أنا لما كنت مسلم أراني الرب في عام في الربع الأول من 1991م رؤية ليست في المنام, أراني الرب رؤية أنني اصبحت مسيحي وفي جماعة المؤمنين, في ذلك الوقت كنت متديناً, قبلت الرب في الربع الأول او بداية الربع الثاني من عام 2007م, في عام 1998م أو 1999 أراني الرب رؤية ثانية ليست في المنام أراني نعشي (المسلمون ليس لديهم نعوش بل أكفان ثم يرمون في القبر) كنت مسجى في النعش بملابسي وليس باكفان إسلامية.
معجزات لا حصر لها في حياتي, منذ 1991م وحتى قبولي النهائي بالرب له كل المجد كان هناك صوت داخلي أو شخص يحثني أن اصبح مسيحي.
ألهنا يعلم الغيب, إذ تعرضت لحوادث مرور و حالتين لمحاولة قتلي عندما كنت مسلم, كيف عرف الرب أنني سأموت مسيحي؟؟؟؟؟ لأنه يعلم الغيب بعكس إله الإسلام الجاهل والماكر والحيال
أكثر من هذا, الرب جعلني بعد أن قبلته إلهاً و فادياً ومخلصاً شخصياً لحياتي, جعلني الرب قادراً على رؤية المسلمين باشكاهم الحقيقة وذلك اثناء صلاتهم (فقط لمة لا تزيد عن دقيقة واحدة) , كنت استفسر خلال تلك الفترة, أن صلاة المسلمين فيها من الخشوع والركوع لله, وهي لا تستحق إلا أن تكون للإله الحقيقي’ لذلك جعلني الرب أن أراهم هكذا:
رأيت أثنين من المسلمين المصلين, ووجوهم أبشع من الوحوش, يوجد إثنين من الأوردة السميكة بسماكة الأصبع الوسطى, يمتدان من تحت العينين إلى قرب الذقن أو الفم, ووجو تجاعيد في الجبهة وعينان تشبه عيون الأفاعي أو السحالي, شي مغزز, لكن الرب أرانيهم وقد وضع يده على قلبي حتى لا أفزع, بل أستطعت أن أراهم وكأني أنظر إلى صورة شياطين في أحد المجلات.
إلهنا حي وقادر وهادي يهدي ويجذب الخراف الضالة إلى حضيرته, بدون سيف ولا إرهاب ولا كلام قذر التي يستخدمها الشيطان المسمى إله الإسلام.