رد على: اول مشاركة لى فى المنتدى0هل المسيح هو الله0
نعم أدلة واضحة جدا 0ولاكن دع الكلام لى دقائق
يقول الله في سورة الزخرف : (( إِنْ هُوَ إِلَّا عَبْدٌ أَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلًا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ )) ويقول جل جلاله في سورة المؤمنون الآية : 50 : (( وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً وَآوَيْنَاهُمَا إِلَى رَبْوَةٍ ذَاتِ قَرَارٍ وَمَعِينٍ ]
{ورسولاً إلى بني إسرائيل أني قد جئتكم بآية من ربكم أني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير فأنفخ فيه فيكون طيراً بإذن الله، وأبرئ الأكمه، والأبرص وأحيي الموتى بإذن الله، وأنبئكم بما تأكلون وما تدخرون في بيوتكم، إن في ذلك لآية لكم إن كنتم مؤمنين، ومصدقاً لما بين يدي من التوراة، ولأحل لكم بعض الذي حرم عليكم، وجئتكم بآية من ربكم فاتقوا الله وأطيعون، إن الله ربي وربكم فاعبدوه هذا صراط مستقيم، فلما أحس عيسى منهم الكفر قال من أنصاري إلى الله}.
وقال أيضاً:
{يا أيها الذين آمنوا كونوا أنصار الله كما قال عيسى بن مريم للحواريين من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله فآمنت طائفة من بني إسرائيل وكفرت طائفة فأيدنا الذين آمنوا على عدوهم فأصبحوا ظاهرين}.
وقال سبحانه وتعالى أيضاً: {الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم وإن كثيراً منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون} (البقرة:146).
ويقول تعالى[لقد كفر الذين قالوا ان الله هو المسيح ابن مريم]
ثم قال تعالى[ماالمسيح ابن مريم الا رسول قد خلت من قبله الرسل]
أخونا لا مجال بالقسم هنا للإسلاميات ،
وأنا كان من السهل جدا إني أتيك بالأية اللي من كتابك القرآن اللي بتقول إن المسيح هو كلمة الله،
والآية بيدور حولها تسأؤل،، لو كان المسيح بشر عادي مخلوق فكيف لكمة الله تكون مخلوقة!
ولكن لا مجال هنا للتحدث بالإسلاميات,
على العموم لك عذرك عشان جديد ، بس ياريت نتبع قوانين القسم، ونكمل كلامنا،
اما عن الاناجيل فخذ هذا0
ورد في إنجيل مرقس 12/28-34 ((فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون فلما رأى أنه أجابهم حسناً سأله :أيّة وصية هي أول الكل فأجابه يسوع : إن أول كل الوصايا هي : اسمع يا اسرائيل .الرب إلهنا رب واحد وتحب الرب إلهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن كل فكرك فقال له الكاتب : جيّداً يا معلم بالحق قلت لأن الله واحد وليس له آخر سواه ..... فلما رآه يسوع أنه أجاب بعقل قال له : لست بعيداً عن ملكوت الله )) .
0
طيب وايه المشكلة!
أظن اني في مشاركتي استشهدت بأية من الايات الكتير جدا بالكتاب المقدس اللي بتؤكد على وحدانية الله،
وخذ هذا ايضا0
ورد في إنجيل متى 19/17 قول المسيح ((فقال له : لماذا تدعوني صالحاً ليس أحد صالحاً إلا واحداً وهو الله )).
اخونا! ايه المشكلة برده!!
هل السيد المسيح إستعمل أداة نفي بالكلام؟
أم هو سؤال بأداة الإستفهام "لماذا" ، ,;
الشخص فاله "ايها المعلم الصالح" ، فأراد المسيح أن يعرف خفايا قلبه:
يمكن أن نطرح السؤال بصورة أخرى لتوصيل الفكرة:
وكأن المسيح يقول: لماذا تدعوني صالحا ولا يوجد صالح إلا الله؟
هل شعرت من كلامي إني الله؟
بالأية دي أيضا المسيح بيؤكد إنه الله وبيؤكد إنه هو والآب واحد
(يو 10 : 30)
لو قرينا اخر كلمة بالاية هانتأكد،
لو 18: 19 فقال له يسوع لماذا تدعوني صالحا.ليس احد صالحا الا واحد وهو الله.
وخذ هذا ايضا
جاء في إنجيل مرقس (12 / 28 ـ 32) أن أحد اليهود الكتبة سأل المسيح فقال:
" أيةُ وصيَّةٍ هي أوّل الكلّ؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل الرب إلهنا رب واحد، و تحب الرب إلهك من كل قلبك و من كل نفسك و من كل فكرك و من كل قدرتك، و هذه هي الوصية الأولى. و الثانية مثلها و هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيدا يا معلم قلت: لأن الـلـه واحـد و ليـس آخـر سواه.."
فعلا مش فاهمة!
وهل إحنا بنعبد أكتر من إله!
ومثل هذا أيضا جاء في إنجيل لوقا و إنجيل متى ، و فيه قال عيسى عليه السلام بعد بيانه لهاتين الوصيتين : ” بهاتين الوصيتين يتعلق الناموس كلـه و الأنبياء “ .
و هذا يؤكد أن توحيد الربوبية و الألوهية أساس الشريعة و أساس دعوة جميع الأنبياء عليهم السلام، و هذا ما صدقه القرآن في قوله عز وجل: { وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ } سورة النحل .. الأية 36 .
و قوله سبحانه: { وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ (25) } سورة الأنبياء .
و مما يجدر بالذكر التنبيه إليه أن سيدنا عيسى عليه السلام بين أنه لا وصية أعظم من هاتين الوصيتين ، و أنهما أساس الناموس و أساس جميع دعوات الأنبياء ، و بناء عليه ، فلو كانت ألوهية عيسى عليه السلام و مشاركة الابن لله في ألوهيته ، عقيدة حقة و الإيمان بها شرط ضروري للنجاة و الخلاص الأخروي ـ كما نص عليه دستور الإيمان الذي تقرر بمجمع نيقية ـ لبيـَّن عيسى عليه السلام ضرورة الإيمان بذلك و لم يكتمه ، خاصة في هذا المقام الذي سئل فيه عن أهم الوصايا، فلما لم يذكر ذلك في هذا المقام ، علم أن ألوهية عيسى ليست من وصايا الله عز و جل أصلا .
مين العيسى هذا! وما دخل الاسلاميات بهذا القسم!
ومن الذي قال ان الإبن يشارك الله في إلوهيته!
أي كلام مغلوط وغريب هذا!
وخذ هذا ايضا
في إنجيل متى (19 / 16 ـ 17) :
” و إذا واحد تقدم و قال : أيها المعلم الصالح أي صلاح أعمل لتكون لي الحيوة الأبدية ؟ فقال (المسيح) له : و لماذا تدعوني صالحا ؟ ليس أحد صالحا إلا واحد و هو الله . و لكن إذا أردت أن تدخل الحياة فاحفظ الوصايا “
.
قلت : لقد نفى سيدنا عيسى عليه السلام بكل صراحة عن نفسه الصلاح ، و لعل المقصود به الصلاح الذاتي المطلق أي القداسة الذاتية المطلقة ، و أثبته لله الواحد الأحد فقط . و لا أدل من هذا على نفيه الألوهية عن نفسه ، و ليت شعري ، إذا كان عليه السلام لم يرض بأن يوصَفَ حتى بالصالح فقط ، فكيف يمكن أن يرضى بأن يوصَف بأنه إلـهنا و ربنا ؟
اااااااه هانيجي بقى لأسلوب الخداع المحمدية،
يا أخ انا شايفة إنك بتتكلم عربي ياريت كمان تكون بتعرف نحو ،
لو بتعرف إيه هي أدوات النفي في اللغة العربية-- طلعلي أداة النفي من هذه الأية التي إستخدمها ربنا يسوع لينفى الصلاح عن نفسه ؟
بإنتظارك.......
ايه رايكم كفاية ادلة كده ولاايه
إنت بتتكلم جد ولا بتهزر؟
صدقني مش عارفة ههههههههههههههه
وعلى فكرة احنا قولنا ايه00000قولنا بدون زعل
انا بس اردت ان ابين لكم ان المسيحية ليست ديانة بل ان الدين عند الله الاسلام
0
صدقني انا فعلا مش عارفة مين اللي بينتقص من عظمة الله!
هل في حاجة إسمها الدين عند الله الاسلام!
يعني ايه مش فامة؟
الله مسلم يعني!!!
طب الديانة قولنا فايتها إنها بتقرب العبد من ربه ،
طيب الله بيعبد حد عشان يتبع ديانة !
كلام غريب جداااا !
منتظر ردكم على الادلة التى من كتبكم التى تقول بان عيسى ليس الاه0
اللهم اهدينا للاسلام
اللهم إهدينا للظلام !!!!!!!!ااااااااااااا!!!!!!!!!!!!