بـ أسم الآب المُحب و الأبن الفادي و الروح القدس المرشد ، الإله الواحد آمين ..
* يستحيل أن يتم تأويل أو فهم حرف واحد من كلامي التالي ، علي أنه مزايدة من جانبي علي أخواتي المسيحيين أجمع إزاء حبهم للأخر ..
* لن أتكلم بالإنابة عن أحد ، لكني أتكلم بلساني المسيحي من مفهومي ..
* الموضوع هو الإتزان بين التبشير بالمحبة السمائية للأرضيين و كيفية تنفيذها ؟؟
==
أخي / أختي أصحاب الدين الإسلامي ، بحبكم زي ما أنتم ، أتمني تتعلموا المحبة الحق ، تحبونني في كل أطواري سلباً قبل إيجاباً لـ تأ خذوا أجر عن تلك العمل المشروع و هو المحبة الحق لا الصورية ..
==
القصة بالبلدي هي :
أنا كنت من أصحاب فكرة ردع بالقوة ،لـ الأعتداءات السلوكية من قِبل المسلمين ، لكن عارضني أصحاب الفكر المسيحي الحق هنا _ ذلك علي سبيل المثال لا الحصر _ قالوا أشياء كُثر مفاداها " لا نُبادل السوء بـ مثله ، لأن مسيحيتنا لم تُعلمنا ذلك " بمستهل الأمر رفضت ذلك ، وقررت البُعد عن ربنا تماماً ، وصلت لـ صورة سيئة جداً ، إلي أن فهمت ديني علي حق ، بالمناسبة المسيحية ليست ديانة بل حياة مُعايشة ..
==
* بادئ من ذي بدء ، لازم نبشر بالمسيحية طبقاً لأيات كثيرة منها " مزمور 96 عدد 2 تقول (( رنموا للرب باركوا اسمه ، بشروا من يوم الي يوم بخلاصه )) " ذلك مما قرأت بفهم ..
* أزاي نبشر ؟؟ يعني بالبلدي نعمل ايه ؟؟ ما آليات العمل الواقعي في التبشير ؟؟
هقولكم من خلال أعمال الرسل اصحاح 10 عدد 38
(( يسوع الذي من الناصرة كيف مسحه الله بالروح القدس و القوة الذي جال يصنع خيراً و يشفي جمع المتسلط عليهم إبليس لأن الله كان معه )) ..
==
* المناظرة بين الأديان مفيدة ، كـ سيمنار علمي ، لكن التبشير اللي بجد بئا ،
أنك تخدم مريض ، تساعد يتيم ، تُطعم جائع ، ألخ ..
* مَنْ يقول إننا بنفهم الناس الخطأ فين و الصح فين ؟؟ هقوله مش دورك أن تنقد و تُدين الأخر ..
يقول الكتاب المقدس " لا تدينوا لكي لا تُدانوا " ..
==
دليل صحة كلامي ، لا أستخدم أسلوب اللوم أو التأنيب لأي شخص ، كلِ شخص حر ..
رأيت أو شفت و سمعت أحاديث بين مسلمين و مسيحيين يُظهروا التأخي الكاذب
و هوضح ليه كاذب ؟؟
بيقولوا لبعض (( اللي هما المسيحيين و المسلمين يعني )) أحنا أخوات و بنقسم اللقمة سوا في البلد دي و حاربنا اليهود سوا ..
المسيحي علي إنفراد بيقول ع المسلم : دا كل دينهم جنس وووووووووو ..
المسلم علي إنفراد أو بدون ما يكون فيه مصلحة بيقول ع المسيحي : دا كافر بيعبد 3 ، نساءهم غنيمة لنا وووووووووووووووووووووووووو ..
==
ما أرغب بذكره من تلك الكلام السابق :
* التبشير بربنا يسوع من خلال الأعمال الحسنة ..
* لا ننقد دين الأخر لأستبيان محاسنا ، بل نُظهر محاسن عقيدتنا المسيحية في أساسها ..
* لا أرغب باللوم لأحد علي وجه التحديد ..
* حتماً أو قضاء و قدر أو نصيب أننا كمصريين لازم نحب بعض بقوة حتي لا تنهار جبهتنا الداخلية و الخارجية ..
* بلاش ننقد الدين ، لأنه فعل مكروه لدي الناس ، أظهر مسيحيتك بأفعالك ..
* يستحيل أن يتم تأويل أو فهم حرف واحد من كلامي التالي ، علي أنه مزايدة من جانبي علي أخواتي المسيحيين أجمع إزاء حبهم للأخر ..
* لن أتكلم بالإنابة عن أحد ، لكني أتكلم بلساني المسيحي من مفهومي ..
* الموضوع هو الإتزان بين التبشير بالمحبة السمائية للأرضيين و كيفية تنفيذها ؟؟
==
أخي / أختي أصحاب الدين الإسلامي ، بحبكم زي ما أنتم ، أتمني تتعلموا المحبة الحق ، تحبونني في كل أطواري سلباً قبل إيجاباً لـ تأ خذوا أجر عن تلك العمل المشروع و هو المحبة الحق لا الصورية ..
==
القصة بالبلدي هي :
أنا كنت من أصحاب فكرة ردع بالقوة ،لـ الأعتداءات السلوكية من قِبل المسلمين ، لكن عارضني أصحاب الفكر المسيحي الحق هنا _ ذلك علي سبيل المثال لا الحصر _ قالوا أشياء كُثر مفاداها " لا نُبادل السوء بـ مثله ، لأن مسيحيتنا لم تُعلمنا ذلك " بمستهل الأمر رفضت ذلك ، وقررت البُعد عن ربنا تماماً ، وصلت لـ صورة سيئة جداً ، إلي أن فهمت ديني علي حق ، بالمناسبة المسيحية ليست ديانة بل حياة مُعايشة ..
==
* بادئ من ذي بدء ، لازم نبشر بالمسيحية طبقاً لأيات كثيرة منها " مزمور 96 عدد 2 تقول (( رنموا للرب باركوا اسمه ، بشروا من يوم الي يوم بخلاصه )) " ذلك مما قرأت بفهم ..
* أزاي نبشر ؟؟ يعني بالبلدي نعمل ايه ؟؟ ما آليات العمل الواقعي في التبشير ؟؟
هقولكم من خلال أعمال الرسل اصحاح 10 عدد 38
(( يسوع الذي من الناصرة كيف مسحه الله بالروح القدس و القوة الذي جال يصنع خيراً و يشفي جمع المتسلط عليهم إبليس لأن الله كان معه )) ..
==
* المناظرة بين الأديان مفيدة ، كـ سيمنار علمي ، لكن التبشير اللي بجد بئا ،
أنك تخدم مريض ، تساعد يتيم ، تُطعم جائع ، ألخ ..
* مَنْ يقول إننا بنفهم الناس الخطأ فين و الصح فين ؟؟ هقوله مش دورك أن تنقد و تُدين الأخر ..
يقول الكتاب المقدس " لا تدينوا لكي لا تُدانوا " ..
==
دليل صحة كلامي ، لا أستخدم أسلوب اللوم أو التأنيب لأي شخص ، كلِ شخص حر ..
رأيت أو شفت و سمعت أحاديث بين مسلمين و مسيحيين يُظهروا التأخي الكاذب
و هوضح ليه كاذب ؟؟
بيقولوا لبعض (( اللي هما المسيحيين و المسلمين يعني )) أحنا أخوات و بنقسم اللقمة سوا في البلد دي و حاربنا اليهود سوا ..
المسيحي علي إنفراد بيقول ع المسلم : دا كل دينهم جنس وووووووووو ..
المسلم علي إنفراد أو بدون ما يكون فيه مصلحة بيقول ع المسيحي : دا كافر بيعبد 3 ، نساءهم غنيمة لنا وووووووووووووووووووووووووو ..
==
ما أرغب بذكره من تلك الكلام السابق :
* التبشير بربنا يسوع من خلال الأعمال الحسنة ..
* لا ننقد دين الأخر لأستبيان محاسنا ، بل نُظهر محاسن عقيدتنا المسيحية في أساسها ..
* لا أرغب باللوم لأحد علي وجه التحديد ..
* حتماً أو قضاء و قدر أو نصيب أننا كمصريين لازم نحب بعض بقوة حتي لا تنهار جبهتنا الداخلية و الخارجية ..
* بلاش ننقد الدين ، لأنه فعل مكروه لدي الناس ، أظهر مسيحيتك بأفعالك ..