هذا ما سيطرحه مؤتمر "للدفاع عن المسيحيين" في واشنطن
عشتار تيفي كوم - نور نيوز/
حروب دامية تعصف بالشّرق الأوسط منذ سنوات عدّة، حروب تتسبّب بدمار مادي وخسائر بشرية لا تُحصى، هذا فضلاً عن الإبادات المؤلمة بحق المسيحيّين، لذلك بات من الضّروري إيجاد الحلول المستعجلة لإنقاذ شرقنا.
من هنا، وبهدف الحفاظ على مستقبل المسيحية في الشرق الأوسط، وللحدّ من الإبادة الجماعية، ستُطلق جمعية "In Deffence of Christians- للدفاع عن المسيحيّين"، مؤتمراً حول كيفيّة الدّفاع عن مسيحيي الشّرق الأوسط، من الـ 7 حتى الـ 9 من أيلول/ سبتمبر في عاصمة الولايات المتّحدة واشنطن.
وسيتطرّق المؤتمر الى ملفات إنسانيّة عدّة، مثل كيفية حماية مسيحيي العراق وسوريا المضطهدين من قبل داعش، كما سيتناول أزمة اللاجئين في لبنان، وكيفيّة مكافحة التجديف في مصر، والإعتراف بالإبادة الأرمنية.
هذا وستُقام الصّلوات على نيّة مسيحيي الشّرق لتعزيز الوحدة بين كنائس العالم.
بخطوتها هذه، تضع جمعية "IDC" ملف مسيحيي الشّرق ومعاناتهم على طاولة أكثر الدول سلطة وقدرة على إيجاد الحلول لمشاكل أرهقت هذا الشّرق وأثقلت كاهله، فعسى أن تتمثّل بها جمعيات أخرى ليجد مسيحيو شرقنا يداً تنتشلهم من عبء الإضطهاد وتقودهم الى برّ الأمان...
عشتار تيفي كوم - نور نيوز/
حروب دامية تعصف بالشّرق الأوسط منذ سنوات عدّة، حروب تتسبّب بدمار مادي وخسائر بشرية لا تُحصى، هذا فضلاً عن الإبادات المؤلمة بحق المسيحيّين، لذلك بات من الضّروري إيجاد الحلول المستعجلة لإنقاذ شرقنا.
من هنا، وبهدف الحفاظ على مستقبل المسيحية في الشرق الأوسط، وللحدّ من الإبادة الجماعية، ستُطلق جمعية "In Deffence of Christians- للدفاع عن المسيحيّين"، مؤتمراً حول كيفيّة الدّفاع عن مسيحيي الشّرق الأوسط، من الـ 7 حتى الـ 9 من أيلول/ سبتمبر في عاصمة الولايات المتّحدة واشنطن.
وسيتطرّق المؤتمر الى ملفات إنسانيّة عدّة، مثل كيفية حماية مسيحيي العراق وسوريا المضطهدين من قبل داعش، كما سيتناول أزمة اللاجئين في لبنان، وكيفيّة مكافحة التجديف في مصر، والإعتراف بالإبادة الأرمنية.
هذا وستُقام الصّلوات على نيّة مسيحيي الشّرق لتعزيز الوحدة بين كنائس العالم.
بخطوتها هذه، تضع جمعية "IDC" ملف مسيحيي الشّرق ومعاناتهم على طاولة أكثر الدول سلطة وقدرة على إيجاد الحلول لمشاكل أرهقت هذا الشّرق وأثقلت كاهله، فعسى أن تتمثّل بها جمعيات أخرى ليجد مسيحيو شرقنا يداً تنتشلهم من عبء الإضطهاد وتقودهم الى برّ الأمان...