تطرّفٌ مشروعٌ ... بقلمي
في الحبِ أنا مُتطّرفٌ
لا أقبلُ موضِعَ الوادي ولا السفحِ
وغيرَ القِمةِ لا أعرفُ
لا يرويني الماءُ
حتى لو طفَحَ ..
فقط من مياهِ الهوى
أشربُ وأغرِفُ
في الحبِ أنا مُتعَجرفٌ
أعشقُ بقوةٍ وحرارةٍ
أغوصُ إلى الأعماقِ
وأغادرُ الجرفَ ..
بكلِ شيءٍ أنا معتدلٌ
إلاّ بالحبِ متطرفٌ
في الحبِ , أنا جبلُ بركانٍ
سيولَهُ عن سبيلهِ لا تنحرِفُ
لا أهوى الحائراتِ الفاتراتِ
بل التي بِجنوني تعترِفُ
كيف تُسايرُني وكيف
بفنون الهيامِ تتصرّفُ
وكيف مع تدفقِ الدماءِ
تجري بعروقي
وللقلبِ تنصرفُ
لا تقولي عني : إنكَ
بحديثِ العشقِ مسرِفٌ
وتتحدَّث بحريةِ
ولا مسؤوليةِ المتزلّفِ..
لأنَّ الكلامَ , لا يُكلِّفُ
لا تقولي هذا ..
فأنا إلى لقائِك متشوّقٌ ومتلهّفٌ
بكل شيءٍ تصَّنعي
إلاّ الغرامَ
ليس فيه تكلّفٌ
تعالي لِنطيرَ ونحلِّقَ معاً
لتحلو معكِ ساعاتُ التعّرفِ
أتدرين لماذا ؟
لأني بالحبِ أنا متطرفٌ
وغيرَ المُتطرِّفاتِ بالحبِ
لا أريدُ أن أعشقَ ولا أريدُ
أن أرى ولا أعرِفَ !
مع خالص محبتي
في الحبِ أنا مُتطّرفٌ
لا أقبلُ موضِعَ الوادي ولا السفحِ
وغيرَ القِمةِ لا أعرفُ
لا يرويني الماءُ
حتى لو طفَحَ ..
فقط من مياهِ الهوى
أشربُ وأغرِفُ
في الحبِ أنا مُتعَجرفٌ
أعشقُ بقوةٍ وحرارةٍ
أغوصُ إلى الأعماقِ
وأغادرُ الجرفَ ..
بكلِ شيءٍ أنا معتدلٌ
إلاّ بالحبِ متطرفٌ
في الحبِ , أنا جبلُ بركانٍ
سيولَهُ عن سبيلهِ لا تنحرِفُ
لا أهوى الحائراتِ الفاتراتِ
بل التي بِجنوني تعترِفُ
كيف تُسايرُني وكيف
بفنون الهيامِ تتصرّفُ
وكيف مع تدفقِ الدماءِ
تجري بعروقي
وللقلبِ تنصرفُ
لا تقولي عني : إنكَ
بحديثِ العشقِ مسرِفٌ
وتتحدَّث بحريةِ
ولا مسؤوليةِ المتزلّفِ..
لأنَّ الكلامَ , لا يُكلِّفُ
لا تقولي هذا ..
فأنا إلى لقائِك متشوّقٌ ومتلهّفٌ
بكل شيءٍ تصَّنعي
إلاّ الغرامَ
ليس فيه تكلّفٌ
تعالي لِنطيرَ ونحلِّقَ معاً
لتحلو معكِ ساعاتُ التعّرفِ
أتدرين لماذا ؟
لأني بالحبِ أنا متطرفٌ
وغيرَ المُتطرِّفاتِ بالحبِ
لا أريدُ أن أعشقَ ولا أريدُ
أن أرى ولا أعرِفَ !
مع خالص محبتي