لما كنت باقرا احد المواضيع في حوارت الاديان بالمنتدى ، لفت انتباهي انهم
بتخانقوا على ابن الانسان ؟! المسيح
هو او لا بشارة ، طيب حد جدع يدخل
وايقول لي بالتفصيل شويه عن ابن
الانسان ده ؟! وتفسيرها وليه عليها
خناقة ؟!
ابن الانسان
- بادئ الموضوع ماهر
- تاريخ البدء
لما كنت باقرا احد المواضيع في حوارت الاديان بالمنتدى ، لفت انتباهي انهم
بتخانقوا على ابن الانسان ؟! المسيح
هو او لا بشارة ، طيب حد جدع يدخل
وايقول لي بالتفصيل شويه عن ابن
الانسان ده ؟! وتفسيرها وليه عليها
خناقة ؟!
- إنضم
- 15 أغسطس 2006
- المشاركات
- 3,596
- مستوى التفاعل
- 45
- النقاط
- 0
سلام لك
ابن الانسان هو لقب اطلقه المسيح على نفسه و قد اطلقه على نفسه عند حديثه على الطبيعة البشرية ليؤكد ان تجسده و تانسه و انه الممثل الرسمى عن الانسان امام الاب فكما نقول ابن مصر اى الذى يمثل مصر و ابن مصر هو مصرى و من الواجب ان اشير الى شىء هو اننا لا نسمع انسان يقول انا ابن انسان فهذا امر طبيعى اما قول المسيح ابن الانسان تكررت كثيرا ليثبت شىء واحد هو تجسدهه فى شكل ابن انسان.
كذلك السيد المسيح هو ابن الانسان فهو انسان فعلا و يمثل الانسان امام الاب بشفاعته الكفارية عن خطايا البشر
كذلك اطلق السيد المسيح لقب ابن الانسان على طبيعته الالهية ليس الا ليؤكد ان ابن الانسان هو هو ذاته ابن الله بطبيعته الالهية فمثلاً قال عن نفسه أن "ابن الإنسان هو رب السبت أيضاً" (لو6: 5). وكذلك "ليس أحد صعد إلى السماء إلا الذى نزل من السماء، ابن الإنسان الذى هو فى السماء" (يو3: 13). وقال أيضاً "متى جاء ابن الإنسان فى مجده" (مت 25: 31). وكذلك "لكى تعلموا أن لابن الإنسان سلطاناً على الأرض أن يغفر الخطايا" (مر2: 10). وذلك حينما قال اليهود فى أنفسهم "من يقدر أن يغفر الخطايا إلا الله وحده" (مر2: 7).
ابن الانسان هو لقب اطلقه المسيح على نفسه و قد اطلقه على نفسه عند حديثه على الطبيعة البشرية ليؤكد ان تجسده و تانسه و انه الممثل الرسمى عن الانسان امام الاب فكما نقول ابن مصر اى الذى يمثل مصر و ابن مصر هو مصرى و من الواجب ان اشير الى شىء هو اننا لا نسمع انسان يقول انا ابن انسان فهذا امر طبيعى اما قول المسيح ابن الانسان تكررت كثيرا ليثبت شىء واحد هو تجسدهه فى شكل ابن انسان.
كذلك السيد المسيح هو ابن الانسان فهو انسان فعلا و يمثل الانسان امام الاب بشفاعته الكفارية عن خطايا البشر
كذلك اطلق السيد المسيح لقب ابن الانسان على طبيعته الالهية ليس الا ليؤكد ان ابن الانسان هو هو ذاته ابن الله بطبيعته الالهية فمثلاً قال عن نفسه أن "ابن الإنسان هو رب السبت أيضاً" (لو6: 5). وكذلك "ليس أحد صعد إلى السماء إلا الذى نزل من السماء، ابن الإنسان الذى هو فى السماء" (يو3: 13). وقال أيضاً "متى جاء ابن الإنسان فى مجده" (مت 25: 31). وكذلك "لكى تعلموا أن لابن الإنسان سلطاناً على الأرض أن يغفر الخطايا" (مر2: 10). وذلك حينما قال اليهود فى أنفسهم "من يقدر أن يغفر الخطايا إلا الله وحده" (مر2: 7).
وسلام لك أ]ضا
هذه الاية واضحة
مافهمت الاية كلش
ماهو مجد ابن الانسان ، اقصد وجه الشبه بين مجد ابن الانسان وحياة يسوع لانها كانت بسيطة فهل تقصد الفداء الذي قدمه بصلبه هو
المجد الذي قدمه ...صح والا
هذه الاية واضحة
مافهمت الاية كلش
ماهو مجد ابن الانسان ، اقصد وجه الشبه بين مجد ابن الانسان وحياة يسوع لانها كانت بسيطة فهل تقصد الفداء الذي قدمه بصلبه هو
المجد الذي قدمه ...صح والا
- إنضم
- 15 أغسطس 2006
- المشاركات
- 11,131
- مستوى التفاعل
- 983
- النقاط
- 113
حد جدع
سلام ونعمة للكل
هاااااااي أخي ماهر
إن ابن الإنسان ماض كما هو مكتوب عنه ، ولكن ويل لذلك الرجل الذي به يسلم ابن الإنسان . كان خيرا لذلك الرجل لو لم يولد ( متّ 26 : 24 ).
ثم جاء إلى تلاميذه وقال لهم : ناموا الآن واستريحوا هوذا الساعة قد اقتربت ، وابن الإنسان يسلم إلى أيدي الخطاة ( متّ 26 : 45 ).
قال له يسوع : أنت قلت وأيضا أقول لكم : من الآن تبصرون ابن الإنسان جالسا عن يمين القوة ، وآتيا على سحاب السماء ( متّ 26 : 64 ).
ولكن لكي تعلموا أن لابن الإنسان سلطانا على الأرض أن يغفر الخطايا . قال للمفلوج ( مر 2 : 10 ).
إذا ابن الإنسان هو رب السبت أيضا ( مر 2 : 28 ).
وابتدأ يعلمهم أن ابن الإنسان ينبغي أن يتألم كثيرا ، ويرفض من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة ، ويقتل ، وبعد ثلاثة أيام يقوم ( مر 8 : 31 ).
لأن من استحى بي وبكلامي في هذا الجيل الفاسق الخاطئ ، فإن ابن الإنسان يستحي به متى جاء بمجد أبيه مع الملائكة القديسين ( مر 8 : 38 ).
وفيما هم نازلون من الجبل ، أوصاهم أن لا يحدثوا أحدا بما أبصروا ، إلا متى قام ابن الإنسان من الأموات ( مر 9 : 9 ).
فأجاب وقال لهم : إن إيليا يأتي أولا ويرد كل شيء . وكيف هو مكتوب عن ابن الإنسان أن يتألم كثيرا ويرذل ( مر 9 : 12 ).
لأنه كان يعلم تلاميذه ويقول لهم : إن ابن الإنسان يسلم إلى أيدي الناس فيقتلونه . وبعد أن يقتل يقوم في اليوم الثالث ( مر 9 : 31 ).
ها نحن صاعدون إلى أورشليم ، وابن الإنسان يسلم إلى رؤساء الكهنة والكتبة ، فيحكمون عليه بالموت ، ويسلمونه إلى الأمم ( مر 10 : 33 ).
لأن ابن الإنسان أيضا لم يأت ليخدم بل ليخدم وليبذل نفسه فدية عن كثيرين ( مر 10 : 45 ).
وحينئذ يبصرون ابن الإنسان آتيا في سحاب بقوة كثيرة ومجد ( مر 13 : 26 ).
إن ابن الإنسان ماض كما هو مكتوب عنه ، ولكن ويل لذلك الرجل الذي به يسلم ابن الإنسان . كان خيرا لذلك الرجل لو لم يولد. ( مر 14 : 21 ).
ثم جاء ثالثة وقال لهم : ناموا الآن واستريحوا يكفي قد أتت الساعة هوذا ابن الإنسان يسلم إلى أيدي الخطاة ( مر 14 : 41 ).
فقال يسوع : أنا هو . وسوف تبصرون ابن الإنسان جالسا عن يمين القوة ، وآتيا في سحاب السماء ( مر 14 : 62 ).
ولكن لكي تعلموا أن لابن الإنسان سلطانا على الأرض أن يغفر الخطايا ، قال للمفلوج : لك أقول : قم واحمل فراشك واذهب إلى بيتك ( لو 5 : 24 ).
وقال لهم : إن ابن الإنسان هو رب السبت أيضا ( لو 6 : 5 ).
طوباكم إذا أبغضكم الناس ، وإذا أفرزوكم وعيروكم ، وأخرجوا اسمكم كشرير من أجل ابن الإنسان ( لو 6 : 22 ).
جاء ابن الإنسان يأكل ويشرب ، فتقولون : هوذا إنسان أكول وشريب خمر ، محب للعشارين والخطاة ( لو 7 : 34 ).
قائلا : إنه ينبغي أن ابن الإنسان يتألم كثيرا ، ويرفض من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة ، ويقتل ، وفي اليوم الثالث يقوم ( لو 9 : 22 ).
لأن من استحى بي وبكلامي ، فبهذا يستحي ابن الإنسان متى جاء بمجده ومجد الآب والملائكة القديسين ( لو 9 : 26 ).
ضعوا أنتم هذا الكلام في آذانكم : إن ابن الإنسان سوف يسلم إلى أيدي الناس ( لو 9 : 44 ).
لأن ابن الإنسان لم يأت ليهلك أنفس الناس ، بل ليخلص . فمضوا إلى قرية أخرى ( لو 9 : 56 ).
فقال له يسوع : للثعالب أوجرة ، ولطيور السماء أوكار ، وأما ابن الإنسان فليس له أين يسند رأسه ( لو 9 : 58 ).
لأنه كما كان يونان آية لأهل نينوى ، كذلك يكون ابن الإنسان أيضا لهذا الجيل ( لو 11 : 30 ).
وأقول لكم : كل من اعترف بي قدام الناس ، يعترف به ابن الإنسان قدام ملائكة الله ( لو 12 : 8 ).
وكل من قال كلمة على ابن الإنسان يغفر له ، وأما من جدف على الروح القدس فلا يغفر له ( لو 12 : 10 ).
فكونوا أنتم إذا مستعدين ، لأنه في ساعة لا تظنون يأتي ابن الإنسان ( لو 12 : 40 ).
وقال للتلاميذ : ستأتي أيام فيها تشتهون أن تروا يوما واحدا من أيام ابن الإنسان ولا ترون ( لو 17 : 22 ).
لأنه كما أن البرق الذي يبرق من ناحية تحت السماء يضيء إلى ناحية تحت السماء ، كذلك يكون أيضا ابن الإنسان في يومه ( لو 17 : 24 ).
وكما كان في أيام نوح كذلك يكون أيضا في أيام ابن الإنسان ( لو 17 : 26 ).
هكذا يكون في اليوم الذي فيه يظهر ابن الإنسان ( لو 17 : 30 ).
أقول لكم : إنه ينصفهم سريعا ولكن متى جاء ابن الإنسان ، ألعله يجد الإيمان على الأرض ( لو 18 : 8 ).
وأخذ الاثني عشر وقال لهم : ها نحن صاعدون إلى أورشليم ، وسيتم كل ما هو مكتوب بالأنبياء عن ابن الإنسان ( لو 18 : 31 ).
لأن ابن الإنسان قد جاء لكي يطلب ويخلص ما قد هلك ( لو 19 : 10 ).
وحينئذ يبصرون ابن الإنسان آتيا في سحابة بقوة ومجد كثير ( لو 21 : 27 ).
اسهروا إذا وتضرعوا في كل حين ، لكي تحسبوا أهلا للنجاة من جميع هذا المزمع أن يكون ، وتقفوا قدام ابن الإنسان ( لو 21 : 36 ).
وابن الإنسان ماض كما هو محتوم ، ولكن ويل لذلك الإنسان الذي يسلمه ( لو 22 : 22 ).
فقال له يسوع يا يهوذا ، أبقبلة تسلم ابن الإنسان ( لو 22 : 48 ).
منذ الآن يكون ابن الإنسان جالسا عن يمين قوة الله ( لو 22 : 69 ).
قائلا : إنه ينبغي أن يسلم ابن الإنسان في أيدي أناس خطاة ، ويصلب ، وفي اليوم الثالث يقوم ( لو 24 : 7 ).
وقال له : الحق الحق أقول لكم : من الآن ترون السماء مفتوحة ، وملائكة الله يصعدون وينزلون على ابن الإنسان ( يو 1 : 51 ).
وليس أحد صعد إلى السماء إلا الذي نزل من السماء ، ابن الإنسان الذي هو في السماء ( يو 3 : 13 ).
وكما رفع موسى الحية في البرية هكذا ينبغي أن يرفع ابن الإنسان ( يو 3 : 14 ).
وأعطاه سلطانا أن يدين أيضا ، لأنه ابن الإنسان ( يو 5 : 27 ).
اعملوا لا للطعام البائد ، بل للطعام الباقي للحياة الأبدية الذي يعطيكم ابن الإنسان ، لأن هذا الله الآب قد ختمه ( يو 6 : 27 ).
فقال لهم يسوع : الحق الحق أقول لكم : إن لم تأكلوا جسد ابن الإنسان وتشربوا دمه ، فليس لكم حياة فيكم ( يو 6 : 53 ).
فإن رأيتم ابن الإنسان صاعدا إلى حيث كان أولا ( يو 6 : 62 ).
فقال لهم يسوع : متى رفعتم ابن الإنسان ، فحينئذ تفهمون أني أنا هو ، ولست أفعل شيئا من نفسي ، بل أتكلم بهذا كما علمني أبي ( يو 8 : 28 ).
وأما يسوع فأجابهما قائلا : قد أتت الساعة ليتمجد ابن الإنسان ( يو 12 : 23 ).
فأجابه الجمع : نحن سمعنا من الناموس أن المسيح يبقى إلى الأبد ، فكيف تقول أنت إنه ينبغي أن يرتفع ابن الإنسان ؟ من هو هذا ابن الإنسان ( يو 12 : 34 ).
فلما خرج قال يسوع : الآن تمجد ابن الإنسان وتمجد الله فيه ( يو 13 : 31 ).
فقال : ها أنا أنظر السماوات مفتوحة ، وابن الإنسان قائما عن يمين الله ( أع 7 : 56 ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يوجد في الأناجيل الأربعة ثمانية وسبعون مثلاً يستخدم فيها يسوع المسيح هذه العبارة ((ابن الإنسان )) عن نفسه. ويستخدم هذا اللقب في مرقس 2 : 28 عن نفسه وصفته كرأس الجنس البشري وممثله. ولذا فإن العبارة تدل على الإنسانية الحقّة، وتدل في مواضع أخرى على أنه المسيا عندما يتنبأ بمجيئه الثاني وبمجده (مت 26 : 64 ومر 14 : 62) ودينونته لجميع البشر (مت 19 : 28) وربما استخدم المسيح هذه العبارة كثيراً لأن فيها دلالة على أنه المسيا، وهي في نفس الوقت تصلح في الإشارة إلى حياته المتواضعة على الأرض كالإنسان الكامل. ومما يستحق الملاحظة هو أن هذا التعبير ((ابن الإنسان )) لم يستخدم عن المسيح بعد القيامة سوى مرة واحدة ( 1 ع 7 : 56) ويستخدم الكتاب المقدس ألقاباً أكثر تمجيداً كالرب وغيرها في الإشارة إلى المخلص بعد الصمود
وقد وردت هذه العبارة ((شبه ابن إنسان)) في رؤيا 1 : 13 و 14 : 14 للدلالة على المسيح القائم من الأموات وهذا الشخص الشبيه بابن إنسان قد أعطي سلطاناً أبدياً وملكوتاً لا ينقرض
فكلمة ابن الإنسان
سلام ونعمة للكل
هاااااااي أخي ماهر
ماهر;98658 قال:
كل ماورد من أيات عن ابن الإنسان
فقال له يسوع : للثعالب أوجرة ولطيور السماء أوكار ، وأما ابن الإنسان فليس له أين يسند رأسه ( متّ 8 : 20 ).
ولكن لكي تعلموا أن لابن الإنسان سلطانا على الأرض أن يغفر الخطايا . حينئذ قال للمفلوج : قم احمل فراشك واذهب إلى بيتك ( متّ 9 : 6 ).
ومتى طردوكم في هذه المدينة فاهربوا إلى الأخرى . فإني الحق أقول لكم : لا تكملون مدن إسرائيل حتى يأتي ابن الإنسان ( متّ 10 : 23 ).
جاء ابن الإنسان يأكل ويشرب ، فيقولون : هوذا إنسان أكول وشريب خمر ، محب للعشارين والخطاة . والحكمة تبررت من بنيها ( متّ 11 : 19 ).
فإن ابن الإنسان هو رب السبت أيضا ( متّ 12 : 8 ).
ومن قال كلمة على ابن الإنسان يغفر له ، وأما من قال على الروح القدس فلن يغفر له ، لا في هذا العالم ولا في الآتي ( متّ 12 : 32 ).
لأنه كما كان يونان في بطن الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال ، هكذا يكون ابن الإنسان في قلب الأرض ثلاثة أيام وثلاث ليال ( متّ 12 : 40 ).
فأجاب وقال لهم : الزارع الزرع الجيد هو ابن الإنسان ( متّ 13 : 37 ).
يرسل ابن الإنسان ملائكته فيجمعون من ملكوته جميع المعاثر وفاعلي الإثم ( متّ 13 : 41 ).
ولما جاء يسوع إلى نواحي قيصرية فيلبس سأل تلاميذه قائلا : من يقول الناس إني أنا ابن الإنسان ( متّ 16 : 13 ).
فإن ابن الإنسان سوف يأتي في مجد أبيه مع ملائكته ، وحينئذ يجازي كل واحد حسب عمله ( متّ 16 : 27 ).
الحق أقول لكم : إن من القيام ههنا قوما لا يذوقون الموت حتى يروا ابن الإنسان آتيا في ملكوته ( متّ 16 : 28 ).
وفيما هم نازلون من الجبل أوصاهم يسوع قائلا : لا تعلموا أحدا بما رأيتم حتى يقوم ابن الإنسان من الأموات ( متّ 17 : 9 ).
ولكني أقول لكم : إن إيليا قد جاء ولم يعرفوه ، بل عملوا به كل ما أرادوا . كذلك ابن الإنسان أيضا سوف يتألم منهم ( متّ 17 : 12 ).
وفيما هم يترددون في الجليل قال لهم يسوع : ابن الإنسان سوف يسلم إلى أيدي الناس ( متّ 17 : 22 ).
لأن ابن الإنسان قد جاء لكي يخلص ما قد هلك ( متّ 18 : 11 ).
فقال لهم يسوع : الحق أقول لكم : إنكم أنتم الذين تبعتموني ، في التجديد ، متى جلس ابن الإنسان على كرسي مجده ، تجلسون أنتم أيضا على اثني عشر كرسيا تدينون أسباط إسرائيل الاثني عشر ( متّ 19 : 28 ).
ها نحن صاعدون إلى أورشليم ، وابن الإنسان يسلم إلى رؤساء الكهنة والكتبة ، فيحكمون عليه بالموت ( متّ 20 : 18 ).
كما أن ابن الإنسان لم يأت ليخدم بل ليخدم ، وليبذل نفسه فدية عن كثيرين ( متّ 20 : 28 ).
لأنه كما أن البرق يخرج من المشارق ويظهر إلى المغارب ، هكذا يكون أيضا مجيء ابن الإنسان ( متّ 24 : 27 ).
وحينئذ تظهر علامة ابن الإنسان في السماء . وحينئذ تنوح جميع قبائل الأرض ، ويبصرون ابن الإنسان آتيا على سحاب السماء بقوة ومجد كثير ( متّ 24 : 30 ).
وكما كانت أيام نوح كذلك يكون أيضا مجيء ابن الإنسان ( متّ 24 : 37 ).
ولم يعلموا حتى جاء الطوفان وأخذ الجميع ، كذلك يكون أيضا مجيء ابن الإنسان ( متّ 24 : 39 ).
لذلك كونوا أنتم أيضا مستعدين ، لأنه في ساعة لا تظنون يأتي ابن الإنسان ( متّ 24 : 44 ).
فاسهروا إذا لأنكم لا تعرفون اليوم ولا الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان ( متّ 25 : 13 ).
ومتى جاء ابن الإنسان في مجده وجميع الملائكة القديسين معه ، فحينئذ يجلس على كرسي مجده ( متّ 25 : 31 ).
تعلمون أنه بعد يومين يكون الفصح ، وابن الإنسان يسلم ليصلب ( متّ 26 : 2 ).
ولكن لكي تعلموا أن لابن الإنسان سلطانا على الأرض أن يغفر الخطايا . حينئذ قال للمفلوج : قم احمل فراشك واذهب إلى بيتك ( متّ 9 : 6 ).
ومتى طردوكم في هذه المدينة فاهربوا إلى الأخرى . فإني الحق أقول لكم : لا تكملون مدن إسرائيل حتى يأتي ابن الإنسان ( متّ 10 : 23 ).
جاء ابن الإنسان يأكل ويشرب ، فيقولون : هوذا إنسان أكول وشريب خمر ، محب للعشارين والخطاة . والحكمة تبررت من بنيها ( متّ 11 : 19 ).
فإن ابن الإنسان هو رب السبت أيضا ( متّ 12 : 8 ).
ومن قال كلمة على ابن الإنسان يغفر له ، وأما من قال على الروح القدس فلن يغفر له ، لا في هذا العالم ولا في الآتي ( متّ 12 : 32 ).
لأنه كما كان يونان في بطن الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال ، هكذا يكون ابن الإنسان في قلب الأرض ثلاثة أيام وثلاث ليال ( متّ 12 : 40 ).
فأجاب وقال لهم : الزارع الزرع الجيد هو ابن الإنسان ( متّ 13 : 37 ).
يرسل ابن الإنسان ملائكته فيجمعون من ملكوته جميع المعاثر وفاعلي الإثم ( متّ 13 : 41 ).
ولما جاء يسوع إلى نواحي قيصرية فيلبس سأل تلاميذه قائلا : من يقول الناس إني أنا ابن الإنسان ( متّ 16 : 13 ).
فإن ابن الإنسان سوف يأتي في مجد أبيه مع ملائكته ، وحينئذ يجازي كل واحد حسب عمله ( متّ 16 : 27 ).
الحق أقول لكم : إن من القيام ههنا قوما لا يذوقون الموت حتى يروا ابن الإنسان آتيا في ملكوته ( متّ 16 : 28 ).
وفيما هم نازلون من الجبل أوصاهم يسوع قائلا : لا تعلموا أحدا بما رأيتم حتى يقوم ابن الإنسان من الأموات ( متّ 17 : 9 ).
ولكني أقول لكم : إن إيليا قد جاء ولم يعرفوه ، بل عملوا به كل ما أرادوا . كذلك ابن الإنسان أيضا سوف يتألم منهم ( متّ 17 : 12 ).
وفيما هم يترددون في الجليل قال لهم يسوع : ابن الإنسان سوف يسلم إلى أيدي الناس ( متّ 17 : 22 ).
لأن ابن الإنسان قد جاء لكي يخلص ما قد هلك ( متّ 18 : 11 ).
فقال لهم يسوع : الحق أقول لكم : إنكم أنتم الذين تبعتموني ، في التجديد ، متى جلس ابن الإنسان على كرسي مجده ، تجلسون أنتم أيضا على اثني عشر كرسيا تدينون أسباط إسرائيل الاثني عشر ( متّ 19 : 28 ).
ها نحن صاعدون إلى أورشليم ، وابن الإنسان يسلم إلى رؤساء الكهنة والكتبة ، فيحكمون عليه بالموت ( متّ 20 : 18 ).
كما أن ابن الإنسان لم يأت ليخدم بل ليخدم ، وليبذل نفسه فدية عن كثيرين ( متّ 20 : 28 ).
لأنه كما أن البرق يخرج من المشارق ويظهر إلى المغارب ، هكذا يكون أيضا مجيء ابن الإنسان ( متّ 24 : 27 ).
وحينئذ تظهر علامة ابن الإنسان في السماء . وحينئذ تنوح جميع قبائل الأرض ، ويبصرون ابن الإنسان آتيا على سحاب السماء بقوة ومجد كثير ( متّ 24 : 30 ).
وكما كانت أيام نوح كذلك يكون أيضا مجيء ابن الإنسان ( متّ 24 : 37 ).
ولم يعلموا حتى جاء الطوفان وأخذ الجميع ، كذلك يكون أيضا مجيء ابن الإنسان ( متّ 24 : 39 ).
لذلك كونوا أنتم أيضا مستعدين ، لأنه في ساعة لا تظنون يأتي ابن الإنسان ( متّ 24 : 44 ).
فاسهروا إذا لأنكم لا تعرفون اليوم ولا الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان ( متّ 25 : 13 ).
ومتى جاء ابن الإنسان في مجده وجميع الملائكة القديسين معه ، فحينئذ يجلس على كرسي مجده ( متّ 25 : 31 ).
تعلمون أنه بعد يومين يكون الفصح ، وابن الإنسان يسلم ليصلب ( متّ 26 : 2 ).
إن ابن الإنسان ماض كما هو مكتوب عنه ، ولكن ويل لذلك الرجل الذي به يسلم ابن الإنسان . كان خيرا لذلك الرجل لو لم يولد ( متّ 26 : 24 ).
ثم جاء إلى تلاميذه وقال لهم : ناموا الآن واستريحوا هوذا الساعة قد اقتربت ، وابن الإنسان يسلم إلى أيدي الخطاة ( متّ 26 : 45 ).
قال له يسوع : أنت قلت وأيضا أقول لكم : من الآن تبصرون ابن الإنسان جالسا عن يمين القوة ، وآتيا على سحاب السماء ( متّ 26 : 64 ).
ولكن لكي تعلموا أن لابن الإنسان سلطانا على الأرض أن يغفر الخطايا . قال للمفلوج ( مر 2 : 10 ).
إذا ابن الإنسان هو رب السبت أيضا ( مر 2 : 28 ).
وابتدأ يعلمهم أن ابن الإنسان ينبغي أن يتألم كثيرا ، ويرفض من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة ، ويقتل ، وبعد ثلاثة أيام يقوم ( مر 8 : 31 ).
لأن من استحى بي وبكلامي في هذا الجيل الفاسق الخاطئ ، فإن ابن الإنسان يستحي به متى جاء بمجد أبيه مع الملائكة القديسين ( مر 8 : 38 ).
وفيما هم نازلون من الجبل ، أوصاهم أن لا يحدثوا أحدا بما أبصروا ، إلا متى قام ابن الإنسان من الأموات ( مر 9 : 9 ).
فأجاب وقال لهم : إن إيليا يأتي أولا ويرد كل شيء . وكيف هو مكتوب عن ابن الإنسان أن يتألم كثيرا ويرذل ( مر 9 : 12 ).
لأنه كان يعلم تلاميذه ويقول لهم : إن ابن الإنسان يسلم إلى أيدي الناس فيقتلونه . وبعد أن يقتل يقوم في اليوم الثالث ( مر 9 : 31 ).
ها نحن صاعدون إلى أورشليم ، وابن الإنسان يسلم إلى رؤساء الكهنة والكتبة ، فيحكمون عليه بالموت ، ويسلمونه إلى الأمم ( مر 10 : 33 ).
لأن ابن الإنسان أيضا لم يأت ليخدم بل ليخدم وليبذل نفسه فدية عن كثيرين ( مر 10 : 45 ).
وحينئذ يبصرون ابن الإنسان آتيا في سحاب بقوة كثيرة ومجد ( مر 13 : 26 ).
إن ابن الإنسان ماض كما هو مكتوب عنه ، ولكن ويل لذلك الرجل الذي به يسلم ابن الإنسان . كان خيرا لذلك الرجل لو لم يولد. ( مر 14 : 21 ).
ثم جاء ثالثة وقال لهم : ناموا الآن واستريحوا يكفي قد أتت الساعة هوذا ابن الإنسان يسلم إلى أيدي الخطاة ( مر 14 : 41 ).
فقال يسوع : أنا هو . وسوف تبصرون ابن الإنسان جالسا عن يمين القوة ، وآتيا في سحاب السماء ( مر 14 : 62 ).
ولكن لكي تعلموا أن لابن الإنسان سلطانا على الأرض أن يغفر الخطايا ، قال للمفلوج : لك أقول : قم واحمل فراشك واذهب إلى بيتك ( لو 5 : 24 ).
وقال لهم : إن ابن الإنسان هو رب السبت أيضا ( لو 6 : 5 ).
طوباكم إذا أبغضكم الناس ، وإذا أفرزوكم وعيروكم ، وأخرجوا اسمكم كشرير من أجل ابن الإنسان ( لو 6 : 22 ).
جاء ابن الإنسان يأكل ويشرب ، فتقولون : هوذا إنسان أكول وشريب خمر ، محب للعشارين والخطاة ( لو 7 : 34 ).
قائلا : إنه ينبغي أن ابن الإنسان يتألم كثيرا ، ويرفض من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة ، ويقتل ، وفي اليوم الثالث يقوم ( لو 9 : 22 ).
لأن من استحى بي وبكلامي ، فبهذا يستحي ابن الإنسان متى جاء بمجده ومجد الآب والملائكة القديسين ( لو 9 : 26 ).
ضعوا أنتم هذا الكلام في آذانكم : إن ابن الإنسان سوف يسلم إلى أيدي الناس ( لو 9 : 44 ).
لأن ابن الإنسان لم يأت ليهلك أنفس الناس ، بل ليخلص . فمضوا إلى قرية أخرى ( لو 9 : 56 ).
فقال له يسوع : للثعالب أوجرة ، ولطيور السماء أوكار ، وأما ابن الإنسان فليس له أين يسند رأسه ( لو 9 : 58 ).
لأنه كما كان يونان آية لأهل نينوى ، كذلك يكون ابن الإنسان أيضا لهذا الجيل ( لو 11 : 30 ).
وأقول لكم : كل من اعترف بي قدام الناس ، يعترف به ابن الإنسان قدام ملائكة الله ( لو 12 : 8 ).
وكل من قال كلمة على ابن الإنسان يغفر له ، وأما من جدف على الروح القدس فلا يغفر له ( لو 12 : 10 ).
فكونوا أنتم إذا مستعدين ، لأنه في ساعة لا تظنون يأتي ابن الإنسان ( لو 12 : 40 ).
وقال للتلاميذ : ستأتي أيام فيها تشتهون أن تروا يوما واحدا من أيام ابن الإنسان ولا ترون ( لو 17 : 22 ).
لأنه كما أن البرق الذي يبرق من ناحية تحت السماء يضيء إلى ناحية تحت السماء ، كذلك يكون أيضا ابن الإنسان في يومه ( لو 17 : 24 ).
وكما كان في أيام نوح كذلك يكون أيضا في أيام ابن الإنسان ( لو 17 : 26 ).
هكذا يكون في اليوم الذي فيه يظهر ابن الإنسان ( لو 17 : 30 ).
أقول لكم : إنه ينصفهم سريعا ولكن متى جاء ابن الإنسان ، ألعله يجد الإيمان على الأرض ( لو 18 : 8 ).
وأخذ الاثني عشر وقال لهم : ها نحن صاعدون إلى أورشليم ، وسيتم كل ما هو مكتوب بالأنبياء عن ابن الإنسان ( لو 18 : 31 ).
لأن ابن الإنسان قد جاء لكي يطلب ويخلص ما قد هلك ( لو 19 : 10 ).
وحينئذ يبصرون ابن الإنسان آتيا في سحابة بقوة ومجد كثير ( لو 21 : 27 ).
اسهروا إذا وتضرعوا في كل حين ، لكي تحسبوا أهلا للنجاة من جميع هذا المزمع أن يكون ، وتقفوا قدام ابن الإنسان ( لو 21 : 36 ).
وابن الإنسان ماض كما هو محتوم ، ولكن ويل لذلك الإنسان الذي يسلمه ( لو 22 : 22 ).
فقال له يسوع يا يهوذا ، أبقبلة تسلم ابن الإنسان ( لو 22 : 48 ).
منذ الآن يكون ابن الإنسان جالسا عن يمين قوة الله ( لو 22 : 69 ).
قائلا : إنه ينبغي أن يسلم ابن الإنسان في أيدي أناس خطاة ، ويصلب ، وفي اليوم الثالث يقوم ( لو 24 : 7 ).
وقال له : الحق الحق أقول لكم : من الآن ترون السماء مفتوحة ، وملائكة الله يصعدون وينزلون على ابن الإنسان ( يو 1 : 51 ).
وليس أحد صعد إلى السماء إلا الذي نزل من السماء ، ابن الإنسان الذي هو في السماء ( يو 3 : 13 ).
وكما رفع موسى الحية في البرية هكذا ينبغي أن يرفع ابن الإنسان ( يو 3 : 14 ).
وأعطاه سلطانا أن يدين أيضا ، لأنه ابن الإنسان ( يو 5 : 27 ).
اعملوا لا للطعام البائد ، بل للطعام الباقي للحياة الأبدية الذي يعطيكم ابن الإنسان ، لأن هذا الله الآب قد ختمه ( يو 6 : 27 ).
فقال لهم يسوع : الحق الحق أقول لكم : إن لم تأكلوا جسد ابن الإنسان وتشربوا دمه ، فليس لكم حياة فيكم ( يو 6 : 53 ).
فإن رأيتم ابن الإنسان صاعدا إلى حيث كان أولا ( يو 6 : 62 ).
فقال لهم يسوع : متى رفعتم ابن الإنسان ، فحينئذ تفهمون أني أنا هو ، ولست أفعل شيئا من نفسي ، بل أتكلم بهذا كما علمني أبي ( يو 8 : 28 ).
وأما يسوع فأجابهما قائلا : قد أتت الساعة ليتمجد ابن الإنسان ( يو 12 : 23 ).
فأجابه الجمع : نحن سمعنا من الناموس أن المسيح يبقى إلى الأبد ، فكيف تقول أنت إنه ينبغي أن يرتفع ابن الإنسان ؟ من هو هذا ابن الإنسان ( يو 12 : 34 ).
فلما خرج قال يسوع : الآن تمجد ابن الإنسان وتمجد الله فيه ( يو 13 : 31 ).
فقال : ها أنا أنظر السماوات مفتوحة ، وابن الإنسان قائما عن يمين الله ( أع 7 : 56 ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يوجد في الأناجيل الأربعة ثمانية وسبعون مثلاً يستخدم فيها يسوع المسيح هذه العبارة ((ابن الإنسان )) عن نفسه. ويستخدم هذا اللقب في مرقس 2 : 28 عن نفسه وصفته كرأس الجنس البشري وممثله. ولذا فإن العبارة تدل على الإنسانية الحقّة، وتدل في مواضع أخرى على أنه المسيا عندما يتنبأ بمجيئه الثاني وبمجده (مت 26 : 64 ومر 14 : 62) ودينونته لجميع البشر (مت 19 : 28) وربما استخدم المسيح هذه العبارة كثيراً لأن فيها دلالة على أنه المسيا، وهي في نفس الوقت تصلح في الإشارة إلى حياته المتواضعة على الأرض كالإنسان الكامل. ومما يستحق الملاحظة هو أن هذا التعبير ((ابن الإنسان )) لم يستخدم عن المسيح بعد القيامة سوى مرة واحدة ( 1 ع 7 : 56) ويستخدم الكتاب المقدس ألقاباً أكثر تمجيداً كالرب وغيرها في الإشارة إلى المخلص بعد الصمود
وقد وردت هذه العبارة ((شبه ابن إنسان)) في رؤيا 1 : 13 و 14 : 14 للدلالة على المسيح القائم من الأموات وهذا الشخص الشبيه بابن إنسان قد أعطي سلطاناً أبدياً وملكوتاً لا ينقرض
فكلمة ابن الإنسان
تدل علي أن المسيح أتي بالفعل من نسل الإنسان "نسل المرأة"
نسل المرأة يسحق رأس الحية
فالسيد المسيح هو ابن الإنسان من ناحية الجسد وابن الله من ناحية روح القداسة
نسل المرأة يسحق رأس الحية
فالسيد المسيح هو ابن الإنسان من ناحية الجسد وابن الله من ناحية روح القداسة
الرسالة الي مؤمني روما
مِنْ بُولُسَ عَبْدِ يَسُوعَ المَسِيحِ، الرَّسُولِ الْمَدْعُوِّ وَالْمُفْرَزِ لإِنْجِيلِ اللهِ،
هَذَا الإِنْجِيلِ الَّذِي وَعَدَ اللهُ بِهِ مِنْ قَبْلُ عَلَى أَلْسِنَةِ أَنْبِيَائِهِ فِي الْكُتُبِ الْمُقَدَّسَةِ،
وَهُوَ يَخْتَصُّ بِابْنِهِ الَّذِي جَاءَ مِنْ نَسْلِ دَاوُدَ مِنَ النَّاحِيَةِ الْبَشَرِيَّةِ؛
وَمِنْ نَاحِيَةِ رُوحِ الْقَدَاسَةِ، تَبَيَّنَ بِقُوَّةٍ أَنَّهُ ابْنُ اللهِ بِالْقِيَامَةِ مِنْ بَيْنِ الأَمْوَاتِ. إِنَّهُ يَسُوعُ الْمَسِيحُ رَبُّنَا
الَّذِي بِهِ وَلأَجْلِ اسْمِهِ نِلْنَا نِعْمَةً وَرِسَالَةً لإِطَاعَةِ الإِيمَانِ بَيْنَ جَمِيعِ الأُمَمِ،
مِنْ بُولُسَ عَبْدِ يَسُوعَ المَسِيحِ، الرَّسُولِ الْمَدْعُوِّ وَالْمُفْرَزِ لإِنْجِيلِ اللهِ،
هَذَا الإِنْجِيلِ الَّذِي وَعَدَ اللهُ بِهِ مِنْ قَبْلُ عَلَى أَلْسِنَةِ أَنْبِيَائِهِ فِي الْكُتُبِ الْمُقَدَّسَةِ،
وَهُوَ يَخْتَصُّ بِابْنِهِ الَّذِي جَاءَ مِنْ نَسْلِ دَاوُدَ مِنَ النَّاحِيَةِ الْبَشَرِيَّةِ؛
وَمِنْ نَاحِيَةِ رُوحِ الْقَدَاسَةِ، تَبَيَّنَ بِقُوَّةٍ أَنَّهُ ابْنُ اللهِ بِالْقِيَامَةِ مِنْ بَيْنِ الأَمْوَاتِ. إِنَّهُ يَسُوعُ الْمَسِيحُ رَبُّنَا
الَّذِي بِهِ وَلأَجْلِ اسْمِهِ نِلْنَا نِعْمَةً وَرِسَالَةً لإِطَاعَةِ الإِيمَانِ بَيْنَ جَمِيعِ الأُمَمِ،
معلش أنا كبرت الموضوع أوي
أعذروني
أعذروني
سلام
اشكرك من كل قلبي على محبتك :big33:
وصبرك وردك الوافي والجميل
شكرا على جهدك وتعبك :174xe:
والرب يباركك.....دايما
اخوك ... ماهر الحلو :big35:
وصبرك وردك الوافي والجميل
شكرا على جهدك وتعبك :174xe:
والرب يباركك.....دايما
اخوك ... ماهر الحلو :big35:
- إنضم
- 15 أغسطس 2006
- المشاركات
- 11,131
- مستوى التفاعل
- 983
- النقاط
- 113
ماهر الحلو
سلام ونعمة للكل
هاااااااي ماهر
سلام
سلام ونعمة للكل
هاااااااي ماهر
ماهر;100937 قال:
ربنا يخليك لي
ويحميك من حيل الشيطان
وتكون أسئلتك القادمة كالعادة مفيدة
وتكون أجابتها مليئة بالبركة لك
ويحميك من حيل الشيطان
وتكون أسئلتك القادمة كالعادة مفيدة
وتكون أجابتها مليئة بالبركة لك
ماهر;100937 قال:
ماهر الحلو
ههههههههه
حلو بسكر
:smil12::t33: :smil12:
هههههههه
ههههههههه
حلو بسكر
:smil12::t33: :smil12:
هههههههه
سلام