- إنضم
- 16 يونيو 2007
- المشاركات
- 1,246
- مستوى التفاعل
- 10
- النقاط
- 0
حتمية قبول الثالوث في الإسلام
أولا : بالنسبة للفكر المسيحي :
خــارج الإيمـــان الثالـــوثي . إن قلنــا أن الله يحــب منذ الأزل .ننسب له الأنانية أي يحب نفسة . حاشا لله , هكذا بالنسبة للسلام , فإننا نتساءل مع من كان الله في سلام منذ الأزل ؟
وهكذا توجد أسئلة كثيرة لا إجابة لها إلا في الإيمان بالثالوث القدوس في جوهر إلهي واحد .
إن الآباء الأولين يفسرون الثالوث المسيحي كحركة حب سرمدية . والثالوث يقدم الله في حركة ديناميكية داخلية تضاد كل نوع من الأنانية .
الثالوث القدوس : غير المولود ( الآب ) والمولود و المنبثق , هو إله إبراهيم و اسحق و يعقوب الذي يقيم علاقة سببية بين الاقاتيم الثلاثة , علاقة حب داخلي , أي علاقة بين الآب و لوغسة ( الكلمة ) وروحة .
والى آخر الأقوال في الثالوث المسيحي ....
ثانيا : في الفكر الإسلامي :
آخي المسلم لا يقبل فكرة الثالوث فى واحد ويقول كيف يكون 1+1+1=1 لا عزيزي إنها 1×1×1=1
ولكي اثبت لك انك لابد أن تقبل هذا دعنا نقول
( بسم الله الرحمن الرحيم )
أتسألك عن تفسير البسملة والإجابة واضحة ببساطة جدا إن الله رحمن ورحيم على عبادة , نعم هذا صحيح ولكن قبل أن يكون رحيم على عبادة على من كان رحيم إذا ؟ لا تقل لي على ملائكته لأنني سأقول لك قبل ملائكته وقبل أي خليقة على من كان رحيم ومحب قبل إن يخلق أي كائن اوشىء .
هل هذه الصفات كانت موجودة وظهر عملها بعد الخليقة ! حاشا لله التغيير !إذا ما قولك ؟
لابد أن تقبل إن الله رحمن ورحيم على لوغسة ( الكلمة ) الكائن معه منذ الأزل وعلى الروح القدس وإن صح التعبير ( يمارس صفاته في ذاته )
سلام الرب يسوع كلمة الله معكم جميعا
أولا : بالنسبة للفكر المسيحي :
خــارج الإيمـــان الثالـــوثي . إن قلنــا أن الله يحــب منذ الأزل .ننسب له الأنانية أي يحب نفسة . حاشا لله , هكذا بالنسبة للسلام , فإننا نتساءل مع من كان الله في سلام منذ الأزل ؟
وهكذا توجد أسئلة كثيرة لا إجابة لها إلا في الإيمان بالثالوث القدوس في جوهر إلهي واحد .
إن الآباء الأولين يفسرون الثالوث المسيحي كحركة حب سرمدية . والثالوث يقدم الله في حركة ديناميكية داخلية تضاد كل نوع من الأنانية .
الثالوث القدوس : غير المولود ( الآب ) والمولود و المنبثق , هو إله إبراهيم و اسحق و يعقوب الذي يقيم علاقة سببية بين الاقاتيم الثلاثة , علاقة حب داخلي , أي علاقة بين الآب و لوغسة ( الكلمة ) وروحة .
والى آخر الأقوال في الثالوث المسيحي ....
ثانيا : في الفكر الإسلامي :
آخي المسلم لا يقبل فكرة الثالوث فى واحد ويقول كيف يكون 1+1+1=1 لا عزيزي إنها 1×1×1=1
ولكي اثبت لك انك لابد أن تقبل هذا دعنا نقول
( بسم الله الرحمن الرحيم )
أتسألك عن تفسير البسملة والإجابة واضحة ببساطة جدا إن الله رحمن ورحيم على عبادة , نعم هذا صحيح ولكن قبل أن يكون رحيم على عبادة على من كان رحيم إذا ؟ لا تقل لي على ملائكته لأنني سأقول لك قبل ملائكته وقبل أي خليقة على من كان رحيم ومحب قبل إن يخلق أي كائن اوشىء .
هل هذه الصفات كانت موجودة وظهر عملها بعد الخليقة ! حاشا لله التغيير !إذا ما قولك ؟
لابد أن تقبل إن الله رحمن ورحيم على لوغسة ( الكلمة ) الكائن معه منذ الأزل وعلى الروح القدس وإن صح التعبير ( يمارس صفاته في ذاته )
سلام الرب يسوع كلمة الله معكم جميعا