تقرير مصور.. اتّفاقُ تعاونٍ مع الوزارة الهنغارية لمساعدةِ المسيحيينَ المضطهَدينَ في الشرقِ الأوسط
عشتارتيفي كوم- تيلي لوميار/
وقّع البطريركان مار إغناطيوس أفرام الثاني، ومار إغناطيوس يوسف الثالث يونان، على اتّفاقِ تعاونٍ مع الوزارة الهنغارية لمساعدةِ المسيحيينَ المضطهَدينَ في الشرقِ الأوسط من خلالِ مشاريعَ وبرامجَ تنمويةٍ تنفّذُها الكنيسة لمساعدتِهم على البقاءِ في أرضِهم. وذلك خلال زيارةِ وفدٍ من وزارةِ الطاقاتِ البشرية في هنغاريا برئاسةِ السيّد تاماش توروك، نائبِ وزيرِ الدولة لمساعدةِ المسيحيينَ المضطهَدين وبحضورِ سفيرِ هنغاريا في لبنان، في دير مار كبرئيل في عجلتون.
وبعد صلاةِ المساء في كنيسةِ الدير، اجتمع الوفدُ الضَيفُ بالعائلاتِ النازحة، واستمعوا إلى معاناتِهم ونزوحِهم وهِجرتِهم هروباً من القتلِ والاضطهاد.
وكان حضورٌ بارزٌ للعائلاتِ النازحة من سوريا والعراق والمقيمة في الدير، عبّروا عن أملِهِم في إعادةِ السّلامِ إلى بلدانِهم، ومساندتِهم في مستقبلٍ آمن.
[YOUTUBE]H5GWlm6O9F0[/YOUTUBE]
عشتارتيفي كوم- تيلي لوميار/
وقّع البطريركان مار إغناطيوس أفرام الثاني، ومار إغناطيوس يوسف الثالث يونان، على اتّفاقِ تعاونٍ مع الوزارة الهنغارية لمساعدةِ المسيحيينَ المضطهَدينَ في الشرقِ الأوسط من خلالِ مشاريعَ وبرامجَ تنمويةٍ تنفّذُها الكنيسة لمساعدتِهم على البقاءِ في أرضِهم. وذلك خلال زيارةِ وفدٍ من وزارةِ الطاقاتِ البشرية في هنغاريا برئاسةِ السيّد تاماش توروك، نائبِ وزيرِ الدولة لمساعدةِ المسيحيينَ المضطهَدين وبحضورِ سفيرِ هنغاريا في لبنان، في دير مار كبرئيل في عجلتون.
وبعد صلاةِ المساء في كنيسةِ الدير، اجتمع الوفدُ الضَيفُ بالعائلاتِ النازحة، واستمعوا إلى معاناتِهم ونزوحِهم وهِجرتِهم هروباً من القتلِ والاضطهاد.
وكان حضورٌ بارزٌ للعائلاتِ النازحة من سوريا والعراق والمقيمة في الدير، عبّروا عن أملِهِم في إعادةِ السّلامِ إلى بلدانِهم، ومساندتِهم في مستقبلٍ آمن.
[YOUTUBE]H5GWlm6O9F0[/YOUTUBE]