:t9:يذهب المؤمن الى الكاهن بتوبة عميقة وبرغبة صادقة في التغيير.
يتقبل الكاهن هذه الاعترافات ويصلي على رأس المعترف ثم يتلو عليه صلاة معينة,باسم الرب يسوع المسيح.
وفي تللك اللحظة تُغْفَرُ كل خطيئة اعترف بها المؤمن..تُغْفَر له في السماء.
يظن البعض بانه ليس بخاطىء وانه نقي.
ما ادراك بانك نقي وانك ليس كسائر الخطأة.ان قلنا انه ليس لنا خطيئة نضلل انفسنا, ويلبسنا الغرور.
ثم ان الخطايا الصغيرة قد تكون اشر من الكبيرة.لان الكبيرة تكون اكثر ثقلا" على الضمير ,وتدفع بصاحبها الى طلب
المغفرة. اما الصغيرة فليس لها ثقل وتدفع بصاحبها لنسيانها ظانا"انها بسيطة وغير خطيرة .ومع مرور الوقت تخلف
بالنفس اخبث العادات الا وهي:اعتياد الخطيئة.فلنعترف حتى باصغر الخطايا.
فمن يقيم في غرفة مغلقة مدة طويلة يسؤ مناخها الا انه لا يشعر بذلك ولاكن اذا دخلها احد من الخارج فلن يحتمل
رائحتها النتنة. وهكذا الواحد منا لا يستطيع ان يعرف ما عليه, والدوأ الشافي هو الاعتراف ثم الاعتراف.
وقد نبه الرسول بولس بشرحه عن الدينونة المضاعفة للذي يتناول جسد الرب يسوع عن غير استحقاق.
الرب يسوع يعطينا النعمة لنتواضع ونقوم بذلك امين.:t9:
يتقبل الكاهن هذه الاعترافات ويصلي على رأس المعترف ثم يتلو عليه صلاة معينة,باسم الرب يسوع المسيح.
وفي تللك اللحظة تُغْفَرُ كل خطيئة اعترف بها المؤمن..تُغْفَر له في السماء.
يظن البعض بانه ليس بخاطىء وانه نقي.
ما ادراك بانك نقي وانك ليس كسائر الخطأة.ان قلنا انه ليس لنا خطيئة نضلل انفسنا, ويلبسنا الغرور.
ثم ان الخطايا الصغيرة قد تكون اشر من الكبيرة.لان الكبيرة تكون اكثر ثقلا" على الضمير ,وتدفع بصاحبها الى طلب
المغفرة. اما الصغيرة فليس لها ثقل وتدفع بصاحبها لنسيانها ظانا"انها بسيطة وغير خطيرة .ومع مرور الوقت تخلف
بالنفس اخبث العادات الا وهي:اعتياد الخطيئة.فلنعترف حتى باصغر الخطايا.
فمن يقيم في غرفة مغلقة مدة طويلة يسؤ مناخها الا انه لا يشعر بذلك ولاكن اذا دخلها احد من الخارج فلن يحتمل
رائحتها النتنة. وهكذا الواحد منا لا يستطيع ان يعرف ما عليه, والدوأ الشافي هو الاعتراف ثم الاعتراف.
وقد نبه الرسول بولس بشرحه عن الدينونة المضاعفة للذي يتناول جسد الرب يسوع عن غير استحقاق.
الرب يسوع يعطينا النعمة لنتواضع ونقوم بذلك امين.:t9: