- إنضم
- 2 فبراير 2006
- المشاركات
- 173
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
وداعاً موسوى آنت ساعة الحقيقة
بإدانة العنصر الارهابى المجرم فى التهم الستة التى إعترف هو بإرتكابها ضمن جريمة العمليات الارهابية
غير ان حالة العنصر الارهابى زكريا الموسوى ليست جريمة عادية و مجرم عادى بل هى سلسلة جرائم
شنعاء و مجرم عنيف وصل بعنفه الى اسافل الدرك الاسفل لتلذذ الانسان بقتل اخيه الانسان بفرم جسمه و حرقه حيا و هذه النوعية من الجرائم و المجرمين هى نوعية استثنائية تتطلب اجراءات استثنائية و وفقا لأحكام المحكمة
فإذا حكمت هيئة الملحفين بأن من حق هيئة القضاه الوصول فى حكمهم الى الحكم بالموت ليس معنى ذلك
أن هيئة القضاء ستحكم بالاعدام و لكن معناه انها ستصبح من حقها الحكم بالاعدام اذا ارادت علما بانه لا
و بمجرد صدور قرار هيئة المحلفين بإطلاق يد هيئة القضاة فى استخدام عقوبة الاعدام ستقوم لجنة
القضاة بالنطق بحكمها العقابى علما بان المتهم محكوم عليه بالادانة بإجماع لجنة المحلفين فى القضية
لذا فسيحاول المحامين اقناع المحلفين إن اعدام الموساوي سيجعل منه "شهيدا"فى نظر المحمديين عبر العالم
بينما هو مجرد مجرم قذر. و من وجهة نظرهم ان هذا سبب كافى ليكبل المحلفين يد القضاه فى القضية.
و كان زكريا موسوى هو العنصر الارهابى الوحيد من المشتركين بجريمة 11سبتمبر الذى كان مقررا أن
يقود الطائرة الخامسة التى يهاجم بها مبنى البيت الابيض ليقتل بها الرئيس جورج بوش و زوجته و إبنتيه
غير انه عندما ذهب الى المطار فوجئ بان الطائرة التى كان مزمعا أن يرتكب بها جريمته قد اصابها عطبا
و ان موعدها سيتأخر و جلس موسوى و عصابته فى الردهة فى انتظار اصلاح العطب و لكن الطائرات
و كانت المفاجئة التى شلت هيئة قضاة المحكمة فى ايامها الاولى فى يناير عام 2002 هى اصرار
الموسوى على الاعتراف بالجرائم الستة التى إتهم بها و بمنتهى الفخر و رفضه قيام اى محامى بالدفاع
من جهة اخرى و بمراجعة كشوف التحرى عن المكالمات الهاتفية قٌبض على طالب قطرى إسمه على صالح
كحلة المرى فى بيوريا بولاية الينوى كان قد اعتقل كشاهد هام فى تحقيق بشأن هجمات سبتمبر ايلول من
و أعترف المرى بمعلومات أخرى خطيرة ضد موسوى منها ان المختطف عطا قائد المجموعة التى
شاركت فى الهجمات قد ارسل اموالا الى احمد واجرى مكالمات على نفس الرقم الذى استخدمه المري.
و كان رجال مكتب التحقيقات عثروا فى بيت المرى على وثيقة تضم قائمة بارقام بطاقات ائتمان مسروقة
ودعوة مكتوبة باللغة العربية لمؤازرة اسامة بن لادن وصورا لهجمات سبتمبر. وقالت الدعوى ان محللين
و من المعروف ان الجرائم الستة التى ادين بإرتكابها العنصر الارهابى زكريا موسوى راح ضحيتها ما بين
ثلاثة آلاف و خمسة آلاف شهيد تم قتلهم بهذه الصورة المحمدية العشوائية بلا شفقة و لا رحمة لمجرد
ثم طالب بمحاكمته فى نيويورك و ليس فى ألكساندريا و زعم انهم يفعلون به نفس ما فعلوه بالزميل
تيموثي ماكفي مفجر اوكلاهوما العنصرى الملحد الذي نقلت قضيته من اوكلاهوما الى دنفر و كان هذا هو سبب الحكم عليه بالاعدام من وجهة نظر زميله فى العداء للمسيح الموسوى ؟؟؟؟؟؟؟؟( اى ان نقل القضية هو سبب الحكم و ليس الجريمة نفسها !)
و بالطبع احيلت شكاواه كلها للتحقيق مما عطل سير القضية و لكن لكل شيئ نهاية وفى تلك النهاية ثبت
عدم منطقية شكاواه و ان غرضها فقط تعطيل اجراءات التقاضى و بالفعل و فى العام الماضى حكمت هيئة
وقد تستغرق هيئة القضاة فى قضية الموساوي ثلاثة أشهر اخرى فى المدولات قبل ان تنطق بالحكم العقابى
ضد المدان و لا نقول المتهم فهو محكوم بإدانته بالفعل. وسيعمل محاموا الدفاع عن موساوي على تقديمه
هذا ومن المنتظر أن يشهد هذه المحاكمة أكثر من خمسمائة من أقارب ضحايا هجمات الحادي عشر من
سبتمبر وذلك بواسطة دائرة تليفزيونية مغلقة في قاعات محاكم موجودة في مانهاتن بنيويورك ومدن أمريكية
بدأت أمس الاثنين السادس من مارس عام 2006 جلسة الاستماع الاولى للمحكمة الاتحادية بمدينة
ألكساندريا بولاية فيرجينيا الأمريكية تمهيدا لختم جلسات الاستماع التمهيدية التى تختتم بجلسة اعلام
المحلفين فى حكمهم الاجرائى حول السماح نظريا لهيئة القضاة بإدراج عقوبة الاعدام فى جداول عقوباتها أم
لا قبل ان تتمكن هيئة القضاه من عقد جلسة النطق بالحكم العقابى ضد العنصر الارهابى المجرم زكريا
موسوى العربى العرق المغربى الجنسية المحمدى الدينألكساندريا بولاية فيرجينيا الأمريكية تمهيدا لختم جلسات الاستماع التمهيدية التى تختتم بجلسة اعلام
المحلفين فى حكمهم الاجرائى حول السماح نظريا لهيئة القضاة بإدراج عقوبة الاعدام فى جداول عقوباتها أم
لا قبل ان تتمكن هيئة القضاه من عقد جلسة النطق بالحكم العقابى ضد العنصر الارهابى المجرم زكريا
و كانت هيئة المحلفين العليا لنفس المحكمة فى التاسع و العشرين من مارس من العام الماضى قد حكمت
بإدانة العنصر الارهابى المجرم فى التهم الستة التى إعترف هو بإرتكابها ضمن جريمة العمليات الارهابية
المتزامنة فى مدينتى نيويورك و واشنطن فى سبتمبر عام 2001 ذلك بعد ان أكدت التقارير النفسية للجنة
خبراء الطب النفسى التى عرضت المحكمة العنصر الارهابى المجرم زكريا موسوى عليهم سلامة قواه
العقلية و حرية ارادته التامة قبل ان تقرر اعتبار اعترافه المٌفعم بهذا القدر الكبير من الفخر بإرتكابه لهذه
الجرائم الست الشنعاء . ووفقا للإجراءات الاعتيادية يكون قد بقى فقط أن تنطق هيئة قضاه المحكمة بالحكم العقابى
العقلية و حرية ارادته التامة قبل ان تقرر اعتبار اعترافه المٌفعم بهذا القدر الكبير من الفخر بإرتكابه لهذه
الجرائم الست الشنعاء . ووفقا للإجراءات الاعتيادية يكون قد بقى فقط أن تنطق هيئة قضاه المحكمة بالحكم العقابى
غير ان حالة العنصر الارهابى زكريا الموسوى ليست جريمة عادية و مجرم عادى بل هى سلسلة جرائم
شنعاء و مجرم عنيف وصل بعنفه الى اسافل الدرك الاسفل لتلذذ الانسان بقتل اخيه الانسان بفرم جسمه و حرقه حيا و هذه النوعية من الجرائم و المجرمين هى نوعية استثنائية تتطلب اجراءات استثنائية و وفقا لأحكام المحكمة
الاتحادية المركزية العليا الامريكية بواشنطن فإنه فى حالة ادانة هيئة المحلفين بالاجماع متهما فى تهم قد
تصل عقوبتها فى القانون الى عقوبة الاعدام يلزم ان تعود هيئة القضاه لهيئة المحلفين التى حكمت بالادانة
مرة اخرى قبل ان تنطق بالحكم العقابى لتسأل هيئة المحلفين ما اذا كان من حقها اى هيئة القضاة ان تصل
فى حكمها على المتهم الى الحكم بإقصى العقوبة و هى الاعدام أم لا
تصل عقوبتها فى القانون الى عقوبة الاعدام يلزم ان تعود هيئة القضاه لهيئة المحلفين التى حكمت بالادانة
مرة اخرى قبل ان تنطق بالحكم العقابى لتسأل هيئة المحلفين ما اذا كان من حقها اى هيئة القضاة ان تصل
فى حكمها على المتهم الى الحكم بإقصى العقوبة و هى الاعدام أم لا
فإذا حكمت هيئة الملحفين بأن من حق هيئة القضاه الوصول فى حكمهم الى الحكم بالموت ليس معنى ذلك
أن هيئة القضاء ستحكم بالاعدام و لكن معناه انها ستصبح من حقها الحكم بالاعدام اذا ارادت علما بانه لا
يجوز الحكم بالاعدام الا بإجماع هيئة القضاه و ليست بالاغلبية
و بمجرد صدور قرار هيئة المحلفين بإطلاق يد هيئة القضاة فى استخدام عقوبة الاعدام ستقوم لجنة
القضاة بالنطق بحكمها العقابى علما بان المتهم محكوم عليه بالادانة بإجماع لجنة المحلفين فى القضية
الموضوعية بالعام الماضى بنفس المحكمة
لذا فسيحاول المحامين اقناع المحلفين إن اعدام الموساوي سيجعل منه "شهيدا"فى نظر المحمديين عبر العالم
بينما هو مجرد مجرم قذر. و من وجهة نظرهم ان هذا سبب كافى ليكبل المحلفين يد القضاه فى القضية.
و كان زكريا موسوى هو العنصر الارهابى الوحيد من المشتركين بجريمة 11سبتمبر الذى كان مقررا أن
يقود الطائرة الخامسة التى يهاجم بها مبنى البيت الابيض ليقتل بها الرئيس جورج بوش و زوجته و إبنتيه
و نائب الرئيس ريتشارد تشينى و زوجته
غير انه عندما ذهب الى المطار فوجئ بان الطائرة التى كان مزمعا أن يرتكب بها جريمته قد اصابها عطبا
و ان موعدها سيتأخر و جلس موسوى و عصابته فى الردهة فى انتظار اصلاح العطب و لكن الطائرات
الاخرى بعد مرور ساعة تقريبا بدأت تصطدم بالبرجين و وزارة الدفاع و الرابعة تسقط بعد ان قام ابطال
الرياضة الذين كانوا على اثرها بالاشتباك مع الارهابيين القتلة الاقذار و الفتك بهم فقرر الموسوى و
عصبته بعد شيوع الانباء و اصدار الاوامر بإغلاق المجال الجوى الامريكى و بدء التحقيق فى قوائم الركاب
لجميع الطائرات التى كان من المفترض ان تكون طائرة فى نفس وقت الهجمات المتزامنة القيام بالفرار و
لكن بطريقة اثارت انتباه الجميع حتى انه و عصبته وجدو سيارتهم فى المرآب فى وضع يصعب اخراجها
فتركوها و فروا بسيارات تاكسى و على الفور توجهت السلطات لمكان السيارة الخاصة بالركاب الفرين
وفقا لكشوف المرآب فوجدت بها اسماء مجموعة من خمسة وعشرين شخص عربى و أوراق اقامة فى فندق
معا و اوراق بها منشورات تحريضية على قتل كل من لا يدين بدين المحمدية و آيات من كتاب المحمديين
القرآن تحرض على قتل كل من لا يدين بالمحمدية و كتاب عن كيفية خطف الطائرات و بعد أيام إكتشفوا ان
تسعة عشر من الخمسة و عشرين شخصا كانو موجودين على قوائم ركاب الطائرات الاربعة و ان الستة
الباقين و منهم زكريا موسوى كانو على قوائم ركاب الطائرة التى لم تقلع لعطبها و على الفور تم البحث
على صور للمطلوبين الستة و نشرها فى كل مكان و تأكد ان خمسة منهم قد استطاعوا الفرار خارج الولايات
المتحدة فعلا و ان السادس لا يزال بها و هو زكريا موسوى الذى قبض عليه يوم 1أكتوبر عام 2001
في مينيسوتا في الولايات المتحدة
عصبته بعد شيوع الانباء و اصدار الاوامر بإغلاق المجال الجوى الامريكى و بدء التحقيق فى قوائم الركاب
لجميع الطائرات التى كان من المفترض ان تكون طائرة فى نفس وقت الهجمات المتزامنة القيام بالفرار و
لكن بطريقة اثارت انتباه الجميع حتى انه و عصبته وجدو سيارتهم فى المرآب فى وضع يصعب اخراجها
فتركوها و فروا بسيارات تاكسى و على الفور توجهت السلطات لمكان السيارة الخاصة بالركاب الفرين
وفقا لكشوف المرآب فوجدت بها اسماء مجموعة من خمسة وعشرين شخص عربى و أوراق اقامة فى فندق
معا و اوراق بها منشورات تحريضية على قتل كل من لا يدين بدين المحمدية و آيات من كتاب المحمديين
القرآن تحرض على قتل كل من لا يدين بالمحمدية و كتاب عن كيفية خطف الطائرات و بعد أيام إكتشفوا ان
تسعة عشر من الخمسة و عشرين شخصا كانو موجودين على قوائم ركاب الطائرات الاربعة و ان الستة
الباقين و منهم زكريا موسوى كانو على قوائم ركاب الطائرة التى لم تقلع لعطبها و على الفور تم البحث
على صور للمطلوبين الستة و نشرها فى كل مكان و تأكد ان خمسة منهم قد استطاعوا الفرار خارج الولايات
المتحدة فعلا و ان السادس لا يزال بها و هو زكريا موسوى الذى قبض عليه يوم 1أكتوبر عام 2001
في مينيسوتا في الولايات المتحدة
و كانت المفاجئة التى شلت هيئة قضاة المحكمة فى ايامها الاولى فى يناير عام 2002 هى اصرار
الموسوى على الاعتراف بالجرائم الستة التى إتهم بها و بمنتهى الفخر و رفضه قيام اى محامى بالدفاع
عنه حتى ان قضاة المحكمة داخلهم يقين ان الرجل مريض عقليا و أحالوه للجنة من كبار خبراء الطب
النفسى للتأكد من سلامة قواه العقلية و ما اذا كان من الممكن الاعتداد بهذا الاعتراف الذى تبرع بها المجرم
و قد أكدت اللجنة سلامة قواه العقلية فأعطى القاضى برينكيما للموسوى أسبوعاً للتفكير في التراجع
عن اعترافاته بأنه مذنب و بعد الاسبوع تراجع الموسوى عن اعترافاته التى تبرع بها زاعما انه لا يمكن
له ان يعترف لأن ذلك خيانة لأبيه الروحى اسامة بن لادن و قال أنه عضو بتنظيم القاعدة وأنه تعهد بالولاء
لأسامة بن لادن. ولكنه اضطر فى مرحلة اخرى الى الاعتراف مرة أخرى بجرائمه مجبرا بعد ان ظهرت
الادلة الدامغة و الشهود و كانت دولة الامارات العربية المتحدة قد قبضت على احد مواطنيها و هو العنصر
الارهابى المجرم عبد الرحيم النشيرى احد مسؤولى تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى المشاهير و قدمته
للولايات المتحدة كشاهد رئيسى فى القضية ضد موسوى بعد ان اخطرت العديد من اجهزة الاستخبارات
الغربية الامارات بوجود النشيرى الذى كان بعد تسليمه اول الشهود على علاقة الموسوى بالمجموعة و
مصدر هام للمعلومات لهيئتى القضاه و الملحفين
و قد أكدت اللجنة سلامة قواه العقلية فأعطى القاضى برينكيما للموسوى أسبوعاً للتفكير في التراجع
عن اعترافاته بأنه مذنب و بعد الاسبوع تراجع الموسوى عن اعترافاته التى تبرع بها زاعما انه لا يمكن
له ان يعترف لأن ذلك خيانة لأبيه الروحى اسامة بن لادن و قال أنه عضو بتنظيم القاعدة وأنه تعهد بالولاء
لأسامة بن لادن. ولكنه اضطر فى مرحلة اخرى الى الاعتراف مرة أخرى بجرائمه مجبرا بعد ان ظهرت
الادلة الدامغة و الشهود و كانت دولة الامارات العربية المتحدة قد قبضت على احد مواطنيها و هو العنصر
الارهابى المجرم عبد الرحيم النشيرى احد مسؤولى تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى المشاهير و قدمته
للولايات المتحدة كشاهد رئيسى فى القضية ضد موسوى بعد ان اخطرت العديد من اجهزة الاستخبارات
الغربية الامارات بوجود النشيرى الذى كان بعد تسليمه اول الشهود على علاقة الموسوى بالمجموعة و
مصدر هام للمعلومات لهيئتى القضاه و الملحفين
من جهة اخرى و بمراجعة كشوف التحرى عن المكالمات الهاتفية قٌبض على طالب قطرى إسمه على صالح
كحلة المرى فى بيوريا بولاية الينوى كان قد اعتقل كشاهد هام فى تحقيق بشأن هجمات سبتمبر ايلول من
العام الماضى و إتهم بالكذب فيما يخص مكالمات هاتفية اجراها مع زكريا موسوى مما اضطره لكى يحول
نفسه الى شاهد فى القضية ان يدلى معلومات خطيرة عن كيف استطاع الموسوى تجميع المجموعة
الارهابية التى قامت بالعملية و كيف اختار محمد عطا المصرى الجنسية رئيسا للمجموعة الارهابية و
كيف استغل موسوى هذا الطالب القطرى فى استجلاب المال اللازم من امراء تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى
فى الخليج و قال المرى فى شهادته انه كان يسعى للحصول على درجة الماجستير فى انظمة معلومات
الكمبيوتر من جامعة برادلى فى مدينة بيوريا. وأعتقل فى 12 من ديسمبر كانون الاول الجارى كشاهد هام.
و إعترف بصحة التسجيلات التى قدمتها الشرطة و ظهر فيها المرى اجرىو هو يجرى بضعة مكالمات بين
شهرى سبتمبر ايلول ونوفمبر تشرين الثانى من العام الماضى على رقم استخدمه مصطفى احمد الذى ورد
اسمه كمتامر شريك هارب خارج الولايات المتحدة ل زكريا موسوي و كان فى مجموعة الطائرة الخامسة
التى ادى عطبها الى افشال الضربة الخامسة للتنظيم الارهابى .
الارهابية التى قامت بالعملية و كيف اختار محمد عطا المصرى الجنسية رئيسا للمجموعة الارهابية و
كيف استغل موسوى هذا الطالب القطرى فى استجلاب المال اللازم من امراء تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى
فى الخليج و قال المرى فى شهادته انه كان يسعى للحصول على درجة الماجستير فى انظمة معلومات
الكمبيوتر من جامعة برادلى فى مدينة بيوريا. وأعتقل فى 12 من ديسمبر كانون الاول الجارى كشاهد هام.
و إعترف بصحة التسجيلات التى قدمتها الشرطة و ظهر فيها المرى اجرىو هو يجرى بضعة مكالمات بين
شهرى سبتمبر ايلول ونوفمبر تشرين الثانى من العام الماضى على رقم استخدمه مصطفى احمد الذى ورد
اسمه كمتامر شريك هارب خارج الولايات المتحدة ل زكريا موسوي و كان فى مجموعة الطائرة الخامسة
التى ادى عطبها الى افشال الضربة الخامسة للتنظيم الارهابى .
و أعترف المرى بمعلومات أخرى خطيرة ضد موسوى منها ان المختطف عطا قائد المجموعة التى
شاركت فى الهجمات قد ارسل اموالا الى احمد واجرى مكالمات على نفس الرقم الذى استخدمه المري.
وزعمت الدعوى ان المرى سمح لرجال مكتب التحقيقات الاتحادى بتفيتش جهاز الكمبيوتر الخاص به
و كان رجال مكتب التحقيقات عثروا فى بيت المرى على وثيقة تضم قائمة بارقام بطاقات ائتمان مسروقة
ودعوة مكتوبة باللغة العربية لمؤازرة اسامة بن لادن وصورا لهجمات سبتمبر. وقالت الدعوى ان محللين
عثروا على مواقع مختارة على شبكة الانترنت تقدم معلومات تتعلق بمواد خطرة واسلحة واجهزة اقمار
صناعية. وكان هيئة محلفين كبرى بمانهاتن قد اتهمت المرى فى وقت سابق من هذا العام بحوزة 15 رقما
او اكثر لبطاقات ائتمان بغرض اجراء معاملات غير قانونية مما أجبره على الاعتراف لتحويل نفسه الى
شاهد فى القضية.
