- إنضم
- 15 أغسطس 2006
- المشاركات
- 11,131
- مستوى التفاعل
- 983
- النقاط
- 113
دائماً تجعلني أتعجب ياسيدي.
هذا الموضوع قد يكون غير روحي ولكن المضمون بين السطور فبصراحة أنا أحترت وأنا أكتبة وفي أي قسم أضعه ولكن الله أختار مكانة.
فالمضمون الروحي بين السطور ......
وإن لم تراه عند القراءة سأعلنة في أخر الموضوع.
في البداية لم أكن أتوقع أنني سوف أترك التصفح وأنكب علي الكتابة وأنا في غاية التركيز علي ما يمليه علي أبي _الرب يسوع_ كي أعلن لكم من هو وكيف يعمل وكيف يجعلني متعجب جداً
البداية هي عندما قرأت موضوع أنا مومن جديد _لماهر_ جذب أنتباهي وقبله موضوع أنا مسلم فهل تقبلون عضويتي _لكاكاو_ فقد جذب أنتباهي أيضا
وقبل كل هذا الأشخاص الذي أتقابل معهم والذي أسمع قصصهم وغيرهم دائماً يجذبون أنتباهي
الأشخاص الذين يقبلون المسيح دون دعوة دون وعظ دون مقدمات من أحد .
وفجأة
ترأهم مسيحيون بل الأكثر من هذا إيمانهم صار علامة مضيئة إيمان صار صخرة إيمان قوي لايقهر
إيمان عامل مثمر بداخلة شوق كي يستطيع أن يرشد ويعظ غيرة بل ويحاول أن يقتادة الي الراعي حيث يرعي مع راعيتة فوق الجبال .
هم أشخاص مثلنا قد تعامل الله معهم برفق ومحبة كي يدعوهم اليه دون مساعدة أحد
فالحصاد كثير والفعلة قليلون ولكني أستطيع أن أحصده وحدي فأنا من أجتزت المعصرة وحدي
بعضهم يدعون عن طريق كلمة
وأخرون عن طريق صورة
وأخرون تذوب قلوبهم في داخلهم عند الصليب
وأخرون عن طريق إنسان صار وجهة للمسيح في الأرض وهو لايدرك
وأخرون لا تجذبهم سوي المعجزات ومع ذلك الله يتمم
وطرق أخري كثيرة دون تدخل من أحد فالله يريد ويعمل
فهولاء كما قال المخلص عنهم...
غنم لا راعي له متبدد علي الجبال ولكني أحبهم بشدة فلذالك سأجذبهم لي بصوتي العذب
وأقتادهم حيث المراعي لكي يكون هناك راعي واحد وقطيع واحد
فالله يعمل ويعمل ليس فقط في ساعات النهار الأثني عشر
بل يعمل أيضاً في ساعات الليل حيث الهدوء حيث السكينه حيث الأختلاء بالنفس
فالله يعمل ونحن مازلنا كما نحن لانعمل
نتمني أن يمر علينا اليوم دون قلق او ضربة او تجربة
ويمر علينا يوم وأثنين وثلاثة و.... ,دون أن نعمل
المهم أن نحي في أمان دون أن نعمل ودون أن نشعر بغيرنا هل هم مثلنا يحيون في أمان كما نرجو أم لا.
فالله يعمل ونحن لا نعمل
وهو ينجز عمله علي أكمل وجة وعملنا نحن أيضاً
هو يعمل ونحن لا نعمل
ولكن إن كان الله يعمل وينجز عمله وعملنا بدوننا
فكم بالحري ونحن معه
هو لا يريدنا لضعفه _حاشا_ ولكن لبركتنا نحن
فعندما نعمل معه عمل حتي لو لم يذكر فهذا بركة
فأنت فعلتة مع ملك الملوك ورب الأرباب
فالله ونحن لا نعمل هو يعمل أعمال عظيمة وينجزها
ومع ذلك لم يغضب منا وإن كان قد حزن ولكنه لم يغضب ولن يغضب
فهو يتمني أن نشاركه أعماله العظيمة لننال البركة
فكل هذا يارب جعلتني متعجباً وأدركت كم أنك
اله حنون ورحيم اله محبة
تعمل وتنجز أعمالك في صمت وتجذب بحبك الكل كما قلت
وأنا عندما أعلق علي الصليب سأجذب اليَ الجميع
فالمسيح المصلوب سيجذب له الجميع أجلاً او عاجلاً فالكل سيأتون له منحني الرأس
ليعطي له كل مجد وكرامة
وهنا تذكرت
ترنيمة أنا قد كتبتها متأثراً بقطعة بصلاة الصلح التي تقال في القداس فأقول
كراع صالحاً سعيت في طلبي كأب حقيقي تعبت معي
أنا الذي سقطت بأرادتـــــــي والأن أنت الذي تبحث عني
كراع صالحاً أنت الذي تبحث عني
أعطيتني سبل النجاة كي أنجــــــــــــــو بها
وجعلتني أحيا الحيـــاة كأبن لك في حضنها
................
