غبطة البطريرك يونان يبارك ويفتتح العام الدراسي الجديد لإكليريكية سيّدة النجاة في دير الشرفة
عشتارتيفي كوم- اعلام بطريركية السريان الكاثوليك/
صباح يوم الأربعاء ٣٠ أيلول ٢٠٢٠، افتتح غبطة أبينا البطريرك مار اغناطيوس يوسف الثالث يونان بطريرك السريان الكاثوليك الأنطاكي، العام الدراسي الجديد ٢٠٢٠-٢٠٢١، لإكليريكية سيّدة النجاة في دير الشرفة، درعون – حريصا.
زوّد غبطة أبينا البطريرك الطلاب الإكليريكيين بالتوجيهات الأبوية الضرورية، مؤكّداً أهمّية اتّباع الرب بحسب الدعوة التي دعاهم إليها الرب للعيش كتلاميذ حقيقيين له والاستعداد اللازم بالعلوم اللاهوتية والكنسية والتنشئة الضرورية للخدمة بحسب دعوة الرب.
وتمنّى غبطته للإكليريكيين عاماً دراسياً مباركاً وناجحاً، شاكراً إدارة الإكليريكية على العناية بالطلاب، ومباركاً العام الجديد.
وتضرّع غبطته إلى الله أن يزيل وباء كورونا من العالم كي تعود الحياة إلى طبيعتها، وأن يشفي المصابين بهذا الوباء.
ثمّ احتفل غبطته بالقداس الافتتاحي لهذا العام الدراسي، واضعاً الإكليريكية وسائر أعمالها ونشاطاتها بين يدي الرب.
وفي كلمته التأمّلية بعد الإنجيل المقدس، ذكّر غبطته الإكليريكيين أنّ الرب يسوع هو خبز الحياة وكلمتها وعليه الاتّكال، فهو نبع القداسة، ومصدر القوّة والمعونة.
عشتارتيفي كوم- اعلام بطريركية السريان الكاثوليك/
صباح يوم الأربعاء ٣٠ أيلول ٢٠٢٠، افتتح غبطة أبينا البطريرك مار اغناطيوس يوسف الثالث يونان بطريرك السريان الكاثوليك الأنطاكي، العام الدراسي الجديد ٢٠٢٠-٢٠٢١، لإكليريكية سيّدة النجاة في دير الشرفة، درعون – حريصا.
زوّد غبطة أبينا البطريرك الطلاب الإكليريكيين بالتوجيهات الأبوية الضرورية، مؤكّداً أهمّية اتّباع الرب بحسب الدعوة التي دعاهم إليها الرب للعيش كتلاميذ حقيقيين له والاستعداد اللازم بالعلوم اللاهوتية والكنسية والتنشئة الضرورية للخدمة بحسب دعوة الرب.
وتمنّى غبطته للإكليريكيين عاماً دراسياً مباركاً وناجحاً، شاكراً إدارة الإكليريكية على العناية بالطلاب، ومباركاً العام الجديد.
وتضرّع غبطته إلى الله أن يزيل وباء كورونا من العالم كي تعود الحياة إلى طبيعتها، وأن يشفي المصابين بهذا الوباء.
ثمّ احتفل غبطته بالقداس الافتتاحي لهذا العام الدراسي، واضعاً الإكليريكية وسائر أعمالها ونشاطاتها بين يدي الرب.
وفي كلمته التأمّلية بعد الإنجيل المقدس، ذكّر غبطته الإكليريكيين أنّ الرب يسوع هو خبز الحياة وكلمتها وعليه الاتّكال، فهو نبع القداسة، ومصدر القوّة والمعونة.