ي
ياسر رشدى
Guest
كل عام وانتم بخير وفي طاعة الرب
.
.
.. واخص بالذكر المهندس ميشيل فريد :flowers:
[FONT="]واحشنا أوى أوى أوى أوى الراجل دة .. بجد [FONT="]كل سنة وأنتم طيبين جميعاً
[/FONT][FONT="]لفتة جميلة يا يسوووووررر[/FONT]
ربنا يتقبل صيامهم :yaka:
[FONT="]يتقبل صيامهم أزاى مش فاهم ؟!!![FONT="]هو ممكن يرفض ؟
[FONT="]
[/FONT][FONT="]معتقدش أنه عند المسيحى يتقبل دهين [/FONT][/FONT][FONT="]اللى فاهمه أنهم واثقين فى ربهم [/FONT]
مش هنخش فى جدل لان الموضوع ليس لة علاقة
اي عمل بدون ايمان لا يقبل !!
مش هنخش فى جدل لان الموضوع ليس لة علاقة
لكن على الهامش كدة
ماهو مفهوم العمل هنا
العمل هنا يقصد الوصية
مثال السيد المسيح قال لاتحلف
انت تؤمن بها ولكن لاتطبقها يبقى اية معنى ايمانك دة
الاية تقول
ايمان بدون اعمال ميت مش العكس يا باشا
مش هنخش فى جدل لان الموضوع ليس لة علاقة
لكن على الهامش كدة
ماهو مفهوم العمل هنا
العمل هنا يقصد الوصية
مثال السيد المسيح قال لاتحلف
انت تؤمن بها ولكن لاتطبقها يبقى اية معنى ايمانك دة
الاية تقول
ايمان بدون اعمال ميت مش العكس يا باشا
علي هامش الهامش
مقتبس
الصوم المقبول لدى الله
يجب أن نعرف أن هناك صوم مرفوض من الله نقرأ عنه في سفر اشعياء
"يقولون لماذا صمنا ولم تنظر. ذلَّلنا أنفسنا ولم تلاحظ. ها انكم في يوم صومكم تُوجِدون مسرَّةً وبكل أشغالكم تُسخَّرون. ها إنكم للخصومة والنزاع تصومون ولتضربوا بكلمة الشر. لستم تصومون كما اليوم لتسميع صوتكم في العلاءِ. أمثل هذا يكون صومٌ أختارهُ. يوماً يذلّل الإنسان فيهِ نفسهُ يحنى كالأسلة راسهُ ويفرش تحتهُ مسحاً ورماداً. هل تسمي هذا صوماً ويوماً مقبولاً للرب."
وهنا نجد أن الصوم المرفوض من الله هو الصوم الشكلي المظهري الغير نابع من أعماق القلب، فهذا صوم يمارسه الإنسان لكي يظهر صائماً وقد حذرنا المسيح من هذا الصوم قائلاً "ومتى صمتم فلا تكونوا عابسين كالمرائين. فإنهم يغيّرون وجوههم لكي يظهروا للناس صائمين. الحقَّ أقول لكم إنهم قد استوفوا أَجْرَهم."
علّة أخرى في هذا الصوم تجعله أكثر رفضاً من الله وهو أن الصائم إنما يصوم ويُوجد لنفسه مسرّة في يوم الصوم، وبكل أشغاله يسخر غيره حتى يفقد الصوم فاعليته في حياة الإنسان الصائم، بل كثيراً ما يؤدي هذا الصوم إلى الخصومة والنزاع والضرب بكلمة الشر.
