رد على: الرد علي الاتهامات الموجة للسيد المسيح وتلاميذة-هام
الرد بنعمة الرب
هل كان السيد المسيح شتاما ؟
يقول المعترض الغير مؤمن:
ان السيد المسيح كان يشتم ويلعن وخالي من الرحمة و000
الرد بنعمة الرب اقول:
اولا:
ما هو الشتم؟
هو ان تصف شخص بشي ليس من صفاتة
اي ان تصف اعمي بالعمي فأنت لا تشتمة
هل شتم المرأة الكنعانية؟
يقول المعترض الغير مؤمن:
السيد المسيح شتم المراة الكنعانية وجعلها من زمرة الكلاب!!
الرد بنعمة الرب اقول:
لقد قال السيد المسيح لة كل المجد"ليس حسنا ان يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب؟"
لماذا نطق هكذا هل كان يحتقر الامم ويدعوهم كلابا!!
الرد:
لكي يمجد من ظنهم اليهود كلابا:
كلا بلا شك لم يكن السيد المسيح يحتقر خليقتة ولكنة ربما قال هذا مرددا ما كان اليهود يقولونة لكي يمجد من ظنهم اليهود كلابا معلنا كيف صاروا اعظم ايمانا من اليهود انفسهم (البنين).
تشخيص الحالة وليس شتيمة:
من ناحية اخري فأن الامم بأنكارهم للايمان بالله وصنعهم الشرور الكثيرة حتي اجاز الكثير منهم تقديم اطفالهم ذبيحة للاوثان برميهم في النار كانوا بذلك يقومون بأعمال لا تفعلة الكائنات العاقلة
كما بذلك كشف عما في قلب المرأة التي بتواضعها سبقت ابناء الملكوت انفسهم عندما قالت"نعم يا سيد والكلاب ايضا تأكل من الفتات الذي يسقط من مائدة اربابها"
وهنا يكون قد تم ما اراده الرب لة المجد
وهنا عاد المسيح لحبة وحنانة الجارف وقال"يا امرأة عظيم ايمانك ليكن كما تريدين"
ونالت كل ما أرادت
كما ان كلمات يسوع لها اعطتها فرصة عظيمة للايمان بالمسيح.