او اكثر لبطاقات ائتمان بغرض اجراء معاملات غير قانونية مما أجبره على الاعتراف لتحويل نفسه الى
شاهد فى القضية.
و من المعروف ان الجرائم الستة التى ادين بإرتكابها العنصر الارهابى زكريا موسوى راح ضحيتها ما بين
ثلاثة آلاف و خمسة آلاف شهيد تم قتلهم بهذه الصورة المحمدية العشوائية بلا شفقة و لا رحمة لمجرد
امتناعهم عن اعتناق دين المحمدية الذى يدين به زكريا موسوى و سائر اعضاء تنظيم قاعدة الجهاد
المحمدى الارهابى ذلك ان رسول المحمدية كان قد خاطب أتباعه قائلا ما وروى أبو هريرة "أن رسول الله
صلى الله عليه واله وسلم قال : "" امرت أن اقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ، فمن قال لا إله إلا الله
عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه ، وحسابه على الله "" صحيح البخاري باب قتل من أبي قبول الفرائض
الجزء 8 ص 50 ، ورواها مسلم أبو داود وابن ماجة والترمذي والنسائي وأحمد والطيالسي" مما دفع اتباع
محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف لإرتكاب تلك الافعال الشنيعة وكان تمكن السلطات
الامريكية من الحصول على هذين الشاهدين كارثة على رأس موسوى جعلته غير تكتيكاته من محاولة
ادعاء الجنون بالتبرع بالاعتراف ظنا منه ان عدم وجود ادلة لدى السلطات سيجعل اعترافه امام المحلفين
كنوع من هزى الجنون و لكن وفرة الدلائل المادية و الشاهدين جعلته يحاول اطالة امد المحكمة بطرد فريق
الدفاع بإصرارا و رفض تعيين غيره و اصراره على الدفاع عن نفسه رغم عدم اجادته الانجليزية ثم تقدم
بعدة شكاوى ضد هيئة المحلفين بحجة ان عدد الموظفين الحكوميين بهم اكبر من ان تحتمله اعصاب رجل
مسلم؟
صلى الله عليه واله وسلم قال : "" امرت أن اقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ، فمن قال لا إله إلا الله
عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه ، وحسابه على الله "" صحيح البخاري باب قتل من أبي قبول الفرائض
الجزء 8 ص 50 ، ورواها مسلم أبو داود وابن ماجة والترمذي والنسائي وأحمد والطيالسي" مما دفع اتباع
محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف لإرتكاب تلك الافعال الشنيعة وكان تمكن السلطات
الامريكية من الحصول على هذين الشاهدين كارثة على رأس موسوى جعلته غير تكتيكاته من محاولة
ادعاء الجنون بالتبرع بالاعتراف ظنا منه ان عدم وجود ادلة لدى السلطات سيجعل اعترافه امام المحلفين
كنوع من هزى الجنون و لكن وفرة الدلائل المادية و الشاهدين جعلته يحاول اطالة امد المحكمة بطرد فريق
الدفاع بإصرارا و رفض تعيين غيره و اصراره على الدفاع عن نفسه رغم عدم اجادته الانجليزية ثم تقدم
بعدة شكاوى ضد هيئة المحلفين بحجة ان عدد الموظفين الحكوميين بهم اكبر من ان تحتمله اعصاب رجل
مسلم؟
ثم طالب بمحاكمته فى نيويورك و ليس فى ألكساندريا و زعم انهم يفعلون به نفس ما فعلوه بالزميل
تيموثي ماكفي مفجر اوكلاهوما العنصرى الملحد الذي نقلت قضيته من اوكلاهوما الى دنفر و كان هذا هو سبب الحكم عليه بالاعدام من وجهة نظر زميله فى العداء للمسيح الموسوى ؟؟؟؟؟؟؟؟( اى ان نقل القضية هو سبب الحكم و ليس الجريمة نفسها !)
و بالطبع احيلت شكاواه كلها للتحقيق مما عطل سير القضية و لكن لكل شيئ نهاية وفى تلك النهاية ثبت
عدم منطقية شكاواه و ان غرضها فقط تعطيل اجراءات التقاضى و بالفعل و فى العام الماضى حكمت هيئة
المحلفين بأدانة موسوى بالاجماع و بقى فقط هذا الاجراء الذى يجرى هذه الايام بمدينة الكساندريا حيث
يجب على هيئة القضاه قبل ان ينطقوا بالحكم ان يستفتوا هيئة المحلفين فى السماح لهم بإدراج عقوبة
الاعدام فى جدول العقوبات من عدمه و هو اجراء شكلى و لقد كان مثيرا للشفقة ان ام الموسوى و عائلته
حضرت من المغرب و فرنسا اليوم و قد تجردت امه من الحجاب و ارتدت فستان لونه بنى فاتح و قبعة
غربية كافرة على رأسها بدلا من الحجاب و اعترفت لوسائل الاعلام بأن ابنها ارهابى قاتل مجرم و لكنها
ترجو المحلفين ان لا يسمحوا بإدراج عقوبة الاعدام ضمن العقوبات التى تستطيع هيئة القضاة استخدامها
ضد موسوى لأنها ليس لديها غير ولد واحد و بقية من أنجبت بناتا فلو كانوا ولدين فلا مانع من إعدام
احدهم و لكن هو ولد واحد اذا أٌعدم فستعيش مع بناتها دون رجل؟؟؟ [[منطق غريب و لكن لا تجادل و لا
تناقش فالمرأة التى تسببت بتنشأتها لهذا الكائن المحمدى على صحيح الديانة المحمدية فى كارثة كبرى
للانسانية جمعاء راح ضحيتها 5000آلاف انسان تظهر اليوم متجردة من حجابها و نقابها معتمرة بالقبعة
الغربية الكافرة و تبكى تماما كالبشر و لا تجادل و تناقش يا أخ]]
الاعدام فى جدول العقوبات من عدمه و هو اجراء شكلى و لقد كان مثيرا للشفقة ان ام الموسوى و عائلته
حضرت من المغرب و فرنسا اليوم و قد تجردت امه من الحجاب و ارتدت فستان لونه بنى فاتح و قبعة
غربية كافرة على رأسها بدلا من الحجاب و اعترفت لوسائل الاعلام بأن ابنها ارهابى قاتل مجرم و لكنها
ترجو المحلفين ان لا يسمحوا بإدراج عقوبة الاعدام ضمن العقوبات التى تستطيع هيئة القضاة استخدامها
ضد موسوى لأنها ليس لديها غير ولد واحد و بقية من أنجبت بناتا فلو كانوا ولدين فلا مانع من إعدام
احدهم و لكن هو ولد واحد اذا أٌعدم فستعيش مع بناتها دون رجل؟؟؟ [[منطق غريب و لكن لا تجادل و لا
تناقش فالمرأة التى تسببت بتنشأتها لهذا الكائن المحمدى على صحيح الديانة المحمدية فى كارثة كبرى
للانسانية جمعاء راح ضحيتها 5000آلاف انسان تظهر اليوم متجردة من حجابها و نقابها معتمرة بالقبعة
الغربية الكافرة و تبكى تماما كالبشر و لا تجادل و تناقش يا أخ]]
وقد تستغرق هيئة القضاة فى قضية الموساوي ثلاثة أشهر اخرى فى المدولات قبل ان تنطق بالحكم العقابى
ضد المدان و لا نقول المتهم فهو محكوم بإدانته بالفعل. وسيعمل محاموا الدفاع عن موساوي على تقديمه
للقضاة أثناء مداولاتهم حول مقدار العقوبة قبيل النطق بالحكم العقابى على انه شخص تم التغرير به بسبب سوء
التربية التى تلقاها من أهله أى انه ضحية مسكينة لأهله
هذا ومن المنتظر أن يشهد هذه المحاكمة أكثر من خمسمائة من أقارب ضحايا هجمات الحادي عشر من
سبتمبر وذلك بواسطة دائرة تليفزيونية مغلقة في قاعات محاكم موجودة في مانهاتن بنيويورك ومدن أمريكية
أخرى و قد صرح عدد كبير من اهالى الضحايا فى البرجين و وزارة الدفاع بانهم احتاجوا كل تلك السنوات
حتى يستطيعوا ان يتغلبوا على احزانهم و يستجمعوا اعصابهم ليشاهدوا المحاكمة أى ان موسوى هو
الذى ساعدهم على التمكن من حضور الجلسة فى النهاية بإستغلاله لكل حيلة لإبطاء اجراءات التقاضى.
التعديل الأخير: