الشماس سمير كاكوز
Well-known member
- إنضم
- 15 أكتوبر 2022
- المشاركات
- 366
- مستوى التفاعل
- 397
- النقاط
- 63
إن كان أعطى الله للبشر أن يصيروا أبناءه
انجيل يوحنا 1 : 12
الذين قبلوه وهم الذين يؤمنون باسمه فقد مكنهم أن يصيروا أبناء الله
فهذا يرجع إلى أن يسوع هو ابنه بالطبيعة وتقدم لنا الأناجيل الإزائية الومضات الأولى في هذا الأمر عندما يوحّد يسوع نفسه مع تلاميذه
انجيل متى 18 : 5
قال الرب يسوع لتلاميذه من قبل طفلا مثله إكراما لاسمي، فقد قبلني أنا
أنجيل متى 25 : 40
يجيبهم الملك الحق أقول لكم كلما صنعتم شيئا من ذلك لواحد من إخوتي هؤلاء الصغار فلي قد صنعتموه
ويقرّ بأنه أخ لهم
أنجيل متى 28 : 10
فقال لهما يسوع لا تخافا إذهبا فبلغا إخوتي أن يمضوا إلى الجليل فهناك يرونني
بل نراه مرة يطلق على نفسه وعليهم تسمية بنون المشتركة
أنجيل متى 17 : 26
فقال بطرس من الغرباء فقال له يسوع فالبنون معفون إذا
لكن يرجع الفضل إلى بولس في إلقاء النور الكامل على هذه الحقيقة ففي نظره يحررنا الله من العبودية ويتبنّانا كأبناء له
رسالة غلاطية 4 : 4 - 7
فلما تم الزمان أرسل الله ابنه مولودا لامرأة مولودا في حكم الشريعة ليفتدي الذين هم في حكم الشريعة فنحظى بالتبني والدليل على كونكم أبناء أن الله أرسل روح ابنه إلى قلوبنا الروح الذي ينادي أبا يا أبت فلست بعد عبدا بل ابن وإذا كنت ابنا فأنت وارث بفضل الله
رسالة رومة 8 : 14 - 17
إن الذين ينقادون لروح الله يكونون أبناء الله حقا لم تتلقوا روح عبودية لتعودوا إلى الخوف بل روح تبن به ننادي أبا يا أبت وهذا الروح نفسه يشهد مع أرواحنا بأننا أبناء الله فإذا كنا أبناء الله فنحن ورثة ورثة الله وشركاء المسيح في الميراث لأننا إذا شاركناه في آلامه نشاركه في مجده أيضا
رسالة أفسس 1 : 4 ، 5
ان الله اختارنا فيه قبل إنشاء العالم لنكون في نظره قديسين بلا عيب في المحبة وقدر لنا منذ القدم أن يتبنانا بيسوع المسيح على ما ارتضته مشيئته
بإيماننا بالمسيح المعلن في المعمودية الذي يجعلنا كلنا كائناً واحداً في المسيح
رسالة غلاطية 3 : 26 - 28
أنكم جميعا أبناء الله بالإيمان بالمسيح يسوع فإنكم جميعا وقد اعتمدتم في المسيح قد لبستم المسيح فليس هناك يهودي ولا يوناني وليس هناك عبد أو حر وليس هناك ذكر وأنثى لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع
ويجعل من المسيح الابن البكر الذي يشرك أخوته في الميراث الأبوي
رسالة رومة 8 : 17 ، 29
فإذا كنا أبناء الله فنحن ورثة ورثة الله وشركاء المسيح في الميراث لأننا إذا شاركناه في آلامه نشاركه في مجده أيضا ذلك بأنه عرفهم بسابق علمه وسبق أن قضى بأن يكونوا على مثال صورة ابنه ليكون هذا بكرا لإخوة كثيرين
رسالة قولسي 1 : 18
المسيح هو رأس الجسد أي رأس الكنيسة هو البدء والبكر من بين الأموات لتكون له الأولية في كل شيء
أمّا الروح فلأنه العامل الباطني لهذا التبني فهو أيضاً الشاهد بذلك وهو يضع على شفاهنا صلاة المسيح نفسها ويجعلنا بها مطابقين له قائلين أبتا
رسالة غلاطية 4 : 6
الدليل على كونكم أبناء أن الله أرسل روح ابنه إلى قلوبنا الروح الذي ينادي أبا يا أبت
رسالة رومة 8 : 14 - 16 ، 29
إن الذين ينقادون لروح الله يكونون أبناء الله حقا لم تتلقوا روح عبودية لتعودوا إلى الخوف بل روح تبن به ننادي أبا يا أبت وهذا الروح نفسه يشهد مع أرواحنا بأننا أبناء الله ذلك بأنه عرفهم بسابق علمه وسبق أن قضى بأن يكونوا على مثال صورة ابنه ليكون هذا بكرا لإخوة كثيرين
فمنذ الفصح تعبّر الكنيسة بتلاوتها الصلاة الربيّة عن إدراكها الواعي بأنها محبوبة بالمحبة نفسها التي يغمر الله بها ابنه الوحيد
رسالة يوحنا الأولى 3 : 1
أنظروا أي محبة خصنا بها الآب لندعى أبناء الله وإننا نحن كذلك إذا كان العالم لا يعرفنا فلأنه لم يعرفه
وهذا ما يوحي به لوقا على الأرجح عندما يجعلنا نكتفي بقولنا أيها الآب أسوة بالمسيح
أنجيل لوقا 11 : 2
قال الرب يسوع إذا صليتم فقولوا أيها الآب ليقدس اسمك ليأت ملكوتك
وحياتنا البنوية المعلنة في الصلاة تظهر أيضاً من خلال المحبة الأخوية لأننا إن أحببنا أبانا فلا نستطيع إلا أن نحبّ جميع أبنائه الذين هم إخواننا كل من يحب الوالد يحبّ المولود منه أيضاً
رسالة يوحنا الأولى 5 : 1
كل من آمن بأن يسوع هو المسيح فهو مولود لله وكل من أحب الوالد أحب المولود له أيضا
اعداد الشماس سمير كاكوز
انجيل يوحنا 1 : 12
الذين قبلوه وهم الذين يؤمنون باسمه فقد مكنهم أن يصيروا أبناء الله
فهذا يرجع إلى أن يسوع هو ابنه بالطبيعة وتقدم لنا الأناجيل الإزائية الومضات الأولى في هذا الأمر عندما يوحّد يسوع نفسه مع تلاميذه
انجيل متى 18 : 5
قال الرب يسوع لتلاميذه من قبل طفلا مثله إكراما لاسمي، فقد قبلني أنا
أنجيل متى 25 : 40
يجيبهم الملك الحق أقول لكم كلما صنعتم شيئا من ذلك لواحد من إخوتي هؤلاء الصغار فلي قد صنعتموه
ويقرّ بأنه أخ لهم
أنجيل متى 28 : 10
فقال لهما يسوع لا تخافا إذهبا فبلغا إخوتي أن يمضوا إلى الجليل فهناك يرونني
بل نراه مرة يطلق على نفسه وعليهم تسمية بنون المشتركة
أنجيل متى 17 : 26
فقال بطرس من الغرباء فقال له يسوع فالبنون معفون إذا
لكن يرجع الفضل إلى بولس في إلقاء النور الكامل على هذه الحقيقة ففي نظره يحررنا الله من العبودية ويتبنّانا كأبناء له
رسالة غلاطية 4 : 4 - 7
فلما تم الزمان أرسل الله ابنه مولودا لامرأة مولودا في حكم الشريعة ليفتدي الذين هم في حكم الشريعة فنحظى بالتبني والدليل على كونكم أبناء أن الله أرسل روح ابنه إلى قلوبنا الروح الذي ينادي أبا يا أبت فلست بعد عبدا بل ابن وإذا كنت ابنا فأنت وارث بفضل الله
رسالة رومة 8 : 14 - 17
إن الذين ينقادون لروح الله يكونون أبناء الله حقا لم تتلقوا روح عبودية لتعودوا إلى الخوف بل روح تبن به ننادي أبا يا أبت وهذا الروح نفسه يشهد مع أرواحنا بأننا أبناء الله فإذا كنا أبناء الله فنحن ورثة ورثة الله وشركاء المسيح في الميراث لأننا إذا شاركناه في آلامه نشاركه في مجده أيضا
رسالة أفسس 1 : 4 ، 5
ان الله اختارنا فيه قبل إنشاء العالم لنكون في نظره قديسين بلا عيب في المحبة وقدر لنا منذ القدم أن يتبنانا بيسوع المسيح على ما ارتضته مشيئته
بإيماننا بالمسيح المعلن في المعمودية الذي يجعلنا كلنا كائناً واحداً في المسيح
رسالة غلاطية 3 : 26 - 28
أنكم جميعا أبناء الله بالإيمان بالمسيح يسوع فإنكم جميعا وقد اعتمدتم في المسيح قد لبستم المسيح فليس هناك يهودي ولا يوناني وليس هناك عبد أو حر وليس هناك ذكر وأنثى لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع
ويجعل من المسيح الابن البكر الذي يشرك أخوته في الميراث الأبوي
رسالة رومة 8 : 17 ، 29
فإذا كنا أبناء الله فنحن ورثة ورثة الله وشركاء المسيح في الميراث لأننا إذا شاركناه في آلامه نشاركه في مجده أيضا ذلك بأنه عرفهم بسابق علمه وسبق أن قضى بأن يكونوا على مثال صورة ابنه ليكون هذا بكرا لإخوة كثيرين
رسالة قولسي 1 : 18
المسيح هو رأس الجسد أي رأس الكنيسة هو البدء والبكر من بين الأموات لتكون له الأولية في كل شيء
أمّا الروح فلأنه العامل الباطني لهذا التبني فهو أيضاً الشاهد بذلك وهو يضع على شفاهنا صلاة المسيح نفسها ويجعلنا بها مطابقين له قائلين أبتا
رسالة غلاطية 4 : 6
الدليل على كونكم أبناء أن الله أرسل روح ابنه إلى قلوبنا الروح الذي ينادي أبا يا أبت
رسالة رومة 8 : 14 - 16 ، 29
إن الذين ينقادون لروح الله يكونون أبناء الله حقا لم تتلقوا روح عبودية لتعودوا إلى الخوف بل روح تبن به ننادي أبا يا أبت وهذا الروح نفسه يشهد مع أرواحنا بأننا أبناء الله ذلك بأنه عرفهم بسابق علمه وسبق أن قضى بأن يكونوا على مثال صورة ابنه ليكون هذا بكرا لإخوة كثيرين
فمنذ الفصح تعبّر الكنيسة بتلاوتها الصلاة الربيّة عن إدراكها الواعي بأنها محبوبة بالمحبة نفسها التي يغمر الله بها ابنه الوحيد
رسالة يوحنا الأولى 3 : 1
أنظروا أي محبة خصنا بها الآب لندعى أبناء الله وإننا نحن كذلك إذا كان العالم لا يعرفنا فلأنه لم يعرفه
وهذا ما يوحي به لوقا على الأرجح عندما يجعلنا نكتفي بقولنا أيها الآب أسوة بالمسيح
أنجيل لوقا 11 : 2
قال الرب يسوع إذا صليتم فقولوا أيها الآب ليقدس اسمك ليأت ملكوتك
وحياتنا البنوية المعلنة في الصلاة تظهر أيضاً من خلال المحبة الأخوية لأننا إن أحببنا أبانا فلا نستطيع إلا أن نحبّ جميع أبنائه الذين هم إخواننا كل من يحب الوالد يحبّ المولود منه أيضاً
رسالة يوحنا الأولى 5 : 1
كل من آمن بأن يسوع هو المسيح فهو مولود لله وكل من أحب الوالد أحب المولود له أيضا
اعداد الشماس سمير كاكوز
