اخرستوس انستي
لستم المتكلمين.
- إنضم
- 13 فبراير 2008
- المشاركات
- 1,654
- مستوى التفاعل
- 22
- النقاط
- 0
مقدمة لابد منها كإطار عام لكل من يعتقد ان وجود التشابة بين المسيحية و الوثنية يعني ان المسيحية مأخوذة من الوثنية
تقول موسوعة ويكيبيديا في تعريف الوثنية
وفي تعبير أخر قرأته :
وعلى لسان أحد اللادينيين يبرر الاعتقاد في الوثنية بقولة :
"
وبالفعل ... كانت الوثنية هي التي تسود في المجتمع قبيل ظهور المسيحية .. فلم يكن في ذلك الوقت من يعرف بوجود الله سوى الشعب اليهودي ..
ولاحظوا اساتذتي الأفاضل انني استخدم التعبير (يعرف وجودالله ) ولم استخدم (يؤمن بوجود الله)
فقد كان اليهود في هذا الوقت يعرفون الله ورغم ذلك يرجمون أنبيائة ويقتلونهم ...
وقد ظلت الوثنية متواجدة في العالم الي وقتنا هذا الا انها تتضائل و يقل تابعيها لاعتناقهم الديانات الكبرى ..
والخلاصة :
أنا اعتقد أن الوثنية هي :1-
1-وجود عبادة أخرى بجوار عبادة الله الواحد الأحد الفرد الصمد فيؤمنون بوجود الله مع قوى أخرى وهو ما يطلق علية (الشرك)
2- عبادة ما هو دون الله سواء لسبب عدم الايمان بوجود الله (الالحاد) او لعدم معرفة الله اساسا (الكفر)
رغم انه هناك فروق كثيرة بين تلك الديانات والمسيحية الا اننا نركز معا على التالي:
التثليث ..
يؤمن المسيحيين بأن الله واحد مثلث الاقانيم .. ويظهر في الديانات الوثنية ان بعضهم امن بصفات ثلاثة للأله الواحد ....
وترى سيادتكم ان هذا يعني ان المسيحية مأخوذة من الوثنية ...
فهل لي اسألك لماذا تلك العقيدة فقط (الثليث) و التي وجدتها في الديانات الوثنية اصبحت هي الشبهه الموجهه للمسيحية ...؟
سيدي الفاضل
ان اصل الانسان بطبيعتة الايمان بوجود (العظيم) ..
عند بداية الخليقة كان أدم و حواء يعرفون الله حق المعرفة
ومع التكاثر تغلب الشيطان على بني الانسان فزاغوا عن معرفة الله
الا ان فطرتهم الأولى دفعتهم لانشاء اديانهم الخاصة ..
وادركوا بوجود الخالق ...
وادرك بعضهم انه لابد ان يكون وحدا متفردا ...
و ايقونا ضرورة التثليث الموحد ..
ورأوا صور الطبيعة الجبارة ..
فصاغوا كل هذا في صورة دين خاص بهم ......
انظر معي :
هل تعرف ما الذي قرأته الأن ؟؟؟
انه ترتيلة مصرية قديمة من احد البرديات ..
اليست هي صفات الله التي نتحدث عنها الأن ؟؟؟
فلماذا اذن لا تعمم كلامك و تحارب التوحيد لأنة موجود في الديانات الوثنية ؟؟؟
اقرأ معي :
فما الذي دفع باخناتون للدعوة بالتوحيد ؟ سوى فطرتة ... وما الذي يمنع الصاق تهمة التوحيد بالوثنية ؟؟
الا تعرف ايضا ان أغلب الشعوب (الوثنية ) امنوا بوجود (الخلق) ...وفي ستة ايام ايضا
الا تعلم أن الكثير منهم امن بوجود حياة أخرى بعد الموت يحكمها ثواب و عقاب ؟؟؟
ومع اختلاف تفسيرهم لعقيدتهم الا انني اسألك ثانية :
لماذا لا تتهم الاديان التي تؤمن بالخلق و الحياة بعد الموت بأنها هي ايضا مأخوذة من الوثنية ؟؟
سيدي الفاضل ..
ان الزردشاتية قد أمن تابعيها بأن لقد حصل زارادشت على رؤية خاصة وهو على ضفاف نهر Daitya، عندما ظهر له هيئة كبيرة معرفا نفسه بأسم Vohu Manah اي "الفكر الجيد" وأخذه الى الاله Ahura-Mazda الذي دله على الديانة الصحيحة. ..
اليست مشابهه لقصص نزول الوحي الالهي بواسطة وسيط كدين الاسلام...
لماذا اذن لا تقول ان هذا التشابة يعني وثنية الدين ؟
راجع معي بعض التشابهات بين الجاهلية و الاسلام :
1-و كان على المرأة في الجاهلية اتخاذ "العدة" عند طلاقها وعند موت زوجها، والغاية من ذلك المحافظة على النسب وعلى الدماء كراهة إن تختلط بالزواج العاجل بعد الطلاق أو الموت، فوضعوا لذلك مدة لا يسمح فيها للمرأة بالزواج خلالها، تسمى "العدة". وعدة المرأة أيام قروئها (حيضها)، وعدتها أيضا أيام احدادها على زوجها وإمساكها عن الزينة لمدة سنة ترتدي خلالها شر ثيابها، ولا تقلم أظافرها أو تمشط شعرها، أو إن تضع حملاًٍ حملته من زوجها
2-الميراث في الجاهلية كان خاصاً بالكبار من أولاد المتوفى. أما الأولاد الصغار والبنات فلم يكن لهم شئ. وقاعدتهم في ذلك "لا يرث الرجل من ولده إلا من أطاق القتال". ولذا كان إخوان الميت يرثونه إذا لم يكن له أطفال، ويرثونه كذلك إذا كانت ذريته بنات. لكن الأخبار متضاربة في موضوع ارث المرأة في الجاهلية، وأكثرها إنها لم تكن ترث أبدا.والمرأة نفسها كان يرثها الابن الأكبر إذا لم تكن أمه. غير إن هناك روايات تقول إن من الجاهليات من ورثن أزواجهن وذوي قرباهن، وان عادة حرمان النساء لم تكن عامة عند جميع العرب. وهناك رواية تذكر إن أول من جعل للبنات نصيباً في الإرث من الجاهليين هو "ذو المجاسد" عامر بن جشم بن غنم بن حبيب بن كعب يشكر، ورّث ماله لولده في الجاهلية فجعل للذكر مثل حظ الأنثيين، فوافق حكمه حكم الإسلام
3-في حجة الوداع حين قال رسول المسلمين : "ألا إنما هن أربع : لا تشركوا بالله شيئاً ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا تزنوا ولا تسرقوا
تشابة القوانين الأتى بها حمو رابي في بلاد الرافدين قبل ألفين وخمسمائة سنة قبل الإسلام
ما اريد قوله في النهاية ...
لماذا تعتقد أن التشابة بين التثليث في المسيحية و الديانات الاخرى هو امتداد لتلك الوثنية في المسيحية ؟؟؟ ولماذا لا يكون تطبيقك عاما فنرفض كل الديانات التي تتشابة في بعض عقائدها مع الوثنيببن ؟؟؟؟
تقول موسوعة ويكيبيديا في تعريف الوثنية
الوثنية هي عبادة الأوثان. والوثن هو شيء مادي وملموس كالصورة أو الصنم. الوثنية محرّمة في الأديان التوحيدية لأنها تستبدل عبادة الله.
وفي تعبير أخر قرأته :
والوثني هو من يُثني ويجعل الشيء مع الله سبحانه وتعالى ثاني
وعلى لسان أحد اللادينيين يبرر الاعتقاد في الوثنية بقولة :
"
برأيي أن الدين "الفطري" الذي يتبعه الانسان فيما لو تجنب تأثير الديانات الكبيرة، أو الفكر العلماني المعاصر، هو الوثنية بدون شك.
.............
والوثنية هي "الأقرب الى القلب" من كل الطقوس والممارسات الدينية المختلفة. ففيها تتجلى أعمق المشاعر الانسانية في محاولتها للتعامل مع الطبيعة وما وراءها.
...............
فالاله "المجرد/المطلق" بعيد وصعب الوصول. بينما الوثن قريب، ملموس، يعطي وجودا شعوريا يمكن التعامل معه ..................... "
وبالفعل ... كانت الوثنية هي التي تسود في المجتمع قبيل ظهور المسيحية .. فلم يكن في ذلك الوقت من يعرف بوجود الله سوى الشعب اليهودي ..
ولاحظوا اساتذتي الأفاضل انني استخدم التعبير (يعرف وجودالله ) ولم استخدم (يؤمن بوجود الله)
فقد كان اليهود في هذا الوقت يعرفون الله ورغم ذلك يرجمون أنبيائة ويقتلونهم ...
وقد ظلت الوثنية متواجدة في العالم الي وقتنا هذا الا انها تتضائل و يقل تابعيها لاعتناقهم الديانات الكبرى ..
والخلاصة :
أنا اعتقد أن الوثنية هي :1-
1-وجود عبادة أخرى بجوار عبادة الله الواحد الأحد الفرد الصمد فيؤمنون بوجود الله مع قوى أخرى وهو ما يطلق علية (الشرك)
2- عبادة ما هو دون الله سواء لسبب عدم الايمان بوجود الله (الالحاد) او لعدم معرفة الله اساسا (الكفر)
يقـــــــــول المعتـــــــــرض
يقول القس منسي يوحنا في كتابه "شمس البر "
إصدار مكتبة المحبة 30 ش شبرا . القاهرة
صفحة 130-131
((الفصل الخامس
التثليث في الأديان الآخرى
نجد في أصول الأديان الوثنية شيئا" ينبئ عن الثالوث :
اولا" في الهند
كان الثالوث الإلهي مؤلفا" من ثلاثة براهما و فيشنو و سيفا
فبراهما هو الموجود غير المتناهي الأزلي الذي أوجد المادة و فيشنو هو الحكمة الحافظة لهذا العالم المخلوق و سيف هو إله الموت و الملاشاه فيلاشي كل مايجد و في زعمهم ان الثلاثة يتولون حكم العالم .
ثانيا" في الصين
إن الفيلسوف الصيني لاوشو يوضح عقيدة قومه في التثليث بقوله : " غن الذي تفتش عنه و لا تجده (ي I )
و الذي تصغي له و لا تسمع صوته يدهعى ( هــ HI ) والذي تمتد إليه يدك و لا تتمكن من لمسه يدعى ( وهـ WEI ) فتخيلوا في تقليدهم المبدأ أ ألآب ثانيا" الكلمة ( الذي تصغى إليه ) ثالثا" الروح القدس ( الذي لا تتمكن من لمسه )
ثالثا" : في الفرس
إن الفيلسوف لزور واسنار كان يتعبد اولا" إلى عقل هرموفورا الذي له الكلمة السامية و ثانيا" إلى الروح الفاعل الذي يتمم تلك الكلمة ز ثالثا" إلى لسانه الذي يلفظ الكلمة السامية دون إنقطاع.
رابعا" : في اليونان
كان أفلاطون ( 4001 قز مز ) قد فرض قبل كل شيء بوجود العقل السامي على العالم , ثم بعد ذلك الروح الذي هو المثال الأول لكل تصورات فهو على وجه الفكر الإلهي أو كلمته و أخيرا" يعترف ذلك الفيلسوف الشاعر بوجود وح عظيمة منتشرة تحيي العالم و تحركه , و هي على مذهبه جزء أزلي من الله متحد بالمادة .))
إنتهى من شمس البر للقس منسي يوحنا !!
لا تعليق !!!!
ثم يكمل القس قائلا:
(( إلا أن المعطلين , عوضا" عن أن ينسبوا إهتداء الوثنيين إلى التثليث الإلهي أو إلى الوجدن أو إلى الغريزة عينها التي تعلمنا بوجود إله قالوا إن عقيدة الثالوث المسيحي مستمدة من الفلسفات الوثنية .)) إنتهى
الــــــــــــــــــــرد
رغم انه هناك فروق كثيرة بين تلك الديانات والمسيحية الا اننا نركز معا على التالي:
التثليث ..
يؤمن المسيحيين بأن الله واحد مثلث الاقانيم .. ويظهر في الديانات الوثنية ان بعضهم امن بصفات ثلاثة للأله الواحد ....
وترى سيادتكم ان هذا يعني ان المسيحية مأخوذة من الوثنية ...
فهل لي اسألك لماذا تلك العقيدة فقط (الثليث) و التي وجدتها في الديانات الوثنية اصبحت هي الشبهه الموجهه للمسيحية ...؟
سيدي الفاضل
ان اصل الانسان بطبيعتة الايمان بوجود (العظيم) ..
عند بداية الخليقة كان أدم و حواء يعرفون الله حق المعرفة
ومع التكاثر تغلب الشيطان على بني الانسان فزاغوا عن معرفة الله
الا ان فطرتهم الأولى دفعتهم لانشاء اديانهم الخاصة ..
وادركوا بوجود الخالق ...
وادرك بعضهم انه لابد ان يكون وحدا متفردا ...
و ايقونا ضرورة التثليث الموحد ..
ورأوا صور الطبيعة الجبارة ..
فصاغوا كل هذا في صورة دين خاص بهم ......
انظر معي :
" واحد، ولا ثاني له. واحد خالق كل شيء
قائم منذ البدء، عندما لم يكن حوله شي
والموجودات خلقها بعدما أظهر نفسه إلى الوجود "
" أبو البدايات، أزلي أبدي، دائم قائم
خفي لا يعرف له شكل، وليس له من شبيه
سرّ لا تدركه المخلوقات، خفي على الناس والآلهة
سرّ اسمه، ولا يدري الإنسان كيف يعرفه
سرّ خفي اسمه. وهو الكثير الأسماء
هو الحقيقة، يحيا في الحقيقة، إنه ملك الحقيقة
هو الحياة الأبدية به يحيا الإنسان، ينفخ في أنفه نسمة الحياة
هو الأب والأم، أبو الآباء وأم الأمهات
يلد ولم يولد. ينجب ولم ينجبه أحد
خالق ولم يخلقه أحد، صنع نفسه بنفسه
هو الوجود بذاته، لا يزيد ولا ينقص
خالق الكون، صانع ما كان والذي يكون وما سيكون
عندما يتصور في قلبه شيئاً يظهر إلى الوجود
وما ينجم عن كلمته يبقى أبد الدهور
أبو الآلهة، رحيم بعباده، يسمع دعوة الداعي
يجزي العباد الشكورين ويبسط رعايته عليهم "
هل تعرف ما الذي قرأته الأن ؟؟؟
انه ترتيلة مصرية قديمة من احد البرديات ..
اليست هي صفات الله التي نتحدث عنها الأن ؟؟؟
فلماذا اذن لا تعمم كلامك و تحارب التوحيد لأنة موجود في الديانات الوثنية ؟؟؟
اقرأ معي :
" عاش المصريون فترة طويلة في زمن تعدد الألهة حتى عهد الملك اخناتون والذي قاد أول حركة توحيد ،وحد اخناتون الآلهة في صورة إله واحد سماه آتون ورمز له بقرص الشمس المشعة التي ترسل أشعتها بالخير ،كما سمي نفسه إخناتون أي المرضي لآتون ولم يكن إخناتون مهتما بالناحية العسكرية وذلك لوهن جسده واعتلال صحته وربما كان هذا هو السبب لاهتمامه بالفكر و الدين ،ولكن توحيده للآلهة في صورة إله واحد سبب ثورة عارمة حيث كان في ذلك الوقت كهنة آمون ذو نفوذ قوي مما أدي لقيامهم بثورة لذا ثورة كهنة آمون قام إخناتون باضطهادهم وعمل على محو ذكرى الإله آمون من المعابد والآثار كما عمل على نشر عبادة آتون في البلاد فاتخذ منطقة تقع تقريبا في منتصف المسافة بين مدينتي طيبة ومنف في جوار قرية العمارنة بمصر الوسطى أتخذها عاصمة له و اسماها "اخيتاتون "
فما الذي دفع باخناتون للدعوة بالتوحيد ؟ سوى فطرتة ... وما الذي يمنع الصاق تهمة التوحيد بالوثنية ؟؟
الا تعرف ايضا ان أغلب الشعوب (الوثنية ) امنوا بوجود (الخلق) ...وفي ستة ايام ايضا
الا تعلم أن الكثير منهم امن بوجود حياة أخرى بعد الموت يحكمها ثواب و عقاب ؟؟؟
ومع اختلاف تفسيرهم لعقيدتهم الا انني اسألك ثانية :
لماذا لا تتهم الاديان التي تؤمن بالخلق و الحياة بعد الموت بأنها هي ايضا مأخوذة من الوثنية ؟؟
سيدي الفاضل ..
ان الزردشاتية قد أمن تابعيها بأن لقد حصل زارادشت على رؤية خاصة وهو على ضفاف نهر Daitya، عندما ظهر له هيئة كبيرة معرفا نفسه بأسم Vohu Manah اي "الفكر الجيد" وأخذه الى الاله Ahura-Mazda الذي دله على الديانة الصحيحة. ..
اليست مشابهه لقصص نزول الوحي الالهي بواسطة وسيط كدين الاسلام...
لماذا اذن لا تقول ان هذا التشابة يعني وثنية الدين ؟
راجع معي بعض التشابهات بين الجاهلية و الاسلام :
1-و كان على المرأة في الجاهلية اتخاذ "العدة" عند طلاقها وعند موت زوجها، والغاية من ذلك المحافظة على النسب وعلى الدماء كراهة إن تختلط بالزواج العاجل بعد الطلاق أو الموت، فوضعوا لذلك مدة لا يسمح فيها للمرأة بالزواج خلالها، تسمى "العدة". وعدة المرأة أيام قروئها (حيضها)، وعدتها أيضا أيام احدادها على زوجها وإمساكها عن الزينة لمدة سنة ترتدي خلالها شر ثيابها، ولا تقلم أظافرها أو تمشط شعرها، أو إن تضع حملاًٍ حملته من زوجها
2-الميراث في الجاهلية كان خاصاً بالكبار من أولاد المتوفى. أما الأولاد الصغار والبنات فلم يكن لهم شئ. وقاعدتهم في ذلك "لا يرث الرجل من ولده إلا من أطاق القتال". ولذا كان إخوان الميت يرثونه إذا لم يكن له أطفال، ويرثونه كذلك إذا كانت ذريته بنات. لكن الأخبار متضاربة في موضوع ارث المرأة في الجاهلية، وأكثرها إنها لم تكن ترث أبدا.والمرأة نفسها كان يرثها الابن الأكبر إذا لم تكن أمه. غير إن هناك روايات تقول إن من الجاهليات من ورثن أزواجهن وذوي قرباهن، وان عادة حرمان النساء لم تكن عامة عند جميع العرب. وهناك رواية تذكر إن أول من جعل للبنات نصيباً في الإرث من الجاهليين هو "ذو المجاسد" عامر بن جشم بن غنم بن حبيب بن كعب يشكر، ورّث ماله لولده في الجاهلية فجعل للذكر مثل حظ الأنثيين، فوافق حكمه حكم الإسلام
3-في حجة الوداع حين قال رسول المسلمين : "ألا إنما هن أربع : لا تشركوا بالله شيئاً ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا تزنوا ولا تسرقوا
تشابة القوانين الأتى بها حمو رابي في بلاد الرافدين قبل ألفين وخمسمائة سنة قبل الإسلام
ما اريد قوله في النهاية ...
لماذا تعتقد أن التشابة بين التثليث في المسيحية و الديانات الاخرى هو امتداد لتلك الوثنية في المسيحية ؟؟؟ ولماذا لا يكون تطبيقك عاما فنرفض كل الديانات التي تتشابة في بعض عقائدها مع الوثنيببن ؟؟؟؟
يتــــــــــــــــــــــــــــــبع