طالبة صلواتكم من اجل شفائي

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,259
مستوى التفاعل
1,708
النقاط
76
طالبة صلواتكم من اجل شفائي فانا صار لي فترة متوعكة جداً وباشعر بغثيان واعياء وبتعب وفقدان الطاقة بشكل مستمر وبالتقط انفاسي بصعوبة عندما اقوم بإي حركة حتى ولو كانت بسيطة ومش قادرة ارعى اخي الصغير وامي اللذان لا معين لهما غيري فانا اسدد احتياجاتهما داخل البيت ومن خارجه بالتسوق وتحضير حاجاتهما مع اهمال نفسي وما احتاج اليه
محتاجة صلواتكم العاجلة من اجل شفائي ولكي يقيميني الرب من مرضي حتى ارعى اخي الصغير وامي وحتى ارعى نفسي فانا مريضة بعدة امراض مزمنة وبلغت الستين من عمري ومحتاجة للمسة الرب يسوع الشافية المحررة المخلصة ارجوكم صلوا لاجل شفائي السريع???
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,259
مستوى التفاعل
1,708
النقاط
76
انا مستمرة في الخدمة رغم كوني بأتألم وبأئن من شدة الامي وتعبي وارهاقي والله شاهد على كلامي فانا أجلت كل مواعيد معالجاتي لانني مريضة لا استطيع مغادرة البيت من اجل علاجي ولكنني اذهب للتسوق لتلبية حاجات امي واخي الصغير وليس رغماً عني ولكن حباً بهم ورغبتي في خدمتهم لذا ارجو رفع صلاة خاصة لشفائي ولشفاء افراد اسرتي مع جزيل شكري وتقديري ومحبتي ومودتي
 

AdmanTios

Ο Ωριγένη&
عضو مبارك
إنضم
22 سبتمبر 2011
المشاركات
2,815
مستوى التفاعل
1,566
النقاط
0
الإقامة
Jesus's Heart
رب المجد القادر على شفاء أي مرض
كلمة الله صامدة لا تتغيَّر قوية مُشجعة
نؤمن بيشخص رب المجد و نلتجئ إليه بصورة أكبر في وقت الضيق والشدائد.
فالكتاب أيضاً يُخبرنا أن الله لن يسمح لنا بالخوض في تجارب أكبر مما يمكننا تحمله

" لم تصبكم تجربة إلا بشرية. ولكن الله أمين، الذي لا يدعكم تجربون فوق ما تستطيعون،
بل سيجعل مع التجربة أيضا المنفذ، لتستطيعوا أن تحتملوا‘ (1 كو 10: 13)

آمين آمين آمين
 

حبو اعدائكم

حبو...
عضو مبارك
إنضم
9 أكتوبر 2011
المشاركات
14,191
مستوى التفاعل
4,782
النقاط
113
الإقامة
مصر
ربنا يمد يده بالشفاء العاجل ... هو طبيبا الشافى و الهنا الحبيب
قادر هو على كل شىء
ربنا يشفيكى يا رب
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,259
مستوى التفاعل
1,708
النقاط
76
dk5O.gif
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,259
مستوى التفاعل
1,708
النقاط
76
محتاجة ان تصلوا صلاة خاصة على نية شفائي فانا اشعر بالتعب والارهاق المزمنين منذ بداية اليوم حتى نهايته وهذا بسبب كثرة العلاجات اللازمة التي تلقيتها لعلاج مرض سرطان الثدي الهرموني منذ فبراير من عام 2010 حتى اكتوبر من عام 2017 ولقد سقطت عدة مرات منها مرة على السلم في البيت لانني فقدت السيطرة والتوازن ومن هول السقطة انقلع اظفر قدمي اليمنى وخرج منه دم خاثر ومنها هويت الى الوراء بعد نهوضي من النوم مباشرةً وسقطت على حائط غرفة نومي منا ادى الى جرح يدي اليمنى واخرها سقطت الى الوراء في السوبر ماركت وانا بأتسوق حاجياتنا الاساسية ووقعت على ظهري على الارض ولكن مع كل هذه الامراض والالام انا متمسكة بايماني بالرب يسوع وبوعوده الصادقة حيث قال( انا هو الرب شافيك) ومنتظرة حله لمشاكلي مع اخي الصغير والكبير رغم انتظاري لطلباتي سنين طويلة وكلها لاخواني ولوالدتي بالشفاء الكامل لهم وان يهديهم الرب يسوع ويكسبهم ابناء ضالين له أقصد اخواني والرب يسوع هو الوحيد رجائي وأملي وصخرتي ومتكلي وستري وحصني الحصين ومنقذي وسور حماية من الوباء الخطر ومن كل مكروه وشر وهو مصدر فرحي الذي لا يستطيع اي شئ نزعه مني لا امراض ولا مشاكل وهو فيه كل ابتهاجي وسلامي اللذان لا ينطقان بهما
 

أَمَة

اخدم بفرح
نائب المشرف العام
إنضم
16 يونيو 2008
المشاركات
12,647
مستوى التفاعل
3,558
النقاط
113
الإقامة
في رحم الدنيا، اتطلع الى الخروج منه الى عالم النور
1. اَلرَّبُّ رَاعِيَّ فَلاَ يُعْوِزُنِي شَيْءٌ.
2. فِي مَرَاعٍ خُضْرٍ يُرْبِضُنِي. إِلَى مِيَاهِ الرَّاحَةِ يُورِدُنِي.
3. يَرُدُّ نَفْسِي. يَهْدِينِي إِلَى سُبُلِ الْبِرِّ مِنْ أَجْلِ اسْمِهِ.
4. أَيْضاً إِذَا سِرْتُ فِي وَادِي ظِلِّ الْمَوْتِ لاَ أَخَافُ شَرّاً لأَنَّكَ أَنْتَ مَعِي. عَصَاكَ وَعُكَّازُكَ هُمَا يُعَزِّيَانِنِي.
5. تُرَتِّبُ قُدَّامِي مَائِدَةً تُجَاهَ مُضَايِقِيَّ. مَسَحْتَ بِالدُّهْنِ رَأْسِي. كَأْسِي رَيَّا.
6. إِنَّمَا خَيْرٌ وَرَحْمَةٌ يَتْبَعَانِنِي كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِي وَأَسْكُنُ فِي بَيْتِ الرَّبِّ إِلَى مَدَى الأَيَّامِ.
(المزمور الثالث والعشرون)

[YOUTUBE]FPBwp36BXgE[/YOUTUBE]
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,259
مستوى التفاعل
1,708
النقاط
76
1. اَلرَّبُّ رَاعِيَّ فَلاَ يُعْوِزُنِي شَيْءٌ.
2. فِي مَرَاعٍ خُضْرٍ يُرْبِضُنِي. إِلَى مِيَاهِ الرَّاحَةِ يُورِدُنِي.
3. يَرُدُّ نَفْسِي. يَهْدِينِي إِلَى سُبُلِ الْبِرِّ مِنْ أَجْلِ اسْمِهِ.
4. أَيْضاً إِذَا سِرْتُ فِي وَادِي ظِلِّ الْمَوْتِ لاَ أَخَافُ شَرّاً لأَنَّكَ أَنْتَ مَعِي. عَصَاكَ وَعُكَّازُكَ هُمَا يُعَزِّيَانِنِي.
5. تُرَتِّبُ قُدَّامِي مَائِدَةً تُجَاهَ مُضَايِقِيَّ. مَسَحْتَ بِالدُّهْنِ رَأْسِي. كَأْسِي رَيَّا.
6. إِنَّمَا خَيْرٌ وَرَحْمَةٌ يَتْبَعَانِنِي كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِي وَأَسْكُنُ فِي بَيْتِ الرَّبِّ إِلَى مَدَى الأَيَّامِ.
(المزمور الثالث والعشرون)

[YOUTUBE]FPBwp36BXgE[/YOUTUBE]

771098737.gif
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,259
مستوى التفاعل
1,708
النقاط
76
طالبة صلواتكم احبتي الكرام من اجل شفائي فاصبح جنبي الايمن والايسر وظهري بيؤلموني بعد ان كانت آلام في الجنب الايسر فقط وانا ارعى امي واخي الصغير فان تفاقمت حالتي وسقطت طريحة الفراش واصبحت عاجزة عن الاعتناء بنفسي فأمي لا تستطيع الاعتناء بي ولا بنفسها ولا يستطيع كذلك اخي الصغير الاعتناء بها وهو ايضاً لا يستطيع العيش بمفرده وسرف ينقلونني ان حدث ذلك الى دار رعاية للمرضى العجزة وسينقلون امي الى نفس الدار لانها لا تتكلم اللغة هنا فانا اترجم لها وسيبقى اخي الصغير بمفرده فهو غير متزوج لحد الان ولا من صديق او حد بيسأل عليه يعني اسرتي مهددة بالتفكك والانهيار ان انا مرضت لانني ارعاهما هما الاثنان واسدد احتياجاتهما لذا اذكروني في صلواتكم وصلوا من اجل شفائي مع فائق تقديري واحترامي ومودتي ومحبتي
 

كلدانية

مشرف
مشرف
إنضم
1 نوفمبر 2010
المشاركات
64,067
مستوى التفاعل
5,425
النقاط
113
الف سلامة على حضرتك
ربنا يشفيكي ويطمنا عليك يارب
أصلى من اجلك و لكل أفراد اسرتك
وبركة يسوع معاكى و يقويكى
هو قادر ان يرفع عنكم
كل الم وضيق لتكن نعمة الرب في بيتكم
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,259
مستوى التفاعل
1,708
النقاط
76
الف سلامة على حضرتك
ربنا يشفيكي ويطمنا عليك يارب
أصلى من اجلك و لكل أفراد اسرتك
وبركة يسوع معاكى و يقويكى
هو قادر ان يرفع عنكم
كل الم وضيق لتكن نعمة الرب في بيتكم

شكراً جزيلاً اختي العزيزة المباركة كلدانية الغالية على صلاتك الحارة من اجلي ومن اجل افراد اسرتي وانا محتاجة لصاواتكم فانا مازلت متوعكة ليس بفايروس كورونا بل بالشعور بالتعب والارهاق الشديدين كلما قمت بشئ او صعدت ونزلت السلم في بيتنا بصعوبة التقط انفاسي واعاني من زيادة الوزن بسبب تناولي للعديد من علب الكولا والفانتا الغازية ولمدة شهرين متتاليين للحصول على الطاقة اللازمة لاداء وتسديد احتياجاتي واحتياجات امي واخي الصغير وان تفاقمت حالتي وسقطت طريحة الفراش لن تستطيع امي او اخي الصغير الاعتناء بي لانني انا التي اعتني بهما وسيرسلونني الى دار المرضى العجزة لتلقي الرعاية الطبية اللازمةً وسيرسلون والدتي اما الى دار اخر او لنفس الدار التي سيرسلونني اليها لانها لا تتكلم اللغة هنا فيجب ان اترجم بينها وبينهم هنا وسيبقى اخي وحيداً بلا رعاية او من يسنده او من يتكلم معه او من يسدد احتياجاته هذا كله يحدث ان سائت حالتي الصحية لذا ارجو الصلاة على نية شفائي من كل احبتي الكرام لانني بأمس الحاجة اليها وتقبلي مودتي ومحبتي????????
 

خادم البتول

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
13 أبريل 2012
المشاركات
1,072
مستوى التفاعل
1,047
النقاط
113
الإقامة
عابـــر سبيــــل

أين المشكلة؟
في الحقيقة لا أرى مشكلة على الإطلاق! :)


انا ارعى امي واخي الصغير فان تفاقمت حالتي ... فأمي لا تستطيع الاعتناء بي ولا بنفسها ولا يستطيع كذلك اخي الصغير الاعتناء بها...

لا أبدا، هذه أكذوبة. لا أنتِ تعتنين بهم ولا هم يعتنون بك. الذي يعتني بكم وبنا جميعا هو الرب. الرب وحده ولا سواه. الرب هو الذي يوجّه سائر أفكارنا ومشاعرنا وحتى تصرفاتنا وسلوكنا بحيث "يبدو" في النهاية كأننا نعتني حقا بهذا أو ذاك. لكن هذا فقط ما يبدو. الحقيقة هي أنك لا تعتنين أبدا بأي شخص، على الإطلاق، ولا حتى تستطيعين ذلك. بل هو وحده سبحانه الذي يرعاهم ويعتني بهم، فقط من خلالك!

(كما أنه هو وحده الذي يرعاكِ أيضا ويعتني بك، عبر كل هؤلاء الآخرين في حياتك، الذين يقدمون المساعدة لأجلك مهما كانت صغيرة، بداية من أمك التي حملتكِ ذات يوم وأرضعتكِ لبنها، حتى هذا البائع الصغير الذي يناولك البضاعة في محل البقالة! بل حتى الكناس وحامل القمامة وسائق التاكسي ورجل المرور! كل هؤلاء دون استثناء هم في الحقيقة وكلاء الرب ذاته، سبحانه، وضعهم في عالمك هكذا ليس عبثا أو اعتباطا، وإنما تحديدا لذلك السبب: لرعايتكِ، أنتِ شخصيا، وللعناية بشئونك وتدبير معاشك وحياتك)!


سوف ينقلونني ان حدث ذلك الى دار رعاية للمرضى العجزة وسينقلون امي الى نفس الدار...

أيضا أين المشكلة؟ هل يستطيع السيد المسيح الدخول إلى هذه الدار؟ هل منعت السلطات لديكم زيارة المسيح؟ هل أصدروا أمرا بالقبض عليه أو وضعوا اسمه على قوائم الانتظار؟

إذا كان السيد ذاته معنا، تبارك اسمه دائما معنا، فما الفرق إن كنا نعيش في بيت أو في دار للمسنين أو حتى في زنزانة تحت الأرض؟


سيبقى اخي الصغير بمفرده فهو غير متزوج لحد الان ولا من صديق او حد بيسأل عليه...