فحقأ دائما تجعلني يا سيدي أتعجب
لك كل المجد يا يسوع السيح يا أبن الله
أمين
أذكروني في صلاتك
هذا الموضوع قد يكون غير روحي ولكن المضمون بين السطور فبصراحة أنا أحترت وأنا أكتبة وفي أي قسم أضعه ولكن الله أختار مكانة.
فالمضمون الروحي بين السطور ......
وإن لم تراه عند القراءة سأعلنة في أخر الموضوع.
في البداية لم أكن أتوقع أنني سوف أترك التصفح وأنكب علي الكتابة وأنا في غاية التركيز علي ما يمليه علي أبي _الرب يسوع_ كي أعلن لكم من هو وكيف يعمل وكيف يجعلني متعجب جداً
البداية هي عندما قرأت موضوع أنا مومن جديد _لماهر_ جذب أنتباهي وقبله موضوع أنا مسلم فهل تقبلون عضويتي _لكاكاو_ فقد جذب أنتباهي أيضا
وقبل كل هذا الأشخاص الذي أتقابل معهم والذي أسمع قصصهم وغيرهم دائماً يجذبون أنتباهي
الأشخاص الذين يقبلون المسيح دون دعوة دون وعظ دون مقدمات من أحد .
وفجأة
ترأهم مسيحيون بل الأكثر من هذا إيمانهم صار علامة مضيئة إيمان صار صخرة إيمان قوي لايقهر
إيمان عامل مثمر بداخلة شوق كي يستطيع أن يرشد ويعظ غيرة بل ويحاول أن يقتادة الي الراعي حيث يرعي مع راعيتة فوق الجبال .
هم أشخاص مثلنا قد تعامل الله معهم برفق ومحبة كي يدعوهم اليه دون مساعدة أحد
فالحصاد كثير والفعلة قليلون ولكني أستطيع أن أحصده وحدي فأنا من أجتزت المعصرة وحدي
بعضهم يدعون عن طريق كلمة
وأخرون عن طريق صورة
وأخرون تذوب قلوبهم في داخلهم عند الصليب
وأخرون عن طريق إنسان صار وجهة للمسيح في الأرض وهو لايدرك
وأخرون لا تجذبهم سوي المعجزات ومع ذلك الله يتمم
وطرق أخري كثيرة دون تدخل من أحد فالله يريد ويعمل
فهولاء كما قال المخلص عنهم...
غنم لا راعي له متبدد علي الجبال ولكني أحبهم بشدة فلذالك سأجذبهم لي بصوتي العذب
وأقتادهم حيث المراعي لكي يكون هناك راعي واحد وقطيع واحد
فالله يعمل ويعمل ليس فقط في ساعات النهار الأثني عشر
بل يعمل أيضاً في ساعات الليل حيث الهدوء حيث السكينه حيث الأختلاء بالنفس
فالله يعمل ونحن مازلنا كما نحن لانعمل
نتمني أن يمر علينا اليوم دون قلق او ضربة او تجربة
ويمر علينا يوم وأثنين وثلاثة و.... ,دون أن نعمل
المهم أن نحي في أمان دون أن نعمل ودون أن نشعر بغيرنا هل هم مثلنا يحيون في أمان كما نرجو أم لا.
فالله يعمل ونحن لا نعمل
وهو ينجز عمله علي أكمل وجة وعملنا نحن أيضاً
هو يعمل ونحن لا نعمل
ولكن إن كان الله يعمل وينجز عمله وعملنا بدوننا
فكم بالحري ونحن معه
هو لا يريدنا لضعفه _حاشا_ ولكن لبركتنا نحن
فعندما نعمل معه عمل حتي لو لم يذكر فهذا بركة
فأنت فعلتة مع ملك الملوك ورب الأرباب
فالله ونحن لا نعمل هو يعمل أعمال عظيمة وينجزها
ومع ذلك لم يغضب منا وإن كان قد حزن ولكنه لم يغضب ولن يغضب
فهو يتمني أن نشاركه أعماله العظيمة لننال البركة
فكل هذا يارب جعلتني متعجباً وأدركت كم أنك
اله حنون ورحيم اله محبة
تعمل وتنجز أعمالك في صمت وتجذب بحبك الكل كما قلت
وأنا عندما أعلق علي الصليب سأجذب اليَ الجميع
فالمسيح المصلوب سيجذب له الجميع أجلاً او عاجلاً فالكل سيأتون له منحني الرأس
ليعطي له كل مجد وكرامة
وهنا تذكرت
ترنيمة أنا قد كتبتها متأثراً بقطعة بصلاة الصلح التي تقال في القداس فأقول
كراع صالحاً سعيت في طلبي كأب حقيقي تعبت معي
أنا الذي سقطت بأرادتـــــــي والأن أنت الذي تبحث عني
كراع صالحاً أنت الذي تبحث عني
أعطيتني سبل النجاة كي أنجــــــــــــــو بها
وجعلتني أحيا الحيـــاة كأبن لك في حضنها
................
فحقأ دائما تجعلني يا سيدي أتعجب
لك كل المجد يا يسوع السيح يا أبن الله
أمين
أذكروني في صلاتك
التعديل الأخير: