"الإخوان" تهدد الشعب: سنفجر "انتفاضة الغضب والدم" يوم الاستفتاء

mary naeem

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
15 فبراير 2010
المشاركات
9,021
مستوى التفاعل
1,236
النقاط
113
"الإخوان" تهدد الشعب: سنفجر "انتفاضة الغضب والدم" يوم الاستفتاء



348282_Large.jpg

تواصل جماعة الإخوان المحظورة مسلسل التهديد والانتقام من الشعب والثورة، من خلال ميليشيات الجماعة الإلكترونية، والتى هددت بتفجير انتفاضة غضب ضد الشعب تبدأ يوم 14 يناير القادم وهو اليوم الأول للاستفتاء على الدستور الجديد، حيث قالت صفحة "لاخوان المسلمون تربية جهاد و دعوه": "ثورتنا هتبدأ من يوم 14 .. وهنقتص يوم 25 .. وهنطهر يوم 26".

فيما ذكرت أيضا صفحة "إنتفاضة الغضب 25يناير 2014" الإخوانية،: "الكلاب القتلة محددين يوم 14 للاستفتاء على دستور الدم.. يوم 14 اللى قتلوا فيه آلاف الأبرياء فى رابعة والنهضة وفى كل محافظات مصر".

يذكر أن المستشار عدلى منصور الرئيس المؤقت، قد دعا الناخبين الى الاستفتاء على الدستور الجديد يومى 14 و15 يناير القادم.

نقلا عن الفجر

 

mary naeem

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
15 فبراير 2010
المشاركات
9,021
مستوى التفاعل
1,236
النقاط
113
الإخوان يجمعون استمارات لحصر مؤيدى الإضراب عن امتحانات "الأزهر

348504_Large.jpg

أعلن طلاب جماعة الإخوان بجامعة الأزهر عن توزيع استمارات استبيان، لحصر عدد الطلاب المؤيدين للإضراب عن امتحانات منتصف العام، والتى حددت فى الـ29 من الشهر الجارى.

وقال الطلاب على صفحاتهم إنه سيتم توزيع تلك الاستمارات اليوم الأحد، أثناء تجمع طلاب وطالبات الجامعة أمام بوابة كلية الزراعة بنين، حيث ستبدأ فعالياتهم من أمامها، وذلك بعد مقتل الطالب بلال بدوى، الطالب بكلية الزراعة، أثناء اشتباكات فى الفيوم.


اليوم السابع

 

mary naeem

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
15 فبراير 2010
المشاركات
9,021
مستوى التفاعل
1,236
النقاط
113
مصادر إخوانية : لن نترك أي استحقاق انتخابي دون مشاركة سواء إيجابية أو غير إيجابية

article138709131279ffd93e837ce889e5f881b370514bda8582620131215334.JPG


فقدت جماعة الإخوان المسلمين في مصر أحد مواقعها في مجالس النقابات المهنية، إذ منيت الجماعة بخسارة وصفت بـ«الكبيرة منذ 20 عاما» في انتخابات التجديد النصفي لنقابة الأطباء بالقاهرة والمحافظات، والتي أجريت أول من أمس، تحت إشراف قضائي كامل، وهو ما اعتبره مراقبون مؤشرا قويا على تراجع شعبية «الإخوان» الذين يحاولون أن يجدوا موضع قدم في المشهد السياسي بعد عزل الرئيس السابق محمد مرسي، في وقت تقول فيه مصادر بالجماعة إنها «أظهرت خلال انتخابات الأطباء رغبة جادة في البقاء بالمشهد السياسي، وإنها لن تترك أي استحقاق انتخابي خلال الفترة المقبلة من دون أن تشارك فيه».
وكشفت النتائج النهائية لانتخابات النقابة العامة للأطباء، التي صوت فيها 858 طبيبا من أصل 4057 طبيبا لهم حق التصويت، عن حصول قائمة «تيار الاستقلال» المحسوب على التيار المدني على 11 مقعدا بمجلس النقابة العامة، من بين 12 مقعدا جرت عليها الانتخابات، ليصبح مجموع عدد مقاعد تيار الاستقلال 15 مقعدا مقابل 9 مقاعد في مجلس النقابة لقائمة «أطباء من أجل مصر»، المنتمية لجماعة الإخوان، ليصبح تمثيل المستقلين أغلبية في المجلس الذي يتكون من 24 عضوا، بالإضافة إلى مقعد النقيب العام، مما يعطي المستقلين الأغلبية المطلقة في مجلس نقابة الأطباء الجديد - حسب مراقبين.
وتعد هذه الانتخابات أول انتخابات نقابية منذ عزل مرسي في 3 يوليو (تموز) الماضي، والثانية للأطباء بعد ثورة 25 يناير (كانون الثاني) عام 2011، وشهدت منافسة شديدة رغم تدني درجات الحرارة، فضلا عن الأزمة السياسية التي تمر بها مصر، في ظل مظاهرات يومية لأنصار الرئيس المعزول، للمطالبة بعودته للحكم.
وفي ما بدا إعلانا للنصر، قال الدكتور عمرو الشورى، عضو مجلس النقابة العامة، إن «مرشحي قائمة الاستقلال اكتسحوا انتخابات التجديد النصفي لنقابة الأطباء»، لافتا إلى أن الانتصار والفوز الحقيقي ليس الفوز على الإخوان في الانتخابات، وإنما الانتصار لحقوق ومطالب الأطباء في كادر عادل يصون كرامتهم، وتطوير منظومة الصحة في كل قطاعات الحكومة، بالإضافة إلى زيادة موازنة الصحة إلى 15 في المائة، فضلا عن بنية تشريعية تحمي المهنة والعاملين بها، مثل قانون تغليط عقوبات التعدي على المستشفيات».
وقالت الدكتورة منى مينا، عضو مجلس نقابة الأطباء منسق حركة «أطباء بلا حقوق»، إن السبب في هزيمة قائمة الإخوان في انتخابات التجديد النصفي لنقابة الأطباء هو الأداء السيئ والمنفر لهم عموما وفي النقابة على وجه الخصوص، وما حدث في الجمعية العمومية الأخيرة في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي من اعتداءات على الأطباء، فضلا عن تقارير الجهاز المركزي للمحاسبات التي تثبت فساد القائمين على النقابة.
وأشارت إلى أنهم سوف يعملون على تدعيم نقابة مهنية قوية مستقلة لكل الأطباء ولا تكون تابعة لأي حزب سياسي، لافتة إلى أن النقابة ليست المجلس فقط بل جمعية عمومية لكل الأطباء، مؤكدة ضرورة تدعيم كل الأطباء للمجلس بالرأي والمحاسبة وتصحيح المسار عند الخطأ والمشاركة عند اللزوم.
ويتوقع مراقبون أن تكون نتيجة الانتخابات كارثة بالنسبة للإخوان، لأن النقابة ستصبح تحت سيطرة التيار اليساري، ويحق له تشكيل هيئة المكتب، بما يعني استحواذه على مناصب الأمين العام، والوكيل، وأمين الصندوق، ومقرري اللجان الفرعية، بما فيها اللجنة الإعلامية ولجان الإغاثة والشباب والحريات والتعليم الطبي المستمر، وغيرها من اللجان، ويحق له إلغاء وإقرار بعض اللجان الجديدة أو المجمد نشاطها.
من جانبها، قللت مصادر في جماعة الإخوان من أهمية النتائج قائلة «الإقبال على الانتخابات كان ضعيفا للغاية». وأضافت المصادر أن «الجماعة حققت مقاعد في نقابة الأطباء، رغم الحشد ضدها»، مؤكدة أن ذلك سوف يزيد الجماعة إصرارا على المشاركة في جميع الانتخابات القادمة، سواء في النقابات أو البرلمان أو المجالس المحلية. وتابعت المصادر الإخوانية لـ«الشرق الأوسط»: «لن تترك الجماعة أي استحقاق دون مشاركة سواء إيجابية أو غير إيجابية».
بينما قال الدكتور مصطفى النجار، الناشط السياسي، إن «مشاركة الإخوان في انتخابات الأطباء، التي أشرف عليها القضاء، تعد اعترافا بشرعية السلطة القائمة وتراجعا استراتيجيا في موقفهم يمهد الطريق لخطوات مماثلة». وتابع النجار عبر تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أمس، أن «انتخابات النقابات تتم تحت إشراف قضاء الدولة، وإذا لم تكن معترفا بشرعية الدولة فلا تتعامل مع كل مكوناتها، ولا تستثن إذا كنت صاحب مبدأ».
وألقي القبض على معظم قيادات وأعضاء جماعة الإخوان، ومن بينهم الرئيس المعزول مرسي، وهم يحاكمون حاليا بتهم التحريض على قتل المتظاهرين، والانتماء لجماعة محظورة بعد صدور حكم قضائي بحظرها، والاستخدام المفرط للعنف.
في السياق ذاته، يقول بهاء الدين شعبان، القيادي بجبهة الإنقاذ الوطني، إن «نتائج الانتخابات النقابية مؤشر بالغ الدلالة على حجم الجماعة في الشارع، والذي أصبح معدوما، ويقول لـ«الشرق الأوسط»: «تعد نتائج انتخابات النقابات مقياسا جيدا يكشف تراجعا كبيرا في شعبية جماعة الإخوان». ويشدد شعبان على أن ضعف الإقبال في انتخابات نقابة الأطباء يعد مؤشرا إضافيا في غير صالح الجماعة التي عرف عنها قدرتها على الحشد، لو قررت الحشد بـ«لا» على الدستور الجديد.