أخوكِ في الحقيقة ـ حسب ما عرفنا ـ ربما يكون بالعكس أسعد حالا إذا عاش بمفرده! :) على أي حال هذه أيضا أكذوبة، فهو لن يكون وحده أبدا. إلهنا المُحب الرحوم الذي افتقده ورعاه وأكرمه طيلة هذه السنوات ـ من خلالك ـ باقٍ ها هنا، لا يفارق أو يغادر أبدا. الرب هو نفس الرب، وسوف يستمر من ثم بمحبته ورعايته وإكرامه إلى المنتهى، عبر شخص أو حتى أشخاص آخرين غيرك. لماذا إذاً لا نسلّم للرب حقا، تسليما كاملا مطلقا؟ لماذا لا نثق به؟ لماذا نثق بأنفسنا وقدرتنا ورعايتنا أكثر مما نثق بالرب وقدرته ورعايته؟

***

كما ترين يا أمي: ليست هناك حقا مشكلة. هذه كلها مجرد "أفكار" تدور فقط برأسك، عن مستقبل لم يحدث بعد وربما لن يحدث أبدا. مع ذلك فهي أفكار كفيلة أن تثير داخلنا مشاعر الخوف والقلق والتوتر والحزن ـ علاوة على كل أتعابنا الجسدية ـ من ثم تعصف في النهاية بثباتنا وسلامنا!


المشكلة الوحيدة فيما أرى هي فقط آلامك الجسدية:

اصبح جنبي الايمن والايسر وظهري بيؤلموني بعد ان كانت آلام في الجنب الايسر فقط...

ذلك لأن عقلك وقلبك ـ لا جسدك ـ مليئان بالسموم! بعض أفكارنا أحيانا يكون ساما بمعنى الكلمة، كما رأينا! بعض مشاعرنا كذلك يكون ساما، بل شديد الخطورة. فإذا تراكمت هذه السموم داخلنا: انعكس ذلك مع الوقت على أجسادنا، في صورة آلام وأوجاع لا تنتهي! علاوة على ذلك تقتل هذه السموم جهاز المناعة لدينا قتلا بطيئا، من ثم ربما نقع أيضا في النهاية فريسة لكل الأمراض!


ماذا تتوقعين ـ مثلا ـ لشخصية أهملت شأنها تماما وراحت تقول طوال الوقت لنفسها إنها حقيرة، دنيئة، قبيحة، ضعيفة، فاشلة، حشرة، دودة غير مستحقة؟

هل هذا هو الاتضاع؟ هل هذا هو إنكار الذات؟ هل القداسة هي أن نهمل أنفسنا ومظهرنا وأجسادنا فلا نعتني بكل ذلك؟ وهل كرامة أولاد السيد الملك وبناته هي أن تملأهم على العكس مشاعر العار والخزي والذنب وعدم الاستحقاق؟ هل هكذا حقا نقترب من الله أو حتى يكون خلاصنا؟ هل لأجل ذلك جاء السيد المسيح إلى هذا العالم؟

لا يا أمي، بل هذه أفكار الشيطان وفخاخه وسمومه، ليست أبدا أفكار القدوس، الذي تجسد إنسانا لا لكي ينحط هذا الإنسان وإنما بالعكس تماما لكي يتأله الإنسان!

نحن نقول بالعكس: افرحوا وتهللوا... أنتم ملح الأرض... أنتم نور العالم.

نحن نقول بالعكس: جميعكم أبناء نور وأبناء نهار. لسنا من ليل ولا ظلمة.

نحن نقول بالعكس: وأما أنتم فجنس مختار وكهنوت ملوكي، أمة مقدسة، شعب اقتناء، لكي تخبروا بفضائل الذي دعاكم من الظلمة إلى نوره العجيب.


إرادة القدوس إذاً ـ حين تصيبنا الآلام النفسية أو حتى الجسدية ـ هي أن نعود ببساطة لننظر أين الخطأ. بل لأجل ذلك تحديدا سمح الله بالألم في حياتنا، لأن كل ألم وراءه دائما خطأ. الألم إذاً ـ وكل مشاعرنا السلبية عموما ـ هي ببساطة "جهاز الاستشعار" الفائق الذي وضعه الله داخلنا كي نعرف فوريا ـ حين ننحرف عن المسار أو بالأحرى عن "التردد" الإلهي ـ أن هناك خطأ قد حدث! أين الخطأ بالتالي في أفكارنا وفي مشاعرنا؟ أين الخطأ في كلامنا وسلوكنا؟ أين الخطأ حتى في رؤيتنا ومعتقداتنا، سواء عن الله أو عن العالم أو عن أنفسنا؟

***

أطلت كثيرا ولكن أتمنى أن تكون الرسالة قد وصلت. ختاما أرجو ألا تخافي يا أمي الغالية أبدا وألا تجزعي من أي شيء أبدا. نصلي أن يرفع الرب آلامك وأن يمسح أحزانك، كما نصلي بالطبع ألا يحدث أي مكروه لعائلتك الكريمة أو تسوء الأحوال لديكم. ولكن كوني مع ذلك دائما ـ وفي كل الأحوال ـ واثقة تمام الثقة بعناية الرب ورعايته، مؤمنة تمام الإيمان بصلاح مشيئته وحكمة تدبيره لأجلك، مهما تغيرت الأوضاع ظاهريا على غير ما نريد. قفي دائما ـ وفي كل الأحوال ـ على باب الرب، في ظلال نعمته ورحماته، في حضرة أنواره وبركاته، في بهاء جماله الفائق ومحبته اللامحدودة وسلامه الذي لا يزول.

***

 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,259
مستوى التفاعل
1,708
النقاط
76

أين المشكلة؟
في الحقيقة لا أرى مشكلة على الإطلاق! :)


انا ارعى امي واخي الصغير فان تفاقمت حالتي ... فأمي لا تستطيع الاعتناء بي ولا بنفسها ولا يستطيع كذلك اخي الصغير الاعتناء بها...

لا أبدا، هذه أكذوبة. لا أنتِ تعتنين بهم ولا هم يعتنون بك. الذي يعتني بكم وبنا جميعا هو الرب. الرب وحده ولا سواه. الرب هو الذي يوجّه سائر أفكارنا ومشاعرنا وحتى تصرفاتنا وسلوكنا بحيث "يبدو" في النهاية كأننا نعتني حقا بهذا أو ذاك. لكن هذا فقط ما يبدو. الحقيقة هي أنك لا تعتنين أبدا بأي شخص، على الإطلاق، ولا حتى تستطيعين ذلك. بل هو وحده سبحانه الذي يرعاهم ويعتني بهم، فقط من خلالك!

(كما أنه هو وحده الذي يرعاكِ أيضا ويعتني بك، عبر كل هؤلاء الآخرين في حياتك، الذين يقدمون المساعدة لأجلك مهما كانت صغيرة، بداية من أمك التي حملتكِ ذات يوم وأرضعتكِ لبنها، حتى هذا البائع الصغير الذي يناولك البضاعة في محل البقالة! بل حتى الكناس وحامل القمامة وسائق التاكسي ورجل المرور! كل هؤلاء دون استثناء هم في الحقيقة وكلاء الرب ذاته، سبحانه، وضعهم في عالمك هكذا ليس عبثا أو اعتباطا، وإنما تحديدا لذلك السبب: لرعايتكِ، أنتِ شخصيا، وللعناية بشئونك وتدبير معاشك وحياتك)!


سوف ينقلونني ان حدث ذلك الى دار رعاية للمرضى العجزة وسينقلون امي الى نفس الدار...

أيضا أين المشكلة؟ هل يستطيع السيد المسيح الدخول إلى هذه الدار؟ هل منعت السلطات لديكم زيارة المسيح؟ هل أصدروا أمرا بالقبض عليه أو وضعوا اسمه على قوائم الانتظار؟

إذا كان السيد ذاته معنا، تبارك اسمه دائما معنا، فما الفرق إن كنا نعيش في بيت أو في دار للمسنين أو حتى في زنزانة تحت الأرض؟


سيبقى اخي الصغير بمفرده فهو غير متزوج لحد الان ولا من صديق او حد بيسأل عليه...

أخوكِ في الحقيقة ـ حسب ما عرفنا ـ ربما يكون بالعكس أسعد حالا إذا عاش بمفرده! :) على أي حال هذه أيضا أكذوبة، فهو لن يكون وحده أبدا. إلهنا المُحب الرحوم الذي افتقده ورعاه وأكرمه طيلة هذه السنوات ـ من خلالك ـ باقٍ ها هنا، لا يفارق أو يغادر أبدا. الرب هو نفس الرب، وسوف يستمر من ثم بمحبته ورعايته وإكرامه إلى المنتهى، عبر شخص أو حتى أشخاص آخرين غيرك. لماذا إذاً لا نسلّم للرب حقا، تسليما كاملا مطلقا؟ لماذا لا نثق به؟ لماذا نثق بأنفسنا وقدرتنا ورعايتنا أكثر مما نثق بالرب وقدرته ورعايته؟

***

كما ترين يا أمي: ليست هناك حقا مشكلة. هذه كلها مجرد "أفكار" تدور فقط برأسك، عن مستقبل لم يحدث بعد وربما لن يحدث أبدا. مع ذلك فهي أفكار كفيلة أن تثير داخلنا مشاعر الخوف والقلق والتوتر والحزن ـ علاوة على كل أتعابنا الجسدية ـ من ثم تعصف في النهاية بثباتنا وسلامنا!


المشكلة الوحيدة فيما أرى هي فقط آلامك الجسدية:

اصبح جنبي الايمن والايسر وظهري بيؤلموني بعد ان كانت آلام في الجنب الايسر فقط...

ذلك لأن عقلك وقلبك ـ لا جسدك ـ مليئان بالسموم! بعض أفكارنا أحيانا يكون ساما بمعنى الكلمة، كما رأينا! بعض مشاعرنا كذلك يكون ساما، بل شديد الخطورة. فإذا تراكمت هذه السموم داخلنا: انعكس ذلك مع الوقت على أجسادنا، في صورة آلام وأوجاع لا تنتهي! علاوة على ذلك تقتل هذه السموم جهاز المناعة لدينا قتلا بطيئا، من ثم ربما نقع أيضا في النهاية فريسة لكل الأمراض!


ماذا تتوقعين ـ مثلا ـ لشخصية أهملت شأنها تماما وراحت تقول طوال الوقت لنفسها إنها حقيرة، دنيئة، قبيحة، ضعيفة، فاشلة، حشرة، دودة غير مستحقة؟

هل هذا هو الاتضاع؟ هل هذا هو إنكار الذات؟ هل القداسة هي أن نهمل أنفسنا ومظهرنا وأجسادنا فلا نعتني بكل ذلك؟ وهل كرامة أولاد السيد الملك وبناته هي أن تملأهم على العكس مشاعر العار والخزي والذنب وعدم الاستحقاق؟ هل هكذا حقا نقترب من الله أو حتى يكون خلاصنا؟ هل لأجل ذلك جاء السيد المسيح إلى هذا العالم؟

لا يا أمي، بل هذه أفكار الشيطان وفخاخه وسمومه، ليست أبدا أفكار القدوس، الذي تجسد إنسانا لا لكي ينحط هذا الإنسان وإنما بالعكس تماما لكي يتأله الإنسان!

نحن نقول بالعكس: افرحوا وتهللوا... أنتم ملح الأرض... أنتم نور العالم.

نحن نقول بالعكس: جميعكم أبناء نور وأبناء نهار. لسنا من ليل ولا ظلمة.

نحن نقول بالعكس: وأما أنتم فجنس مختار وكهنوت ملوكي، أمة مقدسة، شعب اقتناء، لكي تخبروا بفضائل الذي دعاكم من الظلمة إلى نوره العجيب.


إرادة القدوس إذاً ـ حين تصيبنا الآلام النفسية أو حتى الجسدية ـ هي أن نعود ببساطة لننظر أين الخطأ. بل لأجل ذلك تحديدا سمح الله بالألم في حياتنا، لأن كل ألم وراءه دائما خطأ. الألم إذاً ـ وكل مشاعرنا السلبية عموما ـ هي ببساطة "جهاز الاستشعار" الفائق الذي وضعه الله داخلنا كي نعرف فوريا ـ حين ننحرف عن المسار أو بالأحرى عن "التردد" الإلهي ـ أن هناك خطأ قد حدث! أين الخطأ بالتالي في أفكارنا وفي مشاعرنا؟ أين الخطأ في كلامنا وسلوكنا؟ أين الخطأ حتى في رؤيتنا ومعتقداتنا، سواء عن الله أو عن العالم أو عن أنفسنا؟

***

أطلت كثيرا ولكن أتمنى أن تكون الرسالة قد وصلت. ختاما أرجو ألا تخافي يا أمي الغالية أبدا وألا تجزعي من أي شيء أبدا. نصلي أن يرفع الرب آلامك وأن يمسح أحزانك، كما نصلي بالطبع ألا يحدث أي مكروه لعائلتك الكريمة أو تسوء الأحوال لديكم. ولكن كوني مع ذلك دائما ـ وفي كل الأحوال ـ واثقة تمام الثقة بعناية الرب ورعايته، مؤمنة تمام الإيمان بصلاح مشيئته وحكمة تدبيره لأجلك، مهما تغيرت الأوضاع ظاهريا على غير ما نريد. قفي دائما ـ وفي كل الأحوال ـ على باب الرب، في ظلال نعمته ورحماته، في حضرة أنواره وبركاته، في بهاء جماله الفائق ومحبته اللامحدودة وسلامه الذي لا يزول.

***

اشكرك على محبتك ووقتك اخي المبارك الغالي على قلب الله الاخ العزيز خادم البتول لقد اتباركت بهذا الجهد الجهيد في محاولة افهامي بان افكاري مليانة بالسموم والتي من نتائجها الام جسدية اشعر بيها وهذا لن يستمر مطلقاً ما دام انا فرحانة بالرب يسوع ومبتهجة والمسيح هو معايا حيثما حللت وانا ابنته وحبيبته الغالية اوي عليه وبأحمل حبه في قلبي وانا مسلماله كل حياتي وحياة افراد اسرتي لكي يعتني هو بيها صدقني ان قلت انفتحت الغشاوة التي كانت على عيناي وبدأت ابصر بانني محبوبة من شخص المسيح ومن قبلكم يا اخي العزيز واحبتي الكرام ربنا يزيدكم بركة فوق بركة ونعمة فوق نعمة على روحانيتكم الرائعة دا انا ولا شئ امام حضرتكم وربنا يديمكم بركةً لينا جميعاً امين وتقبلوا محبتي ومودتي????????
وتقبل مني اجمل التورتات
c6aa87e387d772c3ff45b77d70dc01e9.gif

وتقبل مني باقات الورد
8154549440.png

p_1751p2wip0.png

 
التعديل الأخير:

خادم البتول

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
13 أبريل 2012
المشاركات
1,072
مستوى التفاعل
1,047
النقاط
113
الإقامة
عابـــر سبيــــل

يا سلام على التورتات الروعة! :) والورود طبعا في غاية الرقة والجمال! أشكرك يا قمرتنا على وقتك وجهدك الكبير في تصميم كل هذه الهدايا ربنا يخليكي لينا ويعوض تعبك. كما ترين أنتِ كريمة جدا يا أمي كعادتك. نعتبر الكرم بالتالي أول صفاتك الطيبة الجميلة، تذكري هذا دائما. ولو تأملنا قليلا ونظرنا بعين المحبة سنجد صفات طيبة أخرى كثيرة جدا في شخصك المحبوب. أرجو بالتالي أن تنظري أنتِ أيضا بعين المحبة إلى "نعومة" الجميلة، تماما كما ينظر الرب إليها. حتى لو كان هناك تقصير أحيانا: الرب لا ينظر أبدا إلى ضعفنا وعثراتنا وتقصيرنا ويقول حزينا «هكذا هو هذا الإنسان، بالأحرى ينظر الرب دائما إلى قوتنا وصلاحنا وسمونا إذا استطعنا أن نعبر كل هذا ويقول من ثم مبتسما «هكذا يمكن أن يكون هذا الإنسان»!

***

نقطة أخرى أود التأكيد عليها أيضا باختصار، لأن كثيرين للأسف يخلطون دائما بشأنها: "إنكار الذات" شيء، بينما "كره الذات" شيء آخر يختلف تماما! كره الذات لا يختلف أبدا في الحقيقة عن حب الذات، بل هو الوجه الآخر لنفس العملة! لأن الإنسان في الحالتين يكون مرتبطا بذاته، متمركزا حولها، متعلقا بها، ممتلئا بهواجسها، مقيدا بسلاسلها لا يستطيع التحرر أبدا منها. كل الفرق بالتالي هو فقط أن العلاقة مع الذات هنا إيجابية بينما هناك سلبية، هنا حب للذات وأنانية وإثرة وحتى غرور ونرجسية أحيانا، بينما هناك كره للذات ورفض وإنكار بل حتى مقاومة وصراع أحيانا!

أما إنكار الذات ـ أول شروط التبعية للسيد تبارك اسمه ـ فهو أن نتجاوز "حب الذات" و"كره الذات" كليهما معا. هو أن نتحرر بالأحرى من قيود الذات كليا، نُفرغ قلوبنا منها، نفض تمركزنا حولها، ونفك اشتباكنا الدائم معها، سيان بالحب والأنانية أو بالكره والمقاومة!

(ونفس الأمر في الحقيقة مع العالم كله عموما: بعض الناس يتخيلون للأسف أن الطريق الروحي يبدأ بكراهية العالم! ولكن مرة أخرى: فرق كبير جدا بين "كراهية العالم" وبين "تجاوز العالم"! أولئك الذين يكرهون العالم وأشياء العالم لا يختلفون أبدا عن هؤلاء الذين يحبونه! وبينما ينغمس هؤلاء في لذات العالم وإغراءاته، ينغمس أولئك أيضا ولكن في مراراته ومعاداته! كراهية العالم بالتالي ـ أو رفضه المهووس الخائف، أو حتى الهرب منه بعيدا إلى البرية مثلا ـ لا يعبر كل ذلك أبدا عن أي نمو روحي حقيقي. بل هذا هو فقط الوجه الآخر لنفس العملة، التعبير المعكوس لنفس المحنة ونفس القيد ونفس التبعية أو بالأحرى العبودية تجاه العالم)!

***

 

خادم البتول

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
13 أبريل 2012
المشاركات
1,072
مستوى التفاعل
1,047
النقاط
113
الإقامة
عابـــر سبيــــل

...............................

أخيرا تحفّظ أحد الأحباء ـ ولفت نظري مشكورا ـ على عبارة «كل ألم وراءه دائما خطأ» التي ذكرتها وأكدتها برسالتي السابقة. أعتذر عن هذا الإجمال الذي قد يُساء فهمه أحيانا، ولكنها ظروف الكتابة للشبكة، التي تجبرنا أن نُجمل كثيرا وأن نختصر كثيرا.

ليس المقصود بالطبع إن الإنسان نفسه يكون "مخطئا" إذا تألم! بالتأكيد ليس هذا أبدا هو المقصود، على الإطلاق. المقصود ببساطة هو أن الله أبدع في خلقه للإنسان ـ وللكون عموما ـ نظاما متسقا متآلفا بديع التكوين فائق الكمال، لا مكان فيه مطلقا للألم. أما إذا حدث خلل أو خطأ في هذا النظام، فعندئذ يظهر هذا الخلل في هيئة ألم يستشعره الإنسان. لذلك ذكرت أيضا أن الألم ـ والمشاعر السلبية عموما ـ هي "جهاز الاستشعار" الفائق الذي وضعه الله فينا كي نلتقط فوريا الإشارة ونعرف في الحال حين يحدث خطأ ما.

