ابحث دون جدوى
New member
- إنضم
- 9 أبريل 2013
- المشاركات
- 24
- مستوى التفاعل
- 2
- النقاط
- 0
سلام لكم
اتمنى ان اجد هنا اذانا صاغية واناس يقلبلون الجدال المحاورة والاقناع, وان لا يتم حذف موضوعي
انا اليوم انسان ملحد, وكلي اسف على ذلك. ولدت مسيحيا ولكني في السنتين الاخيرتين بدات افكر واسال عن الله اكثر واتعمق في ايماني, وكنت اجادل الملحدين باصرار واقتناع تام ان الله موجود وانه يسمعني ويحبنا وهو كائن منذ الازل.
في احدى المرات تجادلت مع قريب لي وسالني " ماذا لو كنت تتحدث لوحدك ولا اله يسمع صلاتك, لماذا لا تاخذ الاحتمال انه فكرة الله اوجدها الانسان البدائي لتفسير ظواهر الطبيعة ولعجزه عن فهم الكون, كيف تستطيع ان تكون مقتنعا ان هنالك الها"
هذا السؤال هز كياني. وبصراحة في ذلك اليوم ذهبت الى البيت وركعت عند الصليب المعلق في بيتنا, وناجيت الرب ان يزيل الحيرة التي بقلبي وان يظهر لي نفسه باي طريقة كانت, لكني قلت له ان ايماني ضعف جدا وقد يكون كلام قريبي صحيح وانك مجرد وهم, كيف اعرف انا العبد الفقير انك موجود ام لا؟ طلبت منه ان لا يدعني اتركهه. قلت له: ان الشكوك تملاني واني ارى نفسي مضطرا ان اترك الايمان والدين لاني من جهة لا اريد العيش بالكذب ومن جهة اخرى يسوع كان دائما حبيبي واحب تعاليمه والحياة المسيحية, لكن لن اعيش مسيحيا دون اقتناع.
صدقوني بكيت لاني ارى نفسي اترك المسيحية واتجه للالحاد, لكني كنت مجبرا, فلا جدوى من ايماني الخارجي اذا كنت من الداخن متزعزع وكلي شكوك وحيرة.
لكن شيئا لم يحدث ولم اجد اي دليل ان هنالك خالقا والهي يسمعني ولم يحدث شيء ولا اي استجابة من اي اله فتركت الدين ولم اعد اؤمن
سؤالي لكم : هل يعقل ان يكون الله موجودا وتركني اتركه هكذا؟؟ الا يرئف لضعفي ولشكوكي؟ اليس من حقي الشك بالكتب التي وصلتنا؟؟ فالقران مزيف والاف الكتب الدينية مزيفة فماذا يؤكد لي ان الانجيل حقيقة وانه حقا كان هناك مسيح وقام
ارجوكم لا تهملوا مشاركتي وتحذفوها, اعتقد ان الموضوع مهم وجدير بالمناقشة
اتمنى ان اجد هنا اذانا صاغية واناس يقلبلون الجدال المحاورة والاقناع, وان لا يتم حذف موضوعي
انا اليوم انسان ملحد, وكلي اسف على ذلك. ولدت مسيحيا ولكني في السنتين الاخيرتين بدات افكر واسال عن الله اكثر واتعمق في ايماني, وكنت اجادل الملحدين باصرار واقتناع تام ان الله موجود وانه يسمعني ويحبنا وهو كائن منذ الازل.
في احدى المرات تجادلت مع قريب لي وسالني " ماذا لو كنت تتحدث لوحدك ولا اله يسمع صلاتك, لماذا لا تاخذ الاحتمال انه فكرة الله اوجدها الانسان البدائي لتفسير ظواهر الطبيعة ولعجزه عن فهم الكون, كيف تستطيع ان تكون مقتنعا ان هنالك الها"
هذا السؤال هز كياني. وبصراحة في ذلك اليوم ذهبت الى البيت وركعت عند الصليب المعلق في بيتنا, وناجيت الرب ان يزيل الحيرة التي بقلبي وان يظهر لي نفسه باي طريقة كانت, لكني قلت له ان ايماني ضعف جدا وقد يكون كلام قريبي صحيح وانك مجرد وهم, كيف اعرف انا العبد الفقير انك موجود ام لا؟ طلبت منه ان لا يدعني اتركهه. قلت له: ان الشكوك تملاني واني ارى نفسي مضطرا ان اترك الايمان والدين لاني من جهة لا اريد العيش بالكذب ومن جهة اخرى يسوع كان دائما حبيبي واحب تعاليمه والحياة المسيحية, لكن لن اعيش مسيحيا دون اقتناع.
صدقوني بكيت لاني ارى نفسي اترك المسيحية واتجه للالحاد, لكني كنت مجبرا, فلا جدوى من ايماني الخارجي اذا كنت من الداخن متزعزع وكلي شكوك وحيرة.
لكن شيئا لم يحدث ولم اجد اي دليل ان هنالك خالقا والهي يسمعني ولم يحدث شيء ولا اي استجابة من اي اله فتركت الدين ولم اعد اؤمن
سؤالي لكم : هل يعقل ان يكون الله موجودا وتركني اتركه هكذا؟؟ الا يرئف لضعفي ولشكوكي؟ اليس من حقي الشك بالكتب التي وصلتنا؟؟ فالقران مزيف والاف الكتب الدينية مزيفة فماذا يؤكد لي ان الانجيل حقيقة وانه حقا كان هناك مسيح وقام
ارجوكم لا تهملوا مشاركتي وتحذفوها, اعتقد ان الموضوع مهم وجدير بالمناقشة