- إنضم
- 19 أكتوبر 2006
- المشاركات
- 65
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
أرى في المسيحية دين رائع يدعو إلى السلام مع الآخر و مع النفس فما أجمل قول المسيح (مَنْ ضَربَكَ على خَدِّكَ، فحَوِّلْ لَهُ الآخرَ) تتجلى هنا عظمة ضبط الذات و الربوء بها عن تتفيهها بالرد على الإساءة, و غير ذلك كثير من التعاليم التي لا يقوى العاقل إلا أن يقف عندها وقفة تأمل و إعجاب. و لكن عندي بعض الأسئلة التي أرجو أن أجد لها الإجابة هنا, و سأقوم بطرحها تباعاً, و جل ما أريدة هو معرفة الحقيقة و اللجوء إليها, فأعينوني.
كثير من الأحيان ما يخطر ببالي هذا السؤال: متى أصبح لله إبن؟ ... و أعني بهذا ... متى أصبح المسيح إبناً لله؟ ... فلو قلنا على سبيل المثال أن تاريخ ميلاد رامي هو 25/5/1999م فهذا يعني أن أبو رامي لم يصبح أباً إلا بعد هذا التاريخ, أما قبل ذلك فلم يكن أب. فمتى أصبح الله أباً؟ هل كان هذا منذ 2006 سنه؟ أم ماذا؟
أرجو أن لا تروا في سؤالي ما يسيء و إن وجدتموه كذلك فأنا جداً آسف, و لكنه سؤال يخطر ببالي و تترتب عليه الكثييييير من الأسئلة الأخرى التي تمنعني من إعتناق هذا الدين. فأرجو أن تتسع صدوركم لي. فما أريد إلا الوصول للحقيقة التي لا تتعارض مع عقلي فأنا لا أريد أن أؤمن بما لا أستطيع شرحه حتى لنفسي.
ملاحظه: لاحظت من بعض الردود الخروج عن أدب الحوار, و أعلن من الآن أني سأتجاهل كل مسيء "تجاهلاً تاماً" تأسياً بالمسيح و بقول القرآن (و أعرض عن الجاهلين). لذا فمن أراد الإساءة فليوفر على نفسة عناء الرد.
و شكراً لكم
كثير من الأحيان ما يخطر ببالي هذا السؤال: متى أصبح لله إبن؟ ... و أعني بهذا ... متى أصبح المسيح إبناً لله؟ ... فلو قلنا على سبيل المثال أن تاريخ ميلاد رامي هو 25/5/1999م فهذا يعني أن أبو رامي لم يصبح أباً إلا بعد هذا التاريخ, أما قبل ذلك فلم يكن أب. فمتى أصبح الله أباً؟ هل كان هذا منذ 2006 سنه؟ أم ماذا؟
أرجو أن لا تروا في سؤالي ما يسيء و إن وجدتموه كذلك فأنا جداً آسف, و لكنه سؤال يخطر ببالي و تترتب عليه الكثييييير من الأسئلة الأخرى التي تمنعني من إعتناق هذا الدين. فأرجو أن تتسع صدوركم لي. فما أريد إلا الوصول للحقيقة التي لا تتعارض مع عقلي فأنا لا أريد أن أؤمن بما لا أستطيع شرحه حتى لنفسي.
ملاحظه: لاحظت من بعض الردود الخروج عن أدب الحوار, و أعلن من الآن أني سأتجاهل كل مسيء "تجاهلاً تاماً" تأسياً بالمسيح و بقول القرآن (و أعرض عن الجاهلين). لذا فمن أراد الإساءة فليوفر على نفسة عناء الرد.
و شكراً لكم