قداسه البابا
و
الأسره
و
الشموسيه
مقدمه
ان وظيفه الشماس ( ليست ) كما يعتقد البعض ( خطأ )
أنها تنحصر فى أتقان ألحان الكنيسه والخدمه بالهيكلأو خارجه
لكنها
خدمه فى القداس الألهى والوعظ والتعليم فى الكنيسه وخارجها
مثل
أفتقاد الأيتام - الأرامل – مد المساعده لكل محتاج قدر المستطاع – زياره المرضى وخدمتهم –ممارسه كل أعمال البر والرحمه
وعلى مر العصور وجدنا أن دلرجتى ( أبصلتس – وتى ذياكون ) قد أختفت من لكنيسه
وعندما تولى ( قداسه البابا شنوده ) أهتم بدرجتى
( أبصلتس – وتى ذياكون )
فحرس قداسته على أقامه الأطفال الصغار على درجه
( أبصلتس ) بمعنى ( مرتل ) حتى يتقن الطفل القراءه والكتابه فيما بعد فيقام فى درجه ( أغنسطس ) بمعنى
( قارئ )
كما أقام مجموعه من المكرسات والأرامل فى درجه
( تى ذياكون ) حتى تتمكن من زياره المرضى وأفتقاد المحتاجين بصفه ( رسميه كنيسيه )
وهذا لأن قداسه البابا أراد التطبيق العملى للشموسيه فى الخدمه ونظرا لأهتمامه بالأسره
تبع
ا لقول الكتاب
جعت فأطعمتمونى , عطشت فسقيتمونى , كنت علريانا فكسوتمونى , مريضا فزرتمونى , محبوسا فأويتم الى ,,, )
فالخدمه ليست ملابس بيضاء وترديد ألحان وتسبيح بل هى خلاص لحياتنا
أخوكم النهيسى = صلوا لأجلى
و
الأسره
و
الشموسيه
مقدمه
ان وظيفه الشماس ( ليست ) كما يعتقد البعض ( خطأ )
أنها تنحصر فى أتقان ألحان الكنيسه والخدمه بالهيكلأو خارجه
لكنها
خدمه فى القداس الألهى والوعظ والتعليم فى الكنيسه وخارجها
مثل
أفتقاد الأيتام - الأرامل – مد المساعده لكل محتاج قدر المستطاع – زياره المرضى وخدمتهم –ممارسه كل أعمال البر والرحمه
وعلى مر العصور وجدنا أن دلرجتى ( أبصلتس – وتى ذياكون ) قد أختفت من لكنيسه
وعندما تولى ( قداسه البابا شنوده ) أهتم بدرجتى
( أبصلتس – وتى ذياكون )
فحرس قداسته على أقامه الأطفال الصغار على درجه
( أبصلتس ) بمعنى ( مرتل ) حتى يتقن الطفل القراءه والكتابه فيما بعد فيقام فى درجه ( أغنسطس ) بمعنى
( قارئ )
كما أقام مجموعه من المكرسات والأرامل فى درجه
( تى ذياكون ) حتى تتمكن من زياره المرضى وأفتقاد المحتاجين بصفه ( رسميه كنيسيه )
وهذا لأن قداسه البابا أراد التطبيق العملى للشموسيه فى الخدمه ونظرا لأهتمامه بالأسره
تبع
ا لقول الكتاب
جعت فأطعمتمونى , عطشت فسقيتمونى , كنت علريانا فكسوتمونى , مريضا فزرتمونى , محبوسا فأويتم الى ,,, )
فالخدمه ليست ملابس بيضاء وترديد ألحان وتسبيح بل هى خلاص لحياتنا
أخوكم النهيسى = صلوا لأجلى