أما الصوم المقبول فيكمل به الوحي المقدس الحديث في سفر اشعياء بالقول
"أليس هذا صوماً اختارهُ حَلَّ قيود الشر. فَكَّ عُقَد النير وإطلاق المسحوقين أحراراً وقطع كلّ نيرٍ. أليس أن تكسر للجائع خبزك وأن تدخل المساكين التائهين إلى بيتك. إذا رأيت عرياناً أن تكسوهُ وأن لا تتغاضى عن لحمك"
وهنا نرى أن الصوم المقبول بل المختار من الرب هو الصوم الناتج من القلب المُسلَّم ليد الرب والخاضع والمطيع لمشيئة الله والممتلئ بالثمر الصالح والسلوك المستقيم، فأساس الأمر أن الله ينظر إلى القلب وليس إلى المظاهر الخارجية، فهو ينظر إلى الداخل وليس إلى الخارج. فإن كان الداخل أي قلب الإنسان نقياً بنعمة المسيح، يقبل الله صوم الإنسان وصلاته وعبادته، لذلك أضاف المسيح له المجد صفة أخرى هامة لهذا الصوم المقبول حينما قال
"وأما أنت فمتى صمت فادهن رأسك واغسل وجهك. لكي لا تظهر للناس صائماً بل لأبيك الذي في الخفاء. فأبوك الذي يرى في الخفاء يجازيك علانيةً"
وهنا يعلمنا المسيح أن ما يؤكد صدق وأمانة الإنسان الصائم أنه لا يريد أن يظهر للناس صائماً بل هو يتذلل في الخفاء أي قلبياً أمام أبيه السماوي الذي هو "فاحص القلب مختبر الكلى"
وكل عام وانت بخير ياجرجس
عليا النعمة يا عم ياسر
علي هامش الهامش
مقتبس
الصوم المقبول لدى الله
يجب أن نعرف أن هناك صوم مرفوض من الله نقرأ عنه في سفر اشعياء
"يقولون لماذا صمنا ولم تنظر. ذلَّلنا أنفسنا ولم تلاحظ. ها انكم في يوم صومكم تُوجِدون مسرَّةً وبكل أشغالكم تُسخَّرون. ها إنكم للخصومة والنزاع تصومون ولتضربوا بكلمة الشر. لستم تصومون كما اليوم لتسميع صوتكم في العلاءِ. أمثل هذا يكون صومٌ أختارهُ. يوماً يذلّل الإنسان فيهِ نفسهُ يحنى كالأسلة راسهُ ويفرش تحتهُ مسحاً ورماداً. هل تسمي هذا صوماً ويوماً مقبولاً للرب."
وهنا نجد أن الصوم المرفوض من الله هو الصوم الشكلي المظهري الغير نابع من أعماق القلب، فهذا صوم يمارسه الإنسان لكي يظهر صائماً وقد حذرنا المسيح من هذا الصوم قائلاً "ومتى صمتم فلا تكونوا عابسين كالمرائين. فإنهم يغيّرون وجوههم لكي يظهروا للناس صائمين. الحقَّ أقول لكم إنهم قد استوفوا أَجْرَهم."
علّة أخرى في هذا الصوم تجعله أكثر رفضاً من الله وهو أن الصائم إنما يصوم ويُوجد لنفسه مسرّة في يوم الصوم، وبكل أشغاله يسخر غيره حتى يفقد الصوم فاعليته في حياة الإنسان الصائم، بل كثيراً ما يؤدي هذا الصوم إلى الخصومة والنزاع والضرب بكلمة الشر.
أما الصوم المقبول فيكمل به الوحي المقدس الحديث في سفر اشعياء بالقول
"أليس هذا صوماً اختارهُ حَلَّ قيود الشر. فَكَّ عُقَد النير وإطلاق المسحوقين أحراراً وقطع كلّ نيرٍ. أليس أن تكسر للجائع خبزك وأن تدخل المساكين التائهين إلى بيتك. إذا رأيت عرياناً أن تكسوهُ وأن لا تتغاضى عن لحمك"
وهنا نرى أن الصوم المقبول بل المختار من الرب هو الصوم الناتج من القلب المُسلَّم ليد الرب والخاضع والمطيع لمشيئة الله والممتلئ بالثمر الصالح والسلوك المستقيم، فأساس الأمر أن الله ينظر إلى القلب وليس إلى المظاهر الخارجية، فهو ينظر إلى الداخل وليس إلى الخارج. فإن كان الداخل أي قلب الإنسان نقياً بنعمة المسيح، يقبل الله صوم الإنسان وصلاته وعبادته، لذلك أضاف المسيح له المجد صفة أخرى هامة لهذا الصوم المقبول حينما قال
"وأما أنت فمتى صمت فادهن رأسك واغسل وجهك. لكي لا تظهر للناس صائماً بل لأبيك الذي في الخفاء. فأبوك الذي يرى في الخفاء يجازيك علانيةً"
وهنا يعلمنا المسيح أن ما يؤكد صدق وأمانة الإنسان الصائم أنه لا يريد أن يظهر للناس صائماً بل هو يتذلل في الخفاء أي قلبياً أمام أبيه السماوي الذي هو "فاحص القلب مختبر الكلى"
وكل عام وانت بخير ياجرجس
عليا النعمة يا عم ياسر
كل اللى كتبتة دة هو ما يقصد بة ان ايمان بدون اعمال فعلية لتطبيق الوصية مييييييييييييت
يعنى لا خلاف:smile02