نحن نذهب ـ مثلا ـ إلى الطبيب حين نشعر بالألم. لماذا؟ لأننا عرفنا ـ عبر الألم ـ أن ثم خللا أو خطأ ما أصاب النظام بأجسادنا، وإلا ما ظهر الألم!

الألم إذاً "دليل" أو "رسول" يأتي ليخبرنا أن «شيئا ما ليس على ما يرام» بأجسادنا. ولكن هكذا المعاناة أيضا في الحقيقة: دليل أو رسول يأتي ليخبرنا أن «شيئا ما ليس على ما يرام» بعقولنا!


أو كما صاغها أحد أساتذتي بعبارة جميلة:

Suffering is to the mind what pain is to the body

ثم يشرح باختصار قائلا:
Put your hand in the fire, you experience pain. The pain is not a mistake. It's not something that's wrong. The pain is the intellegence of the body telling you "take your hand out of the fire." So pain is working on behalf of your wellbeing. Suffering is exactly the same at the level of the mind

(حين تضع يدك في النار، تشعر بالألم. هذا الألم ليس خطأ. ليس معناه شيئا خاطئا. الألم بالأحرى ذكاء الجسد إذ يقول لك "ارفع يدك من النار". الألم إذاً يعمل في الحقيقة لأجلنا ولأجل خيرنا وسلامتنا وسعادتنا. كذلك المعاناة تماما: هكذا بالضبط تعمل وهكذا أيضا دورها، ولكن على مستوى العقل لا الجسد).

.
وعليه فليس المقصود أبدا أن الألم خطأ يرتكبه الإنسان، لا بالمعنى الأخلاقي للخطأ ولا بأي معنى آخر. بالأحرى الألم هو ما يخبرنا أن ثم خطأ ـ بمعنى خلل ـ قد أصاب النظام نفسه، جسديا أو عقليا أو روحيا. من ثم كانت عبارتي في النهاية إجمالا: «كل ألم وراءه دائما خطأ».

***

الشكر ختاما على أي حال لهذا النقد وتلك الملاحظة الجميلة ـ من هذا الصديق المُحب الأمين ـ ويا ليتنا جميعا نتواصل هكذا دائما بالاعتراض والنقد، بدلا من التقدير والمديح، لأن النقد يُثرينا ويرفعنا ويمنحنا جميعا ـ وضعفي أوّلكم ـ فرصة أكبر للتعمق والإدراك والفهم.

الشكر أيضا في الختام لأمنا الغالية نعومة، التي طالما جمعتنا هكذا على مائدتها المباركة، فهذه لا شك بركة حضورها العاطر بيننا. تحياتي ومحبتي وأسعد الله مساء الأحباء جميعا، مع صلاواتي أن يرد الله إلينا كل غائب وأن يشفي كل مريض، أن يرفع عنا كل ألم وأن يمسح كل دمعة وأن يملأ بسلامه كل القلوب. حتى نلتقي.

***

 
التعديل الأخير:

أَمَة

اخدم بفرح
نائب المشرف العام
إنضم
16 يونيو 2008
المشاركات
12,647
مستوى التفاعل
3,558
النقاط
113
الإقامة
في رحم الدنيا، اتطلع الى الخروج منه الى عالم النور
أشكر الإبن المبارك خادم البتول على توضيح معنى «كل ألم وراءه دائما خطأ»، لكي لا يكون لَبْسٌ.
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,259
مستوى التفاعل
1,708
النقاط
76
اشكرك شكراً جزيلاً اخي المبارك الغالي على قلب الله المملوء محبة للمسيح ومحبة للكل وقلبك بيسعانا كلنا واشكرك على جهدك ووقتك في محاولة افهامي الامور المخلوطة علي وربنا يبارككم ويزيدكم بركة فوق بركة ونعمة فوق نعمة ويديمكم بركةً لينا جميعاً امين
وتقبل مني هذين الالبومين من باقات الورود عسى ان يعجبك وهما اقل ما يمكنني ان اشكرك بهما
0afb436acae5a4bd96598f6c6f16aec6.gif

e6bf43aa35dab7e60c3c863f9b5b1871.gif
 
التعديل الأخير:

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,259
مستوى التفاعل
1,708
النقاط
76
7056055138.png

رجاء محبة أوقد شمعة على نيتي ونية افراد اسرتي في الكنيسة التي تذهب اليها ان كان ذلك( ممكناً)
واذكر ضعفي وضعف افراد اسرتي في صلواتكم فنحن هنا غير قادرين على الذهاب للكنائس بسبب فايروس كورونا حماكم وحفظكم وبارككم الله وادامكم بركةً لينا جميعاً امين وتقبلوا مودتي ومحبتي????????
 
التعديل الأخير:
أعلى