- إنضم
- 9 ديسمبر 2005
- المشاركات
- 1,048
- مستوى التفاعل
- 21
- النقاط
- 0
حقيقه الانسان بعد الفداء
طبيعة الإنسان بعد الفداء
سؤال: لماذا بعد الفداء، لم يعد الإنسان إلى طبيعته الأولى قبل الخطية؟
يقول قداسة البابا شنوده الثالث، أطال الله حياته:
بعد الفداء صارت للإنسان طبيعة أفضل.
صار الإنسان ـ بسر المسحة المقدسة ـ هيكلاً لله، وصار الروح القدس ساكناً فيه .. الأمر
الذي لم يكن لطبيعته قبل الخطية. وهذه النعمة صارت لجميع المؤمنين المعمدين.
صار الإنسان باستطاعته أن يتناول من جسد الرب ودمه، مع البركات التي ذكرها السيد عن
هذه النعمة (يو6: 54، 56، 58).
ومُنحت للإنسان مواهب أخرى كثيرة (1كو12).
أما البساطة التي كانت للإنسان الأول قبل أن يعرف امرأته بعد الخطية، فلم تعد مناسبة الآن،
وإلا توقف الجنس البشري.
طبيعة الإنسان بعد الفداء
سؤال: لماذا بعد الفداء، لم يعد الإنسان إلى طبيعته الأولى قبل الخطية؟
يقول قداسة البابا شنوده الثالث، أطال الله حياته:
بعد الفداء صارت للإنسان طبيعة أفضل.
صار الإنسان ـ بسر المسحة المقدسة ـ هيكلاً لله، وصار الروح القدس ساكناً فيه .. الأمر
الذي لم يكن لطبيعته قبل الخطية. وهذه النعمة صارت لجميع المؤمنين المعمدين.
صار الإنسان باستطاعته أن يتناول من جسد الرب ودمه، مع البركات التي ذكرها السيد عن
هذه النعمة (يو6: 54، 56، 58).
ومُنحت للإنسان مواهب أخرى كثيرة (1كو12).
أما البساطة التي كانت للإنسان الأول قبل أن يعرف امرأته بعد الخطية، فلم تعد مناسبة الآن،
وإلا توقف الجنس البشري.