الفجر
 

mary naeem

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
15 فبراير 2010
المشاركات
9,021
مستوى التفاعل
1,236
النقاط
113
«الإخوان» تبدأ حرب الاتهامات ضد «النور».. والحزب: حملة ممنهجة بعد موافقتنا على الدستور



341.jpg

تزايدت حدة الاتهامات الموجهة من جماعة الإخوان ضد حزب النور منذ 30 يونيو، حتى وصلت لذروتها الأسبوع الحالي عقب موافقة السلفيين على التعديل الدستوري وإعلانهم التصويت بـ “نعم”.
ونشرت الصفحة الرسمية لحزب الحرية والعدالة وقناة الجزيرة أمس منشورًا يفيد بأن نادر بكار القيادي بحزب النور سافر بصحبة سعد الدين إبراهيم ومحمد سلماوي ونجيب ساويرس إلى أوروبا لمقابلة كاترين آشتون؛ لإنقاذ مصر من قرار للاتحاد الأوروبي على وشك الصدور بإدانة ما حدث في رابعة والنهضة ومن عقوبات اقتصادية، ناسبين هذا الكلام لسعد الدين إبراهيم.
ومن جانبه نفى نادر بكار عبر حسابه بـ “تويتر” ما زعمته الجزيرة وصفحات الإخوان، واتهمهم بتلفيق الأحاديث في غير مواضعها؛ حيث إنه تم استبدال منى ذو الفقار بنادر بكار، متحديًا أن يقوموا بنشر الفيديو الذي فيه نص كلام سعد الدين إبراهيم.
وقال شريف طه “إن الحرية والعدالة يتبع أسلوبًا شائعًا في نشر الشائعات، فعامة المتابعين يكتفون بقراءة العناوين دون الاستماع لما بداخلها، وصفحات أخرى تزعم أن أعضاء من حزب النور استخدموا كبلطجية في فض مظاهرات الإخوان”.
وأضاف “طه” في بيان له “لا أدري متى نلتزم بأخلاق الإسلام في المنافسة السياسية؟ ومتى يتوقف هذا الكذب والبهتان بالليل والنهار؟ ألا يسمع هؤلاء بالرجل الذي يكذب الكذبة فتبلغ الآفاق ومصيره يوم القيامة؟ ألا يعلم هؤلاء أن الأخلاق هي ركن ركين في المشروع الإسلامي الذي ندعو إليه وندعو لتطبيقه؟ كيف يمكن أن يقتنع الناس بهذا المشروع وهم يرون هذه الأخلاق تصدر ممن يدعي الدفاع عن المشروع الإسلامي؟”.
كانت جماعة الإخوان قد كتبت على صفحاتها الرسمية بموقع الـ “فيس بوك” منشورات تتهم فيها حزب النور بالاعتداء على مسيرة لمؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي بمنطقة العوايد بالإسكندرية أمس الأول الجمعة، الأمر الذي نفاه عبد الله بدران أمين حزب النور بالإسكندرية، وأشار إلى أن هذه الاتهامات تأتي ضمن حملة التشويه التي يقوم بها الإخوان لتشويه صورة الحزب في هذه المرحلة خاصة بعد تدشين حملة نعم للدستور.
وأوضح بدران أن هذا ليس سلوك حزب النور وأبنائه، مشيرًا إلى أنه علي العكس كان الحزب دائمًا يتدخل لحماية المتظاهرين وحل الإشكالات التي تواجههم.


البديل

 

mary naeem

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
15 فبراير 2010
المشاركات
9,021
مستوى التفاعل
1,236
النقاط
113
سياسيون: الإخوان سيخسرون معركة تعطيل الاستفتاء

%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%AA.jpg
«الموعد مناسب والإقبال من المواطنين سيكون غير مسبوق»، هكذا أجمع عدد من السياسيين فى تعليقاتهم لـ«التحرير»، حول موعد الاستفتاء على الدستور الجديد، الذى حدده الرئيس المؤقت المستشار عدلى منصور، أول من أمس «السبت»، خلال يومى 14 و15 يناير المقبل.

الدكتور مصطفى كامل السيد أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية، أكد أن الموعد مناسب جدًّا، فما زالت هناك فرصة شهرًا لإجراء نقاش معقول حول الدستور من جانب جميع القوى والمواطنين أيضًا، مؤكدًا أن نسبة المشاركة فى الاستفتاء ستكون أقل من الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، وهذا أمر طبيعى، موضحًا أن مظاهرات الإخوان لن تؤثر على إقبال المواطنين أو عملية الاستفتاء بشكل عام، لأن قوات الأمن قادرة على تأمين المقرات واللجان، لافتًا إلى أن مثل هذه التظاهرات قد تثير خوف بعض المواطنين فى أثناء الاستفتاء، لكنها لن تكون مؤثرة.
الدكتور أيمن عبد الوهاب الخبير السياسى بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، قال إن الوقت الذى تم تحديده لإجراء عملية الاستفتاء مرتبط بخارطة الطريق، لأن تحديد الموعد والتعجيل به يعد التزامًا بها وتأكيد نجاحها، كما أن الموعد يعطى رسالة للداخل والخارج بأن مصر تسير نحو دولة ديمقراطية حديثة وأنها نجحت فى القضاء على الإرهاب. الدكتور حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، قال إنه توقّع أن يكون موعد الاستفتاء أقرب من الموعد الذى تم تحديده من جانب الرئيس المؤقت عدلى منصور، لافتًا إلى أنه كان من الممكن تحديده فى الأسبوع الأول من يناير بدلًا من 14 و15 من يناير، متوقعًا أن تكون هناك مشاركة كبيرة من المواطنين متمنيًا أن لا تحدث مفاجآت، لافتًا إلى أن لا للدستور أو عدم حصوله على أصوات أكبر من التى حصل عليها الدستور السابق ستكون نكسة لن يتحملها الشعب المصرى، ومن هذا المنطلق فمهما كانت الاختلافات حول بعض نصوص الدستور ومهما كانت حالة مصر المنقسمة ومهما كان أداء الحكومة ضعيفًا، فإن خروج الشعب المصرى للتصويت على عملية الاستفتاء سيعنى أن مصر تريد أن تطوى صفحة لتفتح صفحة جديدة.
المحامى عصام الإسلامبولى الفقيه، قال بدوره «كان من الأنسب للرئيس المستشار عدلى منصور، أن يحدد موعد الاستفتاء على الدستور قبل 3 يناير القادم، إعمالًا بمقتضى نص المادة (30) من الإعلان الدستورى، التى تنص على أن يعرض رئيس الجمهورية مشروع الدستور فور وروده من اللجنة خلال 30 يومًا»، مشيرًا إلى أن الموعد لم يراعِ النصوص المنصوص عليها فى الإعلان الدستورى والمواقيت المحددة لذلك. الإسلامبولى أضاف أن الإقبال سيكون كبيرًا للغاية من قبل المواطنين.
المنسق العام للجمعية الوطنية للتغيير المهندس أحمد بهاء شعبان، أوضح أن الإخوان يحاولون عرقلة الاستفتاء على الدستور بأى وسيلة من الوسائل، ويحاولون فى نفس الوقت جر القوى الثورية إليهم للدخول فى صدامات مباشرة مع الدولة، منوهًا إلى أن القضية تحتاج إلى معالجة بها قدر من الحنكة.
مدير مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية وأستاذ علم الاجتماع بالجامعة الأمريكية الدكتور سعد الدين إبراهيم، أوضح أن تحديد يومى 14 و15 يناير للاستفتاء على الدستور مناسب للغاية، مشيرًا إلى أنه لا يتصادم مع إجازات فئات المجتمع، موضحًا أن الدستور تجرى عليه مناقشات وحوار مجتمعى منذ نحو شهر وستكون هناك مدة مناسبة أيضًا حتى موعد الاستفتاء، مؤكدًا أن الإخوان يحاولون جاهدين تعطيل عملية الاستفتاء على الدستور وعرقلة مشاركة الشعب فى العملية التصويتية، وأضاف «الإخوان خاسرون فى تلك المعركة لأنهم سيكونون فى مواجهة حتمية مع المجتمع».


التحرير


 

mary naeem

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
15 فبراير 2010
المشاركات
9,021
مستوى التفاعل
1,236
النقاط
113
مستشار مرسي: سنزلزل الأرض يوم الاستفتاء على الدستور وبروفة لـ 25 يناير .. وأدعو لتضحيات تصنع النصر "بحول الله"

348438_Large.jpg

قال الدكتور أحمد عبد العزيز، المستشار الاعلامي للرئيس المعزول محمد مرسي، إن الشعب المصري سيزلزل الارض من تحت اقدام "الانقلابيين" يوم 14 يناير المقبل، المزمع فيه الاستفتاء على الدستور.

وقال عبد العزيز، عبر حسابه على "فيس بوك": "إن المعين من قبل الفكيك أول أوميجا المنقلب - في إشارة إلى الرئيس المعين المستشار عادلي منصور، طلب من الشعب المصري أن (يبهر) العالم مجددا يومي 14 و 15 يناير، مضيفا، أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي سيستجيب فيها الشعب لهذا الشبح الباهت، لا ليستفتي على وثيقة بانجو، ولكن ليزلزل الأرض من تحت أقدام الانقلابيين إن شاء الله".

ودعا المستشار الاعلامي لمرسي رافضو ثورة 30 يونيو أن يجعلوا 14 و 15 بروفة لـ25 يناير ليكون يوما لتضحيات (جسيمة) ستصنع النصر بحول الله".

وكشف أن اختار يوم 14 يناير لبدء الاستفتاء على وثيقة بانجو لأن هذا اليوم (14) يوافق الذكرى الشهرية الخامسة لفض اعتصامي رابعة والنهضة"، متسائلا: أي استفزاز للثوار أكثر من هذا؟!، على حد قوله.

نقلا عن صدى البلد

 
أعلى