...رسائل يسوع التى نقلها الى السيدة المباركة ام ليث ولتنشر الى العالم....

قول الرب يسوع له المجد: -
' أبنائي الأحباء
أحبكم، راض عنكم، كونوا بسلام وإله السلام يملأ قلوبكم فرحاً وسلاماً، بركاتي التي أفيضها عليكم من روحي القدوس هي لتثبيتكم ولتقويتكم ولتجديدكم بالروح القدس المعزي الذي حصلتم عليه في معموديتكم، فلذلك أرجوكم جددوا معموديتكم بالحصول على بركة النعمة الإلهية المفاضة (الفائقة الطبيعة) التي أعطيتها لابنتي هذه وسمحنا لها أن تعطيها لكم. وبعد حصولكم عليها ستحصلون على مواهب الروح القدس كلها. وهذه هي مشيئتي لكم في هذه الأيام.
واسلموا لأبيكم الذي يحبكم كل هذا الحب العظيم .
وهذه هي أولى رسائلي لكم أحبائي'.​

يسوع ابن مريم البتول.
الاثنين 28/1/2008​

أبنائي الأحباء
هذه الرسالة الثانية التي ابعثها لكم، وتيقنوا إن كل كلمة فيها هي من فمي القدوس وتيقنوا إنني أحبكم كل هذا الحب العظيم حتى إنني ابذل ذاتي في كل لحظة عن كل واحد منكم لذلك أوصيكم (بالمحبة) أحبوا بعضكم بعضاً وبالغوا في ذلك على قدر ما تستطيعوا، لأنكم بالمحبة ستتغلبون على كل مغريات العالم وبها أيضا تسمونَ بقلوبكم إلى السماء إلى حيث الجالس على العرش لكي يخلصكم في يوم افتقادكم ويعزيكم وينجيكم ويحميكم من كل شر وضيق. حقاً أمين.
واسلموا أحبائي​

يسوع ابن مريم البتول
الاثنين28/1/2008​

(3)​

' أبنائي الأحباء :
أحبكم، راضِ عنكم، عيشوا محبتي وخذوا منها وأعطوا للجميع دون استثناء، اليوم في رسالتي هذه أوصيكم (بالصلاة)، فصلوا لأجل بعضكم البعض لكي تبرأوا ولكي تثبتوا في نعمتي التي حصلتم وستحصلون عليها والتي ستتجدد لكم باستمرار حقا آمين.
أبنائي ... صلوا من اجل سلام نفوسكم وأحبائكم، و من أجل السلام لكل فرد في العالم ، و صلوا لأجل حلول السلام في العالم اجمع.
واسلموا لأبيكم الذي يحبكم كل هذا الحب العظيم.
​

يسوع ابن مريم البتول
الأربعاء 30/1/2008​

(4)​

أبنائي الأحباء
عيشوا بسلام ولا تتضجروا مما انتم فيه بل على العكس (اشكروا الرب الحي القدوس) في كل حين لكي يزيل عنكم آلامكم لذلك أرجوكم اقصدوا الكنائس وابدأوا جميعكم بالاعتراف بخطاياكم وآثامكم للكهنة وانأ الحي الحاضر في هذا السر العظيم (سر الاعتراف) سأغفر لكم خطاياكم وسأنزع عنكم ضيقكم وسأفرج عليكم وسأغير لكم حياتكم المادية والروحية حقا آمين.
ثقوا أحبائي من صحة كلامي
واسلموا لأبيكم الذي يحبكم كل هذا الحب العظيم.​

يسوع ابن مريم البتول
الاثنين 4/2/2008​

(5)​

يسوع ابن مريم البتول
الثلاثاء 5/2/2008​

(6)​

يسوع ابن مريم البتول
الخميس 7/2/2008​

(7)​

يسوع ابن مريم البتول
الأربعاء 13/2/2008​

(8)​

يسوع بن مريم البتول
الاثنين 18/2/2008​

(9)​

يسوع ابن مريم البتول
الثلاثاء 19/2/2008​

(10)​

أبنائي الأحباء
أحبكم، راضٍ عنكم، كونوا بسلام، اقرؤوا رسائلي باستمرار، وتعزوا بها، ونفذوا ما فيها، وجددوا البركة (بركة النعمة الإلهية المفاضة-الفائقة الطبيعة)، واطلبوا جميعكم ودائما
1) الثبات الحقيقي.
2) الحرية الداخلية.
3) النمو بالفضائل.
أثناء صلاتكم للمسبحة الوردية في بيوتكم وأثناء حضوركم القداس الإلهي وخاصة عند كسر الخبز (أي عند خذوا كلوا هذا هو جسدي) اسجدوا واطلبوا منا ذلك، ولكم الشكر.​

يسوع ابن مريم البتول.
السبت 23/2/2008​

11​

بسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد، آمين.
أبنائي الأحباء
صلوا باستمرار ولا تملوا وواظبوا على صلاة المسبحة الوردية في بيوتكم، واقرؤوا فصول من الكتاب المقدس والمزامير، وحاولوا حفظ بعض منها، واحضروا القداس الإلهي مرة في الأسبوع على الأقل. واطلبوا أثناء الذبيحة كل ما طلبته منكم في رسائلي السابقة.
واسلموا أحبائي.​

يسوع ابن مريم البتول
الثلاثاء 5/3/2008​

12​

بسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد، آمين.
أبنائي الأحباء
أبناء نعمتي ( النعمة الإلهية المفاضة الفائقة الطبيعة)، أنا يسوع الحي في نعمتكم، إنني فخور بكم، وراض جدا عنكم، كونوا بسلام وإله السلام يملأ قلوبكم فرح وسلام. لذلك أقول لكل من حصل على بركتي ( بركة النعمة الإلهية المفاضة الفائقة الطبيعة) أنه يعرفني وذلك من خلال صلاته للمسبحة الوردية في بيته، ويعرفني في بيتي أي في (الكنيسة). لذلك عيشوا فرحي بالكامل، واطلبوا ذلك في كل يوم، لأني سأغمركم بفرحي الذي لا ينزع منكم ومن قلوبكم، ولا أحد أيا كان يقدر أن ينزعه منكم.
لذلك سأظهر حي فيكم لكي تعرفوا الحق والذي هو أنا، يسوع الحي. وهذا الحق هو الذي سيحرركم من عبودية الشرير.
هذه هي رسالتي الثانية عشرة لكم. سأطبع سماتي على قلوبكم وسأغيركم لكي تعيشوا معي فرحي بقرب القيامة الحقيقي، فطوبى لكم.
واسلموا أحبائي​

يسوع ابن مريم البتول
السبت 8/3/2008​

13​

بسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد آمين.
أبنائي الأحباء
هذه هي الرسالة الثالثة عشرة التي أبعثها إليكم. وإني واثق من محبتكم لي ، وإيمانكم بكل كلمة تصلكم مني، فطوبى لكل من آمن بي وبنعمتي (النعمة الإلهية المفاضة الفائقة الطبيعة)، وطوبى لكل من بدأ العمل بها (أي في النعمة)، وطوبى لكل من نفذ كل ما جاء في رسائلي حقا آمين.
أبنائي الأحباء
أشكركم على تعاونكم وعلى صبركم وعلى تحملكم للآلام من أجلي.
أنا يسوع الحي في نعمتكم (النعمة الإلهية المفاضة الفائقة الطبيعة) أعدكم بقرب القيامة. لذلك أطلب منكم أن تصبروا وتسامحوا وتصالحوا، حتى تكونوا أنتم أهلا للسلام والفرح الذي سأعطيكم إياه. لذلك صلوا بإيمان، وواظبوا على ذلك ولا تملوا أبدا، لتتغلبوا على كل مكايد إبليس الشريرة وفخاخه. وأنتم القلة الذين اتبعتموني الآن في نعمتي (النعمة الإلهية المفاضة الفائقة الطبيعة) أعدكم كلكم بأنه سيكون لكم سلطة على الشرير، ولكن كل ما أنتم به الآن هو لانسحاقكم لكي نتساعد مع بعض على حمل الصليب حتى الجلجلة حقا، آمين.
واسلموا أحبائي.​

يسوع ابن مريم البتول
الثلاثاء 11/3/2008​

14​

بسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد آمين.
أبنائي الأحباء
أحبكم، راض عنكم، كونوا بسلام وإله السلام يملأ قلوبكم فرح وسلام حقا آمين.
أحبائي هذه هي الرسالة الرابعة عشر التي أبعثها إليكم، فأنا يسوع الحي في نعمتكم (النعمة الإلهية المفاضة الفائقة الطبيعة) أعرف مكنونات قلب كل واحد منكم، لذلك أقول لكم الحق، بأني قد غربلتكم، والآن رسائلي تصل إلى مستحقيها الذين يفهمون فحواها، فيطيعون ويطبقون. لذلك أرجوكم، انشروا رسائلي بين الجميع، لأنني أرغب بأن تصل إلى كل بيت في العالم. فلا تخافوا، بل انشروا وتكلموا عني وعن نعمتي (النعمة الإلهية المفاضة الفائقة الطبيعة)، وتكلموا عن رسائلي. لذلك منذ اليوم، اطلبوا مني أثناء صلاتكم أن أمنحكم الفطنة والحكمة والتمييز حتى تصبحوا قادرين على تنفيذ ما طلبته منكم الآن وشكرا لكم.
واسلموا أحبائي​

يسوع ابن مريم البتول
السبت 15/3/2008​

15​

أبنائي الأحباء
أقول لجميع المحتفلين بعيد القيامة كل عام وأنتم بألف خير، أشكركم على صومكم، وعلى مشاركتكم كل طقوس وصلوات الصوم الأربعيني المقدس، والذي كانت فيه روحي القدوس ترفرف على وجه الأرض وما زالت لأن إخوة لكم الآن ما زالوا يعيشون زمن الصوم، لذلك أقول لجميعكم استمروا بالطلب، أطلبوا مني كل ما طلبته منكم في رسائلي، وأنا الحي سأعطيكم كل ما فيه خلاص نفوسكم حقا، آمين.
أبنائي الأحباء
هذه هي الرسالة الخامسة عشر التي أبعثها إليكم، وجميعكم يستغرب ماذا سيقول لنا الرب له المجد في هذه الرسالة، وهل هناك ما يقول؟ نعم أحبتي، هناك الكثير الكثير، فأنتم جميعكم ما زلتم في بداية المشوار معي, وأنا الحي آخذ من بحر النعم والعطايا، أغرف وأعطيكم، لذلك منذ اليوم أطلبوا مني أثناء صلاتكم أن أمنحكم ثقتي حتى تزداد بركتي فيكم، ولكي تعمل فيكم نعمي التي سأعطيكم إياها، لكي تثمروا ثمارا كثيرة تليق بالتوبة، والتي هي لجميعكم.
واسلموا أحبائي​