فيه حاجه غريبه بتحصلي ومخلياني عايش حزين من الداخل وما عوتش بحس باي فرح في الحياه لا من الدخل ولا من الخارج كل يوم بيهاجمني فكر الموت ياستمرار مخليني مكتئب من الدخل ومعنديش اي انتعاش ومعنديش نظره اني ابني مستقبلي القادم بل ماعنديش طموح ولا امال مدام الموت وكل يوم بصلي لربنا بس مشعارف ليه هو سايبني اتعزب واكتئب بالشكل ده حتا لمابضحك قدام الناس ببقا حزين من الداخل والموضوع ده بيخليني اسال ربنا مليون سوال ومش لاقي راحه داخليه ومش مقتنع انو الموت هاينقولني لحياه افضل حتا لما بتكلم مع اي شخص بالموضوع ده كانه مش عايزني اتكلم في سيره الموت الموضوع ده حصلي بعد مافقت اعز الناس لديا بل كل لحظه بتحصلي حجات بتتهيئلي انو روحي طالعه لدرجه اني معوتش الاقي راحه في النوم بنام بصعوبه ولا بنام ببقا مش عايز اصحا عشان ماعش الاحظات دي تاني ولافكار دي مابتهاجمنيش غير باليل بكثره ومش عايز حد يقولي ده شيطان بيحاربك ولو شيطان بيحربني ليه ربنا سايبه فين قوه ربنا وربنا مابيدخلش ليه في افكاري ويصلحها وسيبني ليه لعزاب الفكر ولو ربنا بيحبني كا محبه الاب مثلان هل الاب مابيسعدش ابنه ويسيبه كده بجد انا مش عارف اعمل ايه حاسسس نفسي داخل علي مرحله ياس جوبوني وصلو من اجلي
ممكن اجابه
- بادئ الموضوع باسم فوزي
- تاريخ البدء
فادي الكلداني
محاور
صلواتنا معاك اخينا الحبيب...
المهم ..هذه الحالات التي تمر بها هي أزمات نفسية - لماذا الخوف من الموت؟ قلناها مراراً وتكراراً ...الموت في المسيحية ليس النهاية..بل هو بداية حياة جديدة مع الرب...الموت ليس خاتمة بل تدشين لحياة مقدسة وطاهرة لا تشوبها اي شائبة للذين يخافون الله...طالما فكرك مسيطر عليه الموت فأنت لن تتقدم خطوة واحدة...تأمل الرب يسوع وانتصاره على الموت...اذا كان الرب منتصراً على الموت ونحن أبناءه ..فكم بالحري بنا ان نكون منتصرين مع ذاك الذي أقامنا معه...نحن نفكر تفكير عالمي مادي ...لكن الرب قالها بنفسه "أنا قد غلبت العالم" أي شيء ثاني لا يهم ...لا قوات ولا سلاطين ولا موت ولا حياة ولا علو وخفض ولا غنى ولا فقر ...مادمنا أحياءً بالمسيح الى الابد ...تشجع أخي الحبيب ولا تدع فكر الشيطان يظلم افكارك ...كلنا ماضون الى حياة أفضل ...لان ذلك مع المسيح أفضل...
تحياتي
فادي الكلداني
محاور
نحن كبشر لا نستقي الاجابات بشكل مباشر من الله...ما عندنا وما لدينا هو دستور إلهي قائم ...وأساس هذا الدستور هو الحب الإلهي...فأذا كان الحب الإلهي القائم منذ تأسيس البشرية أساسه الغفران فكيف تخاف من رب الارباب ...إلهنا ليس إله انتقام وتشتيت وتقطيع وتهلكة...إلهنا إله محبة ورأفة وغفران دائم ....المهم هو الخطوة التي تخطوها انت لابد وان تكون صحيحة وبأتجاه صحيح لان مواعيد الله ووعوده صائبة وثابتة للابد.
- إنضم
- 8 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 205
- مستوى التفاعل
- 17
- النقاط
- 18
هاتكلم معاك بباساطه لعلمك الحجات دي في ناس كتير بتمربيها انا درست الحلات دي قبل كده وليها علاقه بالصدمات النفسيه وفعلان احيانا بتبقا مقيد داخل فكر ومش قادر تتخلص منه وممكن ياخد وقت واحينا تتوهم الافكار بشكل خيالي وغير واقعي علي الاساس بص انتا محتاج ارشاد روحي دائم شوف اب اعترافك واحكيله كل الي بيمر بيك واخيرا عاقولك دي كلها هواجس ومفيش احن من ربنا وانا باتكلم بثقه وربنا جه عشاني انا وانتا الخطاه لكي يشفيهم من خطيتهم ويساعدهم في حياتهم وعايز اقولك انساء اي فكر يتعبك
- إنضم
- 28 فبراير 2010
- المشاركات
- 645
- مستوى التفاعل
- 135
- النقاط
- 0
اخي باسم
هذه الافكار شيطانية وشريرة فوق مايتخيل أي شخص,انا شخصيا مريت بهذه التجربة
وكنت خايفة جدا من الموت لدرجة اني فكرت اروح لطبيب نفسي
لكن لما عرفت الرب يسوع المنتصر على الموت وامنت بيه انتهت هذه الافكار من حياتي
واصبحت انسانه جديدة لا اخاف من الموت لاني اعرف بمن امنت
انصحك اول حاجه بالصلاة وقبل لا تنام انتهر ابليس وافكاره الشريرة واتذكر ان يسوع مات وقام عشاااااااااانك
خليك واثق من الرب وافرح واستمتع بخلاصه وغفرانه لخطاياك وقيامته من الموت لاجلك
الرب معك ويباركك
هذه الافكار شيطانية وشريرة فوق مايتخيل أي شخص,انا شخصيا مريت بهذه التجربة
وكنت خايفة جدا من الموت لدرجة اني فكرت اروح لطبيب نفسي
لكن لما عرفت الرب يسوع المنتصر على الموت وامنت بيه انتهت هذه الافكار من حياتي
واصبحت انسانه جديدة لا اخاف من الموت لاني اعرف بمن امنت
انصحك اول حاجه بالصلاة وقبل لا تنام انتهر ابليس وافكاره الشريرة واتذكر ان يسوع مات وقام عشاااااااااانك
خليك واثق من الرب وافرح واستمتع بخلاصه وغفرانه لخطاياك وقيامته من الموت لاجلك
الرب معك ويباركك
انا صدوقنى بمر بنفس التجربة دى واكتر من كدا خصوص افكار شريرة كتيرررررة وحشة بتجلى
ومتعقد نفسيا والعيشة اللى عايشها ومشاكل وخراب بيوت لم خلاص بتمنى امموت وساعات كنت بفكر فى الانتحار وساعات كنت بجرب ازاى انتحررررررررر
ومتعقد نفسيا والعيشة اللى عايشها ومشاكل وخراب بيوت لم خلاص بتمنى امموت وساعات كنت بفكر فى الانتحار وساعات كنت بجرب ازاى انتحررررررررر
- إنضم
- 8 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 205
- مستوى التفاعل
- 17
- النقاط
- 18
دي كلها حلات نفسيه وهاتعدي مهما طولت بس ماتفقدش رجائك وكتخليش كلب زي الشيطان يحاربك انا في نظري الشيطان كلب مقيد يعني مش حر فكون دائما اقوي من اي فكر
- إنضم
- 8 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 205
- مستوى التفاعل
- 17
- النقاط
- 18
كثيرون جداً يحتاجون إي كلمة تعيد إليهم الرجاء … يحتاجون إلي نافذة من نور ، تبدد الظلمة التي تكتنف نفوسهم …
نفوسهم تصغر أمام المشاكل التي تبدو معقدة ، وبلا حل … وتزيد حروب الشيطان من المخاوف في عدم حلها …
كذلك يظنون أنه لا فكاك من الخطايا التي استمرت معهم زماناً ، حتي صارت شبة مسيطرة عليهم ، يكررونها في كل اعتراف بلا توبة ، مهما حاولوا التوبة … هؤلاء يقولون مع داود النبى ما ورده في المزمور الثالث :
" كثيرون يقولون لنفسى : ليس له خلاص بإلهه "( مز 3) .
وللأسف لا يكملون باقى المزمور وما فيه من رجاء ….
ولأهمية هذا الموضوع ، ولحاجة الكثيرين إليه ، تكلمت في عظات عديدة جداً عن الرجاء وودخل الرجاء ضمن عظات أخرى من الصعب أن أحصيها ، ولذلك لما اردت أن أجمع كل ما قلته في موضوع الرجاء ، بدأ الأمر صعباً … مما تسبب في تعطيل صدور هذا الكتاب الذي دخلت أجزاء من مقالات في المطبعة وجمعت …وانتظرت اخواتها ، وطال الانتظار ..ز وتحيرت ماذا أقدمه للطبع ، وماذا أتركة أو أرجئة ؟؟
واخيراً اكتفيت بهذه المقالات الخمس عشرة التي ضمها هذا الكتاب ،
حتي يمكن ان يصدر الآن . علي أن نستبقى المقالات الخرى الخاصة بالرجاء ، لكى تنشر في جزء ثان ، أوتضاف إلي هذا الكتاب عند إعادة طبعة بمشيئة الله .
والرجاء هو أحد الفضائل الثلاث الكبرى التى ذكرها الرسول في ( 1 كو13 : 13) .
وأعنى بها : الإيمان و الرجاء، و المحبة .
ولقد أصدرنا لك كتاباً عن ( حياة الإيمان ) في بداية الثمانينات . وها هوذا كتاب الرجاء . وبقى كتاب ثالث نصدرة عن المحبة … محاضراته كلها جاهزة ، لا تنقصها سوى مراجعة بسيطة وتقدم إلي المطبعة … بصلواتك .
وبهذا تكمل المجموعة إن شاء الله .
