مرتادى هذ االمنتدى المسيحى الأعزا ء
أنا مسلم و أريد - إن سمحتم لى أن تشرحوا معنى الأية التى قرأتها فى انجيل الملك جيمس و التى حذفت بعد ذلك فى الإنجيل النسخة القياسية الرسمية من الإنجيل عبارة : " begotten not made " بمعنى و لد و لم يخلق
و هذه النسخة الرسمية من الإنجيل قد راجعها و نقحها حوالى 32 عالما من علماء المسيحية يساندهم فيها حوالى 50 طائفة مسيحية و السؤال هو :
هل ولد المسيح ؟ هل لله هذه الصفة البشرية و هى الجماع و أن له أعضاء تناسلية - حاشى لله - أنجب من خلال الجماع عيسى - صلى الله عليه و سلم ؟
إن لم يكن كذلك فما معنى هذه العبارة ؟
سؤال آخر تقولون أن الإنجيل لم يحرف فكيف و قد حذفت منه هذه العبارة من انجيل الملك جيمس فى النسخة القياسية الرسمية للإنجيل المسيحي باللغة الإنجليزية ؟
و فرضا - و حاشى لله أن يكون ذلك صحيحا -إن كان الله قد ولد ولدا - كما يقال لديكم - فكيف يرضى الله أن يقتل ولده ؟ و فرضا أنه قتل من أجل الفداء و مفغرة لذنوب أهل الأرض ، أن لم يكن الله أقدر أن يوحى بذلك لرسله بمعنى أنه قد غفر لعباده بدلا من أن يقتل ابنه و يصلب ؟
و الإجابة التى كنت قد تلقيتها من بعض المسيحين عندما حاورتهم فى هذا الأمر هى لا شئ و لم يستطع أحد أن يفسر معنى الآية ؟
و عندما أسأل السؤاال الثأنى : فكيف يرضى الله أن يقتل ولده ؟ و فرضا أنه قتل من أجل الفداء و مفغرة لذنوب أهل الأرض ، أن لم يكن الله أقدر أن يوحى بذلك لرسله بمعنى أنه قد غفر لعباده بدلا من أن يقتل ابنه و يصلب ؟
كانت الإجابة الصريحة هى : هذه إرداة الله التى لا يمكن أن تسعها عقلية البشر .
حينها أعلن لكم أن الإسلام عندما جاء بأدلة يقبلها العقل البشرى و هى القرآن و هو المعجزة الباقية و هو الأمر البسيط السهل الذى يجعل من هذا الدين أكثر الديانات انتشارا و أسرعها فى العالم و إن كنتم تتفاخرون بأن بعض المسلمين من ضعاف الإيمان قد تحولوا إلى المسيحية فهناك ألف منكم يدخلون الإسلام فى مقابله حتى بدون من يدله على الإسلام بل هو يقتنع به من تلقاء نفسه و يدخل فى دين الله و إن كنتم تريدون بعض الوثائق على ذلك أتيت لكم بها
و حينما تعلنون أنكم لا تقبلون بالقرآن معجزة فإليكم التحدى الذى يعلنه الله فى كتابه :
{قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً }الإسراء88
و فى آية أخرى :
{فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِّثْلِهِ إِن كَانُوا صَادِقِينَ }الطور34
فإن كنتم تقلون أنه كتاب من تأليف محمد أو حتى غيره فأتوا لنا بسورة مثله و سوف أؤمن به و سأتبعكم فيما تقولون ؟
أنا مسلم و أريد - إن سمحتم لى أن تشرحوا معنى الأية التى قرأتها فى انجيل الملك جيمس و التى حذفت بعد ذلك فى الإنجيل النسخة القياسية الرسمية من الإنجيل عبارة : " begotten not made " بمعنى و لد و لم يخلق
و هذه النسخة الرسمية من الإنجيل قد راجعها و نقحها حوالى 32 عالما من علماء المسيحية يساندهم فيها حوالى 50 طائفة مسيحية و السؤال هو :
هل ولد المسيح ؟ هل لله هذه الصفة البشرية و هى الجماع و أن له أعضاء تناسلية - حاشى لله - أنجب من خلال الجماع عيسى - صلى الله عليه و سلم ؟
إن لم يكن كذلك فما معنى هذه العبارة ؟
سؤال آخر تقولون أن الإنجيل لم يحرف فكيف و قد حذفت منه هذه العبارة من انجيل الملك جيمس فى النسخة القياسية الرسمية للإنجيل المسيحي باللغة الإنجليزية ؟
و فرضا - و حاشى لله أن يكون ذلك صحيحا -إن كان الله قد ولد ولدا - كما يقال لديكم - فكيف يرضى الله أن يقتل ولده ؟ و فرضا أنه قتل من أجل الفداء و مفغرة لذنوب أهل الأرض ، أن لم يكن الله أقدر أن يوحى بذلك لرسله بمعنى أنه قد غفر لعباده بدلا من أن يقتل ابنه و يصلب ؟
و الإجابة التى كنت قد تلقيتها من بعض المسيحين عندما حاورتهم فى هذا الأمر هى لا شئ و لم يستطع أحد أن يفسر معنى الآية ؟
و عندما أسأل السؤاال الثأنى : فكيف يرضى الله أن يقتل ولده ؟ و فرضا أنه قتل من أجل الفداء و مفغرة لذنوب أهل الأرض ، أن لم يكن الله أقدر أن يوحى بذلك لرسله بمعنى أنه قد غفر لعباده بدلا من أن يقتل ابنه و يصلب ؟
كانت الإجابة الصريحة هى : هذه إرداة الله التى لا يمكن أن تسعها عقلية البشر .
حينها أعلن لكم أن الإسلام عندما جاء بأدلة يقبلها العقل البشرى و هى القرآن و هو المعجزة الباقية و هو الأمر البسيط السهل الذى يجعل من هذا الدين أكثر الديانات انتشارا و أسرعها فى العالم و إن كنتم تتفاخرون بأن بعض المسلمين من ضعاف الإيمان قد تحولوا إلى المسيحية فهناك ألف منكم يدخلون الإسلام فى مقابله حتى بدون من يدله على الإسلام بل هو يقتنع به من تلقاء نفسه و يدخل فى دين الله و إن كنتم تريدون بعض الوثائق على ذلك أتيت لكم بها
و حينما تعلنون أنكم لا تقبلون بالقرآن معجزة فإليكم التحدى الذى يعلنه الله فى كتابه :
{قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً }الإسراء88
و فى آية أخرى :
{فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِّثْلِهِ إِن كَانُوا صَادِقِينَ }الطور34
فإن كنتم تقلون أنه كتاب من تأليف محمد أو حتى غيره فأتوا لنا بسورة مثله و سوف أؤمن به و سأتبعكم فيما تقولون ؟