رجولةٌ ساخِنةٌ ... بقلمي
ألم أقلْ لكِ ..
إنني لستُ كباقي الرجال ؟
عندما أحِبُ
أكون كائناً آخراً .. أرَّقَ إنسانٍ
أنا الكريمُ المِعطاءُ ..
أعبرُ الصِعابَ والأهوالَ
أقفُ معكِ بالسرَّاءِ والضرَّاء
لن أبخلَ عليكِ
لو كنتِ ظمآنةً وكنتُ ظمآن
أهبُ لكِ بآخِر قطرةِ ماءٍ ..
عندما أحبُ تتدفقُ مني المشاعرُ
تنسكبُ مني ..
كما ينسكبُ الشَّهدُ من الإناء
ليرسمَ أحلى صورةٍ لحواء ..
لستُ كباقي الرجالِ
أغضَبُ أثورُ كالبركان
ثم أهدأُ من غيرِ أيةِ حُممٍ أو أوحال
كزُرقةِ البحرِ أنا
سافري معي وبي ..
لكن احذريني
فربما أنقلبُ كالطوفان ..
فمياهي تبتلعُ كلَّ غادرٍ خوّان
كوني وفيةً ..
فالوفاءُ شيمةُ الأُصلاء
نساءً كانوا أم رجال
إني نسمةٌ أداعبُ خِصلاتِ شعركِ
وعاصفةٌ أقتلعُ ..
مَنْ يحملُ صفةَ الرياء
ومَنْ يريدُ بي الشرَّ والبلاء
اختاري ..
هل أكونُ لكِ ..
سيدَ السفاحين
أم أميرَ النبلاء ؟
مع خالص محبتي
ألم أقلْ لكِ ..
إنني لستُ كباقي الرجال ؟
عندما أحِبُ
أكون كائناً آخراً .. أرَّقَ إنسانٍ
أنا الكريمُ المِعطاءُ ..
أعبرُ الصِعابَ والأهوالَ
أقفُ معكِ بالسرَّاءِ والضرَّاء
لن أبخلَ عليكِ
لو كنتِ ظمآنةً وكنتُ ظمآن
أهبُ لكِ بآخِر قطرةِ ماءٍ ..
عندما أحبُ تتدفقُ مني المشاعرُ
تنسكبُ مني ..
كما ينسكبُ الشَّهدُ من الإناء
ليرسمَ أحلى صورةٍ لحواء ..
لستُ كباقي الرجالِ
أغضَبُ أثورُ كالبركان
ثم أهدأُ من غيرِ أيةِ حُممٍ أو أوحال
كزُرقةِ البحرِ أنا
سافري معي وبي ..
لكن احذريني
فربما أنقلبُ كالطوفان ..
فمياهي تبتلعُ كلَّ غادرٍ خوّان
كوني وفيةً ..
فالوفاءُ شيمةُ الأُصلاء
نساءً كانوا أم رجال
إني نسمةٌ أداعبُ خِصلاتِ شعركِ
وعاصفةٌ أقتلعُ ..
مَنْ يحملُ صفةَ الرياء
ومَنْ يريدُ بي الشرَّ والبلاء
اختاري ..
هل أكونُ لكِ ..
سيدَ السفاحين
أم أميرَ النبلاء ؟
مع خالص محبتي