سؤااال ؟؟؟

sos881 · 7 مارس 2008

لماذا نرى تناقض بين :

في عدم الخير لوجود الانسان تحت الشمس ولكن النظر للشمس مفيد ما هذا التناقض ؟؟

لأنه ليس للإنسان خير تحت الشمس ، إلا أن يأكل ويشرب ويفرح

هذا الحدث (أطيعوا الملك) يوجد في الأسفار الأتية بالكتاب المقدس:
الجامعة 8 : 2

7النور حلو ، وخير للعينين أن تنظرا الشمس

هذا الحدث (اذكر خالقك في أيام شبابك) يوجد في الأسفار الأتية بالكتاب المقدس:
الجامعة 11 : 7

ارجوا الافادة

احترامي لكل محترم

fredyyy · 8 مارس 2008

رد على: سؤااال ؟؟؟

يطلب الله أن يذكر الانسان الله في شبابه

فبعيداً عن الله يتصور الانسان أن لا فائدة من وجود الانسان تحت الشمس إلا أن يأكل ويشرب ويفرح

ويجب أن ُنطيع الملك

لأن الملوك والرؤساء مرتبين من الله وُنصلي من أجلهم ليعطيهم الرب حكمة في التصرف

ونور الشمس حلو للعينين للذي يرى الله في خليقته

مكرم زكى شنوده · 10 مارس 2008

رد على: سؤااال ؟؟؟

الأخ الفاضل / sos
++++ كاتب سفر الجامعة -- بالإرشاد الإلهى -- هو سليمان الحكيم ، المكتوب عنه أن الله أعطاه حكمة فائقة جداً .
++++ ولذلك ، فسفر الجامعة يتميز بإسلوب فلسفى ، أى مبنى على الفهم والحكمة الصادقة (( وليس فلسفة الفلاسفة الذين يتلاعبون بالحقائق ويزيفونها لخدمة إتجاهاتهم الخاصة ، والتى يعتبرها الإنجيل أنها حكمة جسدانية نفسانية شيطانية ، لعدم إلتزامها بالحق )) ، وهو قد أوضح أنه سيمتحن الأشياء ، ليعرف الصالح من الطالح ،.
++++وهذا الإسلوب -- المبنى على الحكمة الصادقة والفهم -- لا يتعارض مع الوحى الإلهى ، لأن الله هو الحكمة المطلقة ، وهو يدعو الناس لتشغيل عقولهم الذى لم يخلقها فيهم عبثاً ، بل لتقودهم للخير ، وقمة الخير هو معرفة الله.
+++++ وهو يفحص كل أفكار الناس وشكوكهم ، بكل أمانة ، ليصل منها إلى اليقين العلمى المبنى على حقائق دامغة .
++++++++ وللمزيد فى شرح هذه النقطة ، رجاء الرجوع لموضوع : "" الإسلوب الفلسفى فى سفر الجامعة "" ، فى منتدانا المتكامل هذا .

ra.mi62 · 11 مارس 2008

رد على: سؤااال ؟؟؟

في عدم الخير لوجود الانسان تحت الشمس ولكن النظر للشمس مفيد ما هذا التناقض ؟؟

لأنه ليس للإنسان خير تحت الشمس ، إلا أن يأكل ويشرب ويفرح

هذا الحدث (أطيعوا الملك) يوجد في الأسفار الأتية بالكتاب المقدس:
الجامعة 8 : 2

الضحك المجنون هو الذي يصدر في وقت غير مناسب، وشر البلية ما يضحك. فقد يضحك شخص وهو يرى غيره يقع في حفرة. ويفرح الشرير وهو يرى الصالح يتألم.. وهناك فرح مؤذٍ وفرح نافع، ويظهر الفرق بينهما من القول: »لكل شيء زمان، ولكل أمر تحت السماوات وقت.. للبكاء وقت وللضحك وقت. للنوح وقت وللرقص وقت« (جامعة 3: 1 و4). فالضحك والفرح أحد أساليب التمتع بالحياة، ولكنهما يكونان ضارَّين إن كانا هدفاً في ذاتيهما. والضحك والفرح طريقان للتعبير عن السعادة، ولكنهما يؤذياننا لو اعتبرناهما طريق تحقيق السعادة، ولو كان هذا على حساب مشاعر الآخرين. والضحك الناتج عن السخرية بالآخرين مؤذٍ للضاحك والمضحوك منه، لكنه يكون نافعاً لو كان فرحاً مع الفرحين.

سؤااال ؟؟؟

sos881

New member

fredyyy

New member

مكرم زكى شنوده

محاور

ra.mi62

†قلـــــب الحق†