- إنضم
- 29 يناير 2007
- المشاركات
- 50,807
- مستوى التفاعل
- 2,019
- النقاط
- 113
ستحدث علماء أميركيون أوعية دموية مستخلصة من نفس خلايا كبار السن المصابين بمرض القلب في تطور علمي قد يؤدي للتوصل إلى وسائل جديدة لعلاج هذا المرض خلال الأعوام العشرة القادمة.
وفي بحث نشر في دورية "لانسيت" الطبية نجح الأطباء في استزراع أوعية دموية معملية بالاستعانة بمرضى تتراوح أعمارهم من 47-74 عاما ممن يخضعون لجراحة استبدال الشريان التاجي.
وحول هذا الاكتشاف قالت لورا نيكلاسون من المركز الطبي بجامعة ديوك بولاية نورث كارولاينا "حصلنا على خلايا قلب من أربعة مرضى كبار السن مصابين بمرض القلب واستطعنا هندسة أوعية دموية جديدة".
وقامت نيكلاسون وفريقها بالحصول على عضلة وخلايا مبطنة من الوريد الصافن الذي عادة ما يستخدم في التغلب على جلطات في القلب ومكانه الجزء الأسفل من الساق.
ومن شأن تخليق الأوعية من جسد نفس المريض أن يقلل من خطر رفض الجهاز المناعي لها. وعلى الرغم من أن الأوعية الدموية الجديدة لم تكن بالقوة الكافية لزراعتها في أجساد المرضى فإن الباحثين قالوا إن الدراسة "تؤكد المسألة من حيث المبدأ".
ويعد مرض القلب والأوعية الدموية من الأسباب الرئيسية للوفيات في الدول المتقدمة, حيث يشكل أكثر من 40% من الوفيات في الولايات المتحدة وحدها. وقد يساعد هذا الاكتشاف الأطباء في التغلب على جلطات شرايين الدم.
وفي بحث نشر في دورية "لانسيت" الطبية نجح الأطباء في استزراع أوعية دموية معملية بالاستعانة بمرضى تتراوح أعمارهم من 47-74 عاما ممن يخضعون لجراحة استبدال الشريان التاجي.
وحول هذا الاكتشاف قالت لورا نيكلاسون من المركز الطبي بجامعة ديوك بولاية نورث كارولاينا "حصلنا على خلايا قلب من أربعة مرضى كبار السن مصابين بمرض القلب واستطعنا هندسة أوعية دموية جديدة".
وقامت نيكلاسون وفريقها بالحصول على عضلة وخلايا مبطنة من الوريد الصافن الذي عادة ما يستخدم في التغلب على جلطات في القلب ومكانه الجزء الأسفل من الساق.
ومن شأن تخليق الأوعية من جسد نفس المريض أن يقلل من خطر رفض الجهاز المناعي لها. وعلى الرغم من أن الأوعية الدموية الجديدة لم تكن بالقوة الكافية لزراعتها في أجساد المرضى فإن الباحثين قالوا إن الدراسة "تؤكد المسألة من حيث المبدأ".
ويعد مرض القلب والأوعية الدموية من الأسباب الرئيسية للوفيات في الدول المتقدمة, حيث يشكل أكثر من 40% من الوفيات في الولايات المتحدة وحدها. وقد يساعد هذا الاكتشاف الأطباء في التغلب على جلطات شرايين الدم.