الرجاء هو أحدي الفضائل الثلاث الكبري التي ذكرها معلمنا بولس الرسول
في رسالته الأولى إلي كورنثوس حيث قال …( الإيمان والمحبة هذه الثلاثة ) ( 1كو13:13) وهذه الثلاثة ترتبط بعضها بالبعض الآخر فالإيمان يلد الرجاء ، لأن الذي يؤمن بالله ، إنما يكون رجاء فيه ، والذي يكون له رجاء في الله ، يحبه وهكذا يصل إلي قمة العلاقة بالله في المحبة .
الرجاء قديم قدم البشرية بل أقد منها ،
فأول رجاء عرفة البشر هو رجاء في الخلاص ، حينما وعد الرب قائلاً لآدم وحواء ( إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ) (تك15 :3) .
وظل هذا الرجاء في قلوبهم آلاف السنين حتي تحقق أخيراً في تجسد الرب، وفي صلبه عن البشرية.
وحتي الذين لم ينالوا هذا الرجاء ، عاشوا فيه ، وكما قال معلمنا بولس ( لم ينالوا المواعيد ،ولكنهم نظروها من بعيد وصدقوها )(عب13:11) .
وهكذا رقدوا علي رجاء ، إلي أن افتقدهم الرب وارجعهم إلي الفردوس مرة أخري .
علي أن الرجاء كان موجواَ قبل آدم وحواء ن في قصة الخليقة الأولي ،
كان هناك رجاء لتلك الأرض الخربة الخاوية المغمورة بالمياه ، وعلي وجه الغمر ظلمة (تك1:1)
وحقق الله لها هذا الرجاء حينما قال ( ليكن نور فكان نور ) ورتب الله هذه الأرض الخربة ، فإذا بها في أجمل صورة ممكنة ، فيها الأشجار والأثمار والأزهار والأطيار . ورأى الله أن كل شئ فيها حسن جداً . ولذلك مهما كانت الأرض خربة في يوم من الأيام ومهما كانت خاوية ، ومهما كانت مغمورة بالمياه، ومهما كانت مظلمة ، فهناك رجاء أن الله يخرج منها هذه الصورة الجميلة من الطبيعة المملؤة بالجمال التي نراها الان .
الرجاء إذن هو شئ هام في الحياة ولو فقد الإنسان الرجاء فقد كل شئ ، لأن
الإنسان الذي يفقد الرجاء ، يقع في اليأس ، ويقع في الكآبة ، وتنهار معنوياته ، ويقع في القلق ، والأضطراب ومرارة الإنتظار بلا هدف وقد يقع بذلك ألعوبة في يد الشيطان ، لذلك نقول إن الشيطان
هو الذي يقطع الرجاء .
أما أولاد الله فباستمرار عندهم رجاء ، يعيشون في الرجاء في كل وقت … في الضيقة يعيشون في رجاء ، ومهما تعقدت الأمور ، ومهما بدا أن الله قد تاخر عليهم ، مهما بدا كل شئ مظلماً ، هناك رجاء .
واولاد الله عندهم رجاء أيضاً في الحياة الأخرى ،
في العالم الآخر في تحقق وعد الرب من حيث ما لم تره عين وما لم تسمع به أذن ولم يخطر علي بال إنسان . هذه هي الحياة الأخرى التي نجاهد على الرض لكى ننالها . وعلى رأى معلمنا القديس بولس الرسول " إن كان لنا رجاء في هذا العالم فقط ، فنحن أشقى جميع الناس " ( 1 كو 15) .
وهناك رجاء ايضاً حتي للخطاه في التوبة ، بل أشر الخطاة على الأرض لهم رجاء
وهناك رجاء للص وهو علي الصليب في أخطر سعات حياته . وهناك رجاء لزكا
رئيس العشارين الذي كان يمثل قمه الظلم في عهده ، وهناك رجاء للمجدلية التي كان فيها سبعة شياطين فإذا بها إحدى المريمات القديسات ، وقد استحقت ان تكون مبشرة للحد عشر بالقيامة . وهناك رجاء حتي للشجرة التي لم تثمر ثلاث سنوات فقال الرب " انقب حولها وأضع زبلاً ، لعلها تثمر فيها بعد "( لو 13 : 8) .
المسحية تعطي رجاء حتى للقصبة المرضوضة و للفتيلة المدخنه .
القصبة المرضوضة قادر الله أن بعصبها ، والفتيلة المدخنه قادر الله ان يرسل لها ريحاً فتشعل ، ولهذا من جهة الرب " شجعوا صغار النفوس " . وأعطى في ذلك رجاء حتي للركب المخلعة ، وحتي للأيدى المسترخية .
في المسيحية يوجد رجاء للأفراد ويوجد رجاء للهيئات ، ويوجد رجاء للكنائس ويوجد رجاء للبلاد ويوجد رجاء للعالم كله
لنا رجاء في افتقاد الرب للبشرية في كل وقت . هذا الرجاء لا يضعف أبداً عند المؤمنين مهما بدا الأمر صعباً وكيف ذلك ؟
لقد كان هناك رجاء ليونان النبى وهو في بطن الحوت .
هل إنسان يكون في جوف الحوت ويكون له رجاء ؟ ولكن يونان ركع علي ركبتيه وصلى وهو في جوف الحوت . وقال للرب " أعود فأرى هيكل قدسك ". كان له رجاء ، وقد تحقق .
وكان هناك رجاء حتي للثلاثه فتية وهم في أتون النار ، ولدانيال وهو في جب الأسود
وكان هناك رجاء حتي للعاقر التي لم تلد ،
التي قال لها الرب في سفر اشعياء " ترنمى أيتها العاقر ، ووسعى خيامك ، لأن نسلك سيرثون أمماً ويعمرون مدناً خربة " ( اش 54) .
كان هناك رجاء أعطاه لنا الرب في رمز الذين قاموا من بين الأموات . حتي لعازر الذي قالت عنه اخته مرثا أنه قد أنتن ( يو 11) قدم لنا الرب رجاء في ان يقوم من الأموات .
وهناك رجاء قدمه الرب في شفاء الرب في شفاء الأمراض المستعصية …
في اعطاء البصر للعميان ، و الصحه للجدع والعرج و المشلولين ، وكل ذى عاهة ، وصاحب اليد اليابسة ، حتى الإنسان الذي قضي ثمانى وثلاثين سنة إلي جوار البركة لا يجد من يلقيه فيها ، كان له رجاء ان ياتي له المسيح ويقول له " احمل سريرك وامش "( يو 5) . مهما كان الأمر مستعصياً ، ومهما بدا للناس معقداً ، هناك رجاء يقدمه الله .
ولعل الرب أعطانا مثالاً جميلاً في هذا حينما قال " غير المستطاع عند الله " بل صدقونى هناك آيه اعمق من هذه جداً ، وهى قول الكتاب " كل شئ مستطاع للمؤمن ".
كتاب الرجاء لقداسه البابا شنوده مثلث الرحمات
نفوسهم تصغر أمام المشاكل التي تبدو معقدة ، وبلا حل … وتزيد حروب الشيطان من المخاوف في عدم حلها …
كذلك يظنون أنه لا فكاك من الخطايا التي استمرت معهم زماناً ، حتي صارت شبة مسيطرة عليهم ، يكررونها في كل اعتراف بلا توبة ، مهما حاولوا التوبة … هؤلاء يقولون مع داود النبى ما ورده في المزمور الثالث :
" كثيرون يقولون لنفسى : ليس له خلاص بإلهه "( مز 3) .
وللأسف لا يكملون باقى المزمور وما فيه من رجاء ….
* * * *
واخيراً اكتفيت بهذه المقالات الخمس عشرة التي ضمها هذا الكتاب ،
حتي يمكن ان يصدر الآن . علي أن نستبقى المقالات الخرى الخاصة بالرجاء ، لكى تنشر في جزء ثان ، أوتضاف إلي هذا الكتاب عند إعادة طبعة بمشيئة الله .
* * * *
وأعنى بها : الإيمان و الرجاء، و المحبة .
ولقد أصدرنا لك كتاباً عن ( حياة الإيمان ) في بداية الثمانينات . وها هوذا كتاب الرجاء . وبقى كتاب ثالث نصدرة عن المحبة … محاضراته كلها جاهزة ، لا تنقصها سوى مراجعة بسيطة وتقدم إلي المطبعة … بصلواتك .
وبهذا تكمل المجموعة إن شاء الله .
الرجاء هو أحدي الفضائل الثلاث الكبري التي ذكرها معلمنا بولس الرسول
في رسالته الأولى إلي كورنثوس حيث قال …( الإيمان والمحبة هذه الثلاثة ) ( 1كو13:13) وهذه الثلاثة ترتبط بعضها بالبعض الآخر فالإيمان يلد الرجاء ، لأن الذي يؤمن بالله ، إنما يكون رجاء فيه ، والذي يكون له رجاء في الله ، يحبه وهكذا يصل إلي قمة العلاقة بالله في المحبة .
***
فأول رجاء عرفة البشر هو رجاء في الخلاص ، حينما وعد الرب قائلاً لآدم وحواء ( إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ) (تك15 :3) .
وظل هذا الرجاء في قلوبهم آلاف السنين حتي تحقق أخيراً في تجسد الرب، وفي صلبه عن البشرية.
وحتي الذين لم ينالوا هذا الرجاء ، عاشوا فيه ، وكما قال معلمنا بولس ( لم ينالوا المواعيد ،ولكنهم نظروها من بعيد وصدقوها )(عب13:11) .
وهكذا رقدوا علي رجاء ، إلي أن افتقدهم الرب وارجعهم إلي الفردوس مرة أخري .
*******
كان هناك رجاء لتلك الأرض الخربة الخاوية المغمورة بالمياه ، وعلي وجه الغمر ظلمة (تك1:1)
وحقق الله لها هذا الرجاء حينما قال ( ليكن نور فكان نور ) ورتب الله هذه الأرض الخربة ، فإذا بها في أجمل صورة ممكنة ، فيها الأشجار والأثمار والأزهار والأطيار . ورأى الله أن كل شئ فيها حسن جداً . ولذلك مهما كانت الأرض خربة في يوم من الأيام ومهما كانت خاوية ، ومهما كانت مغمورة بالمياه، ومهما كانت مظلمة ، فهناك رجاء أن الله يخرج منها هذه الصورة الجميلة من الطبيعة المملؤة بالجمال التي نراها الان .
*******
الإنسان الذي يفقد الرجاء ، يقع في اليأس ، ويقع في الكآبة ، وتنهار معنوياته ، ويقع في القلق ، والأضطراب ومرارة الإنتظار بلا هدف وقد يقع بذلك ألعوبة في يد الشيطان ، لذلك نقول إن الشيطان
هو الذي يقطع الرجاء .
أما أولاد الله فباستمرار عندهم رجاء ، يعيشون في الرجاء في كل وقت … في الضيقة يعيشون في رجاء ، ومهما تعقدت الأمور ، ومهما بدا أن الله قد تاخر عليهم ، مهما بدا كل شئ مظلماً ، هناك رجاء .
*******
في العالم الآخر في تحقق وعد الرب من حيث ما لم تره عين وما لم تسمع به أذن ولم يخطر علي بال إنسان . هذه هي الحياة الأخرى التي نجاهد على الرض لكى ننالها . وعلى رأى معلمنا القديس بولس الرسول " إن كان لنا رجاء في هذا العالم فقط ، فنحن أشقى جميع الناس " ( 1 كو 15) .
وهناك رجاء ايضاً حتي للخطاه في التوبة ، بل أشر الخطاة على الأرض لهم رجاء
*******
رئيس العشارين الذي كان يمثل قمه الظلم في عهده ، وهناك رجاء للمجدلية التي كان فيها سبعة شياطين فإذا بها إحدى المريمات القديسات ، وقد استحقت ان تكون مبشرة للحد عشر بالقيامة . وهناك رجاء حتي للشجرة التي لم تثمر ثلاث سنوات فقال الرب " انقب حولها وأضع زبلاً ، لعلها تثمر فيها بعد "( لو 13 : 8) .
*******
القصبة المرضوضة قادر الله أن بعصبها ، والفتيلة المدخنه قادر الله ان يرسل لها ريحاً فتشعل ، ولهذا من جهة الرب " شجعوا صغار النفوس " . وأعطى في ذلك رجاء حتي للركب المخلعة ، وحتي للأيدى المسترخية .
*******
*******
*******
هل إنسان يكون في جوف الحوت ويكون له رجاء ؟ ولكن يونان ركع علي ركبتيه وصلى وهو في جوف الحوت . وقال للرب " أعود فأرى هيكل قدسك ". كان له رجاء ، وقد تحقق .
وكان هناك رجاء حتي للثلاثه فتية وهم في أتون النار ، ولدانيال وهو في جب الأسود
*******
التي قال لها الرب في سفر اشعياء " ترنمى أيتها العاقر ، ووسعى خيامك ، لأن نسلك سيرثون أمماً ويعمرون مدناً خربة " ( اش 54) .
كان هناك رجاء أعطاه لنا الرب في رمز الذين قاموا من بين الأموات . حتي لعازر الذي قالت عنه اخته مرثا أنه قد أنتن ( يو 11) قدم لنا الرب رجاء في ان يقوم من الأموات .
*******
في اعطاء البصر للعميان ، و الصحه للجدع والعرج و المشلولين ، وكل ذى عاهة ، وصاحب اليد اليابسة ، حتى الإنسان الذي قضي ثمانى وثلاثين سنة إلي جوار البركة لا يجد من يلقيه فيها ، كان له رجاء ان ياتي له المسيح ويقول له " احمل سريرك وامش "( يو 5) . مهما كان الأمر مستعصياً ، ومهما بدا للناس معقداً ، هناك رجاء يقدمه الله .
ولعل الرب أعطانا مثالاً جميلاً في هذا حينما قال " غير المستطاع عند الله " بل صدقونى هناك آيه اعمق من هذه جداً ، وهى قول الكتاب " كل شئ مستطاع للمؤمن ".
*******
كتاب الرجاء لقداسه البابا شنوده مثلث الرحمات
مش عارف اقلك اية اخويا عماد كل كلمة قولتها
بتحصل معايا
يعنى مكن برضو
هذة الاشياء التى سوف اذكرها هى التى جعلتنى يايس بل رجاء وفقدان الامل
اولا مشاكل اسرية
مشاكل بين الاب والام بتتصب
مفيش داعى اشرحعا لانها معروفة
بتعقد منهااا
ثانيا عشت عيشة مرضية من الطفولة
كنت ديما قريب من الاب والام فى امراضى كتيررر
ثالثا
خد عندكاااااااااااااااا
22 سنة حالة خوف من اى شى بخاف من اى
طيب القلب
حساس زيادة عن الازوم
بقت بكلم نفسيى كتيرررررررررر
زى المجنون
وحاجات تانية كتيررررررررر
يعنى المسافة ما بينى وبين ربنا طويلة جداااااااااااااا
ومن رابع المستحلات اوصولة
خد عندك كمااااااااااان
كتر التفكير
فى اى شى وخاصة افكارة شريرة
وسعاد بتبقا على المسيح
والعذارء مريم والبابا شنود طبعا لما بقف قدم صورتها
ومش هما بس دا كتير بتحصل معايا
فى اى شخص معلش بقا هى افكار وخلتى زى المشلول اللى مش قادر يمشى على رجليى
بتحصل معايا
يعنى مكن برضو
هذة الاشياء التى سوف اذكرها هى التى جعلتنى يايس بل رجاء وفقدان الامل
اولا مشاكل اسرية
مشاكل بين الاب والام بتتصب
مفيش داعى اشرحعا لانها معروفة
بتعقد منهااا
ثانيا عشت عيشة مرضية من الطفولة
كنت ديما قريب من الاب والام فى امراضى كتيررر
ثالثا
خد عندكاااااااااااااااا
22 سنة حالة خوف من اى شى بخاف من اى
طيب القلب
حساس زيادة عن الازوم
بقت بكلم نفسيى كتيرررررررررر
زى المجنون
وحاجات تانية كتيررررررررر
يعنى المسافة ما بينى وبين ربنا طويلة جداااااااااااااا
ومن رابع المستحلات اوصولة
خد عندك كمااااااااااان
كتر التفكير
فى اى شى وخاصة افكارة شريرة
وسعاد بتبقا على المسيح
والعذارء مريم والبابا شنود طبعا لما بقف قدم صورتها
ومش هما بس دا كتير بتحصل معايا
فى اى شخص معلش بقا هى افكار وخلتى زى المشلول اللى مش قادر يمشى على رجليى
- إنضم
- 8 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 205
- مستوى التفاعل
- 17
- النقاط
- 18
بص اخي الحبيب يوجد داخل العقل فلاتر يحلل كل فكر ياتي الي العقل سوي من الداخل او الخارج فهذا الفلتر هام جدا لكي ينقي ويحلل ويفرز كل افكارنا والله اعطانا هذا الفلاتر العقلي لكي يحلل الفكر البنا والفكر الهجام فعليك باستخدام هذا الفلتر امتا تكون عاطفي وامتا تكون متزن وامتا تكون قوي والمحربات الفكريه ليها فائدتها بتخلينا نعرف في الصح وفين الخطا وبتدينا خبره روحيه ممكن نفيد بيها غيرنا ويبخت الانسان الي يمر بتجارب ولما ربنا بيسمح لشخص بتجارب اعرف انو الشخص ده مميز من الرب عشان ليه بالتجارب لكي تفيده ولما تلاقي اب بيعلم ابنه قياده السياره استحاله يعطيه قياده السياره غير لما يكون واثق منه هكذا لما ربنا بيجربنا بيكون واثق منه ولولا واثق من ايوب البار مكنش سمحله ولو مكناش نحارب فل ننتصر ولا نكلل وعايز اقولك ماتفكرش ربنا بعيد عنك دا ربنا بيجهزلك خطه مفرحه جدا بس هايقدمهالك لما يجي وقتها ( بالتجربه سلام المسيح يكون معاك)
صوت صارخ
New member
حضرتك محتاج تتناول كتير وتتواصل مع اب اعترافك .... ولو ممكن اذهب لأحد الأديرة وامكث هناك بضع أيام فى خلوه روحية .....
ليس فكر الموت من يسبب لك الحزن و الخوف
بل إبتعادك عن ألله هو سبب كل المشاكل
أليس من ثمر الروح القدس السلام و الفرح و المحبة
فأين أنت منها ؟
أخي إقترب إلى الله و صلي بأن يدخل قلبك و يسيطر هو على حياتك
فهو ينتظر قبولك له و حينها سيدخل إلى قلبك و يملأك
بالفرح و السلام الداخلي
و كل الافكار التي تضايقك ستزول
أنصحك ان تصلي هذه الصلاة من كل قلبك
" أيها الرب يسوع اعترف باني إنسان خاطئ ، اغفر لي خطاياي اقبلني ابناً لك إني افتح باب قلبي وأقبلك مخلصاً وسيداً لي تربع على عرش حياتي واجعلني ذلك الإنسان الذي تريدني أن أكونه "
بل إبتعادك عن ألله هو سبب كل المشاكل
أليس من ثمر الروح القدس السلام و الفرح و المحبة
فأين أنت منها ؟
أخي إقترب إلى الله و صلي بأن يدخل قلبك و يسيطر هو على حياتك
فهو ينتظر قبولك له و حينها سيدخل إلى قلبك و يملأك
بالفرح و السلام الداخلي
و كل الافكار التي تضايقك ستزول
أنصحك ان تصلي هذه الصلاة من كل قلبك
" أيها الرب يسوع اعترف باني إنسان خاطئ ، اغفر لي خطاياي اقبلني ابناً لك إني افتح باب قلبي وأقبلك مخلصاً وسيداً لي تربع على عرش حياتي واجعلني ذلك الإنسان الذي تريدني أن أكونه "
التعديل الأخير:
- إنضم
- 22 فبراير 2010
- المشاركات
- 901
- مستوى التفاعل
- 84
- النقاط
- 28
اخي باسم فوزي و سمير الشاعر
انا حزنت جدا لما قريت الي تمروا فيه حزينة انكم ا ما مرتاحين و تعبانين جدا بالرغم من اننا قد ربحنا هذه القضية منذ زمن طويل
لماذا خائفين من الموت؟ نحن لم نؤمن بربنا يسوع عبطاً او لعدم معرفة انما لانه الوحيد الذي انتصر على الموت و غلب الموت بالموت و قام و انتصر !!!
هو حررنا من سيطرة فكرة الموت علينا, لما إذن تعطوها مكان اكثر؟؟ لقد انهى مَلِكُنا هذه القضية و حررنا من شئ اسمه الموت ما دمنا من ابنائه و واضعين ثقتنا فيه.. ف فيه خلاص الروح و امتلائها بالسلام
لا يوجد شي لنخاف منه , ثق ان الرب معك , هو حاميك و حامينا
انا حزنت جدا لما قريت الي تمروا فيه حزينة انكم ا ما مرتاحين و تعبانين جدا بالرغم من اننا قد ربحنا هذه القضية منذ زمن طويل
لماذا خائفين من الموت؟ نحن لم نؤمن بربنا يسوع عبطاً او لعدم معرفة انما لانه الوحيد الذي انتصر على الموت و غلب الموت بالموت و قام و انتصر !!!
هو حررنا من سيطرة فكرة الموت علينا, لما إذن تعطوها مكان اكثر؟؟ لقد انهى مَلِكُنا هذه القضية و حررنا من شئ اسمه الموت ما دمنا من ابنائه و واضعين ثقتنا فيه.. ف فيه خلاص الروح و امتلائها بالسلام
لا يوجد شي لنخاف منه , ثق ان الرب معك , هو حاميك و حامينا
- إنضم
- 27 مايو 2007
- المشاركات
- 515
- مستوى التفاعل
- 69
- النقاط
- 0
(ومش عايز حد يقولى ده شيطان بيحاربك ولو شيطان بيحربني ليه ربنا سايبه فين قوه ربنا وربنا مابيدخلش ليه في افكاري ويصلحها وسيبني ليه لعزاب الفكر >>>>>>)
لماذا تفكر فى بهذه الطريقه لقد نصبت نفسك قاضيا على الرب ولابد من تنفيذ رغباتك الشخصيه انت لا هو
وجعلت فكرك مساويا للرب وعايز كمان الرب يقكر زى تفكيرنا نحن البشر وبش كده وبس كمان اتهمت الرب انه لايحبك بدليل انه تركك للعذاب بدون تدخل .... كل ده وبش عايزنا نقول لك ان ابليس بيستخدم معاك طرقه لاضعافك وابعادك عن الرب
شوف ابنى اى فكر فيه خوف او ياس اوضعف هو من ابليس لذا يجب ان تضعه تحت اقدامك لانك دائما منتصر بالرب يسوع ولاتجعل الحاله النفسيه التى تمر بها وهى موقته تبعدك عن محبه المسيح ولاتنسى اللى عمله علشانك وعلشانى وكن واثق ان كل الاشياء تعمل معا للخير واكيد التجربه التى تمر بها الان ستستفيد منها فلا تجعل ايليس يفرح ابنى الحبيب تقوى بالمسيح واعلم ان الرب له توقيتته وانه لايحملنا فوق احتمالنا
الرب ينور طريقك ويبعد عنك كل شر وشبه شر
امين ثم امين
لماذا تفكر فى بهذه الطريقه لقد نصبت نفسك قاضيا على الرب ولابد من تنفيذ رغباتك الشخصيه انت لا هو
وجعلت فكرك مساويا للرب وعايز كمان الرب يقكر زى تفكيرنا نحن البشر وبش كده وبس كمان اتهمت الرب انه لايحبك بدليل انه تركك للعذاب بدون تدخل .... كل ده وبش عايزنا نقول لك ان ابليس بيستخدم معاك طرقه لاضعافك وابعادك عن الرب
شوف ابنى اى فكر فيه خوف او ياس اوضعف هو من ابليس لذا يجب ان تضعه تحت اقدامك لانك دائما منتصر بالرب يسوع ولاتجعل الحاله النفسيه التى تمر بها وهى موقته تبعدك عن محبه المسيح ولاتنسى اللى عمله علشانك وعلشانى وكن واثق ان كل الاشياء تعمل معا للخير واكيد التجربه التى تمر بها الان ستستفيد منها فلا تجعل ايليس يفرح ابنى الحبيب تقوى بالمسيح واعلم ان الرب له توقيتته وانه لايحملنا فوق احتمالنا
الرب ينور طريقك ويبعد عنك كل شر وشبه شر
امين ثم امين
- إنضم
- 8 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 205
- مستوى التفاعل
- 17
- النقاط
- 18
هي الحاله الي بتمر بيها ممكن تكون عدم معرفه افكار مش لقيلها اجبات او مجرد اوهام غير حقيقيه وعايز حد يصححهالك انصحك تذهب لاي حد من الاباء الرهبان او الاساقفه تكون بتسق في كلامه وتحكيله الي جواك وصدقني هاترتاح جدا وترجع انسان جديد(نور المسيح ينور قلوبكم امين)
اقولك سر
اللى دايما بيفكر انه هيموت بيبقى عمره طويل ده اولا
ثانيا
طبعا هنرفع صلواتنا من اجلك
وهذه صلاة بسيطه منى
ربى والهى ومخلصى يسوع المسيح رب المجد
يا رب نشكرك لانك بتسمع لينا فى كل وقت وحين
يا رب نرفع قلوبنا ونصلى لاجل اخونا باسم
المسه يا رب بايدك الشافيه
يا رب انت اخرجت الشياطين وادخلنهم فى قطيع الخنازير اخرج هذه الافكار الشريرة من عقل باسم
واجعله ينظر للحياة نظرة جديده نشكرك يا الهنا لانك دايما بتسمع لينا وبتستجيب
امين
اخويا باسم ممكن طلب بسيط تروح الكنيسه وتصل وتتناول لان التناول فيه احياء لك وحياتك مع المسيح
وافرح لان الرب يسوع جاء برساله الفرح
ولا تنسى ان اول معجزة للرب يسوع كانت فى عرس واخر معجزة كانت ماتم والرب يسوع جعل المائم عرس
وحتى عندما ينتظرنا فى العالم الاخر يقول ادخل الى فرح سيدك
حبيبى
انظر للدنيا نظرة جديده
ولكن انا اظن ان عندك مشكله ما
لو تحب نتواصل على الخاص اكون سعيد
الرب يبارك حياتك ويملؤها فرح وسعاده
اللى دايما بيفكر انه هيموت بيبقى عمره طويل ده اولا
ثانيا
طبعا هنرفع صلواتنا من اجلك
وهذه صلاة بسيطه منى
ربى والهى ومخلصى يسوع المسيح رب المجد
يا رب نشكرك لانك بتسمع لينا فى كل وقت وحين
يا رب نرفع قلوبنا ونصلى لاجل اخونا باسم
المسه يا رب بايدك الشافيه
يا رب انت اخرجت الشياطين وادخلنهم فى قطيع الخنازير اخرج هذه الافكار الشريرة من عقل باسم
واجعله ينظر للحياة نظرة جديده نشكرك يا الهنا لانك دايما بتسمع لينا وبتستجيب
امين
اخويا باسم ممكن طلب بسيط تروح الكنيسه وتصل وتتناول لان التناول فيه احياء لك وحياتك مع المسيح
وافرح لان الرب يسوع جاء برساله الفرح
ولا تنسى ان اول معجزة للرب يسوع كانت فى عرس واخر معجزة كانت ماتم والرب يسوع جعل المائم عرس
وحتى عندما ينتظرنا فى العالم الاخر يقول ادخل الى فرح سيدك
حبيبى
انظر للدنيا نظرة جديده
ولكن انا اظن ان عندك مشكله ما
لو تحب نتواصل على الخاص اكون سعيد
الرب يبارك حياتك ويملؤها فرح وسعاده
ياريت بجد خاصة لو كان من الرهابن القديسن
جايز اكيد لو اتكلم وحكلتو وانا معرفش انة قديس جايز
ارتاح
انتا تعرف انا صدقنى محتاج قوة محدش احس انو بقربى بجانب بحارب بى اسمو كل فكر شرير وبحارب الشيطان بى اسمو لكن دا مش حاسو خالص
انا بجد تعبت نفسيا وجسديا
ورحيا
جايز اكيد لو اتكلم وحكلتو وانا معرفش انة قديس جايز
ارتاح
انتا تعرف انا صدقنى محتاج قوة محدش احس انو بقربى بجانب بحارب بى اسمو كل فكر شرير وبحارب الشيطان بى اسمو لكن دا مش حاسو خالص
انا بجد تعبت نفسيا وجسديا
ورحيا
سمير حبيبى وضح اكتر كلامك
قصدى لو روحت وحكيت لى احد الرهبان فى الدير وانا معرفش انو قديس جايز ارتاح:smile01:smile01
انا تعتب من كل شى نفسى ارتاح وارجع لى حشن الرب يسوع مبقتش عاوز اى شى من الدنيا دى كلهااااااا
انا تعتب من كل شى نفسى ارتاح وارجع لى حشن الرب يسوع مبقتش عاوز اى شى من الدنيا دى كلهااااااا