- إنضم
- 18 مايو 2007
- المشاركات
- 1,498
- مستوى التفاعل
- 321
- النقاط
- 83
اعلان محبة الاب:-
+~+~+~+~+~+~+~+~+~+
الهي العظيم جدا في طبيعته الساكن في نور لا يدني منه الذي انت وحدك لك عدم الموت وانت مرتفع جدا في طبيعتك الالهية عن كل قدرات البشر فلا يستطيع احد ابدا لسمو طبيعتك ان يرك او يقترب منك الذي وحده له عدم الموت، ساكنا في نور لا يدنى منه، الذي لم يره احد من الناس ولا يقدر ان يراه ١ تي : ٦ - ١٦ وطبيعتك محبة لاينطق بها ولان انا الانسان موضوع حبك وحبك ديناميكي جدا من نحوي بينما انا العاجز. وليس لي غير التنهد ولهذا ارسلت ابنك الوحيد يسوع المسيح ليكون هو عطية حبك الديناميكية لنفسي الضعيفة اجاب يسوع وقال لها:«لو كنت تعلمين عطية الله، ومن هو الذي يقول لك اعطيني لاشرب يو ٤ : ١٠ وعطية الله لنفسي ولكل البشرية ديناميكية بمعني انه وهبنا يسوع المسيح لكي يحتوينا في طبيعته الالهية وناخذه هو ايضا في طبيعتنا البشرية اي يكون فينا ونحن فيه بسر الهي فائق ومحسوس بالروح القدس الذي فينا كما انك انت ايها الاب في وانا فيك، ليكونوا هم ايضا واحدا فينا يو ١٧: ٢٠ وهذا يارب يسوع صار عطية الحب الديناميكية التي لا ينطق بها من نحونا جميعا كل انسان في العالم ولكن من تحرك قلبه بالتنهد والاشتياق الي خالقه واستلمه روحه الله لكي يعرفه عطية الله هذا العجيبة والتي لا يعبر عنها ابدا باي صيغة بشرية ولهذا قال يسوع للمرآة السامرية لو كنتي تعلمين عطية الله لكي ولكل البشرية ؟ سيدي الرب يسوع لقد عرفت بروحك انك انت عطية الله لنفسي الذي ما بعدها عطية ابدا وتحرك قلبي بروحك وتهلل لك وانجذب كياني كله لك وصارت نفسي تصرخ نحوك الليل والنهار ان تكشف نفسك في ان تعلن لقلبي الضعيف جدا الخاطي حضورك في نفسي من فضلك ساعدني لكي التصق بك يا كنزي وعطية الله لنفسي الي الابد انت تعرف جيدا كم انا ضعيف جدا وسهل ان اسقط في متاهات العالم والجسد وانت تعلم هذا وتقبله لهذا اتضرع اليك ان تسندني عن طريق كشفك واعلانك لنفسي عن الاتحاد الحقيفي بين طبيعتي الضعيفة جدا وبين طبيعتك القوية جدا فلم اعد اخذ قوة من خارجي لان قوتك كامنه في كياني لانه حسب عطية الاب لي صرت انا فيك وانتي في تماما علي مثال انت في الاب والاب فيك ولهذا عندما قبلت الصليب والكل هرب وتركك وحدك قلت انك لست وحدك ابدا لانك في الاب والاب فيك تاتي ساعة، وقد اتت الان، تتفرقون فيها كل واحد الى خاصته، وتتركونني وحدي. وانا لست وحدي لان الاب معي يو ١٦ : ٣٢
اتضرع اليك يا عطية الاب لي يسوع المسيح اعطني من فضلك ان اعيش هذه الحقيقة بايمان كامل حتي باب القبر اني لست وحدي ابدا لانه لابد ان يتركني الجميع لكن انا فيك وانتي في باتحاد حقيقي وباعلان روحك واعلان روحك حق اتضرع اليك ان تكمل ايماني لانك رئيس الايمان ومكمله عب ١٢ : ٢ كمل ايماني لكي اتمسك بحقيقة انني ابدا لست وحدي حتي باب القبر بل انت في وانا فيك انت قد اتحدت بي لكي تضمن استحالة ان يفرقني عنك اي شيئ ولا حتي الموت لان كياني ووجودي كله فيك انت الحياة الحقيقية وحدك امين
+~+~+~+~+~+~+~+~+~+
الهي العظيم جدا في طبيعته الساكن في نور لا يدني منه الذي انت وحدك لك عدم الموت وانت مرتفع جدا في طبيعتك الالهية عن كل قدرات البشر فلا يستطيع احد ابدا لسمو طبيعتك ان يرك او يقترب منك الذي وحده له عدم الموت، ساكنا في نور لا يدنى منه، الذي لم يره احد من الناس ولا يقدر ان يراه ١ تي : ٦ - ١٦ وطبيعتك محبة لاينطق بها ولان انا الانسان موضوع حبك وحبك ديناميكي جدا من نحوي بينما انا العاجز. وليس لي غير التنهد ولهذا ارسلت ابنك الوحيد يسوع المسيح ليكون هو عطية حبك الديناميكية لنفسي الضعيفة اجاب يسوع وقال لها:«لو كنت تعلمين عطية الله، ومن هو الذي يقول لك اعطيني لاشرب يو ٤ : ١٠ وعطية الله لنفسي ولكل البشرية ديناميكية بمعني انه وهبنا يسوع المسيح لكي يحتوينا في طبيعته الالهية وناخذه هو ايضا في طبيعتنا البشرية اي يكون فينا ونحن فيه بسر الهي فائق ومحسوس بالروح القدس الذي فينا كما انك انت ايها الاب في وانا فيك، ليكونوا هم ايضا واحدا فينا يو ١٧: ٢٠ وهذا يارب يسوع صار عطية الحب الديناميكية التي لا ينطق بها من نحونا جميعا كل انسان في العالم ولكن من تحرك قلبه بالتنهد والاشتياق الي خالقه واستلمه روحه الله لكي يعرفه عطية الله هذا العجيبة والتي لا يعبر عنها ابدا باي صيغة بشرية ولهذا قال يسوع للمرآة السامرية لو كنتي تعلمين عطية الله لكي ولكل البشرية ؟ سيدي الرب يسوع لقد عرفت بروحك انك انت عطية الله لنفسي الذي ما بعدها عطية ابدا وتحرك قلبي بروحك وتهلل لك وانجذب كياني كله لك وصارت نفسي تصرخ نحوك الليل والنهار ان تكشف نفسك في ان تعلن لقلبي الضعيف جدا الخاطي حضورك في نفسي من فضلك ساعدني لكي التصق بك يا كنزي وعطية الله لنفسي الي الابد انت تعرف جيدا كم انا ضعيف جدا وسهل ان اسقط في متاهات العالم والجسد وانت تعلم هذا وتقبله لهذا اتضرع اليك ان تسندني عن طريق كشفك واعلانك لنفسي عن الاتحاد الحقيفي بين طبيعتي الضعيفة جدا وبين طبيعتك القوية جدا فلم اعد اخذ قوة من خارجي لان قوتك كامنه في كياني لانه حسب عطية الاب لي صرت انا فيك وانتي في تماما علي مثال انت في الاب والاب فيك ولهذا عندما قبلت الصليب والكل هرب وتركك وحدك قلت انك لست وحدك ابدا لانك في الاب والاب فيك تاتي ساعة، وقد اتت الان، تتفرقون فيها كل واحد الى خاصته، وتتركونني وحدي. وانا لست وحدي لان الاب معي يو ١٦ : ٣٢
اتضرع اليك يا عطية الاب لي يسوع المسيح اعطني من فضلك ان اعيش هذه الحقيقة بايمان كامل حتي باب القبر اني لست وحدي ابدا لانه لابد ان يتركني الجميع لكن انا فيك وانتي في باتحاد حقيقي وباعلان روحك واعلان روحك حق اتضرع اليك ان تكمل ايماني لانك رئيس الايمان ومكمله عب ١٢ : ٢ كمل ايماني لكي اتمسك بحقيقة انني ابدا لست وحدي حتي باب القبر بل انت في وانا فيك انت قد اتحدت بي لكي تضمن استحالة ان يفرقني عنك اي شيئ ولا حتي الموت لان كياني ووجودي كله فيك انت الحياة الحقيقية وحدك امين
