من كتب إنجيل يوحنا و متى ؟
من كتاب عبد المسيح بسيط ( لقراءته أنقر على إسم الكتاب )
الكتاب المقدس يتحدى نقاده والقائلين بتحريفه
.
من كتب إنجيل يوحنا ؟
بردية الإنجيل للقديس يوحنا : بردية جون رايلاندز التي أرجعوها لما بين 117 و135م . كان النقاد
قد زعموا أن القديس يوحنا لم يكتب الإنجيل المعروف باسمه وإنما الذي كتبه هو أحد تلاميذ مدرسة الإسكندرية اللاهوتية في القرن الثاني !! ولكن بعد اكتشاف مخطوطة جون رايلاندز والتي توصل العلماء إلى أنها ترجع لما بين سنة 117 و135م انهارت هذه النظرية تماماً وتأكد لهم صدق ما سلمته لنا الكنيسة بالتقليد وأن كاتب هذا الإنجيل بالروح القدس هو القديس يوحنا الرسول .
وبعد إعادة دراسة المخطوطة ثانية تأكد العلماء أن هذه المخطوطة لا يمكن أن تكون قد كتبت بعد هذا التاريخ ، بل ، ويمكن أن ترجع لما بين سنة 85 وسنة 95م(25) ومن ثم فقد ثبت بطلان ادعاءات النقاد نهائياً .
.
من كتب إنجيل متى ؟
بردية الإنجيل للقديس متى (P64) ؛ أما احدث وأروع هذه الاكتشافات الحديثة فهو الخاص بالإنجيل للقديس متى حيث زعم البعض أن كاتبه ليس هو القديس متى ولا أحد الرسل الآخرين !! فقد وجدت بردية (P64) تتكون من ثلاث قصاصات من الإنجيل للقديس متى في كنيسة بالأقصر سنة 1901م واستقرت بعد ذلك في كلية مجدالين Magdalene Collage بأكسفورد ، وكانت تؤرخ على أنها قد كتبت فيما بين سنة 150 -200 م . ثم أعاد عالم البرديات الألماني البارز كارستن ثيد Carsten Thiedeاكتشاف هذه المخطوطة ثانية بعد أن رآها للمرة الأولى في فبراير 1994م ثم زار أكسفورد بسببها أربع مرات حتى يتمكن من دراستها بالتفصيل وبعد دراسات عديدة معقدة اكتشف أنها ترجع بكل تأكيد لسنة 65م وأن كاتب الإنجيل لا بد أن يكون أحد رسل المسيح وأن كاتب المخطوطة نفسها لابد أن يكون أحد الذين شاهدوا المسيح شهادة عيان . وأثار هذه الخبر ضجة في العالم وحطم كل النظريات المضادة للكتاب المقدس والعقيدة المسيحية . ونشر الخبر في الصحف ووكالات الأنباء العالمية سنة 1994م ، ثم نشرت الخبر جريدة الديلى ميل البريطانية في 23 مارس 1996م تحت عنوان " هل هذه شهادة شاهد عيان تبرهن على أن يسوع عاش على الأرض " في صفحتين كاملتين معلنة نهاية مزاعم
وادعاءات النقاد الذين زعموا أن الأناجيل قد كتبت بعد فترة طويلة من صعود المسيح وأكدت على أن ناسخ هذه البردية لا بد وان يكون أحد الذين شاهدوا الرب يسوع المسيح واستمعوا إليه . كما يؤكد كاتب المقال على أن اللغة المستخدمة في البردية واضحة ومباشرة وغير مزينة وتدل دلالة قاطعة على أن كاتبها عاش الإثارة والشد في اللحظات الحاسمة من حياة يسوع ، كما تبين أن التلاميذ كانوا ،
وقت العشاء الرباني وإعلان السيد أن واحد منهم سيخونه ، يتكلمون ، جميعاً ، في الحال متذمرين وخائفين : " لست أنا يا رب حقاً " وتسيطر اللغة على توتر ورعب تلك اللحظة المضطربة
من كتاب عبد المسيح بسيط ( لقراءته أنقر على إسم الكتاب )
الكتاب المقدس يتحدى نقاده والقائلين بتحريفه
.
من كتب إنجيل يوحنا ؟
بردية الإنجيل للقديس يوحنا : بردية جون رايلاندز التي أرجعوها لما بين 117 و135م . كان النقاد
قد زعموا أن القديس يوحنا لم يكتب الإنجيل المعروف باسمه وإنما الذي كتبه هو أحد تلاميذ مدرسة الإسكندرية اللاهوتية في القرن الثاني !! ولكن بعد اكتشاف مخطوطة جون رايلاندز والتي توصل العلماء إلى أنها ترجع لما بين سنة 117 و135م انهارت هذه النظرية تماماً وتأكد لهم صدق ما سلمته لنا الكنيسة بالتقليد وأن كاتب هذا الإنجيل بالروح القدس هو القديس يوحنا الرسول .
وبعد إعادة دراسة المخطوطة ثانية تأكد العلماء أن هذه المخطوطة لا يمكن أن تكون قد كتبت بعد هذا التاريخ ، بل ، ويمكن أن ترجع لما بين سنة 85 وسنة 95م(25) ومن ثم فقد ثبت بطلان ادعاءات النقاد نهائياً .
.
من كتب إنجيل متى ؟
بردية الإنجيل للقديس متى (P64) ؛ أما احدث وأروع هذه الاكتشافات الحديثة فهو الخاص بالإنجيل للقديس متى حيث زعم البعض أن كاتبه ليس هو القديس متى ولا أحد الرسل الآخرين !! فقد وجدت بردية (P64) تتكون من ثلاث قصاصات من الإنجيل للقديس متى في كنيسة بالأقصر سنة 1901م واستقرت بعد ذلك في كلية مجدالين Magdalene Collage بأكسفورد ، وكانت تؤرخ على أنها قد كتبت فيما بين سنة 150 -200 م . ثم أعاد عالم البرديات الألماني البارز كارستن ثيد Carsten Thiedeاكتشاف هذه المخطوطة ثانية بعد أن رآها للمرة الأولى في فبراير 1994م ثم زار أكسفورد بسببها أربع مرات حتى يتمكن من دراستها بالتفصيل وبعد دراسات عديدة معقدة اكتشف أنها ترجع بكل تأكيد لسنة 65م وأن كاتب الإنجيل لا بد أن يكون أحد رسل المسيح وأن كاتب المخطوطة نفسها لابد أن يكون أحد الذين شاهدوا المسيح شهادة عيان . وأثار هذه الخبر ضجة في العالم وحطم كل النظريات المضادة للكتاب المقدس والعقيدة المسيحية . ونشر الخبر في الصحف ووكالات الأنباء العالمية سنة 1994م ، ثم نشرت الخبر جريدة الديلى ميل البريطانية في 23 مارس 1996م تحت عنوان " هل هذه شهادة شاهد عيان تبرهن على أن يسوع عاش على الأرض " في صفحتين كاملتين معلنة نهاية مزاعم
وادعاءات النقاد الذين زعموا أن الأناجيل قد كتبت بعد فترة طويلة من صعود المسيح وأكدت على أن ناسخ هذه البردية لا بد وان يكون أحد الذين شاهدوا الرب يسوع المسيح واستمعوا إليه . كما يؤكد كاتب المقال على أن اللغة المستخدمة في البردية واضحة ومباشرة وغير مزينة وتدل دلالة قاطعة على أن كاتبها عاش الإثارة والشد في اللحظات الحاسمة من حياة يسوع ، كما تبين أن التلاميذ كانوا ،
وقت العشاء الرباني وإعلان السيد أن واحد منهم سيخونه ، يتكلمون ، جميعاً ، في الحال متذمرين وخائفين : " لست أنا يا رب حقاً " وتسيطر اللغة على توتر ورعب تلك اللحظة المضطربة
التعديل الأخير: