- إنضم
- 9 ديسمبر 2005
- المشاركات
- 1,048
- مستوى التفاعل
- 21
- النقاط
- 0
مبارك يعين سيدات وأقباطا نوابا في البرلمان
عيّن الرئيس المصري حسني مبارك خمس سيدات وخمسة أعضاء من الاقباط في مجلس الشعب.
وغالبا ما يستفيد الرئيس المصري من المقاعد العشرة في البرلمان التي يًسمح له بتعيين نواب عنها، لزيادة التنوّع التمثيلي في المجلس الذي يضم 454 مقعدا.
وبعد التعيينات، أصبح عدد المقاعد المسيحية في البرلمان ستة وعدد السيّدات تسعة.
وكانت نتائج انتخابات الأسبوع الماضي قد أعطت مبارك أغلبية مريحة بالرغم من أن جماعة "الأخوان المسلمون" زادت تمثيلها في البرلمان بشكل نوعي.
والقبطي الوحيد الذي نجح بالوصول إلى البرلمان عبر الانتخابات هو وزير المالية يوسف بطرس غالي.
ويُسجّل ضعف التمثيل المسيحي في البرلمان بالرغم من أن الأقلية القبطية تشكل 10 في المئة من عدد السكان.
وكان أقل من ربع الناخبين قد شاركوا في الانتخابات.
ويقول المحللون إن الانتخابات المصرية غالبا ما كانت تتميّز بشعور اللامبالاة عند المواطنين وبتسجيل نسب عالية جدا لصالح الحزب الوطني الحاكم.
إلا أن انتخابات العام الجاري شهدت فوزا قياسيا لحركة "الأخوان المسلمون" المحظورة - والتي تقدم مرشحوها للانتخابات بصفة مستقلين - التي فازت بـ88 مقعدا في البرلمان أي بستة أضعاف عدد المقاعد التي كانت تملكها في البرلمان السابق.
عيّن الرئيس المصري حسني مبارك خمس سيدات وخمسة أعضاء من الاقباط في مجلس الشعب.
وغالبا ما يستفيد الرئيس المصري من المقاعد العشرة في البرلمان التي يًسمح له بتعيين نواب عنها، لزيادة التنوّع التمثيلي في المجلس الذي يضم 454 مقعدا.
وبعد التعيينات، أصبح عدد المقاعد المسيحية في البرلمان ستة وعدد السيّدات تسعة.
وكانت نتائج انتخابات الأسبوع الماضي قد أعطت مبارك أغلبية مريحة بالرغم من أن جماعة "الأخوان المسلمون" زادت تمثيلها في البرلمان بشكل نوعي.
والقبطي الوحيد الذي نجح بالوصول إلى البرلمان عبر الانتخابات هو وزير المالية يوسف بطرس غالي.
ويُسجّل ضعف التمثيل المسيحي في البرلمان بالرغم من أن الأقلية القبطية تشكل 10 في المئة من عدد السكان.
وكان أقل من ربع الناخبين قد شاركوا في الانتخابات.
ويقول المحللون إن الانتخابات المصرية غالبا ما كانت تتميّز بشعور اللامبالاة عند المواطنين وبتسجيل نسب عالية جدا لصالح الحزب الوطني الحاكم.
إلا أن انتخابات العام الجاري شهدت فوزا قياسيا لحركة "الأخوان المسلمون" المحظورة - والتي تقدم مرشحوها للانتخابات بصفة مستقلين - التي فازت بـ88 مقعدا في البرلمان أي بستة أضعاف عدد المقاعد التي كانت تملكها في البرلمان السابق.