- إنضم
- 3 فبراير 2007
- المشاركات
- 7,458
- مستوى التفاعل
- 23
- النقاط
- 0
إنى أنا هو صديقكم.. الرفيق فى طرق الحياة الموحشة الكئيبة, و القادر أن يبدد من تلك الطرق كل وحشتها و كآبتها.. أنا أحول كل هذة الطرق.
و عادة فإنة حتى فى الصداقات البشرية, فإن الطريق الكئيب و الشاق, الطريق الشديد الانحدار, قد يتحول طريقاً للسماء إذا ما تواجد أحد الأصدقاء المحبوبين, و عمل على تحويلة.
متى أخذتم يوماً للراحة, فاجعلوا هدوء هذا اليوم يغمر أذهانكم و قلوبكم.. اجعلوة راحة من المشاغل و قلق الحياة, و استراحة على الطريق المزدحمة,
و أنتم تنشدون بعض الراحة و الظل.
هلا تحققتم يوماً ما من الصداقة العجيبة التى تستطيعون أن تحصلوا عليها معى؟!
أما فكرتم قط ماذا يعنى أنكم تستطيعون – عندما تريدون – أت تنادوا إلة العالم؟!
بالنسبة للملوك الأرضيين, فحتى لزائرهم صاحب الحظوة و الامتياز, توجد غرفة فى القصر مخصصة لاستقبالة, و وقت الاستقبال يجب أن يكون حسب رغبة الملك.
أما بالنسبة لأخصائى, فقد أعطيت الحق للدخول فى حضرتى عند رغبتكم أنتم.. و ليس هذا فحسب, بل بالأكثر, إنة بإمكانكم أن تستدعونى بجوار الفراش أو فى محل العمل, فأكون أيضاً هناك.
هل يستطيع الحب الإلهى أن يعمل أكثر من ذلك؟!
إن أقرب صديق بشرى, لا يستطيع أن يكون بجواركم و معكم فى التو و اللحظة, و لكن ربكم و سيدكم و صديقكم الإلهى يستطيع ذلك.
عندما يتعبد الناس لى, فإنهم يتفكرون فى العالم الذى أتسلط علية, و فى الخليقة, و فى القوانين الإلهية التى تضبطها بإحكام,و حينئذ يشعرون بالرهبة التى تسبق العبادة.
و أنتم كذلك عليكم أن تشعروا بهذة الرهبة, و أن تحسوا بالرغبة الصادقة فى عبادتى من خلال الإنجازات المذهلة, و لكن أيضاً تذكروا قوة ورقة و وداعة هذا التنازل العظيم الذى لصداقتى.
فى أمور الحياة اليومية البسيطة التى تمر بكم, تفكروا فى.
و عادة فإنة حتى فى الصداقات البشرية, فإن الطريق الكئيب و الشاق, الطريق الشديد الانحدار, قد يتحول طريقاً للسماء إذا ما تواجد أحد الأصدقاء المحبوبين, و عمل على تحويلة.
متى أخذتم يوماً للراحة, فاجعلوا هدوء هذا اليوم يغمر أذهانكم و قلوبكم.. اجعلوة راحة من المشاغل و قلق الحياة, و استراحة على الطريق المزدحمة,
و أنتم تنشدون بعض الراحة و الظل.
هلا تحققتم يوماً ما من الصداقة العجيبة التى تستطيعون أن تحصلوا عليها معى؟!
أما فكرتم قط ماذا يعنى أنكم تستطيعون – عندما تريدون – أت تنادوا إلة العالم؟!
بالنسبة للملوك الأرضيين, فحتى لزائرهم صاحب الحظوة و الامتياز, توجد غرفة فى القصر مخصصة لاستقبالة, و وقت الاستقبال يجب أن يكون حسب رغبة الملك.
أما بالنسبة لأخصائى, فقد أعطيت الحق للدخول فى حضرتى عند رغبتكم أنتم.. و ليس هذا فحسب, بل بالأكثر, إنة بإمكانكم أن تستدعونى بجوار الفراش أو فى محل العمل, فأكون أيضاً هناك.
هل يستطيع الحب الإلهى أن يعمل أكثر من ذلك؟!
إن أقرب صديق بشرى, لا يستطيع أن يكون بجواركم و معكم فى التو و اللحظة, و لكن ربكم و سيدكم و صديقكم الإلهى يستطيع ذلك.
عندما يتعبد الناس لى, فإنهم يتفكرون فى العالم الذى أتسلط علية, و فى الخليقة, و فى القوانين الإلهية التى تضبطها بإحكام,و حينئذ يشعرون بالرهبة التى تسبق العبادة.
و أنتم كذلك عليكم أن تشعروا بهذة الرهبة, و أن تحسوا بالرغبة الصادقة فى عبادتى من خلال الإنجازات المذهلة, و لكن أيضاً تذكروا قوة ورقة و وداعة هذا التنازل العظيم الذى لصداقتى.
فى أمور الحياة اليومية البسيطة التى تمر بكم, تفكروا فى.
منقول