سلام المسيح معكم
نجد في هذا السفر نصا يقول :
Gen 1:3 وَقَالَ اللهُ: «لِيَكُنْ نُورٌ» فَكَانَ نُورٌ.
Gen 1:4 وَرَاى اللهُ النُّورَ انَّهُ حَسَنٌ. وَفَصَلَ اللهُ بَيْنَ النُّورِ وَالظُّلْمَةِ.
ثم نجد
Gen 1:14 وَقَالَ اللهُ: «لِتَكُنْ انْوَارٌ فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتَفْصِلَ بَيْنَ النَّهَارِ وَاللَّيْلِ وَتَكُونَ لايَاتٍ وَاوْقَاتٍ وَايَّامٍ وَسِنِينٍ.
Gen 1:15 وَتَكُونَ انْوَارا فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتُنِيرَ عَلَى الارْضِ». وَكَانَ كَذَلِكَ.
Gen 1:16 فَعَمِلَ اللهُ النُّورَيْنِ الْعَظِيمَيْنِ: النُّورَ الاكْبَرَ لِحُكْمِ النَّهَارِ وَالنُّورَ الاصْغَرَ لِحُكْمِ اللَّيْلِ وَالنُّجُومَ.
Gen 1:17 وَجَعَلَهَا اللهُ فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتُنِيرَ عَلَى الارْضِ
Gen 1:18 وَلِتَحْكُمَ عَلَى النَّهَارِ وَاللَّيْلِ وَلِتَفْصِلَ بَيْنَ النُّورِ وَالظُّلْمَةِ. وَرَاى اللهُ ذَلِكَ انَّهُ حَسَنٌ.
Gen 1:19 وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْما رَابِعا.
في هذه النصوص نجد ان الله خلق الشمس في اليوم الرابع
فهل يكون هناك نور وظلمة بدون شمس ؟
قرأت رد د.منيس عبد النور لكن كلامه يدعم نظرية السديم
و قد أثبت بطلانها في العلم الحديث لأن هناك اعتراضات عديدة عليها , أهمها أن الميكانيكية التي افترضتها النظرية لا يمكن تطبيقها , لأن الشمس تدور ببطء شديد بالمقارنة بسرعة دوران الكواكب التي حولها
من هذه النصوص فأن الكتاب المقدس يقول أن الله عندما خلق النور افصل بينه و بين الظلام و دعا ذلك النور نهاراً و الظلمة ليلاً و بذلك مر اليوم الأول فى الخلق
و الغيوم السديمية هذه تختلف عن نجم الشمس و لا تسبب إختلاف الليل و النهار ، كما أن تعاقب الليل و النهار على الأرض لم يحدث منذ البدء إلا بسبب الشمس
فإذا كان مصدر النور هو السديم وهذا بحسب الكتاب يسمى نهاراً , فكيف يكون هناك ليل والسديم لا ينتهي ربما إلا بعد بملايين السنين ؟؟
وإذا كان غياب السديم هو الليل , فكيف يأتي نهار اليوم التالي طالما أن السديم عندما ينتهي لا يأتي مرة أخرى ؟؟
ببساطة هل يجوز أن نطلق على وجود السدم وغيابها ليل ونهار , بالرغم من أن النهار و الليل متعاقبين بعكس وجود السدم ؟؟؟
و شكرا
نجد في هذا السفر نصا يقول :
Gen 1:3 وَقَالَ اللهُ: «لِيَكُنْ نُورٌ» فَكَانَ نُورٌ.
Gen 1:4 وَرَاى اللهُ النُّورَ انَّهُ حَسَنٌ. وَفَصَلَ اللهُ بَيْنَ النُّورِ وَالظُّلْمَةِ.
ثم نجد
Gen 1:14 وَقَالَ اللهُ: «لِتَكُنْ انْوَارٌ فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتَفْصِلَ بَيْنَ النَّهَارِ وَاللَّيْلِ وَتَكُونَ لايَاتٍ وَاوْقَاتٍ وَايَّامٍ وَسِنِينٍ.
Gen 1:15 وَتَكُونَ انْوَارا فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتُنِيرَ عَلَى الارْضِ». وَكَانَ كَذَلِكَ.
Gen 1:16 فَعَمِلَ اللهُ النُّورَيْنِ الْعَظِيمَيْنِ: النُّورَ الاكْبَرَ لِحُكْمِ النَّهَارِ وَالنُّورَ الاصْغَرَ لِحُكْمِ اللَّيْلِ وَالنُّجُومَ.
Gen 1:17 وَجَعَلَهَا اللهُ فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتُنِيرَ عَلَى الارْضِ
Gen 1:18 وَلِتَحْكُمَ عَلَى النَّهَارِ وَاللَّيْلِ وَلِتَفْصِلَ بَيْنَ النُّورِ وَالظُّلْمَةِ. وَرَاى اللهُ ذَلِكَ انَّهُ حَسَنٌ.
Gen 1:19 وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْما رَابِعا.
في هذه النصوص نجد ان الله خلق الشمس في اليوم الرابع
فهل يكون هناك نور وظلمة بدون شمس ؟
قرأت رد د.منيس عبد النور لكن كلامه يدعم نظرية السديم
و قد أثبت بطلانها في العلم الحديث لأن هناك اعتراضات عديدة عليها , أهمها أن الميكانيكية التي افترضتها النظرية لا يمكن تطبيقها , لأن الشمس تدور ببطء شديد بالمقارنة بسرعة دوران الكواكب التي حولها
من هذه النصوص فأن الكتاب المقدس يقول أن الله عندما خلق النور افصل بينه و بين الظلام و دعا ذلك النور نهاراً و الظلمة ليلاً و بذلك مر اليوم الأول فى الخلق
و الغيوم السديمية هذه تختلف عن نجم الشمس و لا تسبب إختلاف الليل و النهار ، كما أن تعاقب الليل و النهار على الأرض لم يحدث منذ البدء إلا بسبب الشمس
فإذا كان مصدر النور هو السديم وهذا بحسب الكتاب يسمى نهاراً , فكيف يكون هناك ليل والسديم لا ينتهي ربما إلا بعد بملايين السنين ؟؟
وإذا كان غياب السديم هو الليل , فكيف يأتي نهار اليوم التالي طالما أن السديم عندما ينتهي لا يأتي مرة أخرى ؟؟
ببساطة هل يجوز أن نطلق على وجود السدم وغيابها ليل ونهار , بالرغم من أن النهار و الليل متعاقبين بعكس وجود السدم ؟؟؟
و شكرا