف الأمر. وفيما يخص قول الكتاب المقدس "الرجل لم يُخلق من أجل المرأة بل المرأة من أجل الرجل" فأوضح نيافته أن هذه الآية لا يوجد بها انتقاص من قيمة المرأة بل فيها تكريم لها، حيث لا سلام أو مكانة للرجل دون وجود المرأة في حياته. وأضاف أن في رسالة أفسس يقول الكتاب "الرجل رأس المرأة" وفي رسالة كورينثوس يقول "المرأة مجد الرجل" وهذا يؤكد على التوازن الذي وصفه الكتاب المقدس. وصرح نيافته أن الكنيسة لا تميز بين الرجل والمرأة وأكبر دليل أن خلال القداس "يقول الشعب بأكمله المردات" دون تفرقة ولا توجد عبارات "للرجال فقط". أما فيما يخص الكهنوت فوصايا الرب حتمت أن يكون للرجال، ولكن هذا لا يمنع أن المراة تصلح للتعليم إذ إن أفضل خادم لمدارس الأحد للأطفال هو المرأة، ولذلك على المرأة أن تعلم الفئة التي تكون تحت سلطانها. وأكد نيافة الأنبا بولا أن هذا ليس من شأنه تقليل من شأن المرأة بقدر ما هو توزيع أدوار يجب على كل شخص القيام بها. وأشار أيضًا أن كرامة المرأة بالفعل انتقصت وذلك لسببين هما: أولاً: ربط خطية حواء وإلصاقها بالمرأة. ثانيًا: موروثات مجتمعية أدت لانتقاص شأن المرأة. ولكن الأنبا بولا أكد أن العذراء مريم أعادت للبشرية جمعاء كرامتها، وطالب بعدم النظر للمرأة من خلال صورة حواء بل من خلال صورة العذراء مريم. كما طالب أيضًا نيافته النساء بضرورة الحفاظ على مظهرهم ووجود قدر من الحشمة في ملابسهم مؤكدًا على أن الإخلال بهذا به انتقاص من كرامة المرأة. وبالنسبة للعلاقة بين الزوجين فأكد أنه بلا شك هناك كرامة بين الزوجين مؤكدًا أن المحبة لا تلغي الكرامة بينهم حيث أن المرأة عليها احترام وتكريم زوجها والزوج أيضًا عليه بتكريم زوجته. وخلال البرنامج ورد بريد إليكتروني لسيدة تسرد مشكلتها لنيافته ألا وهي أن زوجها قام بحسبها في المنزل ولا تستطيع الخروج من غرفة النوم، إلى جانب منع أي أب كاهن الذهاب إليهم أو حتى زيارة من أهلها. فالسيدة قدمت سؤال للأنبا بولا عن إمكانية قيام أحد من أهلها بفتح ملف لها بالمجلس لأنها لا تستطيع النزول للشارع؟؟! فأجاب نيافته أن هذه المشكلة ترجع إلى أمرين إما أن السيدة شديدة الانحراف ولذلك حرمها زوجها من النزول، ولكنه استبعد هذا الاحتمال لأن السيدة هي التي ستبادر بفتح الملف. إما أن زوجها يحتاج الذهاب لمستشفى العباسية نتيجة لمرض نفسي. وفي هذا وافق الأنبا بولا على فتح ملف لها بواسطة أقاربها من ضرورة الوصول الى هذه السيدة لفك سجنها. كما قدمت سيدة مشكلتها أيضا للأنبا بولا والتي تقول أنها متزوجة منذ عام 2004، وبخامس يوم زواج حدثت مشاكل بينها وبين زوجها، وعادت إلى منزل أهلها ومكثت هناك شهرين، وعندما عادت إلى زوجها جلست معه عشرة أشهر وبعدها حدث خلاف بينهم لترك الزوج لوظيفته ومشاركة أحد أصدقائه وترتب على هذا أن الزوج كان يعطي لزوجته نقود قليلة للغاية تصل الى خمسة جنيهات بالأسبوع. وبعد فترة تركت المنزل وذهبت إلى أهلها، وعلمت أن زوجها متزوج عرفيًا وأحضر بعض أهالي المنطقة بورقة الزواج للزوجة، ولكنها كانت غير موثقة وختامًا قامت السيدة بفتح ملف بالمجلس ولكن الأب الكاهن قال لها أنه لا يمكن بطلان الزواج لان ورقة الزواج غير موثقة". فأجاب نيافته أن الموضوع بسيط فسيتم مضاهاة توقيع الزوج على عقد الزواج العرفي وعقد الزواج الذي تم بينهما وبعد ذلك يكون من السهل الحكم ببطلان الزواج.
=======================
هل العذراء مريم محجبه ؟
+ الأنبا مرقس بأن القديسة مريم لها مكانة خاصة حيث تربت فى الهيكل منذ طفولتها وبالتالى كانت ترتدى ما يليق بهذا المكان وبناء على ذلك ترتدى الراهبات زيا مشابها لزى العذراء مريم.. ويؤكد: «أما من يحيين فى العالم فلهن أن يرتدين كما يشئن بشرط ألا يعثرن أحد بملابسهن» مشيرا إلى قول المسيح «ويل لمن تأتى بواسطته العثرة».
وعن ملابس النساء فى الكنيسة يقول: «من المفترض وطبقا لتعاليم القديس بولس الرسول أن تغطى نساء الكنيسة رؤوسهن فى الكنيسة أثناء القداس» إلا أنه يوضح «لكن المسيحية لا تلزم الإنسان بفروض بل تترك المسألة لمدى محبة الإنسان لله وبالتالى السعى لرضائه لذلك تقوم الكنيسة بتقديم التعليم الصحيح ولا تجبر أحدا على اتباعه فالله خلق الإنسان حرا إلا أن الفترة الوحيدة التى تلزم المرأة فيها بتغطية شعرها تكون أثناء فترة التناول والاعتراف وتعتبر الكنيسة طرحة العروس وتاجها كافيين لتغطية شعرها أثناء الزواج». ويلفت الأنبا مرقس الانتباه إلى أنه لا تفرقة بين الرجل المرأة تنفيذا لقول بولس الرسول «ليس المرأة من دون الرجل ولا الرجل من دون المرأة» لذلك فإن رجل الدين أيضا يرتدى ملابس محتشمة سواء داخل الكنيسة أو فى حياته العادية فتصل ملابسه إلى القدمين وتكون الأكمام كاملة فيجب أن يكون جسده مستورا بالكامل.. فما ينطبق على النساء ينطبق على الرجال.
+د. رأفت فهيم جندى، رئيس تحرير الأهرام الجديد الكندية
سامية طبيبة زميلةومحجبة وتربطنى بها وبزوجها الطبيب ايضا صداقة وهما من الجزائر ووالدها صحفى مشهورهناك ...
قالت لىسامية :انتم تعيبون على حجاب المرأة بينما العذراء مريم اعظم قديسة كانت محجبة، وكذلك الراهبات كلهن محجبات، فماردك على هذا؟
قلت :العذراء مريم لم تكن محجبة.
قالت سامية مبتسمة :الا ترى الصور التىترسمونها لها وعلى رأسها حجاب؟
قلت :أولا كانت عادات المجتمع وقتها، ثانيا العذراء مريم متواضعة ولهذا تغطى شعرها بإحساس التواضع وليس لأن الشعر عورة يجب تغطيته، وكذلك الراهبات تركن كل أمور العالم ويلبسن اللبس البسيط ويغطين شعورهن أى بتخليهن عن كل امور العالم.
قالت سامية :كيف يكون تغطية الشعرتواضع؟
قلت :الشعر تاج للمرأةلهذا عندما تغطيه فهى تتنازل عن تاج بهائها فى العالم لكى تلتصق بالروحيات أكثر،ولهذا ايضا تغطى النساء شعورهن فى الكنيسة وبالأخص عند قراءة الأنجيل أو عند تناول الأسرار المقدسة باحساس الأنسحاق والتواضع وعلى العكس من هذا يخلع الرجل قبعته فىهذا الوقت وتجدى أن البابا شنودة فى الأعياد يخلع التاج الذى على رأسه عند قراءةالأنجيل كعلامه لأنحنائه بتواضع أمام الأنجيل.
قالت سامية :تعددت الاسباب والفعل واحد.
قلت :ليس واحد، المعانىلديكم مختلفه فأنتم تنظرون لشعر المرأة على أنه عورة لا يجب اظهاره بل يقول البعض منكم ان حتى صوت المرأة عورة.
قالت سامية :النظر لشعر المرأة قديثير الرجل ولهذا يكون عورة.
قلت :ماذا عن الشفتين والعينين، أن من يثيره وجه المرأة او شعرها فالخطيئة رابضة فى قلبه هو، وبهذاالمقياس فأن الرجل يثير المرأة ويجب تغطيته ايضا
=
التعديل الأخير: